27-12-15, 08:40 PM | #4212 | ||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| جميل ده برنس بجد واد مخلص عرف رغم كل تحفظاتها خوفها شكها الناتج عن ماضيها فى كل من حولها يخترق دروعها من اول لقاء حيث ان المرة الاولى هى كانت شبه غائبة عن الوعى لذا تعد هذه المرة هى الاولى بينهم عزيز اخيرا بدأ يشغل عقله بعيدا عن جنون اضطهاده لهزار ليحلل بعقل وان كان ما زال فيه عنف والم الذكريات لكنه بدأ يفكر ويحلل لكنه صدمنى عندما طالب فرح قطع علاقتها بهزار اتفهم انه يشعر بالقلق نحو اخته مع غموض ما حدث سابقا بين هزار وليان لكن هذا لا يقلل من حزنى ففرح كانت نقطة ضوء فى عتمة مشاعر وحياة هزار كانت تحتاجها بشدة كان الاولى ان يطلب تحجيم العلاقة خاصة بعد كلامه مع امه التى اعجبتنى كثيرا بذكائها لكن قطعها سيكون مؤلم لكلا من فرح وهزار امان تثبت ان ما بين الحب الشديد والكره الشديد شعره انها غاضبة من فراس خداعه وما خفى حتى الآن من تفاصيل علاقتهم السابقة التى من الواضح من خلال ذكريات فراس انها قد تحولت من رفقة مريحة لحب عاصف اكمل نواقص كل منهما وسد حاجته للحب المجرد من الاغراض والاهتمام بالشخص بعيدا عن الانتماء الطبقى مع فارق ان فراس احبها بمعرفة وهى احبته بجهل عاقبته حاسبته عليه لظنها انه تلاعب بها باتفاق مع ابيها ان ما بين جملته فى سجل الذكريات ابتسمى لى يا امان وقبلته فى نهاية الفصل حياة كاملة ماضية من العوطف والعواصف تنذر بآتى اشد عصفا وجنونا مع طبيعة امان البعيدة تماما عن اسمها اما الثائرة الحائرة الانانية فى رغبتها اثبات نفسها بعيدا عن عباءة عصام غالى ومحاولة انقاذ العالم بيدها دون تفكير فى العواقب لمن حولها لمجرد ان تثبت اهميتها لنفسها ولمن حولها هى طفلة تصرخ رفضا لماضيها ورغبة لاثبات ذاتها هى مزيج من طفولة وكهولة عواطف متفجرة تمنحها لمن تحب كاخيها واصدقائها وعناد متأصل وخبرات اكتسبتها نتيجة الماضى ,,,,,,هى ما يحتاجه فراس ليخرج من جموده وهى تحتاجه ليطفئ جمرة جنونها التى ستؤذيها ويروض جنوحها دون ان يطفأ شعلة عواطفها ..............فصل رائع كالعادة بلو والف مبررررروك التميز المستحق بجدارة | ||||
27-12-15, 08:59 PM | #4215 | |||||||
نجم روايتي
| لو تعلمين ما يكلفني به تظاهري بأني رجل نبيل معك ... ما يكلفني به اضطراري لتقدير صغر سنك ... برائتك .. طفولتك .. يوما .... ستكونين لي ... وعندها.. لقد عرفنا يا فراس. عرفنا مدى حنقك وكبتك منها ومن ظروفكما. فأنت ما ان إلتقيتها وجها لوجه بعد خمس سنوات, ما أن كبرت كفاية وما عادت طفلة, انقضضت عليها تقبلها دون رحمة ولا سابق إنذار. مجددا.. لقاؤهما الباريسي في غاية الروعة, طرافة إخفاء اسميهما عن بعضهما وإن اختلفت أسبابهما الخاصة. تخبط فراس بمشاعره تجاهها, مشاعر جديدة, روح منطلقة جديدة. مع امان فراس لا يكون مثقلا باسم عائلتيته الحولي والتركية, يغدوا خفيفا غير مثقل الكاهل, اللهم من أحاسيسه الوليدة التي يكتشفها تدريجيا معها. كشابين مثلهما في مقتبل العمر, يلتقيان في مدينة الحب والتحرر,قطعا لم يستحقا تعقيدا بتعقيد ظروفهما. أما عن لقاؤهما التركي, حسنا لقد انتظرناه من المقدمة, قبل حوالي الشهر تقريبا, أجل شهر من الإنتظار وصفك للقاء كما العادة يا بلو رائع. قرار أمان بمغادرة المكتب فورا ودون تفكير بعد ان وجدت فراس أمامها, فراس مختلف عن فراسها الباريسي.. بل فراس الحولي الشبيه بوالدها. "أغلق الباب وراءه .. حاجزا إياها معه بين أربعة جدران .. تحت سقف واحد .. وقد أقسمت يوما بألا تجمع بينهما جدران أو يغطيهما سقف معا ما عاشت ... " نيتها في الرحيل الفورية, تذكرها بوعدها الذي قطعته على نفسها سابقا والذي أخلفته وهو كما يبدو بداية لوعود أخرى مؤجلة ستخلفها. قلة حيلتها وهي تجد نفسها محاصرة وبشكل مادي حقيقي هذه المرة (فهي ما كانت أبدا حرة منه ولا فراس كان حرا) محاصرة في مزرعته هو وبحمايته هو. شعور أمان بأنها لا تعدو أن تكون إلا شيئا يتقاذفه هذا وذاك, من حماية هذا إلى حماية ذاك, وأن يكون هذا الـ"ذاك" ليس إلا فراس الحولي.. شعور مقيت بحق, وما محاولة مغادرة الغرفة ثم المزرعة مهرولة ودون تفكير رزين إلا تجسيدا لصدمتها وغضبها وحنقها من كل شيء وما فراس إلا معظم هذا الـ"كل شيء".. لكن أ صدمتها تلك توازي صدمة تقبيل فراس لها بذلك الشكل؟ حقيقة, يصعب علي كثيرا تكهن ردة فعلها, ننتظر لنرى. .... جميل وملاك.. في نظري قصتهما وظروف كليهما هي الأقل تعقيدا في الرواية, رغم عقدهما الكثيرة. أجدهما يسيران بشكل متوازي تدريجي نحو... يا ترى نحو ماذا بالضبط يا بلو ؟ . ملاك الجميلة صاحبة العينان المميزة, رغم تخبط حياتها منذ رحيل طليقها بابنها ورغم نأي نفسها عن كل شيء حتى عن عائلتها تجد نفسها تساير جارها الغريب في دعوته لها, إجفالها باهتمامه بها كما يبدو.. جديد عليها.. جميل يا جميل.. يا بو عيون زرق أحببته كثيرا, ربما لأنني أميل دون إرادة مني إلى الأشخاص الذين يجدون أنفسهم في موقف ذاك الذي يفعل بالضبط ما قرر أن لا يفعله قط . أشخاص المفارقات الوجودية الصعبة ننتظر لقاؤهما الصباحي بفارغ الصبر يوم الأربعاء. .... عزيز .. حسنا, أبديت سابقا رأيي اللاذع به وبتفكيره السطحي والطفولي.. يبدو أنه قد قرأ تعليقي وقرر أخيرا أن يكون رجلا ناضجا بعمر الثلاثين وأن يستخدم عقله ربما للمرة الأولى بعد وفاة ليان, أن يعي أن هزار الشاعر فتاة مختلفة عن ما صوره عقله عنها ويدرك أنها أكثر هشاشة من أن تؤذي ليان عن قصد ابدا..حسنا هو لم يدرك بعد, فتفكيره ليس بذلك العمق بعد, لكنه على الطريق على الأقل.. إجباره لفرح بوعده بترك هزار, موقف سلطوي منه كأخ أكبر لها.. لم يعجبني قط, حسنا متى فعل هذا الشخص شيئا وأعجبني؟ في انتظار أن يفعل -قبل أن اشيب- مستقبلا. وقراره بأن يعرف أخيرا بما حدث فعلا لا بما سمع به, نقطة تحسب له بلا شك. ... بلو عزيزتي .. لعلك تتساءلين متنهدة.. أما لهذا التعليق أن ينتهي؟ حسنا.. أعترف أنني قد أطلت عليك كثيرا هههه وكيف لا أفعل وأنا مأسورة بروايتك من جديد, ووعدي لك بتعويضك عن قلة مشاركاتي في رواياتك السابقة وأيضا كي لا أنسى السبب الرئيسي في إسهابي بالحديث دون كلل, فأنا أكتب وبجانبي فنجان قهوتي بنوعها المفضل بالنسبة لي وأنا يا عزيزتي عندما أرتشف ههواي المفضلة على مهل, لا اعامل العالم كزمن ينجلي علي أن ألاحقه بل كويسلة يتيح لي التمتع بلذة عظيمة كهذه والتي لا توصلك للنشوة إلا وأنت على أقل من مهلك جزيل الشكر حبيبتي على الفصل الرائع جدا والذي انتظرته طويلا وفي انتظار فصل الأربعاء على أحر من الجمر | |||||||
27-12-15, 09:05 PM | #4216 | ||||||
| حسيت باختناق امان وهي توضع امام الامر الواقع كا مهره بريه وقعت بلاسر وينتظر خيالها الرضوخ للجامه بس امان ما رح ترضخ ابدا واظنها قادره على المراوغه لتنفك من اسر فراس لها عزيز بعد الطريقه الى عامل فيها هزار بداء يوازن الامور ويدرك انه هزار ما كانت السبب بنحدار ليان ل ذاك الوحل وانها هي كمان كانت ضحيه متل ليان لشخص مريض بس الوعد الى اجبر فرح تقطه له كان مجحف واكيد رح تحس هزار بلالم لابتعاد فرح عنها فصل ممتع بلو وقفله اجمل بس منتظره الصفعه ولا الركله. من امان هههههههههههنه | ||||||
27-12-15, 09:08 PM | #4217 | |||||||||
نجم روايتي ومناقش بنادى كتاب قلوب احلام
| اخ يا قلبي عليك يا فراس طلع المشاعر المكبوته من خمس سنين وانت مانع نفسك والان انفجرت خاصه مع تهورها ورغبتها في الهروب منك جميل وياجمبل الملامح شو الي انت ناوي عليه لملاك تجبرها ان تتقبل وجودك معها جار صديق اي شي ليه؟؟؟ | |||||||||
27-12-15, 09:24 PM | #4219 | ||||||||
نجم روايتي
| مسااء. (( القفله الخطيييره )) وقبلة فراس ل أمان .،.<< معقوله تطلع (( شرعيه ،، وتكون زوجته وهي ما تدري ؟؟؟؟ (( بس فراس كان زوج ل نوّار ومن سنه أو أكثر طلقها ،.، يمكن بعد موت صديقتها ولما. أنقذتها. (( هزار من إيدين كريم وعصابته بعدها يمكن زوّجها أبوها. ل فراس .،. يمكن .،. نجي للغثيث والمتعوس. عبدالعزيز يخلي أخته فرح توعده انها ماتكلم هزار وتقطع علاقتها معاها ،.، ؛؛ .،. كافي إلي اتسويه فيها حراام عليك خلها شوي تلقىٰ ناس تتكلم معاهم ب راحه وترجع شوي ثقتها ب نفسها ،، جميل وملاك ~ ~ { مشووهة العينين } هو. مبهور بلون عيونها وهي تحس بالنقص و الإعاقه وبأنها مشووهه. أكييد من طليقها < نائل > هو السبب .. تزوجها طمعان ب جاه ومال. عائلتها ،، أدم الحبيب ما تطمنناااا عليه ،.،. فراس و أمان. أبطال الفصل هذا. { - - أطلقت. شهقة عنيفة وهو يجذبها معيدا ً إياها إليه ، مانعاً إياها من الوصول إلى باب الغرفه وهو يقول بصوتٍ أجش ؛؛:: <<. أنتِ لن تخرجي من هنا يااأمان ، أنا لن أسمح لكِ : لقد كان قريباً منها لغاية ،. قريباً ااإلى حد جعل كل ذرة تعقُّل داخلها تطير مع الهواء وهى. تقاوم أصابعه الفولاذية بجنون ،،تحاول التملص منه .،، وكأن حياتها كلها قد توقفت على. نجاحها .. في حين كان هو يدرك بأنها إن غادرت هذه الغرفة ،. إن تخطت عتبة هذا الباب :: فإنَّها لن تعود مجدداً .،. وإنه سيفقدها من جديد :،، وإلى الأبد. هذه. المرة .. [ [ لم يفكر وهو. يستجيب لكل غرائز المحارب فيه ،، مستخدما كل أسلحته المتاحة في إيقافها ، في. قمع جنونها ، في منعها من الرحيل ،؛، غير عابئ بشهقة الإستنكار التى أفلتت منها ، غير مدرك حتى لما كان يفعله ،. جذبها نحوه حتى ارتطمت بصدره ملتصقة به كما كان يحلم لسنوات طويلةٍ ..،،.. ثم أحنىٰ رأسه وقبَّلها .،. بإنتظار الأربعاء على. نااااار. .،. {{ أاالف مبرووووك التميز بلو مي }} | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|