آخر 10 مشاركات
في ظلال الشرق (20) -شرقية- للكاتبة الرائعة: Moor Atia [مميزة] *كاملة&روابط* (الكاتـب : Just Faith - )           »          بين نبضة قلب و أخرى *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : أغاني الشتاء.. - )           »          ثارت على قوانينه (153) للكاتبة: Diana Palmer...كاملة+روابط (الكاتـب : silvertulip21 - )           »          نصال الهوى-ج4من سلسلة لعنات العشق-قلوب زائرة-للكاتبة:إسراء علي*كاملة+رابط* (الكاتـب : قلوب أحلام - )           »          زوجة لأسباب خاطئة (170) للكاتبة Chantelle Shaw .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          عيون لا تعرف النوم (1) *مميزة & مكتمله * .. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )           »          382 - زهرة المطر - بارباره مكماهون (الكاتـب : أميرة الورد - )           »          خلف الظلال - للكاتبة المبدعة*emanaa * نوفيلا زائرة *مكتملة&الروابط* (الكاتـب : Just Faith - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          ذكرى ضاعت منه(132)للكاتبة:Dani Collins (الجزء الثاني من سلسلة الوريث الخاطئ)*كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > القسم الأدبي > صحيفة الأخبار الأدبية

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-03-15, 09:04 PM   #1

تميمة عشق

مشرفة أفتح قلبك وشاعرة متألقة في المنتدى الأدبي ومحررة لغويه في منتدى قلوب احلام

alkap ~
 
الصورة الرمزية تميمة عشق

? العضوٌ??? » 249948
?  التسِجيلٌ » Jun 2012
? مشَارَ?اتْي » 3,805
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Jordan
?  نُقآطِيْ » تميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond reputeتميمة عشق has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   water
¬» قناتك aljazeera
?? ??? ~
My Mms ~
:sss4: الشاعر المغربي "زروالي" يدعو الفنانين العرب إلى الاعتكاف بالشارقة




دعا الكاتب والممثل والشاعر المغربي عبدالحق زروالي الفنانين العرب إلى الاعتكاف في الشارقة وطلب اللجوء المسرحي في أحضانها لما توفره من بيئة مكتملة المكونات والعناصر، جاء ذلك خلال حفل (مسامرة مع عبدالحق زروالي)، ضمن فعاليات البرنامج الثقافي الذي أقيم مساء أمس في فندق هوليداي انترناشينوال في الشارقة. وكانت الأمسية قد تضمنت الكثير من الأفكار الثقافية والفكرية التي طرحها زروالي من خلال سرده لتجربته في المسرح والشعر والتي بدأت منذ نحو خمسة عقود واشتملت على مسامرة فنية وغنائية بصوته وحضرها أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة وعدد كبير من المسرحيين المشاركين في المهرجان.


في بداية حديثه عبر زروالي عن أسفه على حال المثقف العربي الذي يمثل شريحة من شرائح المجتمع من المحيط إلى الخليج، هذا المثقف الذي يحاول أن يخفي أكثر مما يظهر في سياق تعبيره عن رأيه وما يختلج في وجدانه، ونوه في هذا السياق بكتابه (وحيدا في مساحات الضوء) والذي يمثل تجربة حياتية ومداخلة في كشف الكثير من النقاط والتفاصيل والتجارب التي تطمح لتقديم نموذج في السلوك الثقافي والإنساني من خلال إحساسه بأهمية الأشياء البسيطة في الحياة، سواء كانت هذه الأشياء تعبر عن وجهة نظر شخصية أو عامة ومن حق الفرد أن يعبر عنها ويطرحها للنقاش والمدارسة.


ودلل زروالي على هذا بكثير من المفارقات التي أثبت العلم صحتها كتأكيد خبراء العطور على سبيل المثال : أن العطر الجيد هو ذلك الذي يستخرج من الورود التي تنبت في المناطق النتنة، كما عبر عن فكرته من خلال تبنيه رأيا قابلا للنقاش كقوله "أنا الجالس أمامكم لا أعرف ماذا أريد وهو الذي دعاه طوال مسامرته الفنية إلى طرح كثير من الأسئلة عن جدوى أن يربح الفرد العالم ويخسر نفسه، وأيضا عن جدوى الأشياء الجميلة التي تنتهي بمجرد أن تبدأ، وهو السؤال الذي يطرح عليه في صيغة من يكون؟ هل هو من فاس المغربية؟ حيث يجيب: وهل يعقل أن أكون من غيرها! هذه المدينة التاريخية التي تجسد نمطا ثقافيا وفلكلوريا وتعكس وهجا نابضا بالتجربة والأفعال التي يعرفها كل من عاش فيها من الناس أو لد في أحضانها وخبر أشخاصها وتعايش معهم.


وفي سياق تعليقه على الفن المسرحي وعلى كتابة النصوص المسرحية على وجه الخصوص عبر زروالي عن فقر المنطقة العربية لهذه النصوص الجادة في محتواها الفكري والجمالي الرصين، وهوالذي انتقده في كثير من نتائج لجان التحكيم والمؤسسات والدوائر الرسمية، وهو أيضا ما حاول هو أن يكون على نقيضه في كل ما يكتب من نصوص لا يساوره أدنى شك في نجاحها كحصوله على جائزة عن مسرحية "عبق الروح" مناصفة مع عبد الكريم برشيد.


وفي السياق ذاته تحدث زروالي عن إنجازه لمسرحية "هاملت" في عام 2007 وفي هذا الشأن رأى أن شخصية هاملت في المسرح هي من الشخصيات الرئيسية التي يجب على كل ممثل أن يؤديها وبدونها لا يستحق لقب "ممثل" وقال بفخر "إن عبدالحق زروالي خلق ليلعب هذا الدور".


وانتقد زروالي الرقابة الإدارية العربية على الفن المسرحي، وهو الذي أدى فيه الكثير من الأدوار الكبيرة المونودرامية كدوره في مسرحية "الوطن" التي جسد فيها شخصية "الأمير" وهو طفل صغير في قاعة سينمائية غاصة بالاف المشاهدين ونالت إعجابهم، حيث قال "لولا المسرح لما كان عبدالحق زروالي بينكم". وأضاف ربما كان مكاني القبر أو السجن أو مستشفى المجانين، وبفضل المسرح أنا لا أطلب أن يزيدني أكثر مما أعطاني، فللمسرح أدين بالفضل والعلم والتقدير والإيمان.


وطرح زروالي سؤال المعاناة العربية في مقابل من نحن؟ وما علاقتنا أو درجة قربنا من المسرح، وأجاب عن هذا السؤال بإيراد احتمالات ثلاثة هي: من يشتغل بالمسرح، ومن يشتغل في المسرح ، ومن يعيش للمسرح. مؤكدا أننا حين نحدد هذه الإجابات سنرتقي ونتطور.


وأكد زروالي أننا لا يمكن أن نمارس المسرح "المونودراما" من دون أن يكون الممثل نرجسيا، كما تحدث عن واحدة من المسرحيات التي استلههم فكرتها من رائدات المسرح العربي، وهي بعنوان "نقطة صفر" والتي عبر من خلالها عن المرأة ككائن جمالي مدهش يستحق التقدير والاعتراف بفضلها الإنساني والقيمي والتربوي والأخلاقي.


وفي ختام حديثه قال زروالي :إذا كان الراحل محمود درويش قال "على هذه الأرض ما يستحق الحياة، فأنا أقول على خشبات المسرح ما يستوجب الحياة وأنا أردد مع نيرودا :أشهد أني قد عشت، وخاطب المسرحيين العرب بأن يفدوا إلى هذا البلد الجميل في إشارة إلى الشارقة الإماراتية داعيا إياهم للاعتكاف فيها وطلب اللجوء المسرحي.وكانت أمسية زروالي التي امتزج فيها الشعر بالموسيقى بالغناء والمسرح قد اشتملت على قراءات شعرية من قصائده مثل (مولاي عبدالحق زروالي) ومنها:


(يا للعجب


يا للعجب


لماذا صار محراب المسرح


حانوتا لبيع اللعب).. وقصيدة "أصيلة" التي ناجى من خلالها نخلة القصبة :


(نخلة القصبة اشهدي


أننا يوما كنا هنا). وغيرها الكثير.




تميمة عشق غير متواجد حالياً  
التوقيع










عظم الله أجرنا في مصائبنا في بلاد الرافدين وفيكِ يا شامنا الأبية




و قُضِيَ على زمن الرجولة فلا هنيئا لكم ياأشباه الرجال

من صميم القلب أشكرك أيتها الصديقة المميزة و أفتخر بهديتك الغالية



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:55 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.