|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هو اكثر ثنائي نجح في جذب انتباهكم بقصتهم | |||
قاصي و تيماء | 2,118 | 58.56% | |
مسك و امجد | 738 | 20.40% | |
ليث و سوار | 761 | 21.04% | |
المصوتون: 3617. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-02-16, 09:20 AM | #2021 | |||||||||
| [QUOTE=tamima nabil;11013156][size=5][color=darkred].................................................. .................................................. ............ " تيمائي المهلكة ...أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها " | |||||||||
14-02-16, 09:35 AM | #2022 | |||||||||
| Something in your eyes was so inviting Something in you smile was so exciting Something in my heart told me I must have you ************************* غرباء فى الليل | |||||||||
14-02-16, 10:59 AM | #2026 | ||||
نجم روايتي
| الفصل لا يوصف بديع، ساعتان من المتعة الخاصة و أنا اقرأه، راح اعتذر منك اني ما راح اعلق تعليق وافي عليه، اولاً لأنه يعجزني ابداعك عن الكلام ، الشيئ الثاني مزحومة هذا الأسبوع بمهام و صعب اني اقرأ هذا الفصل المشبع المتخم الدسم مرة ثانية و اكتب تعليق مفصل، مع انه في مقاطع تستحق ان ينكتب فيها مقال، اقتبست المقاطع الي اثرت فيني كثيييييييييييييييييييييير ، و على فكرة فصل اليوم خلص رصيدي من Oh my god بكل معانيها من الفرحة و الاستغراب الى الغضب و الاشمئزاز و يبقى وحيدا مع لحنٍ عاصف يشكل حاجزا أقوى بينه و بين الخارج .... يبقى مع أمه ..... يسمع صوتها .... يشتم رائحة ثوبها الأسود القديم .... هسيس أنفاسها المتسارعة و هي تسرع به ... ممسكة بكفه الصغير ... من قطارٍ الى آخر .... لا يرى منها سوى عينيها الظاهرتين من غطاء وجهها .... بهما الخوف ... و التصميم في آن واحد ... التصميم على الهرب ..... لا يزال يتذكر تلك الرائحة الجميلة .... رائحة الأرض العالقة بثوبها .... ممتزجة بالقمح و المسك .... كانت سيدة بسيطة جدا ... بسيطة العقل و التفكير ... لا يذكر أنها نطقت يوما بشيء ذو أهمية ..... لكنها كانت من القوة بحيث حمته و هربت به طويلا ..... هرب لم ينتهى منذ حملها به .... و حتى مولده ... و بعدها بسنواتٍ ليست بكثيرة .... سنوات طفولته إن كان من العدل ان تسمى طفولة .... سنوات ما كانت سوى رحلة للهرب .. من مدينة لأخرى ... من قطارٍ لآخر ... وهو يجري خلفها منذ تعلمت قدماه الصغيرتان المشي ... فأجبرته على الركض ممسكة بكفه ... تحمل فوق رأسها كل ما تملكه من أمتعة ... ملتفة بشرشف أبيض متهالك معقود .... لا يقع من فوق رأسها بمهارة مهما أسرعت الخطى .... أحب أم قاصي من جد احبها، الصورة الي راسمتنها الها رائعة، حسيت اني دخلت الى روح قاصي و هو يتذكرها ( لا أريد أن أموت .... لا أريد أن أموت ..... لدي اختبار رياضيات بعد غد ..... سأرسب ان لم أحضره ... و مسابقة اللغة العربية يوم الأحد المقبل ....... ) مت ضحك عليها، طبعاً في سنها كنت مثلها اخاف اموت و يفوتي حفلة او حلقة من مسلسل ( هبل ما حصلش ) لم تكن يدك لتصل الى وجههي قبل أن أكسرها لكِ .... لكن لماذا لم تحاولي ؟!!! ..... و لماذا لم تصفعي ذلك الرجل الذي وضع يده عليكِ هناك في المحطة ؟!! ...... ) ( لم أتعرض لموقف مماثل من قبل فلم أظنه مخيفا ...... لا أرى أنني جميلة كي يتحرش بي أحد !! ... أمي هي التي تنال كل الغزل و نحن معا في الطريق .... أما أنا فمهمتي تقتصر على شتم كل من يغازلها .... ) :88212 5687: المتحرش يتعرف على ضحيته من حركاتها ... ارتباكها ... وجهها المنخفض ... براءة ملامحها .... عدم ادراكها لما يدور حولها ..... حين يجد تلك المواصفات تحثه حواسه على الاقتراب ببطىء و التمهل .... متفحصا إن كانت على علم ووعي بمن هم حولها أم لا .... يدرس ان كانت تستطيع الدفاع عن نفسها أم لا ...... هل تفهمين ما أقوله ؟!! .... ) يستحق مقال تربوي، اختصرتيه يا تميمو في اسطر همست تيماء بلهفة مسكينة مترددة ( اليس مميزا .... يترك في النفس أثرا لا ينسى ؟؟ .... مثلك ؟؟ ..... ) آيييييييييييييييييييييييي يييييييييييييه، كل فتاة بأبيها معجبة ( و يا ليته يستاهل )، قاصي بدأ علاقته بها كأقرب صورة للأب و هذا ما يزيد تميزها، دائم الأب يحضر في نفس الطفل بصورة القدرة المطلقة أمي لن تنهار قلقا علي ..... ربما ستنهار قلقا على نفسها .... فأنا أمها و ليس العكس ويش اقول، خلني ساكتة احسن للحظات تشتت تفكيره بملمس هاتين الكفين الصغيرتين اللتين استقرتا على جانبي خصره .... دفئهما انتقل الى جذعه الصلب .. عبر قماش قميصه الأسود ... تخبره أنها تحتمي به ... خلفه و رأسها تطل قليلا كي تراقب أمها بقلق .... كيف له أن يخذل كفين صغيرتين دافئتين !!! .... تبا لذلك .... Oh my god عاقبيها لكن لا تصفعيها ...... ليس وجهها ........ مقال آخر راح تسمحيني اني ما كتبته، صحيح تيمو انت طيبة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كانت قوية مثل مسك ... الا أنها تمتلك شخصية مختلفة على نحو يميزها .. أساسها التمرد ... بينما قوة مسك يميزها الكبرياء ..... و الكبرياء يكسر و التمرد يروض، لكن جميل ان حتى القوة تكون مميزة و ليست واحدة في البشر لكنه يصر على البقاء متباعدا ... فظا .... رسميا دون مشاعر .... فالإندماج معهمها أسهل مما يحب .... اكثر لذة مما يرغب .... يبقى كيتيم ينظر من نافذة شفافة الى داخل منزل عائلة تنعم بالدفء و الحب شعرها المجعد يتألق لونه يوما بعد يوم .... و قد هذبته ليبدو و كأنه من صنع مصفف متخصص في التجعيد ... بينما تلك الأقراط اللعينة التي بدأت في وضعها بأذنها تتراقص مع تمايلها ... وحده الخف البيتي على شكل بطتين هو الرابط الوحيد بينها و بين الطفولة المنظر بديع و اظنك بت تعلم أنني لن أكف عن محاربتك يا قاصي .... فأنا لا أخضع لتسلط و لا أقبل بسجانٍ من حولي احببت هذه الجملة عنفوان و قوة، و هذا ما يحتاجه قاصي حب يزيده قوة و حياة و يشعر بقوة حبيبته تعويضاً عن قوة امه التي فقدها بسبب القهر و بساطة حالها كيف يشرح لها ؟!! ..... و الأصعب كيف يشرح لنفسه أمرا غريبا لم يكن بحسابه قبلا ..... كيف يخبرها أنها صارت تحتل مكانة بحياته لم تحتلها امرأة أخرى سوى ..... امه !! ..... كيف يخبرها أنه خلال عامين ... ترك لنفسه حرية الإنسياق خلف الإنجذاب لها ... لتمردها .... لكيانها المستقل .... لشخصيتها الفريدة .... لابتسامة ثغرها التي تقتنصها عيناه .... لغمازتي وجنتيها و التي لم يرى أكثر منهما حلاوة من قبل !! ..... كان يترك لنفسه حرية الاستمتاع بكل تفاصيل روحها الشقية التي تحاصره في كل مكان ..... لكن ما لم يحسب له حسابا ... هو أن يكون لرغباته الذكورية حساباتٍ أخرى مؤخرا !! ..... Oh my god تقدمت منه باصرار و هي تقول بتحدي و جرأة ( انتهينا من الانتقال الى أبي .... هيا لديها أبي .... لذا من العدل أن أحصل أنا عليك .... ) الغيرة و الأنانية في امتلاك الحبيب قالت تيماء بعناد ( لكن أنا أريدك أن تلعب معي ....... ) ياللهي !! ..... اشفقت على المسكين قاصي و حسيت ان فكه ضرب في الأرضOh my god إما أنها مدركة لما تقول حد الوقاحة ... و إما أنها لا تزال حمقاء كطفلةٍ في الخامسة من عمرها ..... لكن بالنسبة له كلتا الحالتين لا تفيدان في تهدئة النيران التي أشعلتها بداخله .... لديه في حياته ما هو أهم ... حياته نفسها عبارة عن مأساة سوداء مرة الطعم كالعلقم ولم يظن أن تحليها طفلة !! ( تعرف بأنني لا أحب معنى اسمي .... فلماذا تزيد من كرهي له .!! ... ) حينها استدار اليها .... ينظر الى عينيها مباشرة وهو يقول بكلماتٍ لم تنساها يوما ( أنتِ أرض أينعت جمالا .... فأهلكت الأعين بسحرها .... ) Oh my god ( أنا لا أرتدي تلك الملابس أمام رجلٍ سواك ...... ) اجربت نفسها على متابعة سيرها ... الا أن صوته قصف بصرامةٍ من خلفها و بقوة سمرتها ( أنا قبل الجميع يا تيماء .... ) Oh my god به شيء يجعله أكثر مرارة مع الأيام .... يفقد الطفولة بداخله شيئا فشيئا عن أول يوم رأته به ... أو ربما .... بداخله لا يزال يقبع طفل منطوي يتقوقع بعيدا عن الجميع ... Oh my god ( حسنا ...... هذا مريح , كدتِ أن تنالين صفعة على وقاحتك .... لكنك أنقذتِ نفسك ..... ) بالصراحة نسيت ليش اخترت هذا المقطع ( بلييييييييييييييييييييييي ييييييييز سامحيني ) بس اكيد حبيته و اثر فيي في وقته رأت عيناه تضيقان قليلا قبل أن يقول بنفس الهدوء المتباعد و الذي بدا ..... حزينا ( إنه حفلك ........ اذهبي و امرحي ..... .... كوني أميرة الليلة ..... ) لن أكون أميرة لسواك !! Oh my god ( لكنني أخاف البهرجة و الإحتفالات ...... أنا أحتاجك ...... ) Oh my god عيناه صديقتيها , حليفتيها ....تخونانه و تتآمران عليه معها ....... فتفضحان سره Oh my god ( سيدة !!! ........ تيمائي يا تيمائي ....... لم تغادري مقاعد الدراسة المدرسية بعد .... ) " تيمائي يا تيمائي !!...... " هل ياء الملكية تمنحه هذا الحق الحصري ؟!! ...... Oh my god وهو يحني شفتيه بالقرب من أذنها ( أنا قاسي معك يا تيماء ؟!! ..... لم أعرف الرفق الا في تعاملي معك ...... ) Oh my god فهتفت بصوتٍ خافت حارق ( الى أين وصلت حدود علاقتك بهن ؟!! ........ ) اتسعت عيناه بذعر وهو يهتف بذهول ( رباه ............ ) همست تيماء مجددا بضعف ( لماذا لم تحضر لي هدية يوما ؟!! ....... أرفض تصديق أنك بخيل الى هذا الحد ..... ) توترت ملامحه ألما .... لكنه قال بصوتٍ ساخر أوجعها ( أنا لا اتقاضى من والدك أجرا كي أنفقه في شراء الهدايا لكِ ........ ) هذه المرة قالتها همسا و الدموع تنساب من عينيها الرائعتين فتزيد من جمالهما ( كاذب ...... كاذب يا قاصي ..... سأظل أرددها ولو لمئة عام ........ ) Oh my god ( لا ..... لم ينتهي , لا زلت هنا معك ......لا حاجة بكِ للآخرين ... ) Oh my god وقفها على قدميها ... و يقودها الى مكان مخصص للرقص ..... لم تعترض ... و على ما يبدو أنه كان أضعف من أن يمتلك المزيد من السيطرة ..... وجدت نفسها تميل على صدره .... ... يدها على قلبه , و ذراعه تلفها ...... أنفاسه تلامس جبهتها ..... بسخونةٍ مهلكة ...... وجهه منحني اليها و عيناه شبه مغمضتين .... كفه تحرق ظهرها ... و هي لا تمانع .... و الأغنية المنبعثة لا تساعدها على استجماع استيعابها " غرباء في الليل ...... " Oh my god احب فرانك سناترا https://لا تزال تتذكر أول عبارة نطق بها .... بصوتٍ عميق جدا كبحرٍ قاتم ... هادىء هدوء الليل ( تعرفين أن كل شيء سيتغير من اليوم .... أليس كذلك ؟؟...... ) Oh my god أغمضت عينيها و تنهدت و هي تهمس رقة ( أعرف ........ أصمت الآن ....... ) يضمها الى صدره .... و يقول بخفوت في أذنها ( لا أقبل بأقل من الملكية الحصرية ......... ) ابتسمت دون أن تفتح عينيها .... و همست برقة تريد سماع اللحن .... ( أعرف ..... اصمت الآن ....... ) Oh my god هيئتها توحي بالتمرد ..... بدئا من قامتها المتحفزة دائما ... و شعرها الذي لا يخضع للسيطرة مثلها ... لكن عيناها كانتا قصة أخرى .... كانتا ضعيفتين بفعل كلام مسك .... وحادتي الغيرة .... و عاشقتين !!! ...... Oh my god انحنى أمجد ليرفع قدمي والدته برفق فوق الأريكة ... بينما بدأ يدلكهما لها ببطىء مبتسما .... يستمد الراحة من ابتسامتها الحانية له .... و كأنها تراه ..... بينما عينيها جامدتين .... و رغم ثبوت حدقتيها , الا أنهما كانا بالنسبة له نبع الحنان كله .... Oh my god هل يمكن ان احب امجد اكثر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ابتسم امجد وهو يربت على ظاهر كفها قائلا بحنان ( الا تكفيكِ قبيلة الجياع و جيوش التتار أطفال مهجة ؟!!! ...... ظننتك اكتفيتِ !! .... ) :88212 5687: " أمجد .... أحتاج أن أشرح لك ..... أحتاج الى الكلام معك جدا ..... لا تكن قاسيا في حكمك علي , ليس هذا من طبعك .... " اتوقع من الثعبان غدير قاصي .... قاصيها هي .... هي من عليها أن تكون بجواره .... هي من كانت تمتص غضبه و عنفه دائما .... هي كانت حضنه الدافىء كلما احتدت مشاعره و قسوة ما يحسه ..... Oh my god يا لهوووووووووووووووووووي على الحب و سنينه، قطع ( سنحلها ..... سنحلها ...... اهتم فقط بنفسك الآن ..... حسنا هي تحت انظاري لا تخف ..... ) فيه امل من مسك، و لازلت عند رأيي ان علاقتها بقاصي مثل أخ كبير حامي، و ترسخت علاقتهما بعد انفصالها عن اشرف ربما لأنه من حضر انهيارها و هو من خفف عنها و سندها ( لا أصدقك ........... الغضب الأسود مرتسم على ملامحك , يقتل بكِ أي جمال .... بالله عليكِ كنت تسحرين لأختى الوحيدة .... و أشقائي ... حتى والدتي كنت تسحرين لها ...... كيف يمكن وصفك بالإنسانة المثقفة ؟!! ..... كيف يمكن تبرير جهلك ؟!! ...... ) Oh my god انا اشمئزيت، كيف ليث طاح في هالمقرودة ربنا يسخطها ( فعلت انك كنت انت ..... سليم ...... النعمه التي اهداني بها القدر لتربت على احزاني .... و تحميني ) اتسعت ابتسامة سليم .... قبل ان يتركها متجها الى دولابه ... و اخرج منه احد عبائاته الرجالية .... و عمة و شال خاصين به ..... وضعهما على السرير ... ليقول بمكر ( اذن ارتدي هذه الملابس .... و اسرعي قبل ان تكتظ الأرض بمزارعيها .... ) Oh my god، تميمة لازم تقتليه مافيه حل وسط يرضي كافة الأطراف، في بعض المواقف و الشخصيات اتقبل الحلول المعجزية، عادي جداً اتنازل عن المنطق ما فيها مشكلة الفصل راااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااائ ع تميمة و اعتذر عن كتابة تعليق يليق به، ما ابالغ لو قلت كنت راح احتاج اسبوع كامل للتحلليل و التوقعات مشاهد تيماء و قاصي دخلتيني جوهم و حسيت بهم ابدعت في صياغتها | ||||
14-02-16, 11:38 AM | #2028 | ||||
بطلة اتقابلنا فين ؟
| صباح الخير وعودا حميدا كما يقال الفصل كشف جزء كبير من تطور علاقة قاصي وتيماء في الماضي العلاقة بينهما متفردة غير معتادة متألقة ومتدرجة لتتحول في مرحلة ما الى عاصفة .......حوارتهما مفاجئة ابداعية من الدرجة الاولى قاصي اصبح فرد ثالث في اسرتهما ليشعر للمرة الاولى بكونه اصبح جزءا من عائلة رحلةمشاعره وتطورها في البداية غير مفسرة لتطفة على السطح مشاعر غيرة عميقة ثم لحظة ادراك جمعتهما سويا تلتها اوقات من الشد والجذب لتقرر تيماء يوم ميلادها السابع عشر ان تبادر وتلمح له ووسط حالة انفجار صاخبة واشفاق على الذات وربما يأس كان البوح بما تم كتمانه ليبدأ بعدها عهد جديد قاصي يرسم بنوده ويضع شروطه وهي تريد الاستغراق في اللحظة وعيشها على الوجه الاكمل دون مقاطعة .......هل تلى ذلك اعلان عن المشاعر ورغبة في الاقتران كانت دافع لسالم الرفاعي لمحاولة ايذائها فيغلق صفحة ابوتها له الى الابد وتتعرف على جدها ام كان هناك اشياء اخرى سابقة ؟.................تيماء ومسك غيرة عنيفة من تيماء زاد من وقعها لا مبالاة مسك ثم كان الاتصال الهاتفي ..............اشعر من طريقة الكلام بين مسك وقاصي ان هناك شئ عميق بينهما ولكنه ليس حب كما انهما على ادراك اهما قادران على ايقاف المهزلة ..............واضح ايضا ان مسك تعلم قصة تيماء وقاصي....................امجد الابن البار بامه والتي تريد ان تزوجه رغم ان ما بينهما كان مجرد اتصال هاتفي الا انه رسم خطوطا عريضة حول اتجاه سير علاقتهما لقد وجدت مسك ندا لها ..............اضحكني تعبيرها على اغلاقه الهاتف في وجهها كما كان مفرح اصراره على مناداتها باسمها دون القاب وهاهو امجد قد علم ان مسك هي ابنةسالم الرفاعي ...............صباحية مباركة بعد خمس سنوات وسعادة تخيم على سليم وسوار (كنتي تسيبيه يمسكها يا فوزية ) سليم الرائع الذي يحقق لها احلامها التي تبدو بسيطة لكن تفرحها ........سوار تعلمت ركوب الخيل على يد سليم واطلاق النار على يد ليث يعجبني هذا النموذج الذي لا تقيده تقاليه مادام لا يفعل شئ خاطئ ولقاء بالخيول وتعرف ليث عليها .................ليث الرائع الذي رفضه الجد والواضح انه تزوج من ابنة عم له عرفت بما حدث واظن انها نموذج مثير للغثيان تتعامل بالسحر الاسود مع كل من حولها صدق ليث وهو يصف ما يحدث بالكفر ......العجيب انه يعلم كل هذا وهو هاجر لفراشها لماذا يبقي عليها ؟ ربما هناك ابناءفي المنتصف او تقاليد تمنعه عن الطلاق ؟.......الجد الذي الغى العشاء الجماعي هل هو مريض او ربما مصدوم بما حدث .........................شكرا يا قمر على التعب وحمدا لله على السلامة وان شاء الله العام المقبل نذهب الى المعرض لمشاركة تميمة حفل اطلاق روايتها ...........سلام | ||||
14-02-16, 11:52 AM | #2029 | ||||
نجم روايتي
| الفصل أتى على شوقة رووووعة قليلة علية والله روووووعة الفلاش باك تبع ماضى تيماء وقاصى كان من وراء العقل وكنت أتمنى أن نصل بة للمعضلة اللى وضعتهم بموقف مذل من سنوات ومازلنا بالإنتظار قاصى ومسك وحوار تليفونى يحرق الدم حبيبى وكلام ناعم على مسمع من المسكينة اللى متلقحة جنبك لأة وبتطمنية أن عينك عليها لغاية ماتطمنى إنك جبتى أجلها بحنيتك المفرطة لاحول ولا قوة إلا بالله مكالمة مسك مع سيادة المدير كان لها مذاق لاذع ومنعش ستبدأ الحرب دقو الطبول ليث من أين وقعت على تلك الحرباء أنا جسمى أشعر خوفا منها دى ماخلتش طايحة بك وبعائلتك كلها سحر أسود إية الرعب دة رحلة الخيل بين سوار وسلمان سو رومانتك أوعى تقلبيها دراما وترجع سوار وحدها أجلى الشر شوية بليز الرواية مولعة خلقة فصلك روووعة بتفاصيلة تسلم يا قمر | ||||
14-02-16, 12:13 PM | #2030 | ||||||||
نجم روايتي وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| هذه خاطرة من وحي الفصل الثالث ليث خانتني عيناي وانا اغرق في عسل عينيها خانتني نبضات قلبي وهي ترقص جذلا وفرحا برؤيتها خانتني سنوات عمري التي مضت وهي تنتحر وتنتحب على ابواب جمال ضحكتها ذبحتني ظنوني واحلام كانت فيها المحبوبة هي البطلة يداي تلمس حرير النحر والكتفين والمبسم شفتاي تجتاح وتحتل شفتيها كغزو المغول والتتار وترفض الانسحاب من ارض طالما داعبت احلام امتلاكها عيناي قبل ان أطبق الفكرة واصابعي ترسم على جسدها خارطة وطن هي فيه الشعب والارض والحاكم فكيف بالله عليكم من يترك الوطن ؟أيكون خائنا للوطن ؟؟ أيستحق الموت اعداما بالشنق او بالرصاص او الغرق ؟؟؟ قد حكمو قاضيا جلادا بلا رحمه ونطق الحكم وبلا رجعة عقوبة الخائن للوطن ان تسمل عيناه كل يوم برؤيتها وهي مقترنة بغيره أن تحرق يداه بنار الكي يوميا بدون ان يلمسها ان يكون ضجيج افكاره عاليا بدون توقف وهو يصور له احلاما له معها ولكن بدون ان يكون فيها البطل حكمت ياقاضي الظلم بأن تنازع روحي دون ان تخرج حكمت ان أمزق فوق شوك الارض دون أن اجزع وتطالبني بالاستغفار من ذنبي !!! اليك اليك ردي ياقاضي الظلم لن أترك بيوم حبها او عشقها يبارح صدري او ان اترك حلم ان تكون لي في هذه الدنيا فما اضيق العيش لولا فسحة الامل | ||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|