جدائلكِ في حلمي (3) .. *مميزة و مكتملة* سلسلة قوارير العطّار

[ضحى حماد]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 138 ( الأعضاء 62 والزوار 76) ‏ضحى حماد, ‏crazygirl-1995, ‏زينة و نحول, ‏حيرانه, ‏دموع الاقصى, ‏الأسيرة بأفكارها, ‏sara abdelwahhab, ‏farachaa, ‏نوراي, ‏مرمر1, ‏كلي جنون, ‏sibrina, ‏أشتاقك أمي, ‏ورد الزنبق, ‏الاوهام, ‏NAMOSA, ‏بحب بناتي, ‏modyblue, ‏kozmo, ‏زَيـــنَبْ, ‏princess sara, ‏Abeer roro, ‏رااما, ‏um.aisha22, ‏fofoo92, ‏دموع الغدير, ‏thebluestar, ‏asmaadz, ‏Um.mnar2001, ‏*ghaima*, ‏dr_rona1, ‏princessran, ‏sofia_83, ‏@Rawnd@, ‏غرامي الدلوعه, ‏malouka24, ‏I amAsia, ‏ساره يزيد, ‏شام الهوى, ‏أروى1986, ‏لؤلؤ واصداف, ‏إم ليان, ‏nadiazin, ‏شانتو, ‏وروووود, ‏سنديان, ‏Zi Neb, ‏زهره محروس, ‏littlebee, ‏سوما, ‏فتاة من هناك, ‏Heyam Raslan, ‏نجله على, ‏M77, ‏*ألماس*, ‏احلام العمر, ‏*جولي روز*, ‏tota642000, ‏نوور احمد, ‏za.zaza, ‏NIRMEEN30, ‏WANT2000

[farachaa]

مهند أناني يستحق أن تتركه جوري. رباب بصراحة علية و عبد الرحمن أغبى لأنه ورط معه فتاة بريئة لكن اتمنى ان يتزوجها حقا لدي شعور أنها قد تجعله يحبها . اما الحمقاء خلود وتحتاج ضربة على الرأس حتى تنسى فكرة البحث عن ضرة . و الاروع الذي يعجبني كثيييييييييييرا حذيفة كم هو رائع .....تسلمي كاردينا شوقتيني البقية مبدعة دائما

[شام الهوى]

يا بنات
والله تعبت كتير
يعني لما أفتح الصفحة 272 بيرجعني مرة تانية للصفحة 271
وماعم تزبط معي
ها الفصل راح يجنني😠😠

شو ساااوووي

[crazygirl-1995]

عملت لايكات على الفصل ياكاري
حابة اواسيكي على فقدان التعليقات واللايكات
ووالله والله حاولت اكتب تعليق بس ماقدرت والله
انا من الناس مابتكتب التعليق الا بعد مااقرا الفصل على طول
يعني لو انشغلت بشي وماكتبته بعد قراءة الفصل مااعرف اكتب تعليق حتى لو قرأته مرة ثانية
الكلام اللي ببالي والأحاسيس اللي بحسها وقت القراءة لأول مرة بتختفي من بالي غير أني مش بسهولة بكتب تعليق والله
سامحيني والله بس رح اعمل لايك على كل الفصول

[رغيدا]

انا مفتقده جدا نزول الفصل الجديد والمسكينة اللى سايبنها مع الحرامى بس مش قادرة اقول غير معذورين وربنا يكون فى العون عيب اعادة التنزيل انى كنت بحاول انسى ندالة مهند مع جورى بس رجعتلها تانى ههههه

[شمس 1]

مرحبا مش ظاهر عندي اجزاء الرواية بظهر عندي حتى البارت السادس فقط ليش

[الجميله2]

فصل جميل جدا كالعاده شكر على اعادة التنزيل
Like

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة want2000

الغالية كاردينيا..
قرأت أمس خمسة فصول من روايتك الراااائعة جدائلك فى حلمى ..والحقيقة أن الظروف التى منعتنى عن المتابعة يبدو أنها خدمتنى لكى احظى بهذه الوجبة الدسمة الممتعة غير المشبعة ..الرواية ببساطة ادخلتنى مرة أخرى وبسرعة شديدة فى عالم القوارير..دخلت فى دنيا عائلة الصائغ وعائلة العطار الذين ارتبطنا بهما ارتباطا شديدا وكأنهم شخوص حقيقة نتلمس اخبارهم وتطورات حياتهم..
إذن مرت ثمان سنوات كاملة على أبطالنا..فما الذى طرأ؟
رضا..آسيا
رضا والسنون التى لم تزده إلا خبرة ونضجا واحتواءاً للجميع..زواجه من آسيا وكأنه كان القطعة الناقصة لروحة حتى تستقر هذا الاستقرار الكامل وتستطيع أن تستوعب كل من حوله.. كبير العائلة كما ينبغى أن يكون.. رضا يبدو ملم بحال الجميع..بداية من أخوات زوجته وحتى مشاعر أخيه التى يحاول إخفائها ببراعة وانتهاء بكونه قبلة لكل من يرجو التفهم والحماية..
حسناء أو صاحبة العباءة..لا اعلم لكنى عندما قرأت لم انزعج كثيرا مثل الصديقات على الجروبات..لا أعرف هل لأنى أثق فى رضا ورجاحة عقله الذى يستطيع الموازنة بين شهامته وبين حبه لآسيا ..ذلك الحب الذى يمثل خطا أحمرا.. أم لأن ذلك محض تمنى منى ؟.
الخلاصة أننى فقط اكتفى بمتابعة كيف سيحل رضا معضلة حسناء..ربما فقط حسناء فى لحظة ما تحرك غيرة آسيا فتضيف لحبهما بعض البهار..
حسناء..مشهد جديد يضاف للرواية والقاء الضوء على شريحة فى المجتمع..هذا الجزء تحديدا فكرنى برواية الحرافيش لنجيب محفوظ حيث تحدث عن هذه الطبقة وإن كنت لا اعرف هل مازال ذلك موجودا حتى الآن فى مصر أم لا؟..

حذيفة.. خلود
أحببت شرح رضا لوالدته طبيعة العلاقة الفريدة التى تربط حذيفة بخلود ..وأنها لا تمثل له مجرد زوجة تقليدية..أحببته وهو يشرح لها كيف أن وجود زوجة اخرى سيكون مدمرا لسعادة الثلاثة خلود وسعاد وحذيفة وأن عدم الرضا بالمقسوم والسعى وراء مزايا أكثر ربما يتحول إلى نقمة تقضى على ما مضى من سعادة كانت مضمونة..
خلود.. ببساطة انسانة طيبة وعلى سجيتها تماما..تشعر بالامتنان لهذه العائلة التى احتضنتها وتشعر بالحب لذلك الرجل الذى احتواها لتراه الدنيا بأسرها..لكنها بطبيعتها المخلصة تشعر بأنها أقل منه وهى التى لم تمنحه الولد..أشفقت عليها وضحكت عليها وهى تكتب مواصفات العروس وتحدث نفسها بما يمكن أن تقوم به لتتناسب مع متطلبات الزوج.. خلود الهبلة الجميلة جداااا والحيوية جدااااا..
حذيفة الأنضج ..الأكثر هدوءا..سلامه النفسى واضح جداااا هذا الجزء..بداية من تعامله مع عبد الرحمن واهتمامه بكل الاشارات الصادرة منه وحتى مواجهته لمخاوف خلود ورغباتها الحمقاء فى تزويجه.. تعامله مع غيرته الطبيعية من رضا وتطويعه لها بل وتحويلها فى لحظات إلى امتنان..وكأن السنوات فعلا مرت ليخف أثر الجروح النفسية لدى الجميع..من قال أن النسيان هو الحل ..الحل هو التسامح والغفران..
الحاجة سعاد..أو الطفلة الكبيرة ..المشاكسه..المدللة..الطيبة.. المحبة بافراط لأبنائها..محبة ربما لدرجة الخطأ..تمارس هوايتها المتبقية لها فى التدخل فى حياة الجميع..تصنع لها دورا ..تحاول ترتيب حياتهم وفقا لرؤيتها الخاصة..تحاول تزويج حذيفة ..التلميحات لعقيل عن ابنة عمه ..الحوار بينها وبين الصديقة بدرية حول الزواج الثانى كان أكثر من رااائع..هذه البدرية شخصية راائعة..وكأنها تقوم بعمل الضمير لدى سعاد..تعجبنى علاقة الشد والجذب بينهما..يعجبنى كونها الوحيدة التى تستطيع فرملة سعاد ووضعها فى حجمها الطبيعى..

مهند..
مهند عالق..منذ سنوات وهو عالق فى حكايته مع حبيبة .. هل أحبها؟ أكيد ..لكنى أشعر أن ما يجعله سجين تلك الحكاية ما صاحبها من ظروف مختلفة..
الحب ..اختلاف حبيبة عن من عرفهم من فتيات..الأذى الذى لحق بها من ورائه والذى كاد ان يودى بحياتها..وأخيرا تسربها من بين يديه لصالح رجل آخر..
أظن أن مهند عالق فى الإحساس بالخسارة..حتى كونه أصبح أكثر تعقلا لم يجعله يواجه نفسه ويحلل ما حدث معه ليحدد مكاسبه وخسائره..
حياة باهتة بلا روح مع الزوجة ثم فجأة انقلاب كامل لمجرد رؤية وجه شبيه..مهند بدا لى وكأنه لا يرى جورى من الأساس..لو حكمت على علاقتهما فى الواقع لأقريت أنها لا ينبغى أن تستمر فلن يكتب لها النجاح ..والنجاح لا يعنى مجرد الاستمرار ولكنه يعنى السعادة..

جورى
كما فهمت..جميلة جدا..وواضح أنها ذكية وتحبه..فضلا عن أنها قضت وقتا لا بأس بها لمحاربة شياطينه..من هنا نجد أنه على الأقل فيما يخص جورى فلم يتبقى لها إلا التهديد بالرحيل أو حتى الرحيل الفعلى.أى مواجهة بينهما يعقبها اعتذار هى مجرد محاولة خائبة للحصول على شفقته أو احياء احساسه بالواجب..
هل ملت؟..الواضح أن قشرتها الصلبة بدأت فى التصدع بعد موقفه الأخير..فبعد ظهور شذرة أصبح الشبح الذى كان بينهما أكثر وضوحا وحيوية وكأن الحياة دبت فيه..جورى بدت وكأنها مضطرة إلى مواجهة ما أرجأته كثيرا إما أملا فى التغلب على شبح الغريمة و الفورز به أو حتى استسلاما لليأس الذى سلمها لحالة من السكون..
المرحلة القادمة التى لا تبدو بعيدة هى مرحلة المواجهة والتمرد ..
القادم ..لو بحسابات العقل أظن أن هناك استحالة فى استمرار الحياة بينها وبين مهند..من الناحية المنطقية ..تقريبا هو لا يطيقها يرى جمالها ولا يعنيه..لا يريد محادثتها أو التواجد معها..طوال سنوات لم تجذبه على أى مستوى فما الذى يمكن أن يغير ذلك؟ هل بعدها عنه واحساسه أنه فقدها يمكن أن يشكل فارقا؟ لا أظن..النقطة الرئيسة أن يتخلص مهند من هاجسه الذى سجن فيه نفسه..وهم ثلاثى الأبعاد عاش فيه طويلا ولابد ان يستفيق .. واتصور انه لن يستفيق الا بصفعة قاسية ربما تأتى من شذره ..

ونأتى لقواريرنا الغالية..سامحك الله يا حاج يونس..فلقد تركت بفعلتك شروخا فى قواريرك..شروخا من الصعب اصلاحها..
أولا حبيبة التى عاشت حياتها متصورة انها تعوض ابيها عن الولد لتصاب بهزة عنيفة لأنها أبدااااا لم تكن التعويض الكافى له..هزة تتسبب فى اضطرابها بشكل قوى لتتخبط تخبطا شديدا واضح المعالم قبل أن تصل لبر الأمان..
الآن رباب..
والشرخ العميق غير الواضح إلا لمن يقترب ويدقق النظر..شرخ له ملامح مختلفة..رباب- كما أراها- تشعر أن الحب لا يشكل ضمانة كافية ابدااا بين اثنين..فوالدتها هانت رغم الحب الكبير..وعلى ذلك فالبعد عن هذه العلاقات اضمن خاصة لو تدخل فى المعادلة الحب.. وللأسف يبدو أنه تدخل ..بدون أن تشعر تسلل عبد الرحمن إلى القلب..لكن رباب صاحبة التحكم والسيطرة تجيد اخفاء دواخلها جيدا وتسد الثغرات فى دفاعاتها أولا بأول.. ربما يهرب منها نظرة هنا ونظرة هناك ..ربما تشعر بها آسيا وتعلم رقية إلا أنها متمسكة بالانكار ومصممة على المضى قدما ..فالعمل أوفى من الزوج والحبيب حتى لو جاء هذا الحبيب مصاحبا لطبق من ورق العنب..

عبدالرحمن..
تغير كبير فى ملامح الشخصية..أحببت عبد الرحمن الجديد جدااااا..مختلف ومميز تماما وقريب من القلب..ويحبها بشدة وبجنون وباصرار وتخبط..
عبد الرحمن تسلل لها وعندما اخذ الخطوة الحاسمة أصيب بضربة مزدوجة فى القلب والكبرياء..استسلم لبعض الوقت الا أنه لم يستطع الصبر طويلا ليعاود الهجوم بضربات تبدو خرقاء..يحركها الحب والغضب والغيرة والكبرياء المجروح..حتى وهو ينظر للفتيات من حوله وكأنه يريد أن يثبت لنفسه أن البحر ملئ بالاسماك الملونة وربما التى تحمل ألوانا أكثر اشراقا وجمالا ليحصل على ارتياح لحظى تكون نتيجته الذهاب لها فى دار الأزياء!!!!!..
عبد الرحمن بدا وكأنه رغم كل مهاتراته الداخلية ومهاتراته مع كل من حوله لا يقوى على الابتعاد مطلقا..فقط مسكنات لقلبه وكبريائه لا تصمد طويلا أمام لهفته..
الموقف الأخير بينه وبين رباب..كان الأعنف..رباب بكل ما يحيطها من ضغوط خارجية فضلا عن ضغوط القلب والقرب، وبعد المحادثة الأخيرة مع رقية انفجرت واخطأت ورمت بقفاز التحدى فى وجه عبد الرحمن لتعمق من جرح الكرامة..المتهور قرر أن يرد بالفعل لا بالقول ..موقف رضا وحذيفة من قراره موقف يدل على قرب إخوته النفسى الشديد منه وحرصهم على ألا يتخذ قرارا مندفعا فى فورة الغضب..السؤال هل سيستمر عبد الرحمن فى تنفيذ القرار؟ هل تحتاج رباب فعلا لهذه الصفعة لتفيقها؟ أوربما تزيدها قناعة وعناد؟ والطرف الثالث.. العروس المحتملة ما ذنبها فى وسط هذه الفوضى؟
القارورة الرابعة رقية
مختلفة.. وخلف الواجهة العاطفية والاستغراق فى الرومانسية فإن الشرخ ولد لديها الرغية فى أن تُحب وأن تحكم السيطرة على من تحب على ألا يتدخل قلبها فى المعادلة..هكذا رأيتها فى هذه السطور القليلة..رقية متلاعبة وواعية أكثر مما تبدو..
كارى كعادة رواياتك تدخلنى فى عالم مختلف ملئ بالتفاصيل ..عالم يشبه لوحة من فن المنمنمات..استمتع بكل خط من خطوطها..تسلم ايدك حبيبتى..وتحياتى..

حبيبتي جدا سعيدة وممنونة لتنزيلك التعليق الرائع مرة اخرى
الله ما يحرمني منكم

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سما نور 1

مساء الخيرات و البركات

نبدأ بالفصل الخامس عذريني البارحة اشارتي ضعيفة جدا و حتى معظم الوقت ما يفتح عندي غير الفيس و اليوتيوب .....
حسناء هذه لا تستحي و لا تخجل و لحد يلزمني ترى روحي راح تطفر ..
شنو هذا !! ...
يااختي احترمي نفسك واسمعي كلام الرجال ..خلي يوفر لك مسكن بس لا ... من باب اني مسكينه عقلي على قدي و محيطي بس المنطقة هذه ..لا يا روح أمك انتي سكينه مو مسكينه ....
صراحة ما قاعد أقتنع بأي مبرر لها .. لو صح خايفة تقدر تنتقل لمنطقة ثانية و لا تقول الي نعرفه احسن من الي ما نعرفه
أووووف من النسوان
اني اعرف ناس عافوا قصور و سكنوا بمخيمات بس لسلامتهم الشخصية ....
بداخلي اتفهم رباب جدا بعيدا عن اسبابها ...
اني من البنات الي ما اريد اتزوج نوعا ما ... اريد اتعين ..ابدأ مشروع .. بعدين سيارة صغيرة .. اعيش حياتي وفق مخطط راسمته ببالي بعيدا عن اي رجل ..
مثل ما يحق للرجل ان يختار العزوبيه اشوف البنت لها نفس الحق و اكثر ...
بس هي مشكلتها مو الاستقلالية بقدر ثقل الماضي ...
قلبي مو مرتاح للاخت العزيزة رانية ... اتذكرني بعصير راني ..
اخوه عنده حق ان يدفعه للزواج خاصة وهو يميل للنساء و مو متحفظ نوعا ما ... كونه بالجامعة موضوع شائك و يسبب مشاكل لو صار اي تعقيد .. حتى بالوضع العادي بعيدا عن شخصية و ما يحمله عبودي ...
اعتقد اي ارتباط مع غير رباب بيكون ظلم للبنت ..نفس حالة مهند ولو اختلفت التفاصيل .....
بس بقى رباب و اذا عرفت .. مع اني اعتقد انها تحزن ممكن ...بس ما يتغير رد فعلها ناحيته الظاهري ..
-----
هذه فوق ما تتحمل واحد مثل مهند تطلع لنا أمه ......
بس للاسف هذه الحقيقة اي ام تريد السعادة لابنها و من تشوف مشاكل منو يبلون غير الزوجة .....
جوري قاعد تتحمل فوق طاقة البشر ..و ما اعتقد يطول الوقت قبل الانفجار ..
يارب تعوفه لمهند و تروح لصاحب المطبعه ... اريد قلبه يحترق فعليا ...واتبرع بالبنزين من عيوني ....


بس ما حارق دمي غير خلود صحيح احبها و مقدرة تضحيتها لانها تحب زوجها لهذه الدرجة بس صعبة جدا المعاناة الي تعيشها و خصوصا مع حماتها ..الي صايرة ما اطيق سيرتها

.....
قرأت ملاحظك ان قصة تحسين واقعية .. كاري بأي زمن بالضبط
بالثمانينات لو بعد احتلال بغداد و خروج السجناء كافة ... مهتمة بالموضوع لان فعلا اول مرة اسمع عن شخص مثله ...
حتى بالمحافظات اذا مو الشرطة تحكم المنطقة فتكون العشائر ..
...

تعرفين شنو حبيت ..المواجهة الي رسمتيها على الطرفين بين رباب و عبد الرحمن بكل الفصل .. مشاعرهم و ترجمتها من الماضي و الحاضر .. كأنهم بحلبة نزاع و يصعب عليه ان اتخذ طرف واحد منهم



رباب حقها وهي تشوف كم الحب الي يكنه والدها لامها و ببساطة ينصاع لزواج ثاني بس للولد ..... مهما كانت التفاصيل ..فهذه الضربة القاضية لشخصية قوية مثل رباب معتمدة على نفسها
ما راح تقدر تتقبل ان تحب و تنحب خوفا من الألم الناتج من جرح تتوقعه مستقبلا بأي صورة ..و يمكن لو ما تحبه لعبد الرحمن و لا يحبها كان تقبلته بالتدرج بوقت ما ..اعتقد مشكلتها هي مو الزواج بقدر ...الحب ..
عبد الرحمن انقهرت عليه بعد مشهد المطر كرامته انجرحت بس المشكلة انه تعجل بموضوع الزواج و دافعه الوحيد ان يشوف ردة فعلها و ينتقم حسيت بمدى قوة مشاعره بحديثه مع حذيفة وهو يأكد أنه بيعيش و ينجب اطفال قدام عيونها ....
ياريت عبودي يقتدي بالقيصر ...

الله يكون بعون رباب من عرفت الخبر .... انكسر قلبها اكيد مهما قاومت موجة العشق بيوم يجي و تغرق بيه
قبل يوم كنت اقرأ رواية تراب الماس ... شخصية الاب ذكرتني فورا بسعدون ولو اختلفت التفاصيل بس هم يراقب الناس و بالنهاية مات من وراء فضوله ...


فصل رائع عاشت ايدج عليه ...
فعلا قلمك لا يتكرر بجماله

منورة منورة منورة
حبيبة قلبي سماوي
شكرا لتعليقك الرائع

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ألماس*

قوااارير العطار الجميلات ❤❤❤
سلسلة قريبة من القلب و يشتاقها القلب
....غاليتي كاردينيا ..الله يعطيك العافية على جهودك المبذوله بالقسم
و بالرواية اجمع ...لك كل التقدير و الشكر على كل حرف تكتبيه هناا و على كل جهد تبذليه بالقسم
..
و ان شاء الله ربنا يعوضك ..و سنتابع معك من البداية
و لا يهمك غاليتي ....فعندما يكون هناك اعداء للنجاح تأكد بأنك قد وصلت القمه و من النجاح ان تحافظ على مكانك
...
و مرة ثانية الله يعطيك العافية
لك خالص المحبة

تسلمين يا وردة
الله يديم الصحبة الطيبة