|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: بعد انتهاء الرواية تحبوا اكتب رواية جديدة ولا لأ وبدون اي مجاملات محتاجة اعرف رأيكم | |||
نعم | 43 | 97.73% | |
لا | 1 | 2.27% | |
المصوتون: 44. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
28-12-15, 07:38 PM | #1952 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| تسجيل حضووووووووووور رغم انى لن اكون موجودة الليلية لانه ميعاد القطع فى منطقتى فالكهربا مش مضمونة الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 8 والزوار 4) قمر الليالى44, najla1982, نادية 25, princess of romance, seham26, Angle of evil, dodoalbdol, sara alaa | |||||||||||
28-12-15, 07:42 PM | #1953 | |||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| مساء النور منورين يا حلوين ان شاء الله متأخرش عنكم وشكرا لكل الي علقوا انزل باقي الفصل وارد على تليقاتكم وبالنسبة للاستطلاع شكرا لكل الي صوت بالقبول مش شايفة حد رفض وممتنة ليكم جدا واتفاجأت بعدد المشاركين بالاستطلاع اغلبهم مش بيعلق بس ممتنة للجميع بمتابعة الرواية | |||||
28-12-15, 07:58 PM | #1956 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 8 والزوار 7) قمر الليالى44, mera love, الاف مكة, ساحرة قلبي, rouka2000, sara alaa, seham26, Angle of evil | |||||||||||
28-12-15, 08:33 PM | #1957 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| لذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 11 والزوار 4) rontii, نجله على, suzaneeid, mona mohamed, najla1982, ام ياسر., angelaa, الاف مكة, ساحرة قلبي, rouka2000, sara alaa انا هنا اهوووووو بس التعليق بالليل كالعادة | ||||||||
28-12-15, 08:45 PM | #1958 | ||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| رونتى زيحى كده شويه خدينى جنبك تحت اللحاف الا رجلى جمدت تسجييييييييييييييل سمسى بقى | ||||||||||||
28-12-15, 10:03 PM | #1960 | |||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء الاناقة
| الفصل الثامن عشر الجزء الثاني سارت باتجاه محطة القطار بعد ان نزلت من سيارة الاجرة التى ركبتها عائدة الى منزلها في تلك المدينة التى استقرت بها بعيدا عن عادل وحبها له بعد ان تركته من ساعة في تلك الحديقة وهي تقاوم مشاعرها بعنف ورغبة بالعودة اليه تسيطر على قلبها وتجعلها تتمنى ان تمنحه الموافقة على طلبه لكنها لا تستطيع .. تحترق شوقا اليه والى ديالا والى منزلهم الذى احبته كأنه بيتها … لكن كيف تقبل به ووالده دمر والدها انتقاما منه . كيف ستعرضه لألسنة الناس التى لا ترحم وكيف ستكون اما لأبنائه بماضيها الذى لا يشرف احد نزلت دمعة يتيمة على وجنتها مسحتها بسرعة فقد تعلمت ان تكون قوية وتسيطر على حزنها تطلعت الى القطار امامها بحزن وكادت تدخل حتى شعرت بيد قاسية تمسك بمعصمها بقوة التفتت بسرعة لتجد امامها عادل بنفسه قالت له بحدة رغما عنها " ما الذى تفعله هنا … لماذا جئت ورائي الم ارفض طلبك " قال لها باصرار" وهل اعتقدتي انني سأتركك تضيعي مني مرة اخرى ؟؟ … هل تصورتي انني سأجعلك تختفين واظل ابحث عنك كالمجنون ؟ لا يا ماسة انت ستأتين معي الان وبدون ان تنطقي بأي كلمة " قالت بانفعال وصدرها ينتفض بعنف من فرط السعادة التى تسللت الى قلبها رغما عنها بعودته " الى اين ستأخذني " قال لها وهو يسحبها من ذراعها امام اعين الناس الفضولية " الاسئلة غير مسموحة فقط تحركي واصمتي " سكتت وهي تسير خلفه باستسلام لذيذ وقد شعرت لأول مرة ف حياتها بأنها مهمة حتى مع اهتمام يامن بها لكنها لم يسبق لها ان شعرت بهذا الاحساس الجميل صعدت السيارة فأغلق الباب المجاور لها وصعد بسرعة ليقود السيارة بدون ان يلتفت اليها نظرت الى المكان الذى توقفت امامه السيارة لتقول بصدمة " هل انت جاد فيما تفعله " لم ينظر اليها واكتفى بأن قال لها بحزم " انزلي " ************************************************ " مروة ابنتي تعالي" فزعت مروة من صرخات والدتها فركضت بسرعة الى غرفة امها تاركة تلال من الكتب دخلت الغرفة لتفاجأ بوالدتها تضع يدها بقوة على جانبها الايمن وعيناها دامعتان من كثرة الالم اقتربت منها مروة وهي مفزوعة من مظهرها وضعت يدها على كتفها كأنها تمدها بالقوة وسألتها بقلق " ماذا بك يا أمي ؟ " قالت امها بتعب شديد " جنبي يؤلمني بشدة يبدو انه الكبد مرة اخرى " اخرجت الدواء من الدرج المجاور لسرير امها وناولتها اياه وساعدتها لتتناوله مع رشفة من الماء قالت امها " ابنتي اتصلي بالدكتور عبد العزيز اشعر انني لست بخير " اومأت برأسها واسرعت تتصل بالطبيب لكنها لم تحصل على رد التفتت الى امها التى تتلوى من الألم فانتظرت ان يرد الطبيب لكنه لم يرد عليها اتصلت بمرسي لعله يساعدها لأن والدها مسافر خارج البلد لكن هاتفه مغلق ايضا ... شتمته في سرها ثم قررت ان تتصل بأحد اساتذتها في الجامعة لكنها لا تتذكر رقم احدهم اخذت تدعك في رأسها وهي تستمع الى توسلات امها حتى خطر في رأسها الدكتور عصام لأنها تعرف عيادته جيدا لكنها لاتعرف رقمها قالت لأمها " امي سأضطر لتركك قليلا واذهب لأحضر الطبيب هل ستكوني بخير ؟ " قالت بوهن " اجل حبيبتي لكن لاتتأخري " ابتسمت لها وقالت " حسنا يا حبيبتي لن اتأخر " قبل ان تغادر المبنى طرقت باب جارتها ام احمد وطلبت منها ان تجالس والدتها لحين عودتها فوافقت المرأة بسرعة وهي تدعو لأمها بالشفاء العاجل نزلت على عجل وهي مرتدية عباءة سوداء ترتديها في المشاوير القريبة ركبت سيارة اجرة لتخبر السائق على عنوان العيادة وتستعجله ليقود بسرعة وصلت الى الxxxx الموجودة فيه فنظرت في ساعتها لتجدها العاشرة مساء دعت ربها ان يكون الطبيب موجود في عيادته هذا اليوم وفي هذه الساعة صعدت الى العيادة الموجودة في الطابق الثالث لكن اليأس أصابها عندما وجدتها مغلقة نزلت السلم وهي لا تعلم ما الذى تفعله فهي وحيدة وابوها مسافر خارج البلاد القت نظرعلى شقة مرت بها أثناء نزولها لتجد مكتوب على بابها "منزل الدكتور عصام محمد" برق بصيص من الامل في قلبها طرقت الباب وهي تشعر بخجل شديد فتح الباب بعد دقيقة ليطل عليها الدكتور عصام بنفسه لكن بمظهر لم تره به من قبل كان يرتدي ملابس بيتية وشعره غير مصفف وذقنه غير حليقة لكنه لم يبدو لها أكثر وسامة يوما اخفضت رأسها خجلا بعد نظرته المتفحصة بها ربما ظن انها فتاة سيئة جاءت الي منزله قاطعت افكاره بأن قالت " اسفة دكتور لكن احتاج الى مساعدتك فوالدتي مريضة بالكبد وتحتاج الى كشف سريع لأن حالتها صعبة " ابتسم لها وقال " انتظريني قليلا حتى ابدل ملابسي " أومأت برأسها موافقة ووقفت امام باب الشقة تنتظر خروجه بعد خمس دقائق خرج مسرعا وقال لها " اسف ان كنت تأخرت والف سلامة على الوالدة " شكرته بلطف وسبقته على الدرج وصلت الى الشارع وذهبت لتوقف سيارة اجرة لكنه ناداها قائلا " انا معي سيارة هيا حتى لانتأخر " شعرت بالحرج من الركوب معه في سيارته لكنها وافقت مرغمة حتى لا تتأخر على والدتها كانت تبكي بصمت معتقدة انه لا يلحظ بكاؤها الرقيق كوجهها الطفولي البريء لقد اصابته الصدمة لرؤيتها هي بالذات تقف امام شقته تطلب مساعدته شعر ببعض السعادة لأنها لجأت اليه هو بالذات بالرغم من معاملته الجافة لها في الجامعة شعر بالشفقة عليها واراد مساعدتها والتخفيف عنها دخلا الى الشقة فدخلت مسرعة الى غرفة والدتها التى هدأت قليلا بسبب المسكن لكنها كانت تأن وام احمد جالسة بجوارها تقرأ لها القرآن قالت ام احمد " الحمد لله انك اتيت يا ابنتي " نظرت الى الطبيب وراءها فابتسمت له وقالت " حماك الله لشبابك يا ابني .. ارجوك اعتني بها جيدا " لم يبتسم واكتفى بقول " شكرا يا خالة " فتح حقيبته الطبية واخذ يخرج ادواته التى كانت تعرفها مروة جيدا لكنها لم تتجرأ على استخدامها بعد ان انتهى من الفحص قال لمروة " علينا ان نحجزها في المشفى فهي بحاجة الى علاج متواصل ومراقبة لنتائج العلاج ولا استطيع متابعتها هنا " وافقت مروة بالرغم من اعتراضات والدتها ثم شكرت عصام على اهتمامه واخبرته انها ستأتي بأمها صباحا الى المستشفى التي يعمل بها ********************************************** وضعت حياة في الارجوحة الصغيرة في قسم لعب الاطفال في تلك الحديقة الصغيرة بجوار منزلهم كانت الصغيرة تضحك بشدة كلما حركت امها الارجوحة حركة خفيفة وكأن سعادة العالم كله في عينيها بينما اسماء تحدق في ابنتها البلهاء وهي تشعر بتفاهة ما تفعله وهي جالسة وسط العشرات من الاطفال الصغار أكبرهم لم يتجاوز السادسة رفعتها من الارجوحة لتتجه بها الى لعبة على هيئة فنجان قهوة يدور بين مجموعة اخرى من الفناجين ركبت الفنجان واضعة حياة على قدمها لتبدأ اللعبة في الدوران مع ضحكات ابنتها الهستيرية والتى انتهت في النهاية بتقيؤ حياة فوق ملابسها لتغرقها تماما خرجت من الحديقة لتجد سليم واقفا في انتظارها نظر الى مظهرها المزري وبقع كبيرة من القيء تغطي ثيابها فانفجر ضاحكا وهو يوبخ ابنته قائلا " ما الذى فعلته بأمك يا عفريتة" ضحكت حياة وهي ترمي بنفسها في احضان والدها بينما اسماء تتمنى ان تضربهما معا بعصاه غليظة على مؤخرتهما تحرك سليم امامها مبتعدا عن رائحتها الكريهة لتقول له بتهديد " حسنا انتظر صعودنا الى المنزل وسوف احتضنك بقوة لألوثك برائحتي " ضحك بشدة وقال متوسلا " ارجوك سمسم لا تفعلي بي هذا " قالت له متزمرة من ضحكاته " اضحك اضحك فنهايتك على يدي" وصعدوا ثلاثتهم الى شقتهم بينما لم ينتبها الى زوج من الاعين الحاقدة الغاضبة تنظر اليهم من مسافة ليست بعيدة دخلا الشقة ليدخل سليم غرفة حياة ليضعها في سريرها بعد ان نامت بين يديه التفت الى اسماء التى بدا عليها انها ستنفذ وعدها فركض مسرعا الى غرفتهما واغلق الباب ورائه قالت له باصرار" افتح الباب والا كسرته " ضحك من قلبه قائلا " ملحوظة هذه الجملة يقولها الرجل عادة " غيرت نبرتها لتقول له بميوعة " لقد نامت حياة يا حبيبي " ألصق ظهره بالباب ليستمع اليها جيدا والابتسامة لا تفارق وجهه فقال " وما الذى تريده ام حياة " زادت من دلالها لتقول بنبرة استفذت رجولته " افتح لي يا حبيبي اشتقت اليك " لم يستطع المقاومة خاصة وان الوقت امامه ليس بطويل قبل ان تستيقظ عفريتته الصغيرة حرك المفتاح في الباب ليفتح لها نظرت اليه نظرة طويلة ليبادلها بنظرة حب ورغبة ففاجأته بأن ارتمت في احضانه ليضمها اكثر الى صدره بشوق كبير لكنها قطعت عليه احلام اليقظة ولحظة الرومانسية بأن قالت " لقد نفذت وعدي وجعلتك متسخا مثلي ورائحتك كريهة " نظر اليها بصدمة فضحكت باستفزاز لكنه لم يترك لها الفرصة ليحملها فجأة ويدخل الحمام اوقفها تحت الدوش وفتح الصنبور لتغرقهما المياه معا انتفضت من المياة الباردة لتقترب منه بعدها وتحتضنه بقوة قاطعهما رنين هاتف المنزل لتخرج اسماء اولا وهي تنشف نفسها بمنشفة كبيرة رفعت الهاتف ليأتيها صوت سيد الذى قال لها " اسماء خليل خرج من السجن وينوي على الشر ويتوعد بإيذاءك فإحذري منه " نظرت الى سليم الواقف امامها ملاحظا وجهها الذى شحب فجأة فلم يحتج الى ان يسألها وقد توقع ان يأتي هذا اليوم الذى يخرج فيه خليل من السجن. | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|