والله بجد مش قادرة اقول كلمة شكر توفيك حقك يا نور و حقك المايسترو أيمى بجهدكم الرائع فى القلوب و اللى قدرتم به ترسموا البهجة فى قلوب قراءكم فى العيد المبارك .
ايمانا رواية مرت سنة ناقشتى فيها الهجرة و البحر اللى اشتكى من اجسام الغرقى طمعاً فى حياة أفضل فى مكان أخر غير الوطن و انتى ناقشتى هجرة الشاب اللى رافض أو غير قانع بالحياة فى بلده و يفضل الهجرة تاركاً وطنه ويمكن يعيش فى غربته مهان و يبدأ فى التخلى شيئاً فشيئاً عن عادات و تقاليد وطنه و مجد هنا فى روايتك من الشباب العاشق لتراب وطنه و للاسف اصحابه مستغربين من عودته و عشقه لوطنه كأن بقى العادى دلوقتى أن الشاب يترك وطنه و ممكن يهاجم وطنه من أجل الغربة و الحياة فيها و لكن ربنا كافأ مجد بوجود شخص زى أحمد صان حبيبته وعرضه و رجع مجد و اتمنى ترجع كل الطيورالمهاجرة لأوطانها يبنوا فيها بدل بلاد الغربة .
واتمنى من كل قلبى ربنا يصلح حال أمتنا العربية و شبابها.
تحياتى ايمانا و أشكرك لعيديتك و قصصك الرائعة المميزة و فى انتظار المزيد من روائعك |