05-01-16, 12:50 AM | #4983 | |||||||||||
| صراع وتحدي مع الجوال الما حقي اصلا والشبكة والمترديه عشان اقدر اقرا الفصلين ان شاءالله يقبل اعتذاري في عدم الحضور لعدة اسابيع بسبب ظروق قااااااهره واعذريني علي عدم التعليق بلييييييزلحدى الظروف ماتتصح بعتذر لكل الكاتبات اللمتابعه رواياتم ( كاري وسماوي وتيمو وبلو ) عن طريق التلعيق دة لاني ماعندي طريقة للتعليق | |||||||||||
05-01-16, 02:35 AM | #4986 | ||||
| رائعة ولا يمكن التخلي عن قرائتها حتى لو اكتشفت أن قطار فصولها قد فاتني بكثير . أمان هذه الحلوة أراها في عين خيالي تلك الطاقة المتحركة المتفجرة بالنشاط والخفة والحذاقة .طاقة شابة تعافر دوما كي تنطلق وتَعُب أكبر قدرٍ ممكن من أنفاس الحرية في شهقةٍ واحدة في محاولةٍ منها للتجديف عكس التيار . روحها المعاندة التي تنحى نحو التمرد والتي ربما كانت نتيجة عكسية لما كانت تفرضها عليها قيود حياتها والبرتوكول الخاص بحياة ابنة وزير وثري شهير . على عكس المتوقع من فتاةٍ في مثل مركزها جاءت أمان لتحاول فرض البوهيميا التي اختارتها بدلاً من القلم المسطرة اللذين يرسم بهما والداها خطاً مستقيماً لا يجب أن تتجاوزه الفتاة ولا ملليمتر واحد . من وجهة نظر الآباء قد يكون الوالدان معذورين إلى حدٍ كبير في خوفهما على ابنةٍ وحيدة تعرضت لتجربة اختطاف مريرة في طفولتها ربما هذا يجعل الخوف مَرَضياً تجاه الابنة وما يؤجج هذا الخوف أن الفتاة نفسها لا تساعد في الحفاظ على حياتها الغالية وذلك عبر منظور آخر ..منظور فتاة لا ترى في نفسها سوى أنها إنسان . لها مشاعرها العفوية التلقائية والتي تعافر للحصول على حق الإحساس بها ومعايشتها كشيء مسلّم به كحق طبيعي . ربما يفهم والدها طبيعة ابنته ولكنه في ذات الوقت لا يتفهم مطالبها كونها تتعارض مع (أمانها وسلامتها ) فراس العاشق الذي تعتق الحب في قلبه حتى بات إدماناً لا فطام منه ولا حتى بمحاولة الإحلال كتجربة الزواج بامرأة متكاملة كنوار ؛ نوار امرأة لم يكن ينقصها ما يجعلها زوجة معشوقة ولكن كون الرجل بقلب معبأ لا مكان فيه لغير أمان كانت تجربة الارتباط بغيرها عبثاً آلم الكثيرين . بعد خمس سنوات وتجربة زواج وبعدٍ مرير وحياة بلا نكهة هل تقع أمان على مرمى امتداد يده ويتركها ؟؟؟ اللقاء الأول بعد طول غياب ..كيف له أن يكون مُتَنَبّأ التفاصيل ؟؟؟ كيف للمشاعر بهوجائيتها واندفاعها بقوتها وجنونها كيف لها أن تخضع للتقولب في إطار التوقعات بل كيف لها أن تخضع لمنطق سيما والغضب مَعلمٌ واضحٌ بينها . أمان غاضبة أجل وستظل لأن فراس خدعها مخفياً حقيقة شخصيته التي تنفر من أمثالها أشد النفور . لأنه خبأ عنها حقيقته لتكتشف بطريقة ما أنه ربما كان أحد جند أبيها وأداة أخرى لمحاصرتها وربما لأنه كشف لها كم انها ساذجة غريرة تمنح ثقتها و(قلبها ) لعابرسبيل متقصد . والآن وصولاً إلى ما بعد الاصطدام الأول يتوجب التفكير برويةٍ وعمقٍ أكبر للوصول إلى (ماذا بعد ) أمان تحارب تريد الحرب أو على الأقل هي لا تريد الاستسلام ربما هي تريد الثأر لنفسها كما لم تفعل قبل خمس سنوات حين اختارت وهي ابنة (الثمانية عشرة عاما) اختارت الفراق حلاً ليستجيب فراس بدوره ربما لإحساسه وقتها بأنه كان يستحق عقاباً كوْنه بالفعل خدعها بطريقةٍ أو بأخرى . هي لن تستسلم ولكن بطريقة مختلفة تريد من خلالها أن تجعله يقف عاجزاً أو بلا حول ولا قوة حيالها ؛تماما كاختيارها الاستسلام السلبي لقبلته . بحيث أرغمته على تركها دون أن يحصل على إحساس (المنتصر ،إن صح التعبير ) أما فراس فهو أيضا ليس الذي كان قبل خمس سنوات . هو مصرّ بعد أن تيقن أنه إما أمان أو لا شيء . باعتقادي على فراس أن يغير من أسلوبه .بمعنى أني تبادر إلى ذهني في أكثر من مرة أنه هو أيضا يمارس عليها ما تكرهه من والديها . يتعامل مع كونها غالية جدا وتحتاج إلى الحماية . بالنسبة لأمان هي تُقيد بنفس الطوق بخلاف أنه من عاشق . على فراس أن يغير من سلوكه ليحصل على تغيير من قِبل أمان .لا أدري ربما لو كان هو المسئول عنها بطريقة فعلية ومباشرة أكثر ربما تكون لديه القدرة أكثر على إحداث تغيير في سلوك أمان وفي ذات الوقت منحها ما تريد . فراس طوال الوقت احترم كوْن والد أمان هو ولي أمرها والمسئول الحقيقي عنها وهو لم يتجاوز هذا الواقع . ربما عليه أن يكون زوجاً ليكون أكثر قدرة على منحها تلك المساحة التي تحررها وفي ذات الوقت تعطيها الإحساس بالحرية المسئولة .ناهيك عن الإحساس بأنها إنسان في صورة امرأة تُعشق ويسعى شريكها لحمايتها بما تتطلبه الفطرة بين زوجين حبيبين . ربما هذا في حد ذاته سيسهل فكرة حمايتها لأنها حينها هي نفسها ستشعر بمسئولية تجاه نفسها بالتوازي مع إحساسها بالرضا حين تقدم يد العون لمن يحتاجها . مممم هذا اجتهادي وللكاتبة رأيها الغالب بالتأكيد ليلى وهمام من أروع ما أتابعه بشغف . علاقة تسير شائكة وأرى تعثرها منطقياً ولا مرة ألوم ليلى ,وماذا تكون خمسة أشهر أو عام مقابل سنوات الهجر الغير مبرر . ولا تندرج الفكرة تحت بند الانتقام أو التشفي ولكن لليلى أسبابها التي تجعلها في حالة ضعضعة وتشكك .خوف من إعطائه الأمان و من تسليمه مقاليد حياتها وفي المقدمة قلبها الذي ما عرف حباً ولا ارتجف شوقاً إلا إليه ومن أجله . فهي ليلى تلك الصلبة القوية المعتدة بنفسها وبما وصلت إليه من كينونة بذلت الكثير من نفسها ومشاعرها كي تصل إلى ما وصلت إليه ؛ أن تكون عاشقة وبالذات لمن نبذها سابقاً وأن تسلم نفسها وحياتها له لهو قرارُ إرادةٍ صعب . ليلى امرأة قوية صحيح ولها مكانتها كسيدة أعمال محنكة ولكن ماذا عن خبرتها في الحياة ومع الرجال بالذات وهي إلى ذلك تعيش بدون صديق حقيقي بدون من تستشيره وتتبادل معه الخبرة .فقط هي تتبع عقلها وتتابع مشاهداتها في الحياة معتمدة عليها كمصدر ليغذي قرارها بشأن حياتها المقبلة مع همام . ليلى العروس الصغيرة التي هُجرت كان من الممكن أن تضيع . تتوه وتواصل حياتها كامرأة نكرة في الظل لولا إصراراً لديها أن تكون . وهي لو تعرضت لتجربة جديدة فاشلة سيكون من الصعب جدا عليها لململة ذاتها كما فعلت سابقاً ولعل هذا سببا في ترددها . فمن خبِر الألم سابقاً يصعب عليه تخيل أن يجربه مرةً ثانية . وكيف يفعل وقد ذاق طعم المرار والألم سابقاً وخبر كيف يكون وهذا حال ليلى التي تفتقر لأي مساند غير ليلى نفسها . همام وقد بات عاشقاً يعرف قيمة المرأة التي يحب .يقدر رغبتها ويحترم إرادتها لأنه يحبها ويريدها كلها وليس طرفاً من حلاوتها .ها هو يتحرق إليها و قد أُرهق قلبه وبات هجومها الكلامي تجريحاً قاسيا يحفر ألماً في قلبه و يجد نفسه عاجزاً عن مجابهة اتهاماتها بطريقته القديمة ليس لسبب إلا لأنه يحبها ويرخي حبل الصبر بينه وبينها علّها ترضى يوما . أتعاطف مع العاشق فيك سيد همام . ملاك وجميل (حدوتة حلوة) أحببت ملاك وتخيلت شكل عينيها ..رأيت شاباً مرة بلونين مختلفين في عينيه ..ألفة الامر ليست سهلة . لذا أعانها الله . بصراحة في أول إشارة منك إلى كونها امرأة تفتقد إلى الثقة بذاتها تساءلت ولم ذلك وهي التي تنعم بعائلة محبة ودافئة وداعمة ناهيك عن المركز الإجتماعي والمادي ومؤكد هي لا تفتقر إلى المؤهلات العقلية ولا العملية وإذ بشكل عينيها يكون عذراً مبررا لاهتزازها .أتمنى أن يدعمها جميل (الوسيم ) بما يدفئ قلبها ويجد فيها سكناً بعد حياة الرحالة التي عاشها . هزار يا هذه الهشة الرقيقة المعضلة .كم نجحتِ بلو في رسم معاناتها حتى أني أتساءل هل من سبيل لتعافيها حقاً ؟؟ هل ينجح عزيز المندفع الغارق في وهم العشق وجنون التعلق المدفوع بحس الحماية والرجولة والشهامة لديه هل ينجح هذا المتخبط ما بين رفعة أخلاقه ورقي رجولته و عدائيته تجاه هزار هل ينجح في مداواة الأخيرة .خاصة وكأن هناك في دواخله قوة غامضة تحرك فيه شيئاً إيجاباً لا إرادياً تجاه هزار . يشاركها هو الألم بطريقة ٍ أو بأخرى وهذا ما تجلى واضحاً في مشهد السيارة بينهما فهل يدوايا بعضهما؟؟!! بيان أوف .أي شر فطريٍ هذا ؟؟ الذي يولد حقداً على هزار إلى هذا الحد وهل كتِب على عزيز أن يكون الدمية التي تربطها بنات هذه العائلة بخيطٍ خفي تبعده ولا تقربه .تقربه ولا تبعده في حالةٍ من عدم الاستغناء عنه وعدم اعتباره كافياً بالقدر المطلوب . في شوقٍ للقادم . تحياتي | ||||
05-01-16, 09:46 AM | #4987 | ||||
| بلو فصلين ولا اروع نبلش بهزار حرنت عليها لما انتهت صداقتها بفرح لانه عنجد كانت بحاجتها و خاصة انه عاطفة فرح صادقة وخاصة انها ما بتعرف شو صار مع هزار يعني تعاملها ما في حذر او شفقة او تعاطف اما علاقة هزار بعزيز كانت رح تتطور لو بيان مش موجودة لانه لطالما بيان موجودة عزيز ما رح يلاقي فرصة انو يعرف هزار و لا هزار بتلاقي فرصة تبرر حالها امام عزيز ليلى و همام طبعا اكيد ليلى ما بتمر مرور الكرام لازم تستفزني انا بصراحة بدات احس انه حب همام ليلى صار نقمة عليه ما حبيت طريقة تكبرها عليه و كانه في بداخلها اشي بحكيلها انه تضغط عليه عشان يتركها او يتقدم نحوها بشكل اكبر بس،بصراحة علاقتهم همام بحاول وهي واقفة وعلي انتظر اليوم اللي رح تنصفي فيه همام و وشكله بعيد ؟؟ اما ملاك كان عندي احساس انه فعلا زوجها اذاها لانه صعب شخص يتطلع على نقصه بطريقه ملاك لو الشريك حسسه انه مميز بنقصه ابعد تجربة ملاك انكرت على حالها الزواج و الحب لانه شايفة حالها ما بستحق الحب يا رب تتغير نظرتها افكار و كمال علاقتهم ظريفة و صريحة وكل واحد كاشف التاني و فاهمة انا مع وجهة نظر زين افكار بدها ترويض بس ترويض غريب او مختلف و اكيد كمال انسب فارس لمهمة | ||||
05-01-16, 10:22 AM | #4988 | ||||
| بلومي فصل جميل جدا جدا وكل اشي حلو في الفصل فراس بجنن وأمان بتجنن يا اخي لايقين لبعض وانبسطت كثير عشان عصام رجع وانبسطت لانو جواد بعد غياب سمعنا عن جوجو يلي باسلوبه الرئع بخلينا ننبسط وكما انبسطت جدا جدا لانو ادم حبيب قلبي رح يرجع | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|