رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[نتآلي]

من اجمل الفصول😍 بس ليش هيك الخاتمة محبطة !!! 😢

[ebti]

مساءكم معطر بكل انواع الورود والازهار
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 224 ( الأعضاء 205 والزوار 19)
‏ebti, ‏محبة النجوم, ‏الغزال الشارد, ‏alaaali, ‏مسره الجوريه, ‏امل لا يموت, ‏dekaelanteka, ‏bantdubai, ‏nana me, ‏جوهرة الشر, ‏aya elkomy, ‏لؤلؤة سوداء, ‏ميثاني, ‏flower90, ‏islamabdo017, ‏لؤلؤة الحزن, ‏dalia22, ‏منى العبدي, ‏rowo, ‏pooh10, ‏modyblue, ‏miss baio2, ‏ام لينووو@, ‏انسيآب..!, ‏ابن الشام2, ‏سهام هاني, ‏eng_soso, ‏مون33, ‏hind 444, ‏Noor2568, ‏انجوانا, ‏نتآلي, ‏dodo dodp, ‏rose.rose, ‏noura26, ‏fofoo92, ‏angela11, ‏فرنسيس, ‏Rose Smile, ‏يارا محمد على, ‏celinenodahend, ‏شهد محمد صالح, ‏zezeabedanaby, ‏esam80, ‏NoOoShy, ‏hnoo .s, ‏omarmoo, ‏PRINCESS MIMI, ‏إيناس, ‏lost girl, ‏Lama9, ‏fathimabrouk, ‏Gorgie!, ‏نزف جروحي, ‏emo love, ‏crazygirl-1995, ‏saraa_2_, ‏غرام النهار, ‏Zaaed, ‏سخاء04, ‏وفاء فافاتي, ‏ذكرى تهز الروح, ‏نوف بنت ابوها, ‏ندى يونس, ‏hayaty alquran, ‏giba.2200, ‏خجل الاوتار, ‏marwaadel, ‏سعود2001, ‏jollanar, ‏ToOoOmy, ‏khma44, ‏اسمانونا, ‏سكر نبات, ‏Mademoiselle Nooran, ‏Maryam haji, ‏Zahra mostafa, ‏mira maram, ‏لجين عمر, ‏ستار22222, ‏yawaw, ‏نادية المشري, ‏Pure angel, ‏روزه اللوزه, ‏الفجر الخجول, ‏ashrkt tarek, ‏سحر الحياة, ‏naji khadija, ‏ابيار, ‏hadelosh, ‏الجميلة النائمه, ‏أروى1986, ‏صبا., ‏S.F.MOHAMED, ‏همسات حب, ‏starmoon, ‏ام علي اياد, ‏لعنه الحب, ‏آية الله ), ‏alaa mohammed, ‏خجل الروح, ‏نور1996, ‏d2000, ‏بريق العابرين, ‏لانا حمادي, ‏الجميلةالنائمه, ‏هبة سارة, ‏حرب الورود12, ‏وروووود, ‏deegoo+, ‏yayaa123, ‏shereen sh, ‏maysleem, ‏شانزيليزيه, ‏nourah, ‏nashwa magdy, ‏غيدائي, ‏israa ragab, ‏tatiana.7, ‏jakleengharib, ‏aya biry, ‏mlak993, ‏kakouza, ‏sakora chan, ‏eman shatho, ‏rontii, ‏Ryanaaa, ‏مهرة..!, ‏Am0ola, ‏Israa Ehab, ‏monymo, ‏prue, ‏حالمة و لكن, ‏za.zaza, ‏مرمر1, ‏afnan saleh, ‏زالاتان, ‏خواطر كبرياء, ‏لولة العسولة, ‏لما سعيد, ‏thuraya w, ‏Roro adam, ‏توتي2, ‏sweet123, ‏دودو 2000, ‏Whispers, ‏nadiazin, ‏sareta jwad, ‏حب الدنيا, ‏Roro2005, ‏بيبه الجميله, ‏markunda, ‏lamiakhfagy, ‏lolo 9, ‏loulouys, ‏حياة زوجية, ‏anoova, ‏sarora2200, ‏نجدي 21, ‏نورالسادة, ‏palmoon, ‏حمبصيصة, ‏دعاء 99, ‏جميلة الجميلات, ‏rooreta, ‏شذى الورد 88, ‏روزتا 2, ‏nada yahia, ‏لاار, ‏هنوودة, ‏مريم المقدسيه, ‏al3nood, ‏AROOJ, ‏سنا هيت, ‏Zeinab Tareq, ‏dada19, ‏امانى منجى, ‏ميمي الحالمة, ‏مانوش, ‏KSA.KSU, ‏ام ياسر., ‏sahar mahdii, ‏omangirl5, ‏منة الله*, ‏زمردة الحب, ‏escape, ‏lolo ahmed, ‏الصلاة نور, ‏Hend Hussein, ‏سوسيتا22, ‏سرى النجود, ‏سودوكو, ‏سوما, ‏عبق اللوتس, ‏غرامي الدلوعه, ‏nodas, ‏cloudy9

[كاردينيا الغوازي]

مساء الورد

اعترف انا عاجزة عن التعاطف مع أمان

عامة هذه شخصيتها واسلوبها في التفكير
لديها جانب الغرق فيما يؤيد وجهات نظرها
الرسائل التي رأتها سابقا في باريس بين فراس وبين والدها هو جزء متمم للصورة التي عرفناها
انها اكتشفت بأن فراس ليس فراس الذي رسمته باحلامها الوردية
انا قلت سابقا في بداية الفصول ان أمان متحنطة في النضوج في جانب مهم منها
وكأنها ترفض النضوج من الناحية العاطفية
افكارها حول والدها وعن نظراته في ذلك الصباح عندما قررت الزواج بالسر من فراس جعلتين اشعر بالاشفاق على ذلك الاب
حتى رسائله مع فراس زادت من اشفاقي عليه
كم عانى هذا الاب مع ابنة متمردة على واقعها وعلى كينونته كرجل ثري وذو نفوذ
لقد قدم لها الكثير مما تقتفده فتيات بالمئات ان لم يكن بالآف .. قدم لها دعما غير محدود ومحبة عارمة خالصة ورغبة شديدة لجنبيها الاذى من هذه الحياة الصعبة حولنا
اي فتاة لاتتمنى ابا كهذا مع كل عيوبه كانسان
ذهابها للحفل وكل ما حصل هناك جعلني استكين بحزن وانا انظر لأمان التي تأبى الخروج من تخبطها
كل ما اكتشفته في الحفل هناك لم يثنها عن العودة لتنفيذ خطة هروبها المزعومة
اشفقت على فراس الحولي وهو متمرغ بحب امرأة طفلة !
نظرة الحزن الاخيرة في عينيه لانه ادرك (حسب ظني) انه لم يستطع تغيير نظرتها بشكل كاف
اظنه علم انها ستهرب ومع هذا لم يفقد الامل وهو يحثها لتعود وتفتتح مائدة الطعام لان الحفل مهم له جدا
وماذا سيحصل الان ؟
هل مثلا كانت ستذهب للحمام فتراجع نفسها وتتراجع عن الهروب لولا ظهور جيرين ؟
ومتوقع كثير من تلفيقات جيرين التي ستتشبث بها أمان حتى تجعلها الادرينالين لتهرب بقلب ميت غير نادم
المرجح في توقعاتي ان أمان ستهرب وربما سيساعدها خلدون ليعيدها للوطن
خلدون هو الاخر يعيش اوهامه التي ترضيه حول أمان
للاسف لايرى الا ما يحب ان يراه
هذا هو حال البشر .. يسيرون في الطريق لاخره فيما يرغبون رؤيته في ذلك الطريق
اعترف اني اشعر بنوع من الحزن والشجن ... ولااعلم ان كنت ستفاجئيني بشيء مختلف عما سيحصل الفصل القادم ...

وننتقل لهزار ونوار
حوار ثري في تعريفات مهمة لما هو اكثر من الحب
انه الايمان بالشريك عندما يكون يستحق ايمانا كهذا
هزار تحتاج لرؤية شريكين يمران بمحنة عظيمة ويقفان جنب بعض
تحتاج لتصحيح مفهوم المحبة والشراكة ولن اقول مفهوم العشق والهوى
فعزيز مثلا لايقدم لها مجرد عواطف عشق شاعرية
انه يقدم لها السند الايمان الثقة ...
يقدم لها وجوده قربها ومعها حتى تعبر أزمتها الحقيقية الى بر الامان ...
نوار تمر بالمرحلة الاخيرة من النضج والتغير نحو الافضل
انا سعيدة حقا لاجلها مهما حصل مع ادم
الانسان يجب ان يصلح ذاته لاجل نفسه اولا قبل ان يكون لاجل الشريك


تسلم ايديك بلو ... فصل رائع

[اسفة]

مش عارفة ليه طقم الحونية الناعم بتاع أم عين أزرقة مقلقتى

لحظة ياللهول لتكون جيرين عملت فى أمان حاجة

[alaaali]

زوزو يا شريرة حرام عليك تسبينا متعلقين كده
جيرين يا غراب البين يا مين يناولني على رقبتك منك لله يا مفترية
انت كان مفروض يسموك بنزين مش جيرين

حوار نوار وهزار قمة فى الروعة هيخلي هزار تقدر تفكر بطريقة منطقية اكتر
وفى الاخر
مفيش تصبيرة لله

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

لقد كانت تعرف يا نازلي .. أنا اخبرتها .. أخبرتها عن وضعك ..
أول ما خطر في بالي أن فيردي كان يكذب من أجل شقيقته، كي يخفف من احساسها بالذنب ( كثير ما نكذب من أجل من نحب كي نجنبهم الألم و الحسرة )، لكن فيما بعد وجدت أن الموقف لا يتحمل ذلك و فيردي في النهاية يكون ابن كورتومولوش و خال فراس اي أنه ليس خاضع لسلطته و ليس عليه تنفيذ أوامر فراس فيما يجده خطأ

يخجله أن يعترف بأنه في البداية كان يأتي إلى المزرعة مستخدما إياها كحجة فقط كي يأتي .. ثم مع الوقت .. كانت علاقته مع والدته تتوطد شيئا فشيئا ... حتى غابت عن وعيها في الأيام الأخيرة .. لقد فعلت وهي تمسك بيده .. وتطلب منه بأن يسامحها لأنها لم تنصفه قط كما يستحق .. وتؤكد له بأنها لم تتوقف لحظة عن حبه ...
مرض الموت على ألمه و وجع مراقبة من نحب يتلاشون هو فرصة لنا لحل الأمور العالقة و قول ما كنا نحبسه داخلنا طوال الوقت خوفاً أو ألماً أو قهراً
هذا المشهد ذكرني بفيلم ماغنوليا

و كيف أن زوجة الأب وفت له و احبته اثناء مرضه، و ابنه عندما زاره في لحظاته الأخيرة و اخذ يعترف له و بعدها بدأ بالبكاء، اتصور ان هذا سيكون مصير أمان إذا استمرت على عنادها و بعدها عن والديها

بعد لحظات من الصمت قال لها :- لا تقسي على فراس كثيرا يا نازلي ..
دائماً من يكون بعيداً له القدرة على الرؤية الشمولية و رؤية الصورة الكاملة بكل ابعادها، ابتعاد فيردي عن العائلة و هجره لها و اعتماده على ذاته اعطاه بصيرة مختلفة عنهم و ميزان مختلف للأمور، رفض والده له عندما قرر اخذ طريق الفن و الرسم علمه أن في عالمهم إذا لم يكن لك فائدة فأنت عبء و ان استمرارك بالتواجد يحتم عليك لعب الدور المطلوب منك مهما كانت رغباتك و امكانياتك

وازداد رغبة في العزلة بعيدا عن كل شيء ... وعنها هي بالذات ...
فيردي تزوج و هو يظن أنها تحبه ليكتشف العكس بعد ذلك و يصدم بعدها بفكرة الحب و الزواج، فهل جان من ماضيه قبل الزواج او بعد الزواج او انها مجرد امرأة يظن انها لن تكون له عصية عليه

ذكر نفسه بصبر بأنها لا تريد رجلا مجنونا يطاردها كما طاردها ذلك الفتى ... هي لا تريد من يعترف لها بحب لا يموت .. هي تحتاج لمن يرغمها على فتح قلبها له .. لمن يفرض حبه عليها ... لمن يؤكد لها بأنها لا تمتلك أي إرادة في وجوده في حياتها ...
عزيز بحمائيته تجاه هزار ادرك ما تحتاجه و ابداه على رغباته هو، فكانت حمائيته ايجابية في علاقتهما بدل ان تكون سلبية و طوق خانق حول عنق هزار يقتلها ببطء

رباه ... هل تريد أصلا أن تغادر في هذا الوقت بالذات .. أهي ناكرة للجميل بحيث تتخلى عن المرأة التي كانت لها أقرب إلى الجدة التي لم تعرفها خلال الأشهر التي قضتها معها ؟؟
الإجابة هي نعم ... لأن منطقية كل تلك الأفكار السابقة .. كانت لا تساوي شيئا مقابل الغضب الأسود الذي كانت تحمله بين جنباتها اتجاه فراس ... والحاجة الحارقة لأن تسبب له الألم ... أي نوع من الألم

أمان بالضبط كالطاعن نفسه كي يقتل رديفه
إذا تذكري مسلسل حكايات عالمية، المشهد الي الولد فيه يرمي كل الأطباق عشان ينقذ طبق واحد هذي هي أمان ( ممكن أخنقها )

لم تستطع تمالك نفسها وهي تكتشف فجأة بعد ثلاث وعشرين عاما أنها يمكن أن تصنف كامرأة جميلة .. أهذا ما تفعله الملابس الجميلة في النساء .. ألهذا السبب .. تقضي والدتها ساعات تتسوق فيها لشراء الملابس ..
لم تكن يوما من محبي التبرج أو التكلف ... بل كانت تزدري الأموال التي كانت تنفقها والدتها في شراء كماليات لا حاجة لها
أمان كما ابعدت والدها و فرضته نموذج سيئ، كذلك فعلت مع أمها و سخفتها و فرضتها مثال سيئ لكل ما تمثله، لذا ابعدت نفسها عن أي شيئ قد تشترك فيه معهما
أمان ( الهبلة ) بسبب انها لا تريد اي شبه لها بوالدتها رفضت حتى ان تمارس أنوثتها بحجج باهتة و لا أساس لها، أن ترتدي فستان جميل و تضعي قليل من الزينة لا يغير أي شيئ فيك، هو رغبة داخلية في كل بنت تولد معها
ابنتي عندما تلعب مع اخوتها تكون عن عشرة صبيان لدرجة اخوتها يسموها ذياب و لما يجي وقت اي مناسبة هي من تختار ملابسها و تسريحة شعرها و الاكسسورارت مع العلم أني لم اربي اي من اولادي على مبدأ هذا للبنت أو للولد و اخليهم يجربوا و يكتشفوا على راحتهم

عزيز و هو يدرس العائلة و مع واقعيته الشديدة بمستواهم المادي و الاجتماعي استطاع ان يتجاوز ذلك و يرى ما هو ابعد أن يرى الجانب الانساني فيهم فاستطاع الاندماج معهم و هم كذلك كونهم لم يروا فيه النظرة المادية للأمور و رهبتها لا تسيطر عليه، و لا اعني هنا مسألة الطمع بل كيف يسطر الخوف من الفارق المادي على البعض فيشلهم عن التصرف بطبيعية

هزار لن تشعر معه قط بأنها ملوثة .. وبأنها خاطئة .. بل بأنها محبوبة .. محمية .. مدللة ومرغوبة .. ستشعر باحترامه قبل حبه .. بحمايته قبل غزوه .. ستشعر ...
عزيز مرة ثانية يؤكد لنفسه ان هزار هي اولويته و ليس رغباته و حاجاته

ثم قال مجيبا عن سؤالها :- فراس اضطر للذهاب إلى المكتب الرئيسي وقد حدث طاريء في العمل .. لقد طلب مني أن أوصلك بنفسي إلى الحفل حيث سيراك هناك ..
بليييييييييييييييز بلو، خلي هذا الاتصال عشان رامي
بلييييييييييييييز و فراس ما حب يقلقهم او يرفع امالهم فقال انه من العمل

خفق قلبها بشدة وهي تتساءل إن كانت ستجد فرصتها للهرب أبكر مما توقعت .. ربما هي لن تضطر لمواجهة تقييم فراس بعد كل شيء ..
من المفترض بهذا أن يسعدها .. إلا أنه لم يفعل .. إذ زحف الذعر على طول ظهرها وهي تفكر بهستيريا
( أنا لست مستعدة ... أنا لست مستعدة للرحيل بعد ) ..
هنا فيه احتمالين إما تنجح في الهرب و قلبي المسكين لن يتحمل خيبة ألم فراس و حزنه، أو أنها تنجح و فيه اغنية لسلين اتوقع راح تناسب امان في هذا الموقف فمحتارة أي احتمال اشجع

تألق التصميم فوق وجهه وهو يقول مكررا بحزم :- أنا أيضا لي شروطي يا هزار .. في كل مرة تغيبين فيها في عالمك الغامض ذاك .. حيث تحتجزك ذكرياتك البشعة بعيدا عني قبلتك ... أتسمعينني ؟؟
كلما ابتعدت عني ... أعدتك إلي بقبلاتي ... كلما خرج شبحه من القبر .. وحاصرك .. استعدتك منه أيضا بقبلاتي .. اعتبريه تحذيرا مني ... كي لا تتهميني لاحقا بأنني قد أخذتك على حين غرة ..

ما فيه اي احتمالية لصلة قرابة بين فراس و عزيز او حتى انهم كانوا اصحاب في الحضانة، نفس التكنيك الي استخدمه فراس عشان يخضع أمان أول مرة لما قبلها

هههه ... في فرق كبير بين عزيز وفراس .. في حين يتبع فراس سياسة معينة وخطة محددة ... عزيز يتبع غرائزه .. في حين كان يهدف فراس بقبلته لمعاقبة أمان .. يهدف عزيز للاحتفاظ بهزار حوله دون أن يسمح لشبح كريم بإبعادها عنه ...
يا ريتني أقدر أقلك في الفصل الجديد حتعرفي هربت أمان ولا لأ ...
أظننا حنعرف بالفصل القادم

[zozo!!]

������������������������������������
صدددددددددددددددددددددددد دددددددددددددددددددمة
طلع توقعي صحيح .. جيرين و خلدون الهم دور بالحفلة ..
والللللللله كان قلبي حاس ان هالحية ما راح تضيع تعب
3 سنوات و راح تبث سمها في الحفلة .. بما انها مديرة
مكتبه لفراس ....
��������������������
ليش هيج بلوووووووووووووو
الفصل كله يجنن و نايمين بالعسل ولا يمنة و فجأة
بوووووووم تنفجر القنبلة ..
هاي الحية الله لا يهنيها بحياتها ..
اكيد شوهت صورة فراس يلي هسة اثناء الحفلة
شافت .. لنقل اغلب حقيقة شخصيتة ..
اكيد هذي المنكوبة قالت لها انها على علاقة مع فراس ..
هي الأفاعي .. و يلي تعرف انها مالها قيمة و زباله ..
تحاول تبين ان كل الحوليها مثلها .. و تشوه صورتهم ..
حسد و نفسيياااااات .. الله لا يبلانا ..

لي عودة انشالله .. من استوعب الفصل
و شكرررررررراً بلوووووووووو ..
دائماً ما تخيبين أملنا فيكِ و تصدمينا ..
و شكراً لأنك خففتي الصدمة بحوار هزار و نوار ..
يجننننننن تحفة تحفة .. فتح آفاق جديدة أمام هزار
حتة تفكر بيها و بطريقة تعاملها مع عزيز .. و تعامله
هو معها .. فعلاً حسيت الفصل فيه وحشة بدون وجوده ..

[nashwa magdy]

حوار هزار مع نوار شيئ رائع ومميز الحياة عبارة عن مشاركة وجدانية فى الحزن والفرح ادم استطاع ان يصنع نوار جديدة بعيدة عن تلك التى تهتم فقط بالمظاهر اصبحت تهتم بالجوهر .
امان بدأت ترى ان فى الطبقة الغنية كما يوجد أناس منافقين يوجد أناس أخرين يحبون الأخرين بعيدا عن المال والملابس.
جيرين قلبى غير مطمئن لك ايتها الشريرة.
هزار بدأت تفرق بين مشاعرها مع عزيز عن مشاعرها مع الحقير كريم.

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

أمان بعنادها و عنجهيتها و تمسكها بأفكارها بتذكرني بKirsten Dunst لما مثلت بفيلم mona lisa smile دور Betty Warren

كيف انها مقابل تحمي أفكارها مستعدة تحطم و تحارب الي تعتقده تهديد إلها
أمان وصلت لهالدرجة مع فراس

بتمنى على نهاية الرواية تكون اتعلمت درسها مثل بيتي


بس يا ريت ما يكون الثمن غالي

أظنن إننا كلنا مستخفين بأمان وبمشاعرها
صحيح إنها غاضبة ومضطربة وعنيدة ... بس هي ليها أسبابها

[Iraqi1989]

بسم الله الرحمن الرحيم
يا وقعتك المهببه يا امان ...اتمنى بعد ما عرفتي انه انت تقدرين تكونين بمحيط فراس وايضا تكونين محاطة بأناس حقيقيين عكس ما كنت تتخيلين اتمنى عرفتي انه من العادي والطبيعي تكونين وياه وانه ما راح يغير منك ...امان كانت على وشك تغيير رايها بالهروب بس تدخل جيرين راح يعيدها لخطتها القديمة ....
توقعاتي جيرين اخبرت امان شى عن فراس شئ راح يخلي امان تحتقرة وراح تتركة وتكمل خطتها بالهروب
هزار وادم متشابهين باكثر من طريقة كلهم عانو من صدمة بحياتهم واثنينهم يردون يبقون بمكانهم 😒😒 الشئ الي راح يصدمني انه مريم الشاعر نفسها ترجع نوار لادم ..تصدمني صدمة جبببباااارة😈
اتوقع راح تدخل وتصلح حياة ابنائها ..تدخل بين همام وليلى ..نوار وادم هزار وعزيز ..هاي طبعا توقعاتي ✌
عاشت ايدج