28-09-16, 07:01 PM | #4022 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وكاتبة وقاصة بقلوب أحلام
| وأنا بقرأ الفصل للمرة الثانية انصدمت 0_0 ليش ما رجعت جبت سيرة أشجان ؟؟؟ مش عارفة ليش بدأ القلق يساورني اتجاه هذا الموضوع ومهند ووانبهاره الشديد بشبه شذرة بحبيبة قاتل ... أنا مقهورة حقا على شذرة ... وعلى ما يفعله بها مهند .. وما يفعله بجوري .... يعني استعدت حقدي عليه ... وطبعا عبد الرحمن ورباب اللي من جهة حيموتوني من الضحك ومن جهة حيدفعوني لخبط راسي بالحيط من الغيظ شكرا على الفصل كاري | |||||||||
28-09-16, 07:23 PM | #4023 | ||||
| التعليق على الفصل الخامس والسادس عبد الرحمن مجروح في كبريائه يشعر بالغضب يريد أن يفرغ ذلك الغضب في أي شيء ومن الأفضل من فتاة تشعره برجولته تخجل من كلماته تبتسم بخجل وحياء له تستجيب لمغازلته لذلك كان القرار السريع والمتهور بإعلان الخطبة فقط ليوصل الرسالة لرباب والرسالة هي : لقد تجاوزتك لقد نسيتك يمكنني أن أتخطاكي رسالة غير حقيقية لأنه في نفس الوقت يعلن عن استمرار وجوده في حياتها وأنه مهما يحدث سيظل موجودا يراقب ويعترض رباب فتاة تشعر بالخوف بعدم الأمن والأمان الصرح الكبير الذي كان أمام عينها وهو والدها وحبه لوالدتها تدمر انهار استطاع أن يذهب لامرأة أخرى يرغب في امرأة أخرى لسبب واهي هي غير مقتنعة به وهو طلب الولد فاذا كان والدها خان والدتها , فما الذي يجعل عبد الرحمن الذي لا يجمعها به غير مشاعر غير معلنة يستقر معها ويخلص لها رباب في قوقعتها ولا تريد الخروج منها رباب تعيش في صدفة مغلقة على مشاعرها تشعر أنها إذا خرجت منها ستتدمر وتنهار حياتها لذلك فالصدفة هي أمانها ويجب البعد عن المشاعر مهند ألن تكف عن الحيرة التي تعيشها لا يوجد من بين أبطالك من جعلني أحبه وأكرهه في نفس الوقت مثل مهند أشفق على حيرته التي يمكن أن يعيشها الكثير منا ولكن لا يمكن التعبير عنها لأنها لا تتمشى مع معايير المجتمع وأحيانا كأنثى أغضب من اهماله لزوجته وتجاهله لمشاعرها لا أعرف مهند يعيش في فوضى أشبه بالفوضي التي نعيشها في عالمنا العربي فلا نعرف من الصواب ومن المخطئ اليوم نتعاطف مع فريق ليأتي الغد ونلعن نفس الفريق هكذا هو مهند تخبطنا ومعاناتنا وقلقنا وحيرتنا جوري نموذج رائع لكل امرأة تعيش وتكتم وتضحي ولكنها في نفس الوقت تنتظر النهاية فهل النهاية ستكون في صالحها أم ستكون ضدها أعتذر عن التعليق السريع والغير وافي لرائعتك ومجهودك الجبار ولكنها محاولة منا لتعويض ما ضاع جزاكي الله كل خير وأعانكم جميعا على عودة المنتدى لرونقه الرائع شكرا على حكاويكي | ||||
28-09-16, 07:49 PM | #4024 | ||||||
| كاردينا دائما مميزه انا بتعجب لمهند الى رغم شعوره بعظم الخطاء الى كان برتكبه بحق جوري وكمان بنته والاهم شذره الى اصلا مشاعره نحوها من حقيقيه لانه بشوف فيها صورة حبيه الى انا نيته مش مخليته يتخيل انه في اشي ما ممكن يحصل عليه وانا اكيده لو انه حصل على حبيبه زي باقي الفتيات في حياته ما كانت رح تكون الها نفس ها الاهميه بحياته خلود عم تغلط غلطت عمرها مه حذيفه وهي بتبعده عنها بس مش رح تصحى الى لما تشوفه عن جد صار بهتم بغيرها يمكن ها الصدمه رح تفوقها بانتظار البقي من الفصول على نار | ||||||
28-09-16, 07:58 PM | #4026 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساء الفل والياسمين... سأحاول ان اكتب من جديد تعليق و هذه المرة سأعلق على من لم اعلق عليهم في تعليقات السابقة... تعليقي على الفصل 5 رضا الشهم المسارع والمحب لمد يد المساعدة للمحتاجين والذي لا يقفل بابه امام محتاج وقع في موقف صعب فهو ل اول مرة لا يستطيع تلبية طلب محتاجة ولكنه لم يقفل الباب واوجد لها حل غير الذي تطلبه ولكن حسناء لا تريد الا الحل الذي اقترحت لحل مشكلتها ومصرة عليه... اكيد النساء المتزوجة بصفة عامة عندما يكون هناك ما يشغل ازواجهم يشعرون بهم فكيف ب آسيا والتي علاقتها ب زوجها حبيبها رضا ليست ك أي علاقة عادية بين زوجين بل هي علاقة لا يمكن وصفها بها كل انواع المشاعر من حب راقي وانتماء وبها كل انواع الروابط بين الذكر والأنثى فهو الاب وهي الام هو الاخ وهي الاخت هو الابن وهي الابنة هو الحبيب وهي الحبيبة هو الزوج وهي الزوجة كيف لا تشعر به وبما يشغل باله فماذا سيكون رد فعلها اذا اخبرها كامل القصة وليس ان هناك من استجارت به وهو يفكر في مصيرها، آسيا ابتهال شغلت بالها بما يدور مع رباب وعندما سألت رباب ورأت تهربها من الاجابة ولمست انها لم ترفض عبدالرحمن لانه عبدالرحمن ولكنها ترفض الفكرة من الاساس ولانها مرت بنفس الشيء منذ سنوات حيث كانت ترفض من يتقدم لها بسبب ماحدث لها فهي تخشى الان ان يكون سبب رفض رباب له علاقة بأمر حدث معها او انها مرت بتجربة حب وخذلها الحبيب ولذلك هي ترفض العرسان او ان الامر ابسط من ذلك وان لدى رباب صورة لفارس احلام وهي تبحث عنه في المتقدمين لها وسؤالها عن (( ردت اسيا بتساؤل حازم " تختارين ماذا ؟ العريس ام فارس الاحلام ؟" )) حاولت منه أن تعلم المخبئ داخل رباب هل بسبب انها فعلاً لديها صورة فارس الاحلام وبالتالي تضعها ك مقياس في اختيار العريس... محسن لانه يعلم ما يمر به الأستاذ الجامعي من اعجاب الفتيات وان بعض الفتيات جريئات وقد تقدمن على افعال تجر الاستاذ وراءها ف محسن يعي ويعلم ذلك جيداً لانه قابل منذ سنوات من كانت تسعى خلفه مع انه كان متزوج لكنه كان محصن بزواجه وعيونه لم تكن زائغة وقام بتجاهلها ومع ان تلك الفتاة حركت وقتها غيرة رحاب ف كيف ب عبدالرحمن الذي عاد من كندا شخص آخر معجب بإعجاب واهتمام الفتيات به والذي اعتقد محسن انه خالي البال غير محصن فقدم له نصيحة الزواج لو يعلم محسن ان رباب متعمقة في داخله وجذورها ممتدة ما كان اقترح او لفت انتباه عبدالرحمن ل رانية او اخبره عن اعجاب الفتاة الشديد به الذي جعلها تسأل عنه وكأنها هي من ستخطبه وليس هو ... أم مهند اختارت لأبنها من هي في نفس مستواهم حتى لا تكون متدمرة من الفرق في المستوى المعيشي واكيد اختارتها جميلة كي تنسي ابنها وتمحي من داخله حبيبة ولكنها وك أم لم تهتم الا بسعادة ابنها عندما كانت تبحث له عن عروس ومن حظها ان جوري اضافة الى المواصفات التي وضعتها ام مهند كانت لديها صفة لم تبحث عنها الأم وهي الصبر على ابنها وافعاله جوري تقبلت ان تعيش مع مهند حتى بعد ان اخبرتها مروة عن حبيبة وكانت تنضال ك تكتسب مهند ولم تفكر انها قد تحارب في قضية خاسرة وهاهي تتحمل منذ زواجها وأم مهند بدل ان تأخذ بخاطر زوجة ابنها هاهي تتدخل فيما تفعل جوري، (( " العمل فسحة راحة للنفس .. خاصة لمن يحتاج لراحة نفس مثلي خالتي .. وانا لااقصر مع زوجي ولا مع ابنتي.. وعملي هذا انجزه في البيت و لااخرج الا لاسلمه لاصحابه و.. مهند يعلم بهذا وراض به .. هذا كان اتفاقنا مذ حملت بـ .. حبيبة .." اشواك انغرزت في قلب الام كما انغرزت في قلب جوري .. وكل واحدة لها اشواكها التي تدميها ...!)) جواب جوري تعرف حقيقته ام مهند ولكنها تغطي الشمس بالغربال وبدل ان توجه لأبنها كلمات تعيد له عقله هي توجهها لزوجته، اشواك الأم تذكرها ان ابنها لازال يتألم ولم ينسي حبيبة حتى بعد هذه السنوات وجوري تذكرها انها لم لن تستطيع ان تحتل قلب زوجها... ((عينا عباس ارتفعتا لجوري فيقول بابتسامة غريبة " ما شاء الله .. جميلة جدا ..")) اعتقد تلميحات ابوفاضل عن حبيبة ذات معنى مزدوج فهو عبر ايضاً عن جمال ام حبيبة وتغزل بها وكذلك اوضح لها انه لم متزوج ابدا وكأنه يمهد لخطبتها اين مهند عندما يعلم ان ابوفاضل غير متزوج ولا يعيقه شيء ، لكن لو كان ابوفاضل ذا اخلاق حميدة ما كان تغزل ب امرأة متزوجة فماذا يهدف من نظراته وكلامه... مهند النظرة الاخيرة من شذرة نحوه اوضحت له انها اصبحت تعي مراقبته وانها بدأت تنتظره وهذا جعل مهند يتملكه الخوف من القادم (( انه هنا .. في قاع الخيال يرتعد ارتباكا ! لماذا يقف مكانه هكذا ؟! لماذا لايفعل شيئا لينال فيها ما يهواه ؟!! هل هو الاحساس انه يخذل نفسه بعد سنوات من ضبطها ؟! ام انه الصراع الابدي بين ما نريده وما نستطيع الحصول عليه ؟!)) الرعب من ان قدمه ستزله وتعود به لماضيه عندما كان يستمتع بالحرام والخوف من نفسه انه قد يظلم من هي صغيرة وبريئة وهو يعود لافعال ماضيه، هو لم يستطع اتخاذ قرار لان شذرة شبيهة حبيبة اولاً وثانية لانه داخله يعلم انها مختلفة وصغيرة وبريئة ولن يستطيع ايذائها، (( ام ... ام ان هناك امرا اخر تماما يجهل كنهه.. لكنه يضج في اعماقه ويعذبه ؟!!)) الامر الذي يجهله ان جوري موجودة في مكان ما داخله... خلود من طيبتها تريد ان يكون ل حذيفة ولد يحمل اسمه لان هذا هم كل رجل عربي ان ينجب الابن الذي يحمل اسمه واسم عائلته وان تستمر تلك العائلة الى يوم الدين ولا تنقطع افرعها عند انجاب الابن يضمن ان اسمه واسم عائلته سيخلد، لكن هل فعلاً طيبة خلود ستكون كافية ك تتحمل ان ترأ زوجها مع زوجة غيرها... عبدالرحمن الذي يحمل قلب متلوع في نار حب رباب التي ترفضه وترفض حبه وفي المقابل يجد اخرى من هي متلهفة ك تطبطب عليه وتجري خلفه دون ان تطلب حبه فقط يكفيها ان يعطيها نظرة او بسمة اكيد سيستمتع قلبه وكبرياءه بلهفة تلك الفتاة واكيد سيتنازل عن مبدئه ويصدها، لكن اين وقعت المدالية منه؟، كان عبدالرحمن سعيد ولكن سعادته لم تكتمل عندما شاهد رباب والشاب الذي من الواضح اعجابه بها كي يفور الدم داخله ويسرع لإيقاف السيارة والغضب يلفه ولا يزن كلامه فهو من كان قبل دقائق يتذكر موقفهم والذي تذكر ان اعجاب ورغبته يزدادان بها لانها لا تتأثر او تهتم بأهتمام الشباب بها ليأتي الان ويرميها بتهمة محنتها الانثوية اعتقد ان غضبه مبرر لكن كلامه ليس مبرر كما لولا غضبه الكبير كان انتبه انها وصفته ابن الجيران الذي رفضته وليس لانه كالأخ، عبدالرحمن لولا ان توقيت معرفته ب حب وإعجاب رانية جاء في نفس اليوم مع انفجار رباب به ممكن ما كان اتخذ هذا القرار لكن قلبه ومشاعره لم تستطع الدفاع امام كرامته وكبريائه وعقله وسكتت لان جرحهم جديد وتركوا الامر لبقية التي اتخذت قرار الزواج من رانية حتى تعلم رباب ان هناك من ستقبله، رضا حاول ان يثني عبدالرحمن عن قراره الذي رائه متسرع وتذكر نفسه عندما تزوج دون ان ينسى آسيا وما أل اليه زواجه ولكن عبدالرحمن بقى مصر، ومن رضا ل حذيفة الذي لم يقتنع بخطوة اخيه وحاول ان يفتح حوار ويتبادل معه الكلام ولكن عبدالرحمن بقى على اصراره وانكر وجود شيء وان الاشارات التي فهمها هو ك قبول وفهمها حذيفة ايضاً كانت اشارات صحيحة لكن خاطئة... (( بدت غاضبة .. ليس منه .. بل من نفسها .. )) رباب كانت غاضبة من نفسها لانها مشاعرها مسيطرة عليها وفرحة بتغزل عبدالرحمن وانها منساقة وراء حبه واهتمامه ولم تجد القوة والحزم كي تسيطر على مشاعرها او توقف عبدالرحمن عن ما يفعل بطريقة نهائية، هاهي الفرصة وجدتها وغضب عبدالرحمن الذي تواجه واتهامه لها جعلها تغضب وتطلق رصاصة نحو عبدالرحمن الذي جرح وقرر اتخاذ الابتعاد الذي تطالبه به منذ سنة واعتقد ان رباب ندمت بعد ثانية من كلامها ولكن هل تستطيع استرجاع كلامها او تكون لها الشجاعة والاعتراف لا لم تسترجع كلامها ولم تلحق عبدالرحمن بل وقفت مكانها تنظر الى رحيله الذي احست ان ليس وراءه خير لها، رباب ما قام به والدها لم تستطع نسيانه او غفرانه بل هي متشبثة به كذرع يحميها من مشاعرها حتى لا تسيطر عليها وتنساق خلف مشاعر هي تعلم انها مهما كانت قوية سيأتي يوم وتموت تلك المشاعر او تفتر او حتى ان بقت متوهجة قد تؤثر عليها الحياة وبالتالي هي ستذوق ما ذاقته والدتها من والدها وتتألم نفس الالم رباب ليس لديها الثقة في مشاعر الحب وانها صمام امان لانها عاشت حب رومانسية والدها وتشربتها ولكن ما فائدة ذاك الحب والرومانسية اذا اصابوا الحبيبة في مقتل بسبب ذنب لم يكون حله في يد الحبيبة رباب تتألم مع والدتها وعن والدتها بما فعله والدها، وصلت رباب لما تريد وابتعد عبدالرحمن ولكن خبر زواجه وابتعاده عنها كان ك السكين الذي انغرز داخلها وسبب آلالام ليس لديها القدرة على تحملها ولكنها ستتحمل لانها السبب... عاد تحسين الذي من الواضح انه الامل لاهل حيه والذي كان من اولوياته اعلام الكل ان حسناء تحت حمايته من العلامة على الباب وهذا ادخل الرعب بدل الراحة لقلب حسناء وكما اخبرها انه لن يسمح لاحد بالاقتراب منها مهما كانت نية هذا الاقتراب وحسناء لم تفرح ابداً بل استغثت ب رضا... ان شاءالله ربنا يقدرني ان اكتب تعليق على كل الفصول حتى وان تأخرت قليلاً لكن ان شاءالله اكمل الامر على اكمل وجه... موفقة عزيزتي وربنا يعينك ويسر لك ويسهل لك امورك... في حفظ الله ورعايته... | ||||
28-09-16, 08:13 PM | #4029 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| عزيزتي مع سعادتي بحماسك لكن الرواية لم تنتهي بعد لانزل رابط لها لازم تنتظري حتى النهاية ممنونة | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|