14-05-16, 04:41 PM | #16494 | ||||
نجم روايتي
| في انتظاار لقااء فرااس وأمان هههه اقرب حوااار ممكن بين الإثنين هيهيهيهيهيهيهيه اغنية لإنريكي و ووتني هيوستن could I have this kiss forever Over and over I look in your eyes You are all I desire You have captured me I want to hold you I want to be close to you I never want to let go I wish that this night would never end I need to know Could I hold you for a lifetime Could I look into your eyes Could I have this night to share this night together Could I hold you close beside me Could I hold you for all time Could I could I have this kiss forever Could I could I have this kiss forever, forever Over and over I`ve dreamed of this night Now you`re here by my side You are next to me I want to hold you and touch you and taste you And make you want no one but me I wish that this kiss could never end Oh baby please Could I hold you for a lifetime Could I look into your eyes Could I have this night to share this night together Could I hold you close beside me Could I hold you for all time Could I could I have this kiss forever Could I could I have this kiss forever, forever I don`t want any night to go by Without you by my side I just want all my days Spent being next to you Lived for just loving you And baby, oh by the way Could I hold you for a lifetime Could I look into your eyes Could I have this night to share this night together Could I hold you close beside me Could I hold you for all time Could I could I have this kiss forever Could I could I have this kiss forever, forever | ||||
14-05-16, 05:12 PM | #16495 | |||||
بطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
| |||||
14-05-16, 06:30 PM | #16497 | ||||
نجم روايتي
| الله يعطيك العافية بلو، الرواية على آخرها، و هذا آخر اسبوع لنا مع هاللمة الحلوة، صعب كثير فكرة افتراقنا عنك و عن ابطال صاروا أصدقاء لنا حتى لو خيال، يظل كل من أثر فينا و لامس مشاعرنا صديق عزيز مهما كان شكراً بلو لمشاركتنا روايتك الرائعة و قلمك المبدع و خيالك الراقي إلا أن تلك النظرة القلقة في عيني نوار وهي تخبر والدتها بأنها ستعود إلى آدم .. وكأنها حتى ومريم الشاعر تعرف بأنها ستفعل في النهاية ما تريد ... وأن أحدا لن يتمكن أبدا من منعها عن الرجل الذي ضحت بكل شيء لأجله .. ما تزال تعبأ برأي والدتها به .. وفي شوق لموافقتها عليه .. جعلت شيئا عميقا يتحرك داخلها ... نوار كونها الأقرب لأمها من الصعب أن تتعايش مع واقع أن أمها لا تتقبل آدم و هو ركيزة في حياتها و أساس لسعادتها، و أي إنسان عاقل لا يهدم جناح في حياته كي يبني آخر فهو لن يستطيع الطيران و إن استطاع فهو سيكون طيران بطيئ و معاق، نوار من حقها أن تطلب الموافقة من أمها أو أقلها ترجوها و تتمناها لأن عائلتها هي سندها، عندما تأزمت أوضاعها مع آدم رجعت إليهم و احتضنوها من جديد لأنهم أصلها و مكانها دائم بينهم، أطفالها سيكونوا أقاربهم من جهتها فقط و من حقهم أن يكونوا مرحب بهم و محبوبين و لن يكون هذا إلا بمحبة والدهم و قبوله التام من كل أفراد العائلة و أساسها مريم الشاعر فهي الجدة الوحيدة لديهم و لا أجمل من حنان الجدة و دلالها و مريم الشاعر نضجت بعد كل ما لاقته و عانته و هي أكيد لا تريد لأي من بناتها أن تعيد تجربتها، أن تحب و تتفانى بالحب و لا تجد مقابل له سوى العرفان و المعاملة الحسنة في حين القلب ملك لأخرى أنت تعرف جيدا بأنني أتحدث عن عزيز .. أنت غاضب لأن هزار قد لجأت إليه .. بأنها بذهابها إليه قد أوضحت تمسكها به .. أنت لا تملك أن تمنعه عنها بعد الآن ... حلقت العصفورة أخيراً بعيد عن العش و فردت جناحيها بقوة و إرادة همام يذكرني بصلاح النجار و حمائيته لشقيقاته و خاصة فارديا، لو كان يملك زلة صغيرة على عزيز لأراه نجوم الليل في عز الظهر ... فليذق شيئا من النار التي كان يعيشها عزيز لأسابيع ... عزيز و همام علاقتهم بتكون مفرقعات نارية و فيه حرب داخلية بينهم ( يقال أن كل أب يكره زوج ابنته لا شعورياً... همام هنا هو الأب ) قد يكون من المضحك أن يشعر الآن بالامتنان لبيان لجرها هزار في تجربتها الأخيرة مدمرة ما تبقى من دفاعياتها .. ربما كان على هزار أن تنهار تماما ... ثم تواجه ما خسرته بانهيارها ذاك كما حدث اليوم وهي تحمل ابنة شقيقتها الوليدة بين ذراعيها ... كي تمتلك القوة فعلا لبناء نفسها من جديد .. لقد كانت المرحلة الأصعب ... البناء فوق الأنقاض .. الهدم جزء هام من البناء بل قد يكون أساسه أن تكون مستعد أن تتخلى و أن تقرر ما هو المهم و ما هو قابل للتخلي، هزار كانت تحجب كل شيئ في مقابل أن تحافظ على نفسها متماسكة مثل بيت قديم أو أطلال أثرية البعض كي يحافظ عليها يحيطها بسياج حماية لها من المارة و العابثين و تأثيرات الطبيعة و لكنها تظل آثار غير قابلة للاستخدام أو الاستفادة منها أو حتى كمنظر جمالي، لذا هدمها أو أقله ترميمها هو السبيل لاستعادتها و هذا لن يكون إلا بقرار أنك عليك خسارة جزء منها و التخلص من كل ما يضعفها، هزار عندما حملت شروق وجدت نفسها تتعرى من ذلك السياج الحامي لتشعر بالشمس و الهواء و كل ما كانت محرومة منه في الفترة الماضية و هو ما زلزلها لتبدأ نهاية سكونها و تبدأ تهيش و تشعر من جديد عندما تنامين وأنت معي .. أشعر بأني قد امتلكت الدنيا وما فيها بالثقة التي تمنحينني إياها .. أن تنام يعني أن تكون في أضعف حالاتك و طبيعتك لذا من ترتاح لتنام بجانبه أو في حضوره هو أقرب شخص لديك فأنت تسلمه نفسك لرعايتها و حمايتها ( أعرف كثيرين يرفضون فكرة التخدير العام مهما كانت الحاجة إليه لأنهم يخافون أن يحدث لهم شيئ و هم غير قادرين على التصرف ) أطلق صوتا بدا شبيها بضحكة مختنقة وهو يقول :- ما كنت لأسميك مجنونة على الإطلاق يا هزار .. ولا .. أحتاج إلى أكثر من نوبة هستيرية كي أخاف .. :- لماذا ؟؟ هز رأسه وهو يقول :- لا ترغميني على قولها يا هزار ... مشاعر عاصفة أطلت من عينيه وهو يقول :- بقدر ما أستلذ بقولها ... بقدر ما يجرحني أن أسبب لك أي ألم مهما كان ضئيلا ... لا أعرف كيف أصف كلام عزيز سوى بقصة لرجل أحب زوجته ليس عشق عادي بل حب قناعة و اقتناع و مودة حب عقل و عشرة و عندما توفاها الله و نصحه الكل أن يتزوج حتى يجد من تعتني به رد عليهم ( كيف أجيب وحدة ثانية على راس أم ناصر )، أحبها حتى أنها ظلت تحيا بروحه بالرغم من افتراق الجسد و هذا هو حب عزيز لهزار، أن يمتنع عن اذيتها حتى بما يرغب و يحب هو لأن ألمها هو ألمه حبس عزيز أنفاسه وهو يرى الدموع تحتشد داخل مقلتيها من جديد وهي تقول :- كان علي أن أقابله .. أن أضطر للدفاع عن نفسي مجددا .. كي أتقبل ما فعلته قبل أشهر .. كي أدرك بأنني ... عندما ... أكمل عنها بهدوء وهو يرى عجزها :- عندما قتلت كريم .. نظرت إليه بعينيها الواسعتين وهي تقول هامسة :- أنا حقا لم أمتلك خيارا آخر حينها ... صحيح ؟؟ كنت لأفعلها مجددا لو عاد بي الزمن ... دفاعا عن نفسي ... وعن ليلى ... هزار كانت بحاجة أن تقتنع أنه ما كان خيار لديها بل حاجة و غريزة للبقاء كيف تشعرين وأنت معي يا هزار ؟؟ ارتجفت ... ثم وبإرادة من حديد .. رفعت رأسها لتواجه نظراته القلقة .. مانحة إياه الجواب الذي يريد .. ربما ناقصا ... إلا أنه كان كافيا ... رباه ... لقد كان أكثر من كافي .. قبل أن تترجم نظراتها إلى كلمات وهي تهمس :- وكأنني قد عدت إلى البيت ... عندما وصف الله سبحانه و تعالى الزواج و العلاقة الزوجية لم يذكر الحب و لكنه ذكر عدة مفاهيم مهمة إذا لم تتوافر فإن الحب يموت ( وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ) (هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ ) مفهوم السكن و اللباس و هما من الحاجات الأساسية البدائية لحياة الإنسان و كيف ربطها الله سبحانه و تعالى بالعلاقة الزوجية، إذا وصلت العلاقة حتى هذه المفاهيم تكون العلاقة مستمرة و ناجحة، لأنها وفرت للإنسان البيئة المحبة والحاضنة السكن و اللباس بما يوفراه للإنسان من حماية و استقرار و محاوطة له، دعم لحياته حتى يستطيع الارتقاء بالجوانب الأخرى، أن تصف هزار عزيز بالبيت أي أنه وصل إلى أن يكون نقطة راحتها و استقرارها، معه تحس بالأمان و الراحة و التوقف عن الحاجة للركض و القتال على الدوام، أن تنزع كل دروعها في حضوره لقد أخبرها بأنه يحبها .. رغم كل شيء ... فراس ما يزال يحبها .. وهي كالحمقاء لم تفكر قبل أن تصرح بمخاوفها فور أن سألها إن كانت ترغب بأن تظل زوجته .. ما أن نشعر بالحب و الأمان مباشرة نعمل على التخلص من همومنا و ما يقلقنا، أمان تصرفت بطبيعتها الطفولية المندفعة بتلقائية، دون أن تقصد عقلها الباطن كان يخبره أن يعجل دون إبطاء لا حاجة لمراسيم و بروتوكول مجتمعي لكنها لم تحسن اختيار كلماتها التفت قائد نحو أفكار قائلا :- بالحديث عن تحديد المواعيد ... اتصل بي كمال هذا النهار مصرا على تحديد موعد زفافكما في أسرع وقت ممكن .. لو لم يكن عقدة أفكار من الزواج بسبب والدها لكنت فضلت أن تظل دون زواج، فالمرأة كائن قادر على الاستقلال و الاكتفاء بذاته، و جميل ان يكون هناك نماذج قوية و جميلة لذلك، فالزواج ليس ضرورة ملحة للمرأة المكتفية بذاتها و أفكار أفضل مثال على ذلك هز رأسه وهو يقول :- زين .... إن كنت تريدين توثيق علاقتك بهزار ... فربما عليك أن تتوقفي عن انتظار مجيئها هي إليك ... رمشت بعينيها وهي تنظر إليها بحيرة قائلة – ماذا تقصد ؟؟ :- أقصد أنها ربما تفكر بالطريقة نفسها يا زين .... ربما هي لا تجرؤ على المجيء إليك لظنها أنك لا تريدينها .. في جميع الحالات ... العنصر الأقوى هو من يقدم الدعم لغيره دائما رائد نضج بالفعل و تغير هو الآن مستعد ليقوم بدور الأب الحامي و المربي و الناصح، الذي يرى الصورة الأشمل و الأعم و يغلب الصالح العام على الرغبة الشخصية، أن ينصح زين أن تتقرب هي من هزار أي أنه نصحها أن تفرض وجودها في محيط مريم الشاعر و تتقوى لمواجهتها و المطالبة بحقها في أخوتها و عائلتها منزلا حقيقيا بسقف قرميدي وشرفات تراصت أعمدة الرخام البيضاء على حافتها بينما تسلق نبات اللبلاب ليكسو جدرانه الخارجية مانحا إياه مع الحدائق التي حتى مع ظلمة المساء كانت واضحة لأمان ... جوا من الألفة والراحة ... وهما شعوران تلاشيا من قلب أمان فور خطر لها أن هذا المنزل الجميل كان المنزل الذي اقام فيه فراس برفقة نوار خلال العام الذي قضياه كزوجين .. أرجوك توقفي عن تحويل المسكينة نوار إلى بعبع في حياتكما تخلصي من هذا الجنون و هوس الغيرة مسألة غيرة أمان من نوار تثبت مدى طفوليتها فهي بالرغم من كل شيئ حدث و من اعتراف فراس بحبها لا تستطيع نزع تواجد نوار في حياته السابقة لمدة سنة واحدة، غيرة لولا صفات أمان الأخرى لكانت قاتلة و مجنونة، فهي كمن يريد مسح و حذف تلك السنة من الوجود و الزمن، لرغبت أن يغير فراس جلده حتى يمحي لمسات نوار من عليه و أن يعيد ترتيب ذاكرته حتى ينساها السعادة لا تترافق دائما مع القوة الدائمة يا أمان ... شخص كفراس بحاجة لأن يتذكر بين الحين والآخر أنه إنسان .. مجرد إنسان ضعيف يحتاج إلى غيره ... وهو لن يفعل .. ولن يسلم نفسه أبدا إلا لشخص يحبه ... وهو يحبك يا أمان .. يحبك بصدق .. القوة تفقدنا إنسانيتنا لأنها تتضمن الجبروت و التسلط و الهيمنة و هذه المشاعر تقتات على بقية المشاعر الجميلة فينا لذا نحن بحاجة لما يحجمها و يعادلها ليخلق توزان داخلي فينا لنعيش حالة السلام ... ولكم يخجله أن يعترف بانه حتى والحقيقة تقتله .. كان مستعدا لاستغلال حملها هذا كي يحظى بها .. كي يقيدها به .. أخيرا داخل بيته .. وله .. بدون أي خيار آخر أمامها .. فراس أثبت سمعته بأنه ذئب كورتومولوش و رجل أعمال لا يرحم، فهو و في عز ألمه و صدمته استغل الموقف و أداره بما فيه الصالح العام و مصلحته الشخصية و هذه صفة القليل يحظى بها، أن يكون ذهنه حاضراً و يتصرف بما يمليه عليه المنطق بعيد عن العاطفة كي يخرج بأقل الخسائر الممكنة ×××××××××××× تعقيب على الفصل السابق بمسألة جناح أمان في منزل والدها هذه الفكرة مصيبة من الناحية التربوية و النفسية للطفل أو الشاب حتى، أي عائلة مهما كان مستواها الاجتماعي و المادي لا يجب عليها أن تسمح لأحد من أطفالها أو شبابها أن ينعزل بهذا الشكل مهما كانت رغبته لأنك تعطيه الإحساس بالانفصال و عدم الانتماء ( أحد ضباط المخدرات ينصح أن لا يكون هناك حمامات خاصة بغرف الشباب، لأنهم بسبب نظام التهوية و تصريف المياه يستطيعون اخفاء تعاطيهم المخدر و بذلك يتأخر اكتشافهم و بالتالي علاجهم ) بالنسبة لأمان كان أشبه بإعلان و تأكيد عن فكرتها السابقة بأنها مجرد ملكية لوالديها يخشيان فقدانها أو أن يستخدمها أحد ضدهما، أن يقبلا أن تنعزل عنهما بهذا الشكل كأنهما يعطيان لها رسالة وجودك ليس ضروري بقدر أمانك و سلامك مثل قطعة مجوهرات ليس ضروري أن استخدمها لكن تظل بحوزتي و باسمي و محرم على طرف آخر استخدامها، أن تكون مستقلة في وجبات الطعام و هي أكثر اللحظات حميمية للأسرة و ربما اللقاء الثابت للعائلة و يتم تحريرها من هذا الالتزام هذه اعتبرها مصيبة، متى كانوا يتلاقون معها و يجتمعون بها، الإجبار على التواجد و فرض الحضور هو واجب عائلي و سلوك تفقدي لأحوال الطفل و مشاركة له في وقته أجل اسمح للطفل بمساحة خاصة كي يرتاح فيها و تكون له خصوصية لكن لا تعطيه استقلال تام عنك فهذا افساد له | ||||
14-05-16, 06:57 PM | #16498 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| فصل جديد خطف قولبنا مشاعرنا واحاسيسنا على الطريقة الزرقاء بداية بعزيز وهزار والتطور الجميل بعلاقتهم زين والطفلة الجميلة اللي خلت رائد يحس باحاسيس جديدة ما عرفها من قبل عرس افكار وعرس امان يلوحو بالافق تصرف امان المالف لغبائها المعتاد وردة فعل فراس اللي حنعرفها غدا ان شاء الله كلو على بعضو بالقصص اللي ابتديتي تقفليها بهالشكل الراقي اللي بيليق ببلو حلو الفصل خاطف للانفاس بشكل تعودنا عليه منك دايما و واعذريني عالتقصير بالفترة الماضية والله قليل لادخل المنتدى بس مو هاين عليه تفوت الفصول الاخيرة من غير ما اقولك قديش استمتعت وسلطنت وفرحت وبكيت وحلمت وسرحت مع شخصياتك الجميلة واحداثهم الراااائعة | ||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|