رسائل من سراب (6) *مميزة و مكتملة*.. سلسلة للعشق فصول !!

[مارلى]

مبروك الرواية الجديدة كنت عايزة انتظر حتى تكتمل لاقرأها كاملة مرة واحدة لكن بصرحة مش قادرة انتظر وساتابعها معك ان شاء الله لان كتاباتك كانت وحشانى جدا

[soma saif]

السلام عليكم
في انتظارك حبيبتي

[روح الفل]

سبحان الله وبحمده

[الأسيرة بأفكارها]

[الغزال الشارد]

يسعد مساكم جميعا .... مبارك التميز و تثبيت الرواية ......... بانتظارك غاليتي كيف ستكون ردة فعل امان لوجود فراس؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[هوس الماضي]

انا ح عيط ....
مطرة اسافر .... للبلد ....

ح يفوتني الفصل .... \
تسجيل حضور .....

[كوكى123]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انين قلب مجروح

مساء الفل
اولا الف مبروك علي تميز تسحقيه بجداره
ثانيا اسفه علي تاخير انشغلت الاسبوع الماضي ببعض الاعمال ( جاني زهايمر مش عوزة اعترف كمان )
يالهوى شرين تاني يا ترا المره اي مصيبة وراها ياخوفي يا بلو تجي ليلي وتشوف شرين تاني تبقي كارثه

بيان المسكينة اتمني تكون اوعى من ليان بالرغم اني اشك في كدا وتحليل ناصر محق هى عوزةالاهتمام من الاخرين لانها بتشبه ليان لنقول ليان جوده اتش دي بالنسبة لي بيان وبيان نص اتش دي وكل واحده عندها اللي بميزها من الثانية

عزيز واكتشفه لخوف وضعف هزار وتاثره بيه هل يمتد الاثر دا هل انتبه قول هزار انها قتل قبل كدا ومستعده تعيد فعلها مجددا وهنا اسالك سوال يعني هزار لها القابيه لتفعلها مجددا ممكن تفعلها لو تعرضت لضعط وا انهيار عصبي وكذلك انفجارها الذي بات قريبا

قراس وامان لا تعليق هو هادى انا اشك في ذلك لايمكن ان يكون هادى ابدا ربما مترقب لدفعل امان لمعرفتها الحقيقه

وشيء اخير خلدوووووووووووووووووووون مسكين
حبيت اقولها فقط
الفصل جميل جدا ولكن حسيت انه قصير ولا عشان جميل وحلوه خلصت الفصل بسرعه فتهيت انه قصير

نورتيني يا قلبي
زي ما قلت بالضبط ... لا أظن بيان تكون أوعى من ليان
الفرق بين قصتيهما أن ليان سقطت بين يدي شخص خبيت وعلى شيء من الجنون والتلاعب بحيث وصاحب خبرة في خداع الشباب فيوهمهم بأنه يمتلك ما يريدون
بينما ناصر ... هو شاب حقير ... بسهولة تستطيع فتاة ذات مباديء أن تنجو من بين براثنه .. مهما أثقلها بالكلام المعسول

[blue me]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسفة

ههههههه الف الف مبروك التميز ياكبيرة مش جديد عليكى
الجزءاللى فاضل عليا من تعليق الفصل التاسع فراس وهو يتذكر أمان

لوحة الموناليزا لفتة جميلة منك لأكثر اللوحات أثارة للجدل يقال إنها تعكس احساس المشاهد الداخلى لو سعيديرى ابتسامتها مريحة ومهدئة لأعصابه ويجد فيها السعادة ولوحزين بتعكس شعوره بيتهيأ لى بسبب رسم دافنشى لأكثر من زواية لسقوط الضوء عليهاحبة ثكافة

هل سألت نفسك يوماً لماذا لوحة الموناليزا مشهورة عالمياً

الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La gioconda، بالإنجليزية:the mona lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. ويعتقد أيضًا بأن الصورة هي ليست للسيدة ليزا بل هي لزوجها فرانسيسكو.
أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجا لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.تعتقدوا لأنها كانت مرآة لروح ليزا الله أعلم

جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولآ في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت الى قصر فرساي, بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه, واللوحة تعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس فرنسا.
سرقة اللوحة
وفي عام 1911 م استطاع شاب فرنسى يدعى بيروجى كان يقوم بترميم بعض اطارات الصور بالمتحف أن يسرق الموناليزا و يخفيها لديه. و بعد عامين، أى فى عام 1913 م، باعها لفنان إيطالي هو ألفريدو جيري الذي ما أن رآها وتأكد أنها موناليزا دا فنشي الأصلية حتى أبلغ السلطات الإيطالية التي قبضت على اللص وأودعت اللوحة فى متحف بوفير جاليرى. فرح الإيطاليون كثيرا بذلك ولكن لمّا علمت فرنسا بالأمر دارت مفاوضات عبر القنوات الدبلوماسية بينها وبين إيطاليا، وكادت العلاقات تنقطع لولا أن فرنسا استطاعت أن تُرغم إيطاليا على إعادة اللوحة لها ومعها السارق.
وكان يوم محاكمة بيروجي يوما مشهودا، حيث تسابق كبار المحامين بباريس للدفاع عنه. و قد ذكر بيروجي فى معرض الدفاع عن نفسه أن الدافع على سرقة الموناليزا هو أنه كان يحب فتاة تدعى " ماتيلدا حبًا شديدًا, لكنها توفيت بعد معرفة قصيرة بينهما, و عندما شاهد الموناليزا باللوفر وجد فيها ماتيلدا حبيبته, فقرر سرقتها. وقد صدر الحكم عليه بالسجن لمدة عام واحد فقط.
تقارير حديثه:
وبعد مرور عشرات الاعوام على ظهور اللوحة التي بهرت وأثارت حيرة العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره انكشف سرها أخيرا. إنها لوحة الموناليزا الشهيرة التي أبدعها الفنان ليوناردو دافينشي.
ذكر تقرير إخباري أن لوحة موناليزا الشهيرة التي رسمها دافينشي وأصبحت رمزا للمرأة في كل العصور كانت لزوجة أحد أصدقائه وأما لخمسة أطفال أصبحت اثنتان منهما راهبتين فيما بعد.
وقالت صحيفة ديلي تلجراف البريطانية أن جيسيب بالانتي المدرس الايطالي أمضى 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة. واكتشف بالانتي أول دليل واضح على علاقة دافينشي بتاجر حرير يدعى سير فرانشيسكو ديل جيوكوندو تزوج من ليزا جيراديني في عام 1495.
وقال بالانتي أن مؤرخ السير الذاتية الايطالي جيورجيو فاساري الذي ينتمي إلى عصر النهضة والذي ذكر اسم تاجر الحرير وعلاقته بدافينشي في عام 1550 كان محقا لانه كان يعرف عائلة جيوكوندو شخصيا.
وقالت الصحيفة إنه لقرون عديدة عرفت لوحة موناليزا باسم جيوكاندا نسبة للكشف الذي أعلن عنه فاساري حيث انه أثبت أن اللوحة لامرأة من عائلة جيوكوندو.
وأثارت اللوحة الكثير من الجدل منذ ظهورها نظرا للابتسامة الغامضة للمرأة موضوعها وطبيعتها الغريبة حيث أن اللوحة تخالف العرف الذي كانت عليه اللوحات في ذلك الوقت فلم تكن اللوحة موقعة ولا مؤرخة كما لم تحمل أي معلومات عن موضوعها أو الشخص الذي تصوره كباقي اللوحات مما دفع بالكثير من العلماء والفنانين إلى وضع عشرات النظريات بشأن أصل اللوحة وموضوعها.
واقترح البعض أن تكون اللوحة لامرأة شهيرة في المجتمع الايطالي آنذاك مثل إيزابيلا ديستي أو سيليا جاليراني. واقترح آخرون أن تكون الصورة لاحدى فتيات الليل أو لوالدة دافينشي. بينما أشارت إحدى النظريات الغريبة إلى أن اللوحة قد تكون صورة ساخرة رسمها دافينشي لنفسه نظرا لاحتمال تقارب ملامح المرأة في اللوحة وملامح دافينشي نفسه والاعتقاد السائد بأنه كان من مثليي الجنس.
وتشير الصحيفة إلى انه بعد البحث العميق الذي أجراه بالانتي في سجلات مدينة فلورنسا امتشف أن والد ليوناردو دافينشي سير بييرو دافينشي الذي كان يعمل موثقا عاما في دائرة العدل كان على علاقة وثيقة بسير فرانشيسكو ديل جيوكوندو. وأتضح أن بيرو دافينشي أسدى عددا من الخدمات القانونية لجيوكوندو وشقيقه.
ويقول بالانتي إن "كل الدلائل تشير إلى أن والد ليوناردو وزوج موناليزا كانا على علاقة قوية قبل أن ترسم اللوحة .. بل وكانا جارين".
وتقول الصحيفة نقلا عن بالانتي أن ليزا جيرارديني أو (موناليزا) كانت تبلغ من العمر 24 عاما وقت رسم اللوحة. وربما رسمها ليوناردو بناء على طلب من والده لتكون هدية لاصدقائه وهو امر اعتاد ليوناردو عليه.
ويقول بالانتي أنه عثر في سجلات المدينة على وثيقة زواج ليزا بفرانشيسكو جيوكوندو الذي كان يكبرها بنحو 14 عاما في عام .1495 كما عثر بالانتي على وصيته التي أعرب فيها عن حبه لزوجته المخلصة.
كما اكتشف بالانتي أن ليزا أنجبت خمسة أطفال وهم الفتية بيرو وأندريا وجيوكوندو والفتاتين كاميلا ولودوفيكا اللتان أصبحتا راهبتين.
ولم يعثر بالانتي على وثائق تسجل وفاة ليزا
يعنى امان حتى وهى غايبة سحابة فراس

هرجع بالتوكع

مممممممممم
أنا أرجح نظرية أنها صورة مؤنثة لنفسه ...
يعني هو كان غريب الأطوال وصاحب نظريات وخزعبلات وعقد
وكل شيء متوقع منه ...

[um soso]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 51 ( الأعضاء 44 والزوار 7) ‏um soso, ‏مايا كناز, ‏نوف بنت ابوها, ‏blue flower, ‏Alzeer78, ‏سلام لعيونك, ‏الراجيةرضاربها, ‏نجدي 21, ‏مارلى, ‏abdallahmimi, ‏sabrounaa, ‏nz111, ‏علا ماهر, ‏كادىياسين, ‏كوكى123, ‏rayadeeb, ‏amana 98, ‏*ألماس*, ‏سعود2001, ‏anora, ‏مانوش, ‏لوفار, ‏طوطه, ‏تي كيونغ, ‏ميسلودي+, ‏هوس الماضي, ‏mona hamuda, ‏آلاء أمين, ‏الحب الأول, ‏هرجوان, ‏مِــزاجـِـيَّة, ‏soma saif, ‏Loofa sweet, ‏SweeT~, ‏prue, ‏yyyyyy, ‏لبنى أحمد, ‏JAA, ‏dada19, ‏ورد الخال, ‏عمة_البدر