22-01-16, 03:19 AM | #6502 | ||||
| يا ترى ايه الى حصل لادم انا من بدايه القصه مستنيه ظهوره واللهى انا خايفه يكون جاله مرض خطير هناك عشان كد اتغير ومش بيقرب لنوار بس واللهى لو كان كده هيبقى حرام بجد مش معقوله نوار كلةما تحب حد يبعد عنها | ||||
22-01-16, 03:53 AM | #6505 | ||||
| فصل رائع كالعادة طبعا باستثناء مواجهة همام وعزيز و ولقاء ادم ونوار بنعتبر الفصل هادى وصراحة فصليت هادئين متتالين بحفز الخوف داخلي ما ذا تحضرين لنا يا زرقاء ؟؟؟ ادم ما استغربت بروده مع نوار يمكن لانه بحملها مسووليه اللي حدث معه او بكبح احتياجه الها و بنكره او صدمته من رجوعه ربما فقد الامل من رجوعه نوار بدها تتعامل مع ادم و تصبر لانه واضح انه مش ناوي على خير لازم تحتويه و تحتوي صدمته و يمكن خوفه يعني الان هو لم يعد زوجها اللي بدعمها لا هو الان حبيبها المجروح و المصدوم اللي كبر عشر سنين بغيبته فراس،بستخدم اسلوب ناعن في تعامله بس مستحيل اصدق انه مجرد شخص بخدم صديقه بحماية بنته لا بحس انه بقدوم امان بحاول يصلح اللي كسره حتى لو ما كانت معه بنهاية انا حاسه انه بريد غفرانها اهم من اي شي تاني ااما امان اسلربها الجاف طريقة لحماية نفسها من الخطأ اللي وقعت فيه قبل سنين لاجل ذلك انا اعذرها لاني ما بعرف غلط فراس عجبني موقف همام كتير بحماية اخته و تجنيبها للخطر عزيز بحاجة لفسحة لاجل يوضح مشاعره اتجاه ليان و هزار اسفة لتاخري بتعليق وسلمت اناملك بلو | ||||
22-01-16, 10:45 AM | #6506 | ||||
نجم روايتي
| نوار لآدم ماكانَ ليغمضَ لي جفنٌ وفؤادك يبدو مهمومًا والوجهُ حزينْ والبسمةُ هرَبتْ من شفتيكْ والدمعةُ ترسمُ لونَ الحُزن على خدّيك والعمرُ قصيرٌ في العينينْ دع همّك واخلع ثوب الأحزان فالحزنُ سينثركَ رمادًا فوق الشطآن دع عُمرك يُشرِقُ في فرحٍ وارسم بسماتك فوق الغيمِ وعلّقها بين الأغصان أوتحسبُ أني قد أنسى أنّا قد كُنّا في الماضي نجمعُ أطيافًا هادئةً نرسمُ أحلامًا هانئةً ننثُرها في كُل مكان أوَتحسبُ أني قد أنسى أني قد عشتُ بلا أملٍ وبلا عنوان فعرفتُك حين أطلّ الصبحُ بطعمِ الفرحِ بلونُ الحُب وقد كانت كل اللحظاتِ كصمتِ الليل بلا نبضٍ وبلا ألوان! فنسيتُ بقُربك أحزاني وعزفتُ لقلبك ألحاني وإذا ما تُهتُ سألقاني يومًا سأعودُ إلى عينيك ففي عينيك أرى عُمري أرى فرحي أرى وطني وعنواني . | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|