09-02-16, 04:00 PM | #8131 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| | |||||||||||
09-02-16, 04:23 PM | #8133 | |||||||
| الفصل تمهيد لتشكيل ثنائي بين جييرين و خلدون انا اشاهده جيرين الان من نظره مختلفه لم اتوقع ان تكون مرحه ...... فراس كان حقيرا و قاسيا في هذا الفصل حتى لو كان معظم كلامه صحيح و لكن طريقته في الكلام تهدف لايذاءها و كانه كان يستمتع بذلك طبعا انا اجد ان زواجه من نوار كان غلطه كبيره لا مبرر لها خصوصا و قد عرفنا انه متزوج من امان بالمقام الاول. بلووومي عذبيه و طلعي مرارته ههههه ( اصبحت شريره مثلك ) لآن هو مقبل على الزواج من امرأة أخرى ... تحت إلحاح والدته المصرة على زواجه وإنجابه أحفادا لها على حسب ما اذكر استمر زواجهما عام واحد . هل هناك مشاكل بالانجاب يعاني منها احدهما ؟ لماذا لا يوجد دور لهزار و عزيرز ؟؟؟؟؟ لا تحلو الروايه بدون حظورهما و نوار و ادم ايضا | |||||||
09-02-16, 04:25 PM | #8134 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| أقولكم متخيلة إيه اللى هيحل الموضوع بيقولك الجواب بيبان من عنوانه وأخرتها هى اللى هتجرى وهتبقى فللى ههههههههه | |||||||||||
09-02-16, 04:35 PM | #8135 | |||||
نجم روايتي
| اسمعيها بصوت حليم الرومي جداً جميلة و اعترف لك اتخيله هو صوت فراس https:// اقتباس:
و لكننا نكون قساة مع من نحب فنفرض عليهم الكمال و نرفض ان نرى بهم عيب أمان جعلت لفراس ما قبل خمس سنوات هالة من القدسية لذا عندما اكتشفت انسانيته تحطم لديها و تحطمت هي ايضاً | |||||
09-02-16, 04:42 PM | #8136 | ||||
نجم روايتي
| فراس و أمان وكذبتُ حين تساءلوا عن حُبنا أخبرتُهم أني سعيد! لم يعلموا أني أعيشُ الوهمَ في دُنياكَ كالأملِ الشريد! لم يعلموا أن ابتسامة خافقي مخنوقةٌ وربيعُ عمري صارَ في دنيايَ صيفًا بعدما فقَدَ العبيرَ وتاهَ في الزمنِ العنيد! وكذبتُ حين تساءلوا عن حُبنا أخبرتُهم أني سعيد! لم يعلموا أني يتيمٌ في الهوى أتسوّلُ الحُب الطريد! زمنُ السعادة في جواركَ يا حبيبَ الأمس ولّى وانقضى ما عدتُ أنعمُ بالأمانِ كما شعرتُ بدفئهِ فيما مضى ماتتْ على الطرقاتِ أحلامُ المساء والحُب بين مدامعِ الزمن الحزينِ يسيرُ منكسرًا ويمضي في استياء! إني أحبك رغم أن الروحَ يسكُنها الأسى مازلتُ أبحث عنكَ في أيامنا بيني وبينك خطوةٌ لكنّها سفرٌ بعيدٌ بيننا! دعني أحدّثهم بقلبٍ صادقٍ عن حبنا دعني أقول لهم بأنك في الحياة روايتي وأقول للدنيا بأنك جنتي ونهايتي فإذا انطوتْ صفحاتُ عمري وانقضى أجلي فحسبي أن حُبك كانَ يومًا مصدرًا لسعادتي | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|