|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من من الشخصيات اجدت ابرازها اكثر ؟ | |||
أميرة | 56 | 57.14% | |
أرسلان | 30 | 30.61% | |
أروى | 11 | 11.22% | |
ياسر | 14 | 14.29% | |
ليلى | 12 | 12.24% | |
آدم | 8 | 8.16% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 98. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-09-15, 06:33 PM | #624 | ||||||
مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟
| حضوووووور لاحلى مينا وسأقرأه بعد ماانيم العيال واخلص منهم خخخخخخخخخخخ | ||||||
01-09-15, 07:06 PM | #625 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
| |||||||
01-09-15, 07:07 PM | #626 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
| |||||||
01-09-15, 08:07 PM | #629 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| مساء الخييير حبيبات قلبي جمييييعا الفصل اليوم ربما رح يكون اخر فصل انزلوا انا و ربما اغلقها لغاية ارجع لمتابعتها بسبب الدراسة الامر يرجع حتى يوم السبت ان كنت انهيتها ساشتاق اليكم كثييييرا جداااا بس مع هييك ما تزعلوا مني حبيباتي و ما تنسوا التعليقات لي ترفع معنويات و التقييمات حتى لو كلمة شكر بسيطة المهم بسم الله 1.............2...............3 الفصل الحادي عشر: يضع يديه في جيبي بنطاله الكلاسيكي ، يحتسي من كاسه ببطء ، الليلة فقط سينسى و يستمتع و ينسى كل شيء مؤقتا ، الليلة سيعيش كانسان عادي دون تعقيدات ، اغمض عينيه و ترك موسيقى ضحكتها تنساب الى أذنه بتمهل ، تلعب بأوتار قلبه ، فيخفق كمراهق يرى حبيبته لأول مرة ، يشعر بحبها له من عينيها ، فهو يعلم جيدا لغة العيون و لاسيما النساء، وهو أيضا غارق في حبها له ، لكن لما يشعر بذلك الجدار الإسمنتي بينهما ، توحشت عينيه و هو يتذكر سبب كرهه للنساء و عدم تقربه من أروى ...فريدة ! سمع ضحكتها مجددا فاستدار ليراها مع شاب يبدو اكبر منه بقليل يتضاحكان، اشتعلت غيرة الرجل الشرقي في قلبه، و فارت دمائه، أراد أن يبعدها عنه ثم يعالجه بلكمة، لكن بما سيبرر ذلك ! حسنا العين بالعين و السن بالسن و البادئ اظلم، لمح من بعيد زميلته ببطنها المنتفخة هل تزوجت، لم يهتم عليه، أن يثير غيرتها بأي ثمن:" أهلا لينا كيف حال؟" رأى الارتباك بعينيها سرعان ما تحول إلى اندهاش:" آه ياسر ، مضى زمن على رؤيتي لك بخير الحمد الله و أنت ، كيف صرت هل استقررت في باريس؟" ابتسم لها و قال:" الحمد الله على كل الحال ، تستطيعين القول الم يخبرك ارسلان انه شريك معي في الشركة" عبست قليلا و قالت :" لا لم يخبرني ، هل هو هنا ؟" أومأ برأسه و بعثر نظراته اتجاه أروى ليراها مندمجة بالحديث معه قلبا عن قالبا غير آبهة به أبدا ، ليقول أخيرا :" اجل سيحضر بعد قليل " اتسعت عيني لينا رعبا و عضت شفتيها خائفة لتستند على الكرسي سألها بقلق:" ماذا هناك ؟ هل أنت بخير" أومأت برأسها و جلست على الكرسي تهدئ من روعها ، عاود النظر إلى أروى ليجدها تمسك بيد ذلك المتحذلق تبتسم بإشراق لجهته ، رمقه شررا لتستقر نظراته على لينا :" أين هو زوجك" كادت أن تجيب ياسر لكن صوت أروى قاطعهم:" أهلا حبيبتي" بقي مشدوها و قد سمع كلمة حبيبي ليفطن أنها مؤنثة استدار إليها لينقل نظراته إلى يديهما المتشابكتين ، لتنظر إليه قائلة برسمية:" أهلا سيد ياسر" رفع حاجبيه بذهول و هو يراها تكلم لينا بأريحية:" لقد سرقته لكي لبضعة دقائق" لتضحك لينا و تتظاهر بالغضب:" دعيه عقابه في البيت" تراقصت أروى بحاجبيها لامين العابس ينظر باتجاه ياسر ، تداركت زوجته الموقف :" آه ياسر هذا زوجي أمين ........أمين هذا صديق دراستي ياسر" تصافحا ببرود ، ليقيد أمين خصر لينا ، لعن غبائه و قد فارت دمائه من اجل غيرة وهمية لكن من أين تعرفهم ؟ سمع أمين يتكلم و هو يبحث بعينيه:" أين أميرة" لتضربه أروى على كتفه:" ماذا أيها الشقيق القلق لقد غابت لبضعة دقائق و ها أنت تبحث عنها" فهم من كلامها أن أمين أيضا شقيق أميرة و بالتالي ابن خالها ، قال أخيرا ياسر:" اعتذر منكم سأذهب ، مبارك لكما الزواج و الحمل" أومأ أمين برأسه و ابتسم بامتنان ، لتذهب أيضا أروى ، كانت لينا تبعثر عينيها تبحث عن ارسلان خائفة أن يراه أمين فتحدث مهزلة ، همس أمين قرب أذنها:" أيتها الشقية هل تثيرين غيرتي؟؟" ضحكت بتوتر و لمست خده بحنان هامسة:" بل أنت من يجب أن يفهم أنني احبك و لا استطيع أن أتخلى عنك أو أغيرك فأنت هو سيد الرجال" ابتسم بخبث هامسا ببحة:" تختارين الأوقات الغير المناسبة في تغزلك بي" عبست و هي تقول بطفولية:" و هل تراني أتغزل بك ، يا لك من وقح" جذبها إلى حضنه و هو يضحك لتشاركه لينا الضحك بقلق و عيونها مذعورة . ************************************************** ************************* جلست ليلى على الكرسي تلاعب عمار الصغير و تضحك معه و قد نسيت قليلا ذلك الضفدع الجالس بجانبها ، قبلت خد عمار بقوة فمعانقة طفل و تقبيله يبعث في نفسك السعادة و الراحة دون سبب ولاسيما انه حلو و لا يقاوم ، ضحك عمار و هي تدغدغه بمرح لتشاركه الضحك رغم لمحة الحزن و الغضب في عينيها . ************************************************** ************************* حين لمح ذلك الشاب ن تشنج جسده لا إراديا غيرة على حبيبته ، لكن حين أقبلت عليهم فتاة رقيقة الملامح و قد لاحظ نظرات أمين اتجاهها و علم أنها زوجته ارتاح ، حول نظره إليها مجددا، إنها تصلح أن تكون أما و لاسيما ذلك الحنان الذي ينبع من عينيها اتجاه عمار، لو لم يرتكب تلك السخافة لكانت الآن ربما تحمل بطفله ، التهب جسده رغبة بها مرة أخرى فابتعد عنها قائلا بخشونة:" سأحضر عصير" دون أن تنظر إليه هزت كتفيها دون اكتراث و أكملت تلاعب عمار فور أن ابتعد قالت له بغيظ:" حبيبي عمار إياك أن تكون مجنونا حين تكبر مثل ذلك الضفدع" مط شفيته ذلك الصغير و كأنه يفهمها. ************************************************** ************************* هتفت بشراسة:"إلى ماذا تريد أن تصل بأفعالك هذه؟" رفع حاجبه و سألها مدعيا البراءة:" بل أنت إلى ماذا تريدين أن تصلي بسؤالك هذا ؟" تخصرت و قالت :" سؤال بسؤال إذا ، أنا من سألتك أولا " مط شفتيه و قال:" بما انه ليس لدي الوقت سأجيبك مجبرا لقد تركت حبيبتي في الداخل ، أنا كسائر البشر أردت حضور هذا المعرض واستمتع بوقتي" هتفت بقهر و اندفعت إليه كمهرة جامحة تضربه على صدره بقبضتيها و قالت بجنون:" لتحفل بحبيبتك تلك في جهنم" أراد أن يكتم ضحكاته فقيد قبضتيها بيديه و نظر بعينيها بمكر:" ماذا يا أميرة ؟ يا لك من أنانية تريدين الاحتفاظ بي بنفسك" تملصت من بين قبضتيه و امتلأت عيونها بالدموع لتركض بعيدا عنه حتى لا يشهد لحظات ضعفها ، أوقفها بصوته الضاحك و الشغوف:" هل تتزوجيني أميرتي ؟" . ************************************************** ************************* -لندن- حملت السيدة ذلك الإطار المتهالك ن الصورة التي جمعتهما في آخر مرة سعيدة ، لكن بعدها اكتشفت انه لا يكن لها سوى الود و الاحترام لا الحب ، جرح غرورها و كبريائها و هي كانت غارقة في حبه حتى أذنيها ، دفعت ثمن ثورتها تلك فقدانها لابنتها الوحيدة أروى ، لمست الصورة بحب و عيونها تدمع و تهمس في نفسها:" هل ستسامحينني يوما ؟". ************************************************** ************************* -بيت ليلى- شغلت سهيلا التلفاز و أخذت تتابع الأخبار ، فجأة ظهر صورة أميرة على شاشة و هي تبتسم و قد رتبت هذه المرة معرض شهقت سهيلا بألم و هي ترى صورتها المبتسمة و تجيب بثقة و فخر بنفسها لقد ضيعتها بيدها منذ أن تركتها و هي صغيرة لم تربيها و لم تعتني بها لكن كانت لها ظروفها هي الأخرى، و ها هي في أول فرصة ركلتها خارج دائرة حياتها ، تعترف في قرارة نفسها أنها أم سيئة ، دخل فؤاد للبيت ليقطع حزنها، لاحظ أنها حزينة، اقترب منها ببطء و سلم عليها:" مساء الخير" إجفال خفيف ظهر عليها ، ليسألها و هو يجذبها إليه:" ماذا يحدث" ردت عليها بخفوت:" أميرة مازالت غاضبة بسبب ما فعلناه بليلى" زم شفتيه بغضب و هتف: الأمر مفروغ منه لقد حدث ما حدث و دفعت الثمن" كادت أن تعترض لكنه نهض و قال:" لا يوجد لكن لا تتدخلوا فيما لا يعنيكم و إياك ثم إياك و التواصل معها "، غادر الصالة و دخل إلى مكتبه ، رن هاتفه ليضيء الشاشة رقم يحفظه منذ أيام أغلقه بغضب و أكمل عمله. ************************************************** ************************* عادت أروى ترافق لينا و أمين لكنها ليست منتبهة إلى ما يقولنه فجأة انتشلها صوتها من قاع حبه:" ماذا يا أروى؟ لا تقولي أن ياسر اخذ عقلك" ارتبكت عينيها هل هي مكشوفة إلى هذا الحد ؟ " ابتسمت لينا و قالت متفهمة:" لباس عليك حبيبتي" مط أمين شفتيه بامتعاض:" سقطت على راسك ، كيف احببتي مغرور مثله حتى ملامحه توحي انه جلف" هتفت بغيظ:" اقسم بالله أن هذا ما يحيرني" هز رأسه ليسال بعدها:" أين اختفت تلك الفتاة ساجن قريبا بسببها" بعثرت الفتاتان نظراتهما في كل الاتجاهات و قالتا في نفس الوقت:" لا اعلم" . ************************************************** ************************* "هل تتزوجينني أميرتي" تسمرت كصنم من الفولاذ لا يستطيع احد تحريكه مسحت دموعها و استدارت قائلة بغرور:" مجنون حتما ؟ كيف وصلت بك الوقاحة و ذلك الخاتم اللعين يستقر بإصبعك و تطلبني للزواج ببساطة" استدارت بشعرها و كادت أن تغادر ليطوق خصرها و يديرها إليه رافعا إياها للأعلى " اقسم بالله لن تغادري حتى احصل على موافقتك" أخذت تلوح بساقيها و تصرخ:" أنزلني...أنزلني...علي العودة" طوت ساقيها و ضربت ساقه لينزلها متأوها و هتفت:" في أحلامك أيها الغبي" عادت إلى المعرض و أخذت تناقش مع الزائرين لكن نظراتها كانت تنحرف رغما عن انفها إليه لترى مشهدا جعل قلبها يقيم حفلة راقصة و صاخبة ارسلان ينزع خاتم خطوبته و يسلمه إلى خطيبته. ************************************************** ************************** نزع الخاتم و وضعه في كفها و هو يقول بهدوء صقيعي:" اعتذر منك رولا لا أريد أن أكمل معك " امتلأت عيونها الدموع و اومات ببطء و هي تقول بصوت واهن:" أتمنى لك الأفضل" جرت ذيل فستانها و خرجت من المعرض و عيونها تذرف دموعا أخاها سيقتلها لقد تنكرت و غيرت اسمها فقط لتأخذ أمواله بسبب شقيقها ، تهاوت على الأرض و هي تشهق ( يا الهي ساعدني إنني اكره حياتي هذه ..) تذكرت والدها و والدتها و هم يهمسون( شهرزاد كوني غنية بطيبتك و ثقافتك لا تغرنك المظاهر) همست بصوت مسموع بسخرية:" لو تعلمون ما فعله بي ابنكم المصون..لو تعلمون فقط" نهضت بتثاقل و هي لا تعلم وجهتها. ************************************************** ************************* حاصرها في ركن لا يرى و هو يهمس قرب شفتيها:" ها قد أصبحت حر و ها قد ذقتي ما ذقته لما لا نبدأ من جديد؟" أبعدت وجهها عنه و قالت:" لا استطيع أن اغفر لك" ( كاذبة تريدين أن تكوني معه) حاولت التملص منه لكنه زاد من احتضانه لها ، تأوهت بخفوت و هي تقول:" ابتعد أنت تؤلمني" دفعته في صدره الصلب و المشدود ليهدر فيهم صوت شقيقها:" كم مرة حذرتك أن لا تقترب منها؟" ابتعد عنها ببطء مستفز و واجهه بعيونها العسلية لتحدث الحرب الباردة بينهم ، أمسكت كتف شقيقها لكي لا ينقض عليه لكي يجيبه بهدوء مجمد:" و أنا لم أعدك بشي" اندفع أمين كالثور الهائج لتمسكه أميرة بقوة و هي تفكر بغيظ( على ما أظن أن الحرب العالمية الثالثة ستندلع و ليس الباردة) أقبلت أروى و ليلى شاحبتان و هما تحاولان إسكات عمار دون جدوى أخيرا خرج همس من فم أروى:" يبدو أن لينا أتاها المخاض" امسك بيد أميرة و ركض و قلبه وجلا على حبيبته أفاق ارسلان من صدمته و تبعهم و هو قلق على أخته أول مرة يحضر ولادة . ************************************************** ************************* بعد 15 عشر يوما: مشت في أروقة الشركة و كلها ثقة ، تعقد ساقيها أمامها بأناقة، اليوم ارتدت آخر ما اشترته بأسلوبها البسيط ، لكنها لم تنسى قناع القوة و الثقة يا سادة انه قناع و ليس شخصيتها ، سترة جلدية سوداء و سروال بني مع حذاء برقبة عالية اسود ، تركته مفتوحا ليظهر قميص حريري هفهاف ذهبي ، شعرها البني المحمر بلفائف طبيعية في الأسفل تركته مسترسل بحرية ، زينة خفيفة تلائم الشتاء وعطر منعش ، وصلت إلى مكتبها و نزعت المعطف ليظهر ذلك السلسال الذهبي الذي يضيق خصرها بدت أنيقة بشكل مبهر و غير معتاد ، رتبت أشيائها في صندوق ورقي ن وخطت على الورثة ما تدربت عليه في البيت طول الليل،من جهة حملت الورقة و من جهة أخرى حملت الملفات المنتهية لتشرح له بعض النقاط طرقت على بابه بخفوت لتسمع صوته الخشن يدعوها للدخول. دلفت إلى مكتبه فانتشر ذلك العطر الخفيف رفع وجهه ليراها متأنقة فوق المعتاد مما أثار امتعاضه انه يفضل ببساطتها، ابتسمت له و وقفت بقربه تقول بأدب:" صباح الخير" انحنت قليلا فلامس شعرها الحريري وجههن و هي تشرح له الملفات ، شعر بملل ليوقفها بامتعاض:" لما تقولين لي كل هذا ؟" اتسعت ابتسامتها و اعتدلت و هي تشهر على مكتبه الورقة قائلة برقة:" سأستقيل" . قراءة ممتعة للجميع بالنسبة لخطيبة ارسلان رح تعرفو حكايتها في الجزء الرابع من السلسلة لا تنسوني بناات و الله بترفعوا معنوياتي كتيييير و اعذروني اذا كانت في اخطاء . | ||||||
01-09-15, 08:08 PM | #630 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ،وقاصةبمنتدى قلوب احلام وعضو بفريق الكتابة للروايات الرومانسية المتنوعة وكنز سراديب الحكايات
| منورييييييييييييييييييييي ن يا قمرات الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 3 والزوار 3) mina regina, نهاد على, نادية 25 | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|