رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mira24

فصل رائع الحمد لله أني ماراح أستنا عشان تنزل التكمل وراح أقرا بقية الأحداث
ليلى لاتزال كما هي وأنا لتوقعت أنها تغيرت
بس الشخص لما ينجرح يصير صعب يثق في الأشخاص دايما يحاول يضع حاجز
كيف همام مافهم ردة فعلها وغضبها وهو لازم يصبر كمان شوي وهي لازم تبدا تلين شوي وإلا ممكن يطير الرجال من إيدها
...........................
عزيز شايف الموضوع بشكل خاطئ ماما ممكن جميل راح يخليه يشوف بمنظور صحيح
يا خوفي أنو يشوف الحقيقة متأخر ويرجع يندم من جديد
كيف لحد هلأ ما تقبل أنوا ليان ما كانت تحبوا
والكل بيشهد أنها قوية الشخصية ليش يتوقع أنوا هزار أثرت فيها
أنت انتبه لبيان و اللي واضح أنك مش فاهمها هي كمان
أستهبل يا عم خايف عليها من هزار و الخوف الكبير منك
....................................
وأخيرا سافر فراس على اسطنبول
ومين جيرين هي باين في
قصص ومغامرات مره حلوة راح تحدث متشوقين لمعرفتها
أدم شو جرالو هل يعقل انوا تزوج عليها
هو ما بيعملها موهيك
أكيد لو عملها كانت نوار راحت وعلقتلوا مشنقتوا
بس شو جرالو ...أتمنى ما تسويلوا شي شرير
ربنا يستر
راح أكمل و أشوف شو حدث لآدم
دمتي في رعاية الله وحفظه

هههههههههه
طيب ححاول أكون حنونة على آدم
تكرمي

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البيضاء

سلام وفصل نااااري بامتياز ..رسالة تتلخص بثلاث كلمات فراس انا خائفة ..مما انت خائفة ياامان يلي على مايبدو لاتحملين من اسمك الكثيير ..هزار وشعورها بالراحة واالدفء في بيت فرح كان شيء مؤثر جدا وتحتاج اليه في هذه الفترة العصيبة من حياتها ..ابدعت في وصف علاقة ام عزيز مع ابنتها وصغتيها باسلوبك الرائع المميز فمن المهم ان تكون الروابط بين الام وبناتها قريبة جدا وحميمية لان لها تاثير ايجابي في الحياة المستقبلية للاولاد ...عزيز طبعا كانت ردة فعله متوقعة عندما يرى هزار في بيته ومع اهله ولكن لايمنع بانه تسبب في رفع ضغطي وفوران دمي من كلامه القاسي وانفعاله العنيف وطرده لها بهذه الطريقة المهينة وهزار لم ينكسر جمودها قليلا الا عندما لمسها لشعورها بالخطر ولم يوقفه ويعيد له صوابه اللذي طار برؤيتها الا الحالة التي اضحت عليها وقولها ساقتلك تفصح عن الكثير مما تعانيه هزار واصراره ان يوصلها الى بيتها هل له علاقة بما حدث لخالته في الماضي طبعا لم تتضح لنا الصورة بعد ..بيان ماذا ينتظرها في الجامعة وخاصة بظهور ناصر الفاسد ورفيقه يالهي ماكل هذا الفحش والفجور بالرغم من غيظي الشديد من افعال بيان الا اني لااتمنى لها نهاية كنهاية اختها وياريت يلحقوها قبل ان تقع ..كلام خلدون مع امان اصاب كبد الحقيقة وهي بالفعل تحتاج لاعادة النظر في اندفاعها الشديد بدون التفكير بما يمكنه ان يؤثر بشكل سلبي على من حولها ويسبب لهم الضرر ..همام ولايزال ينتظر قرار ليلى ..بس حابة اسالك ماللذي جاء بشيرين الان وانت ناوية على ماذا بالظبط يعني نقبل بوجودها بحالة واحدة ان يكون لها تاثير ايجابي على علاقة همام وليلى ويسرع الاحداث بينهم اما غير ذلك فلا والف لا ولكن معك لانستطيع ان نتوقع شيئا ..اظن ان همام وليلى امام امتحان حقيقي لنرى ان كان حبهما سيصمد امام المفاجات الجديدة ويستمر ويكبر ام سينتهي هنا اتمنى من كل قلبي ان يصمد ..امان عندما كانت تخطو وتقترب من المكتب كانت دقات قلبي تزداد وتعمل بم بم بم بم..وخائفة ان انزل في الصفحة وتقولي انتهى الفصل وحدث ماكنت خائفة منه عند قول فراس صباح الخير واه ياقلبي فلتهدا وتصبر ليوم الاحد ان شاءالله سلمت يداكي عزيزتي على الابداع المنقطع النظير ودمتي بخير وعافية

هههههههههههههه ... انتظري حتى تشوفي قفلة الفصل الجاي
ومش حقول أكثر من كدة
نورتيني يا قلبي وشكراليك على تعليقك

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mira24

فصل رائع بزاف بزاف بزاف(جدا)
مليئ بالأحداث
نبتدي بالذكريات كان لقاء فراس و أمان رائعا
فهمة معنى البصلة أضحكني الموقف كثيرا بقدر
ما أحزنني كيف انتهت علاقتهما وجعلت أمان تغضب
سأخوم بالتخمين
مع العلم معضم تخميناتي تكون خاطأ في الأفلام
أتوقع بأنها لم تعرف بأنه فراس الحولي وهذا ماجعلها تتعاطى معه باكلام
وبما انها لا تحب الأشخاص من الطبقات العليا
وهو يريد صديق لا يصادقه لأنه فراس الحولي
لن يخبرها وعندما تعرف الحقيقة سوف تغضب
أشفقت على زين كثيرا فهي لا تزال حس بأن إخوتها لا يحبونها
كان يجب أن تسمع كلام رائد وتتشجع
وليد يبدو حساس جدا كم هو رائع تفهمه ومسانتده لنوار
ألله يعينها يعني ظهر أنوا آدم معتقل
أحببت شخصية فرح كتير وتأكدت من أنها أخت عزيز الذي يحب فتاة تتلذذ بجعله يركض وراءها
أمان ياترى وين راحت وهل سيكشف فراس بأنه هو الذي يستظيفها في بيت جدته
دمتي في رعاية الله وحفظه

ممكن يكون تخمينك بمكانه
ويمكن لا

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

مبارك التميزالرواية أقل ما يقال عنها رائعة، تتستحقينه بجدارة
و شكراً على الوسام

اعتبرتها السيدة ربيعة أكثر من مجرد ابنة تمنتها كثيرا ... لقد كانت ابنتها ... صديقتها ... أختها .. وأقرب شخص إليها هي وابنها الأكبر عزيز ...
ومنذ حداثة فرح .. اعتادت السيدة ربيعة على أن تتورط في كل جوانب حياة فرح .. إلى هذا الحد كانت الثقة تجمع بينهما .. ابنتها كانت لها دائما كتابا مفتوحا ... إذ عرفت السيدة ربيعة كل شيء عن دراسة فرح .. عمل فرح .. أصدقاء فرح .. وحتى افكار وأحلام فرح ..
هذا ما اريد أن تكون علاقتي بأولادي ان تكون خاصة ابنتي، لا احب العلاقات العادية و التقليدية

قبل أن تنظر حولها فتسحب كرسيا كان منتصبا إلى جانب مكتب فرح الصغير الذي تراصت عليه بضعة كتب ومصباح وردي جسد شكل القطة كيتي .. ثم ثبتته إلى جانب السرير . وجلست عليه مقابلا لفرح ..
هزار فقدت كل جوانب العفوية و المرح و الانطلاق لديها، اي تصرف لديها لابد أن يمر من عدة فلاتر تقوم بتصفيته و تحليله لا تستطيع أن تقوم بخطوة واحدة دون حساب

وقميص كان ضمن ملابس ليان التي رفضت بيان السماح لوالدتها بالتخلص منها ... ولماذا تفعل وقد كانت ليان تشتري في الأشهر الأخيرة التي سبقت وفاتها ملابس جميلة ومميزة
كرهت هذا التصرف من بيان، تصرف أناني بحت منها، هذه الملابس تمثل ذكرى آخر أيام ليان، ذكرى مؤلمة لأمها، ربما هي لا تعلم عن ملابسات وفاتها، لكن وجودها يظل تذكير لأمها يذكرها بالفقد و خيبة الأمل و العجز و الخوف على البنيت المتبقيتين من أن يكون لهما نفس المصير، و هي بالمقابل تريد الاستيلاء على كل ما كانت تملك حتى الملابس

رفعت رأسها لتنظر مباشرة إلى شاب يكبرها في السن .. وسيم إلى حد جعلها تحدق فيه للحظات بشيء من الذهول عندما ابتسم لها بطريقة جعلت وجهها يحمر وهي تؤكد لنفسها مصدومة بأنه يبتسم لها هي ..
هنا اشفقت على بيان، انكشف بها جانب محروم يصرخ للاهتمام، هي لم تتصور انها قادرة على جذب الانظار و أن تكون في بقعة الضوء دون أن تقاتل أو تثير جلبة أو تخطط و تدبر، ان تجذب انتباه احدهم بمواصفات هذا الشاب بكل هذه العفوية و البساطة، أن ينظر إليها هي على أنها هي دون أي اخفاء لأي من جوانبها أو ابراز جانب

التفت ناصر نحو صديقه قائلا بخبث :- أنت تعرف ذوقي يا ( أشرف) .. كلما كن أصغر .. كلما كن أشهى ..
هذا الحقير ينطبق عليه وصف ( المتعدي على الأطفال ) لأن جميع المتحرشين بالأطفال يعانون من عقدة في رجولتهم لذا يفضلون الأطفال لأنهم بلا خبرة في العلاقات الجنسية و بذلك لن يخضعوه للمقارنة و المفاضلة فيحس بالراحة لتفوقه، و بالتأكيد لن يطالبوه بارضاءهم

أعليه أن يتصل بها هو .. أن يضغط عليها هو .. أم عليه أن يتركها كي تدرك جوابها بنفسها فتأتي إليه بمحض إرادتها ... المشكلة أنه لا يثق بها .. بأنها لن تجبن فتهرب منه مفضلة أن تستقل عنه على أن تسلمه نفسها مجددا ... كما لا يثق بنفسه ... بأنه لن يقوم بتصرف أحمق بفعل اليأس فيفقدها إلى الأبد .
همام و حيرة العمل و اللاعمل، واضح أنه لا يؤمن أن عليه اطلاق العصفور فإذا رجع فهو ملكه و إذا لم يرجع ما كان له أبداً

كان يتذكرها كلما رأى طفلة صغيرة ضاحكة .. كلما رأى رضيعا تحمله أمه بين يديها كان يتذكر أول مرة حملها عندما كان طفلا في العاشرة من عمره .. أن يجدها قد تغيرت كثيرا منذ رحيله فتستحيل من طفلة إلى امرأة شابة كان شيئا .. وأن يراها تذوي أمام عينيه دون ان يتمكن من فعل أي شيء .. كان شيئا آخر تماما ...
اصعب شيئ أن ترى من تحب يذوون دون أن تكون قادر على عمل شيئ، عاجزاً عن ايقاف ذلك، أو انك لا تعرف كيف توقفه

توتر جسده وهو ينظر إلى عينيها مباشرة هاتفا باسمها :- شيرين ..
ماذا تفعل هذه العلقة الصفراء هنا، عندي ثقوب في الذاكرة، شيرين قريبة همام من أمه؟
هل يعقل أنها كانت تتابع أخبارهمام، لتجد متى ما اصبح هناك ثغرة في علاقة همام و ليلى حتى تدخل بينهما؟
لأن توقيتها جداً غريب!

سمعها تقول ضاحكة :- شقيقتك أسرار تبدو شخصية مثيرة للاهتمام .. أتمنى أن تعرفيني إليها في يوم ما ..
ربيعة استطاعت أن تدخل إلى حصون هزار في جلسة واحدة لتخبرها عن ذكريات عائلتها، اتصور أن ما تحتاجه هزار هو الابتعاد عن كل شيئ لفترة، كرحلة استجمام تعيد فيها اكتشاف نفسها، عندما نبتعد نكون قادرين على رؤية الصورة كاملة و بشكل اوضح

مرتجفة الشفتين .. دون أن تنظر إليه .. قالت هزار بصوت بالكاد خرج منها لوالدته :- شكرا على ضيافتك .. وأعتذر عن الإزعاج ..
:- هزار ..
من الذي تكلم هنا؟ عزيز أم والدته

تتراجع حتى التصقت بجدار ما ورائها ... تنتفض بقوة وقد سقطت حقيبتها جنبا إلى جنب مع سترتها على الأرض ... منكمشة وهي تقول بهستيريا :- لا تلمسني .. لا تلمسني أبدا .. سأقتلك... سأقتلك ..
هزار ربطت أي تلامس بينها و بين الآخرين بالخطر و التهديد، و أنه قد يثيرها و تلجأ للقتل، هي لا تخاف من الناس بقدر خوفها من نفسها على الآخرين أن تفقد السيطرة و تؤذيهم، هزار ترى في نفسها الوحش الذي عليها السيطرة عليه و محاربته

أغمض عينيه بقوة قبل أن يفتحهما ويقول بصوت أجش :- أرجوك .. هزار .. أعدك بأنني لن ألمسك .. سأوصلك فقط .. سأتأكد بأنك قد وصلت آمنة إلى بيتك ثم أرحل ..
ثاني مرة يتكرر الوعد، و كأنه مفتاح أسرار هزار

اعتذر عن اكمال التعليق، ساحاول اتمامه لاحقاً

دمت بحب و خير
سلام

الله يبارك فيك حبيبتي
وشكرا على تعليقك وإشارتك للكثير من النقاط المهمة
نورتيني

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة musk

من فراس لأمان

للشاعر فاروق جويده..

لو أننا لم نفترق


لبقيت نجماً في سمائك سارياً
وتركت عمري في لهيبك يحترق
لو أنني سافرت في قمم السحاب
وعدت نهراً في ربوعك ينطلق
لكنها الأحلام تنثرنا سراباً في المدى
وتظل سراً في الجوانح يختنق ...


لو أننا لم نفترق
كانت خطانا في ذهول تبتعد
و تشدنا أشواقنا
فنعود نمسك بالطريق المرتعد
تلقي بنا اللحظات
في صخب الزحام كأننا
جسد تناثر في جسد
جسدان في جسد نسير و حولنا
كانت وجوه الناس تجري كالرياح
فلا نرى منهم أحد ...



مازلت أذكر عندما جاء الرحيل
و صاح في عيني الأرق
و تعثرت أنفاسنا بين الضلوع
و عاد يشطرنا القلق
و رأيت عمري في يديك
رياح صيفٍ عابثٍ
و رماد أحلام .. وشيئاً من ورق
هذا أنا .. عمري ورق .. حلمي ورق ..
طفل صغير في جحيم الموج حاصره الغرق ..
ضوء طريد في عيون الأفق ..
يطويه الشفق ..
نجم أضاء الكون يوماً واحترق ...



لا تسألي العين الحزينة ..
كيف أدمتها المقل
لا تسألي النجم البعيد ..
بأي سر قد أفل
مهما توارى الحلم في عيني
و أرقني الأجل
مازلت ألمح في جبين الأفق
نجمات جديدة
و غدا ستورق في ليالي الحزن ..
أيام سعيدة
وغدا أراك على المدى ..
شمسا تضيء ظلام أيامي ..
و إن كانت بعيده ...



لو أننا لم نفترق
حملتك في ضجر الشوارع فرحتي
و الخوف يلقيني على الطرقاتِ
تتمايل الأحلام بين عيوننا
و تغيب في صمت اللقاء نبضاتي
و الضوء يسكب في العيون بريقه
و يهيم في خجل على الشرفات ِ
كنا نعانق في الظلام دموعنا
و الدرب منفطر من العبرات
و توقف الزمن المسافر في دمي
و تعثرت لوعة خطواتي
و الوقت يرتع والدقائق تختفي
فنطارد اللحظات باللحظات ِ
ما كنت أعرف والرحيل يشدنا
أني أودع مهجتي و حياتي
ما كان خوفي من رحيل آتي
لم يبق شيئا منذ كان وداعنا
غير الجراح تئن في كلماتي ...

لـــــــو أننــااا لم نفترق ؟؟..

اختيار رائع للغاية عزيزتي
وكلمات في غاية الرقة في وصف فراس ومشاعره اتجاه أمان
شكرا لك

[blue me]

شكرا لكل من هنأني بالتمييز ... الله يبارك فيكم جميعا ...
وما يحرمني من صداقتكم وتواصلي الغالي معكم ...
شكرا أم سوسو على تعبك ... وعلى الأوسمة الحلوة ... ذات الصميم المميز كأي شيء يخرج من بين يدي كاري
شكرا للمنتدى ... وللقسم .. ولجميع المشرفات الغاليات
( حاسة حالي على منصة الأوسكار بعد استلامي الجائزة ) !!!
حاولت قدر الإمكان الرد على أكبر قدر ممكن من التعليقات ..
وأعتذر مسبقا لو أنني أغفلت عن أحدها ...
وعن تأخري حتى الآن في الرد عليها
موعدنا غدا بإذن الله تعالى مع الفصل الحادي عشر
وفصل مهم جدا جدا ...
وقفلة بريئة جدا جدا ...

[خمسية]

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blue me

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بقدر ما أحاول عند بدء أي رواية كتابة مقدمة منمقة ومدروسة
بقدر ما أجد نفسي هذه المرة عاجزة عن تقديم تعريف حتى لو كان موجزا عن الرواية الجديدة
هي حل لأحاجي انتهت غامضة في الفصول السابقة من السلسلة ..
إلا أنها أحجية جديدة بحد ذاتها ...
هي نهاية ... إنما بداية في الآن ذاته ...
هي تتمة ... وبعض القصص من الأفضل لها ألا تتم ...
هي اعتراف بأن بعض القصص الخيالية ... قد لا تنتهي بعاشوا بسعادة إلى الأبد
إلا أنهم عاشوا ... كما يعني انتهاء فصل ابتداء فصل جديد
هذا الرواية هي فصل جديد من فصول السنة
كغيره لابد أن ينتهي يوما ما .... إلا أن فصلا آخر سرعان ما يبدأ من بعد انتهائه
أقدم لكم باختصار روايتي الجديدة

رسائل من سراب

تواقيع الأبطال

شكرا كاردينيا 73 على التصاميم الرائعة كالعادة
حيث تبهرينني دائما بقرائتك أفكاري ... ومعرفتك كل أسراري ..
في تجسيدك المخيف والمبهر لكل خيالاتي كما اختلقها عقلي تماما
كما أشكر فاطمة كرم على دعمها الدائم .. كونها ناقدتي الأولى ... وقارئتي الأولى ... وناصحتي الأولى ..
وجميع من راسلني وطالبني بالرواية الجديدة .. وساهم في دفعي للعمل بجد لأجل البدء بها
سيتم تنزيل المقدمة يوم الأحد بإذن الله
وابتداء من ذلك الحين سيتم تنزيل الفصول بشكل دوري خلال الأيام المعتادة من كل أسبوع
كل أحد وأربعاء

تصميم الغلافان الرسمي والاهداء : كاردينيا73

تصميم قالب الصفحات الداخلية : حلا
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : كاردينيا73
تصميم البنر الاعلاني : omima hisham

روابط الفصول

المقدمة
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر





وسام التفاعل المميز سيتم توزيعه على القراء

عند اكتمال الروايه ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[نبيله محمد]

مبروووووووووووووك التمييز

[mona_90]

مما اعجبنى ع لسان هزار لعزيز


أوقد لهب شتاءك قبل أوآنه ...!
فصرير صدري أريد إحراقه على أوراق خريفك المتساقطة ....!

[blue flower]

شكرا وبارك الله فيكم لكم مني اجمل تحية