|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو الثنائي الذي كانت قصته أكثر تفردا وإثارة للجدل في الرواية ؟؟ | |||
قائد و أسرار | 822 | 35.48% | |
رائد و زين | 586 | 25.29% | |
همام و ليلى | 520 | 22.44% | |
آدم و نوار | 236 | 10.19% | |
كريم و هزار | 153 | 6.60% | |
المصوتون: 2317. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-02-15, 10:25 PM | #6292 | ||||
| رائعه بكل الاحوال وفي جميع الفصول اما مشهد رائد فتوقعت ذالك التوقف من قبل رائد اما حالة زين فلا تحسد عليها واظن بعد هذا الموقف سوف يتضاعف نفورها من ابيها اما قائد فهو لغز متحرك واظن اسرار لن تسلم من هذا الانتقام الموجه لقائد شكرا لك من القلب ياجميله | ||||
03-02-15, 09:14 AM | #6297 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارو عضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء و ملهمة كلاكيت ثاني مرة
| صباح الورد لعيود الحلوين طبعا و كالعادة و بكل سعادة آسفة على التأخير في التعليق .... أنا نفسي زهقت من نفسي لكن أن تأتي متأخرا خيرا ... من أن تنتظر يوم كمان و تلاقي الفصل الجديد نزل و أنت قاعد في العسل زي البلاص طيب كانت هذه هي استهلالة منطقية لابد منها نيجي بقى للفصل المذهل ............................................... أنا أحببت هذا الفصل جدا بكل مشاعر الأبطال الداخلية به أفكار زين و ليلى و حتى أفكار هي وصف الجانب النسائي عندك واضحا بكل قوة ابدعتي في سرد مشاعرهم الداخلية أولا زين زين الحقيقة قطعت قلبي في أفكارها مع نفسها و هي ترفض الرد على أيمن الشاعر ملقية اللوم عليه فيما حدث بينها و بين رائد أيمن الشاعر ذلك الأب الذي رماها طوال سنوات حياتها .... منبوذة وسط أسرة كانت تظنها أسرتها و عالمها كله ليقرر فجأة استعادتها !! هكذا بكل بساطة و لولا حاجتها لما رضخت و لما قبلت لكن ايذاءه لها لم ينتهى عند ذلك الحد .... بل ان التصاقه المشبوه بها كان هو السبب في تصرف رائد تجاهها أي ابنة تتحمل ذلك و تستطيع أن تتواصل به تجاه أب من وجهة نظرها ظالم و مع ذلك مضطرة تقبل مساعدته سقوط هوية زين جعل منها قشة في مهب الريح كيانها كله مزعزع بعد أن اهتز عالمها الهادى بتلك الصدمة .... و الصدمة لا تنتهى بل أن توابعها مستمرة بداخلها غضب و ثورة على ذلك الرجل أيمن الشاعر و الذي يساعدها ظاهريا .... و يتسبب في طعنها مرة بعد مرة تلقي اللوم عليه و هي معها كل الحق في ذلك و في نفس الوقت تفكيرها عن رائد كان صحيحا ... عميقا و كأنها دخلت نفسه و قرأته بمنتهى السلاسة و هنا سأقتبس جزء هام جدا من أفكارها لقد كانت تسمعه من خلال جرأته .. ومغازلاته الفاضحة لها .. وهو يتحداها أن تجد فيه شيئا واحدا جديرا بالاحترام .. وكأنه يتحداها أن ترى فيه أملا ... من أي نوع كان .. لقد كان رجلا يدمر نفسه بنفسه ويتحدى العالم أن ينقذه .. شخص كان احتقاره وقلة احترامه للآخرين صدى لاحتقاره لنفسه ... رائد كان يكره ماهو عليه ... إلا أنه أيضا كان يحب كراهية الآخرين له ... ويستمتع في انجذابهم نحو كل ما هو قبيح فيه ... يتلذذ بتنويمهم مغناطيسيا ... فيرمون بأنفسهم في شباكه عارفين بعنكبوتيته التي ما كان يخفيها ... لقد كان يقول لها صراحة في كل مواجهة بينهما ... أنا قبيح .. وأنت لا تملكين إلا أن تري عبر قبحي انعكاسا لقبحك .. وهي لم تصدقه حقا ... مهما حاولت ... لن أجد أكثر وضوحا من هذا الجزء لوصف رائد و لذلك لا اسميه دنيئا تماما اعترافه انه قبيح ... و تلذذه بتساقط النساء عنده رغم قبحه يظهر بوضوح مدى عطب نفسيته حتى جاء عند زين و تفاقم الأمر ... مظهرا لها قبحه أكثر و أكثر و بات الأمر خارج عن سيطرته و كأنه يود الصراخ بها ( أنا قبيح و مع ذلك ستسقطين عند قدمي مهما حاولتي المقاومة ..... ) لا أعلم لماذا شعرته في هذا الجزء رجلا ينزف في لحظات احتضاره بداخله منطقة داكنة أو سوادا زادتها زين ببرائتها و بات جنونا حين أثبتت له نظرته الزدرية للنساء .................................................. ................................... ليلى الجميلة الثانية في شرح مشاعرها الداخلية وقوف ليلى أمام الناذة تراقب انصراف المدعوين مزق قلبي حزنا عليها كم هو شائك وضعها .... موجع و غير منصف على الرغم من كل المكانة التي حققتها الا أن بداخلها تظل ابنة السابعة عشر التي لا مكان لها و لا عائلة و الأصعب أنها الزوجة التي هرب منها زوجها ليلة زفافها ... و تركها في بيت اهل تلومها نظراتهم .. و يبغضون وجودها بينهم بخلاف سمعتها المنهارة كم هو وضع صعب من أشواك جارحة تسلقت عليها بأيديها و قدميها الحافيتين حتى وصلت لمكانتها الآن و مع ذلك كانت عودة همام بكل صلفه و غروره هو كنثر الملح على جروحها همام لا يشعر بكل ما مرت به ليلى و كل ما تعانيه الآن ينقصه الإحساس بها ... حقا الإحساس بها بداخلها المجروح و ليس فقط الإحساس بوجودها يسألها عن عدم اختلاطها .... و عن سبب بقائها في بيت الشاعر معلقة دون أي قدر من الإحساس بها لو كان يحس بها لما احتاج أن يسأل بقلب أعمى جهله بما تشعر به يطعنها و يوجع كرامتها و يستنزف روحها لذلك وجود همام أمامها ما هو الا تجديد لكل ما حاولت دفنه في حياتها خاصة أن الألم صعب جدا أن يخبو و الجرح مستحيل أن يندمل بعد موت والدها غاضبا عليها مصدقا ما قيل عنها أي عذاب عاشته و لا تزال تعيشة !!! مضطرة الى التعايش مع همام الآن و تلك الصور النازفة تتلاحق أمام عينيها باستمرار انوثتها المهجورة تتقبل قبلاته و لمساته بينما كرامتها المهدورة تصرخ رفضا يسألها بنفس القلب الأعمى ( لماذا تبعديني و انا أعرف أنك تريدينني و تتقبلين لمساتي !!! ) أي قلب حجري هذا ليس قلب حجري بناءا عن قسوة متعمدة و انما عن جهل و عمى بما تمر به و تشعر به حتى في قبولها لمساته .................................................. ....... مشهد قائد و اسرار الاخير رغم قصره الا انه كان من احلى المشاهد الى قلبي ذهابها اليه و هي لا تعلم السبب تقاوم بداخلها رغبة في جنون السؤال قائد متزوج !!!!!!!!!!! راهب العمل ذلك الانسان المتدين من المنطقي ان يكون متزوجا يوما ما فلماذا تشعر بذلك الغضب بداخلها بتلك المشاعر الغير مرغوبة تتأجج دون تفسير فذهب اليه تطلب الجواب و الا لن ترتاح منظره وهوا نايم وجع قلبي ( انا في مود عاطفي جدا ) بس فعلا رؤيته وهو نائم وجعتلي قلبي مش عارفة ليه انما ذلك الانسان القوي المسيطر .... ذو الملامح الصلبة و القلب الحجري به تعب .... و حزن .... و شيء يبعده عن الجميع و كل قوته تلك تخلى عنه وهو نائما بتعب ... انا نفسي تأثرت و الكابوس جعل قلبي يؤلمني عليه اكثر و اكثر اما بالنسبة للقفلة بقى يا ستي انتى مقدرتيش تزودي سطرين بالله عليكي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! حرااااااااااااااااام اللي بتعملوه فينا دا حرااااااااااااااااااااااا ام اتقوا الله سطرين بس بدل ما احنا متوقفين من يومها بذهول امام عينيه الشيطانيتين لما اتفتحوا فجاة فيلم رعب انا اترعب طيب حصل ايه ؟...ها ..... ها .... جذبها فوقه و شرحلها الكابوس عمليا ؟؟؟؟؟؟؟؟ انتظر الرد لاستطيع ان اضع تحليلا مستوفيا ................................................ تسلم ايدك بلو ..... فصل جبااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا اااااااار في رقته جبار في قسوته جبار .................................................. ................... | |||||||||
03-02-15, 10:17 AM | #6300 | |||||||||
| ازيك يابلو الفصل مش لاقية وصف الواحد فى الاخر حبس أنفاسه ولسه بحاول اعرف ايه اللى حصل لقيت الفصل خلص :a555: ومش عارف اخد نفسى ياشريرة بس فعلا مقطع اسرار وقائد على طول بيخلينى ادوخ من حلاوته وغموضه الواحد لسه هيستنى لبكرة عشان يعرف ايه اللى هيحصل انا كنت حاسة انه هيتحول لمصاص دماء من هول اللحظة اما زين ورائد الواد رائد قطعلى قلبى ساعة لما زين فهمته وانه بيحاول يقنع زين من جواه انه قبيح نفسى اعرف ايه اللى حصل له هو واخوه خلاهم بالشكل ده ومرات ابوهم وابوهم اما زين حساها فعلا من جواها مترددة وخايفة مش عارفة تتصرف فى حياتها الجديدة والمشاكل اللى عمالة تجلها من كل حتة بسبب ايمن الشاعر لازم تثبت وتقوى نفسها لان الضعيف فى الظروف دى بيروح فى الرجلين واديها كان هيحصلها ايه واما رائد ماكنتش اتوقع انه هيقف لو ماكنتش اعترفت مع انه شاف فيها نفسه بس هو رغبته فيها كانت غالبة على عقله فى وقتها اما ليلى مع ان معاها انها تفضل قوية وتنفصل بس مانكرش الجانب الانثوى اللى فيها اللى ممكن يخليها تضعف قدام همام مش حبا فيه بس لحاجاتها الطويلة للاحساس بانها انثى وبالاهتمام ربنا معاها وتحاول تخلع من التنح الرزل همام ده غير شعور انك مالكش مكان والنبذ صعب جدا المفروض لما تحس انها هتتضعف تفتكر ان الزفت همام السبب فى كل حاجة اما افكار بت فظيعة ومقتنعة انها مش هتكمل مع الاستاذ عاصم اللى من اسمه يديكى احساس بالرتابة والملل وماشى ورىاترديدات المجتمع الصراحة مش هو لوحده اللى كده فى ناس كتير بس افكار مش هينفع معاها حد زى ده يلا مستنين الفصل من يوم الاحد على نار يابلو | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|