طائف في رحلة أبدية *متميزه ومكتملة*

[ايناس احمد]

ماشاء الله تجنن امتى الفصل الجديد

[Kawtarallaoui]

مفيش فصل و لا ايييه ؟ 😣😣😣😣😣

[WANT2000]

صديقتى العزيزة تميمة
بعد توقف قسرى لمدة ست فصول أعود لمتابعة جميلتك الرابعة طائف فى رحلة أبدية..هذه الرحلة التى يبدو انها مازلت طويلة أمام أبطالك ،حيث يعانى كل منهم القهر على طريقته..
ليث..سوار
هاهو حلم ليث يقترب بسرعة قصوى لم يكن ليتخيلها..على الرغم من قسوة القدر الذى أخذ سليم إلا أن هذه القسوة هى ماجمعت بينه وبين حلمه القديم..
احترمت فى ليث رغم كل شئ أنه لم يفكر فى سوار كزوجة فى هذا التوقيت الحرج بالنسبة لها إلا عندما دفعته الظروف لذلك.. لم يكن ذلك الوضيع المستغل للفرص مثل راجح..ربما خدمه القدر بقدر كبير..
سوار على الجانب الآخر تعيش صراع من نوع آخر..لماذا أشعر أن حزن سوار يختلط لديها بنوع من الإحساس بالذنب..ذنب سليم الذى لم يحرك مشاعرها كرجل والذى حرمته حقوقه كزوج لفترة طويلة..ربما كان ذلك برغبته لكن سوار تعلم فى قرارة نفسها أن سليم فقط كان يحترم رغبتها..
سوار فى علاقتها المستحدثة مع سليم قبل وفاته كان قد توصلت لصيغة توفر لها الإحساس بالراحة والأمان والرضا..
الراحة مع شخصية مراعية وغير متطلبة كسليم ..
والأمان الذى يوفره لها الزواج منه..
أما الرضا فكان عن اكتمال علاقتهما أخيرا والتحرر من احساسها بالذنب..
ربما لم توفر لها علاقتها بسليم الشغف والمشاعر القوية لكن شخصية سوار القوية جعلتها تطوع نفسها وفقا لمعطيات القدر..لكن هذه الحالة الوليدة فقدت بأبشع الطرق..ليطل الحزن المختلط بالذنب ..سليم مات قبل أن تعوضه..سليم مات فمات أمانها مرة أخرى..لذلك جاءت رغبتها فى الثأر قوية وردود أفعالها حادة لدرجة الشك فى تورط ليث فى حماية الجانى..سوار القوية المتخبطة توضع للمرة الثانية فى مواجهة تقودها إلى ليث.. فيبدأ الاحساس بالذنب يتصاعد مرة أخرى ويتجلى هذا وهى تطلب منه عدم التحدث عن مشاعره السابقة أبدااااااا..سوار تحارب احتمالات تأثرها بليث مبكرا..هى لا تحتاج لاحساس اضافى بالذنب..
أما راجح..فهو ببساطة دنئ ..ليس لديه جديد..فقط تخيل أن القدر منحه فرصة لاستعادة ما ظنه ملكه لتأتى الظروف لتجعل سوار من نصيب عدوه اللدود ليكشف راجح عن وجهه القبيح بأبشع صوره وهو يستبيح ابنة عمه لهذه الدرجة..وهو يتخلى عن بدور..وهو يحاول استباحتها مرة أخرى..راجح جيناته الحيوانية للأسف غالبة على جيناته البشرية..السؤال هل سيقف راجح مكتوف الأيدى؟ أعتقد القادم مرعب..
ليث أمامه ثلاث معارك..راجح الذى اصبح له ثأر شخصى معه..
ميسرة..والتى اظن أن ما يبقيه عليها احساسه بأنه ظلمها لأنه طوال الوقت كان يحب غيرها..ربما ميسرة امرأة سيئة لكن يبدو أن ليث يحمل نفسه جزء مما وصلت اليه ..
المعركة الأكبر ..سوار..التى يبدو أنها ستحاربه وتحارب نفسها بمنتهى الشراسة..هو يعرف أن القادم مع سوار ليس سهلا..لكن وجودها أخيرا كزوجته يكفيه ويعطيه الطاقة على محاربة كل شياطينها..
تيماء..
إحنا زمان كنا الزمان..
كنا الهوا..من غير هوان..
كنا الأمان من غير حدود..
الوهم مات..
والذكريات قالتلى حبك بالوجود..
يا ريت تعود..يا ريت تعود..
قاصى..
لو تعرفى..
أنا أد ايه موجود تملى فى سكتك..
وحلم دافى لسه تحت مخدتك..
أنا قوتك..
حريتك..
حنيتك..
وتهورك..
وحكمتك
..وألفتك..
وغربتك..
ورغبتك فى الحياة..
وأخيرا تستسلم تيماء مرة أخرى لحبها لقاصى..كل ما بنته من قشرة صلبة طوال سنوات الفراق تصدع بعد اللقاء..حاربت قليلا لتستسلم سريعا لفكرة أنها طوال الوقت كانت فى انتظار اللقاء الثانى..
فجأة تعود مرة أخرى تيماء المتيمة..الغيورة التى تلاحق قاصى وتتهور فى إعلان غيرتها..تيمائه الحمقاء عادت..وفى لحظة يستسلم قاصى أيضا لفكرة الحصول على تيماء فى حياته..لمرة وحيدة يحاول قاصى أن يعيش حلمه الخاص..أن يضع رأسه على مخدة الراحة..لكن يبدو أن الراحة ليست لمثله..فى لحظات قليلة كشف المستور وانهار السد ليغرقه هو وتيماء معا..
فالحكاية أكبر وأكثر تعقيدا..وهناك أطراف أخرى..ومحاولة انتقام ينسجها قاصى على نار هادئة..
تيماء التى تصورت أنها وصلت لبر الأمان مع قاصى تجد أنها أصبحت طرفا فى حكاية أكثر تعقيدا..قاصى متزوج وله ابن لتتعذب وهى تتصور أن من وضعت رهانها عليه قد خذلها..طعنة جديدة وإن كانت هذه المرة قاتلة لروحها..
الحقيقة لم استسغ صمت قاصى عن حقيقة الوضع بعد أن انكشف ..ليس فقط أنه لم يكن من حقه اخفاء ذلك عنها من البداية، ولكن أيضا وهو يتركها تتعذب بل وتموت فعليا أمامه وهو صامت يعطيها من النظرات اللائمة والعاتبة وربما الساخرة ..
لا أعرف كيف يتركها بهذا الشكل ..هل لأنه لم يكن يعرف كيف يشرح نفسه لها؟..هل لأنه لم يثق فى تفهمها؟ أم لأنه كان متوقع منها ثقة غير مشروطة ..أن تعرف أن له ابن وأن يعترف أنه متزوج وتظل هى فى حالة هدوء تام فهى واثقة فى انه لابد أن يكون فى الأمور أمور؟
قاصى كان قاسى ..لأول مرة يصيب تيماء جزء من روحه المعطوبة..طوال سنواتهما معا كان يمثل لها الحماية والأمان ونقطة الارتكاز بين أب رافض لوجودها وأم طفلة تحتاج لحمايتها بدلا من العكس..
قاصى خانه التقدير هذه المرة ..سعى لارجاعها لحياته ولم يحسب حسابها هى هذه المرة..ربما هى المرة الأولى التى أشعر أنه كان أنانيا فى علاقته بتيماء..هل ألومه؟ مع أى طرف آخر ربما أجد له عذرا أما مع تيماء فذنبه كبير..هى بدأت تلملم أشلاء حياتها المبعثرة وتتغلب على فقده..تتعايىش مع واقعها بدونه..الآن وبمنتهى القسوة وضعها قاصى وسط فوضى هى فى غنى عنها..وللأسف هذه الفوضى بها جزء يمس الكرامة والكبرياء..وبهاجزء أهم يمس القلب والمشاعر..والأدهى أن ذلك جاء لها فى توقيت فى منتهى الصعوبة ..جاء وهى فاقدة لركن الأم..هذا الركن الضعيف إلا أنه كان الركن الدائم الوحيد الذى عرفته طوال حياتها..
الآن الخذلان أصبح مكتمل الأركان تماما..
المشهد الأخير واختباء تيماء وراء والدها..صفعة يستحقها قاصى تماما..صفعة قد تفيقه على واقع أن جريه وراء عقدته وانتقامه ربما سيجعله يخسر أرضه الوحيدة.. وما يثير الألم أنه سيخسرها لصالح من آذوه..
أتمنى أن يفيق قاصى سريعا لاسترداد تيماء والا سيعود تائها فى أرضه القاحلة مرة أخرى..

مسك..أشرف
أصعب بكا هو البكا من غير دموع..
مش راح تشوف فى عينيه يوم دمعة خضوع..
مش ممكن أضعف..عمرى ما ح عرف..
أحسنلى ابكى أصعب بكا..من غير دموع..

مسك..أحب بطلاتك إلى..ربما لأن تركيبة الشخصية ثرية جداااااا..الكبرياء هو مفتاح الشخصية..لكن مسك تحمل الكثير من الهموم.قد تبدو الابنة المفضلة لدى الأب..ربما هى من تمتعت باعتراف العائلة..لكن مسك هى من تعرضت للمحنة الأكبر..فقد الأم..المرض العضال..خيانة الحبيب والصديقة..
مسك مثقلة بهمومها واحساسها بالنقص ..اختارت تحكيم العقل واغلاق صفحة القلب فهى لم تفيدهاسابقا..
أمجد الذى يظهر فى الكادر..الجزء الذى لا تريد أن تفكر فيه نهائيا.. لا اظن أن مشاعرها تحركت تماما ناحيته..لكن هناك انجذاب من نوع ما..لكن مسك التى تلتقط كلماته وأحلامه واحلام والدته لتتأكد أن وجهة نظرها صحيحة ..الحياة الحقيقية ليست لها..هنا يظهر زاهر..
مشهد مقابلتها معه أعجبنى بشدة..وكأنها تدور حوله وتحاول أن تراه بعين محايدة..عين العقل..زاهر الفرصة بحسابات العقل..يعرف نقطة ضعفها ويقبلها..ربما غير منجذبة له وربما لا يناسبها ولكنه مستعد للقبول بها..طبعا هى لا تعرف مخطط زاهر ورغبته فى جمع الحسنيين..
أمجد..
يبدو أن قلبه متورط رغما عن عدم اعترافه..ما الذى يجعل يتعامل مع مسك على أنها عروس محتملة فى حين أنه لا يطيق ما تمثله من كبرياء وربما قسوة..
أمجد رغما عنه ومن أول لقاء منجذب بشكل غامض لها..لكنه حتى الآن غير واضح بالنسبة لى..أعتقد أننى أحتاج لمونولوج يبين مشاعر أمجد نحو مسك..وحتى احساسه بالغرق فى تضارب هذه المشاعر..ربما انا استبق الأحداث وربما ذلك هو القادم بعد موقفه الأخير من جلوسها مع أشرف..أمجد تصرف بشكل تلقائى يحمل درجة من الغيرة وكأنها تخصه..
أحب هذا الثنائى جداااا وأظنه يحتاج إلى اهتمامك أكثر يا تيمو لأنه الثنائى الأصعب من وجهة نظرى..
تيمو الرواية ثرية جدااا وربما يحتاج كل حدث وكل مشهد إلى تحليل..تسلم ايدك مليون مرة ..وشكرا لأنك دايما متألقة ومبدعة..تحياتى

[ebti]

صباح الفل والياسمين... فصل رااائع تسلم اناملك الياقوتية الحمراء المبدعة عليه...
آسفة على التأخير اصبحت لا اعرف كتابة ما داخلي لان الكثير والكثير يدور في فكري ولا اعرف اخراجه وسأحاول...
سوار من حقها المطالبة باحترام انها في فترة حداد وليس ذنبها ان زواجها فرض عليها وحدث بسرعة دون ان تقف وتواجه انها تريد اعطاء سليم حقه في حزنها عليه فهي عاشت في ظله معززة مكرمة محترمة وحتى وهي تضن عليه بالحقوق فلم يضغط عليها او يجبرها بل العكس تركها على راحتها حتى تأتيه من نفسها وعندما تأتي كان يؤجل لانه كان يعلم انها تغصب داخلها على الامر خوفاً من الله وايضاً من آجله وهو كان لا يقبل عندما تأكد جاءت بأرادتها وتريده من نفسها وليس لانها مجبرة نفسها قبل والان هي تريد اعطاء سليم حقه عليها و ان تبقي على ذاكره وان تأخذ حقه ممن قتله، هي لم تفق من صدمة موت سليم لتقع في صدمة ماقام به راجح لتقع في الصدمة الاكبر زواجها السريع من ليث الهلالي كل هذا جعلها غير قادرة على التعامل وتريد فسحة لنفسها ولكنها في نفس الوقت عادت سوار الرفاعي تربية ليث وهذا ما جعلها تقاتل ليلة زفافهم لانها تريد توضيح انها قبلت الزواج فقط من آجل قصاصها وهي اعترفت ان هذا سبب دخولها بيت ليث هي دخلت بيت الهلالية بقوتها والتي استساقت نصفها من جينات الهلالية وستسخدمها ضدهم، لكن عليها ايضاً مراعاة انها زوجته وان لا تبعده عنها بتصرفات طائشة لانه هو من سيكون في وجه المدفع عندما تهاجم عائلته وقد يصدر قرار ضدها هو لن يرضى به وتكون النتيجة على رأسه وهي الان غير مهتمة ان اول ضحاياها سيكون ليث لان معاركهم ستؤثر عليه اكثر من عليها لانه عاشق وهي لازالت سهام الاعجاب لم تصل مرحلة العشق والهيام اللذين وصلهم قبلها...
ليث يريد هو ذبح القط ليلة الزفاف حتى يسيطر على تلك الثائرة ومع انه لم يحلم ان يكون بهذا الموقف معها في اول ليلة لهم معاً الا انه اضطر لذلك ومع انه تمنى أن تكون سعادته مرادفة لسعادتها لكن هو يعلم انه صعب الان، هو يرفض اعطاءها الوقت وذكرها انها اصبحت زوجته لكن كما اعتقد انه لن يقترب منها ليس بسبب سليم بل بسبب راجح لانه لم يأخذ الضمان ان راجح لم يقترب وممكن يشك ان راجح اقتراب منها وهي مخدرة خاصة انها اخبرته انه خدرها كثيراً، ليث الان في بيته سوار وهذا المهم وغيره لن يهتم مع اني اعتقد المشاكل في الطريق بينهم...
الخادمتين هل واحدة منهم مع الساحرة السوداء وقد تكون وافتها بأخبار ليلتهم خاصة ان في مرحلة ما ارتفعت اصواتهم ولذلك جاءت تبارك من صباح الله مع انها كانت جنت، هي تعتقد ان بحركاتها المبتذلة ستغيض سوار ولولا خجل سوار كانت اخبرتها ان تأخذه معها لبيتها وتريحها منه ووقتها تكون صدمة لتلك الساحرة...
اشرف وحنين واشواق لي مسك واعتقد سببها ان هناك من خطبها حتى وان كان غير زاهر كان سيتصل بها هو من الاشخاص الذين يريدون كل شيء والفترة الماضية كلها لم يهتم لان لا عريس تواجد في الساحة والان حدث صدمة وظهر عريس وسيأخذ من يعتبرها ملك حصري هو عندما ابتعد لانه ضمن انها لن تتزوج بسبب انها لن تنجب ولن يوجد من سيتقدم لها لذلك تركها وايضاً عدم الانجاب كان السبب الرئيسي وهاهو متزوج من كم سنة ولم يستطع الانجاب وهاهي زوجته حملت واجهضت وهذا يخبره ان كل امر بيد الله...
مسك اعتقد ان سبب موافقتها على زاهر ليس فقط انه يقبل بها بل ايضاً كي تبتعد عن امجد لانها بدأت تدرك انها ستقع وسيكون وقوعها اسوء، هاهي تستقبل ام امجد وتستمع لاحلام المرأة المعجبة بها ووافقت اختيار ابنها اختارتها وهاهي مسك تحاول التماسك وان تتعامل بلطف قدر الامكان معها ولكنها لم ترد ان تستمر ام امجد في احلامها وخاصة ان ابنها لم يجد الشجاعة للاعتراف لها ان طلبه رفض...
ام امجد مثل كل الأمهات التي تحلم باليوم الذي يجد ابنها العروسة وهي لانها عمياء كانت حاسة السمع لديها في اوجهها عندما تستمع لاجابات ابنها عن مسك فاستنتج حبه وبعدها لم تعد تستمع جيداً لان الفرح داخلها غطى على جميع حواسها والا علمت ان ابنها لم يعد بنفس النفسية وحتى عند لقاءها مع مسك كانت تستطيع التقاطات اشارت ان الطلب رفض وان الفتاة تجاملها لكن فرحة الام التي لم تسعها الدينا...
ثريا سارعت لأول مرة وطلبت سالم والغريبة ان سالم لبى النداء اكيد هناك غاية وغرض هل مازال يأمل ان يزوج تيماء لأحد ابناء اخوته واخواته او الى الابن العم البعيد سنتظر ونرى ما وراء قدوم سالم...
قاصي جاء يطالب بأرضه ولكن هل ستقبل العودة وهو قطع خيط من خيوط حياتها التي بنتها وحدها دون دعم من احد وكان ذاك الخيط به آمانها وضمان لها، ما كان عليه فعل ما فعل ولكنه معذور وهي اعطته الحق في الماضي هو الان يعيش مع خوف كبير من فقدانها ولذلك قطع ذاك الخيط لانها به كانت تستطيع ان تبتعد، قاصي سيرفض ان يطلقها ولن يستطيع أحد اجباره حتى الجد وممكن الجد سيقف بصفه...
تيماء حبها سيضعفها لكن كرامتها ستحارب ضعفها وقاصي سيضرب على وتر حبها الذي يعشش داخلها منذ سنوات ولم ينقص بل يزداد...
موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...

[ebti]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 12 والزوار 17)
‏ebti, ‏فطومة الامورة, ‏om gomana om, ‏R..*, ‏Kawtarallaoui, ‏hnoo .s, ‏لذة ععشق .., ‏Mira Barcelonista, ‏WANT2000, ‏Nrges, ‏Shining Moon, ‏ذبحني احزاني

[ebti]

صباح الفل والياسمين... تسجيل حضور صباحي ان شاء الله متواجدة وقت التنزيل...

[اسفة]

تؤ تؤ إيه التأخير ده كله تيميز بكرة جا وأنتِ لسه ههههههههه




توقعات فصل الغد بأمر الله وماحدش يقول لحد

مالذي يمكنني قوله ؟ أفكارنا الداخلية ، هل تظهر أبدا للخارج ؟ ربما تكون هناك نار عظيمة وسط أرواحنا ، لكن لا أحد يأتي أبدا ليدفيء نفسه قربها ، ولا يرى العابرون سوى خيط من الدخان يخرج من المدخنة ..ثم يمضون في طريقهم .."

— عزيزي ثيو من رسائل فان جوخ



يقول غسان: أنتِ جبانة تريدين ان تكوني نصف الأشياء لا تريدنني ولا تريدين غيابي..
فترد غادة: لانني تعلمتُ الاّ التصق بك تماما كي لا تزهد بي والاّ ابتعد عنك تماما كي لا تنساني..
يردف قائلا : مأساتي ومأساتك انني احبك بصورة اكبر من ان اخفيها واعمق من ان تطمريها..
قالت: مأساتي اني لا ابوح بحبي الا بعد ان ينقضي

[سهى منصور]

طمنونا في فصل اليوم عادة تميمة بتخبرنا كل جمعه اذا في فصل بس هالجمعة طنشتنا

[modyblue]

من ليث الي سوار
ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻳﻚ ﺃﻧﺎ ﺑﻨﺴﻰ ﺭﻭﺣﻲ ﺑﻴﻦ ﺇﻳﺪﻳﻚ
ﺻﻌﺐ ﺃﻋﻴﺶ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﻳﺎ ﺍﻹ ﺑﻴﻚ
ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺑﻴﻔﻮﺕ ﻋﻠﻴﺎ ﺣﺐ ﻟﻴﻚ ﺑﻴﺰﻳﺪ ﺷﻮﻳﺔ
ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻟﻚ ﺟﻨﺐ ﻣﻨﻲ ﺍﻭﻋﻰ ﻟﻴﻠﺔ ﺗﻐﺒﻬﺎ ﻋﻨﻲ
ﻣﻌﺎﻙ ﺭﺟﻌﺘﻠﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺩﻧﻴﺘﻲ
ﻣﻌﺎﻙ ﺑﻌﻴﺶ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺟﻨﺘﻲ
ﻭﻳﺎﻙ ﺷﻮﻓﺖ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻭﺳﻜﺘﻲ
ﻣﺎﻟﻴﺶ ﻏﻴﺮﻙ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺄﻣﺎﻥ
ﻭﻃﻮﻝ ﻣﺎ ﺃﻧﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻣﺎﺑﺨﺎﻓﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ
ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﻴﻚ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻛﻤﺎﻥ
ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻛﻤﺎﻥ .. ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻟﻚ ﺟﻨﺐ ﻣﻨﻲ
ﻣﻌﺎﻙ ﺭﺟﻌﺘﻠﻲ ﺗﺎﻧﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭﺩﻧﻴﺘﻲ
ﻣﻌﺎﻙ ﺑﻌﻴﺶ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻓﻰ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺟﻨﺘﻲ
ﻭﻳﺎﻙ ﺷﻮﻓﺖ ﺑﻌﻴﻮﻧﻲ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﻭﺳﻜﺘﻲ
ﻣﺎﻟﻴﺶ ﻏﻴﺮﻙ ﺣﺒﻴﺒﻲ ﻣﻌﺎﻙ ﺣﺎﺳﻪ ﺑﺄﻣﺎﻥ
ﻭﻃﻮﻝ ﻣﺎ ﺃﻧﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻣﺎﺑﺨﺎﻓﺶ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻣﺎﻥ
ﻣﺤﺘﺎﺟﻪ ﻟﻴﻚ ﺣﻘﻴﻘﻲ ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻛﻤﺎﻥ
ﻗﺮﺏ ﻣﻨﻲ ﻛﻤﺎﻥ .. ﻣﺤﺘﺎﺟﺎﻟﻚ ﺟﻨﺐ ﻣﻨﻲ
وصباح الحب والمشاعر التميميه ف انتظارك

[almaas muhamed]

پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1†8پ1ƒ9پ1†9 پ1…7پ1†8پ1‡4پ1†7پ1†9..
پ1†5پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1‡2پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„6پ1‡4پ1„9پ1‡1 پ1ƒ7پ1…0پ1„7پ1ƒ9پ1„7پ1„2 پ1„5پ1„7پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„5پ1„7پ1ƒ9پ1„3 پ1†5پ1‡4پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡4پ1‡2پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1…7پ1…4 پ1‡4پ1‡2پ1†9..
پ1†5پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1†6پ1„7پ1„9 پ1†8پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1‡0پ1‡1 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1†9پ1…7 پ1ƒ5پ1‡0پ1‡4 پ1„0پ1ƒ9پ1„6پ1„8 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1†6پ1…5پ1…7 پ1„0پ1„9پ1‡4پ1†7 پ1†9پ1‡0 پ1…2پ1„7پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1„2پ1ƒ5پ1„3پ1„9 پ1†5پ1‡4پ1‡1 پ1‡2پ1†9پ1„9پ1ƒ9پ1„2 پ1„0پ1„2پ1„7پ1†9پ1…7 پ1…7پ1‡4پ1‡2پ1‡0پ1‡4..پ1‡2پ1„ 0پ1„2پ1ƒ9پ1„6پ1„8پ1‡4پ1‡0پ1‡4 پ1‡4پ1ƒ9پ1„2پ1‡4پ1†9پ1‡2پ1ƒ9 پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1†8پ1…1پ1†9پ1ƒ9 پ1‡2پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1„0پ1„2پ1…2پ1„7پ1‡4پ1‡0پ1‡4 „1”9پ1ƒ5پ1„9پ1…4 پ1‡2پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1‡4پ1†9پ1‡4پ1‡0 پ1‡2پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1…2پ1†9پ1ƒ9پ1†8 پ1‡2پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1†6پ1„7پ1„9 پ1ƒ5پ1„6پ1„8 پ1‡0پ1†5پ1…1 پ1†8پ1‡1پ1‡4پ1†7 پ1„0پ1ƒ9پ1„6پ1„8 پ1„0پ1„9پ1‡4پ1†7 پ1†8پ1‡4پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1…1پ1„0پ1‡2پ1…7 پ1ƒ9پ1†8پ1„4پ1ƒ9پ1‡4..پ1‡2پ1ƒ9پ 1†8پ1†7پ1†8پ1†9پ1ƒ9پ1„2 پ1„0پ1„2پ1…0پ1ƒ9پ1„5پ1†9 پ1‡2پ1„0پ1„5پ1„2پ1ƒ9پ1‡3 پ1†9پ1‡4پ1‡0 پ1†8پ1ƒ9پ1…0پ1†9 پ1‡4پ1…5پ1†8پ1…7 پ1ƒ5پ1‡2پ1†8..پ1‡1پ1‡1پ1‡1پ1‡1
پ1‡1پ1„8پ1ƒ9 پ1†7پ1„2پ1…7پ1†8پ1‡4پ1†6 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1…7پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1‡0پ1†5پ1…1پ1‡4..پ1‡1 پ1‡1پ1‡1پ1‡1پ1‡1
پ1ƒ9پ1†8پ1„9پ1‡2پ1ƒ9پ1‡4پ1‡1 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1‡1 پ1„0پ1„2پ1„4پ1‡0پ1‡0 پ1‡2پ1„0پ1„2پ1„0پ1‡1پ1„9پ1‡4� �1‡0پ1‡4 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1†9پ1ƒ9پ1…2پ1ƒ9پ1ƒ3 پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1‡1 پ1…7پ1†8پ1‡4پ1†7پ1‡4 پ1„5پ1„0پ1‡4پ1„0پ1„2پ1‡4 پ1†5پ1…7پ1†8پ1ƒ9 پ1ƒ7پ1‡0پ1„2پ1‡4 پ1†7پ1ƒ9پ1„2پ1„0پ1‡1 پ1†6پ1†8پ1‡4پ1†8 پ1„0پ1„5پ1†6پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡4پ1†6پ1ƒ9پ1†8 پ1†9پ1„8پ1‡1پ1†8پ1‡1 پ1„0پ1†7پ1†8 پ1…1پ1…5پ1„9 پ1„0پ1„2پ1„5پ1…1پ1…1پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1†6پ1ƒ9پ1„9پ1ƒ8 پ1ƒ9پ1‡0پ1‡2 پ1‡1پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1‡4 پ1‡4پ1…7پ1‡4پ1…2 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1…6پ1‡1 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1…7پ1‡0 پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1„0پ1„2پ1„6پ1„2پ1†8پ1†5 پ1‡2پ1†7پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1„0پ1„2پ1…0پ1‡4پ1„7 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ7پ1„3پ1ƒ9پ1„9پ1‡1 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1„2پ1…2پ1‡2پ1‡4پ 1†6..پ1„5پ1„2پ1‡3 پ1…3پ1„9پ1‡0پ1ƒ9 پ1†9پ1„7پ1†9پ1‡0پ1‡4پ1‡0 پ1†9پ1„2پ1‡3 پ1‡4پ1„4پ1‡4 پ1‡4پ1‡2پ1†9 پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1„0پ1„2 پ1‡2پ1†8پ1‡4پ1…2 پ1‡1پ1‡2 پ1„0پ1…7پ1‡4پ1„7 پ1‡1پ1‡1پ1‡1پ1‡1 پ1„6پ1ƒ9پ1…3پ1„1 پ1ƒ5پ1‡0پ1ƒ9..
پ1†9پ1„0پ1„9پ1‡2پ1†7 پ1‡2پ1„0پ1‡1پ1‡0پ1‡4پ1†7 پ1†9پ1‡0 پ1†7پ1†8 پ1ƒ5پ1†8پ1„0پ1‡4 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1ƒ9پ1†8پ1„9پ1‡2پ1ƒ9پ1‡4پ1‡1 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1†8پ1‡2پ1‡1 پ1†9پ1ƒ9پ1…2پ1ƒ9پ1ƒ3 پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1‡1 پ1…7پ1†8پ1‡4پ1†7پ1‡4 پ1‡2پ1„2پ1…1پ1†8پ1†9 پ1ƒ5پ1‡0پ1ƒ9پ1†9پ1†8پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1†8پ1‡2پ1‡1..
پ1†5پ1…7پ1†8پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1ƒ9پ1„0پ1†6 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1†9پ1‡2پ1„4پ1…7 پ1‡2پ1‡2پ1„4پ1…7پ1‡0پ1‡4 پ1…7پ1ƒ9پ1†8پ1…3پ1†9پ1‡4پ1†9 پ1†6پ1ƒ9پ1…3پ1‡4 پ1„0پ1…6پ1‡0 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1„0پ1‡4پ1„0پ1„2پ1…7پ1„7 پ1…7پ1‡0 پ1…5پ1‡2پ1„9پ1‡1 پ1‡2پ1‡4پ1†5پ1†6پ1„7 پ1„2پ1‡2پ1ƒ9پ1…0پ1‡0پ1‡1 پ1‡2پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1…7پ1„9پ1†5 پ1‡1پ1†8 پ1ƒ7پ1†8پ1‡4 پ1†5پ1‡4پ1‡1 پ1†5پ1…7پ1†8پ1ƒ9 پ1„5پ1„0 پ1„6پ1ƒ9پ1…3پ1„1 پ1„0پ1‡1پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1„5پ1…6پ 1‡1 پ1ƒ5پ1†9 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1„2پ1†9پ1…1پ1†7پ1‡1 پ1†5پ1‡4پ1‡1پ1ƒ9 پ1„0پ1„6پ1„2پ1„0پ1„9پ1‡1 پ1‡1پ1†8پ1‡3 پ1‡2پ1…7پ1„9پ1†5 پ1ƒ7پ1‡0پ1‡2 پ1†9پ1ƒ9 پ1„5پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡2پ1„5پ1„0پ1‡1 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1ƒ5پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡1پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1‡2پ1„5پ1‡4پ1„7پ1‡1 پ1ƒ7پ1†8پ1‡4 پ1ƒ5پ1„0پ1†8پ1„2پ1‡1 پ1†5پ1‡4 پ1…7پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1‡1 پ1‡2پ1†5پ1„2پ1„5پ1„2 پ1ƒ5پ1†8پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1ƒ7پ1†8پ1‡2 پ1‡2پ1ƒ5پ1…7پ1…5پ1„2پ1‡1 پ1†7پ1†8 پ1…2پ1‡4 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1†9پ1„5پ1„2پ1ƒ9پ1„4 پ1†8پ1‡1 پ1„6پ1ƒ9پ1…3پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1‡1پ1†8 پ1†5پ1†7پ1ƒ9پ1‡0پ1„2 پ1‡1پ1‡4 پ1ƒ5پ1‡1پ1†8پ1‡1 پ1‡2پ1„5پ1„0پ1‡1..
پ1ƒ5پ1†9 پ1‡1پ1„8پ1ƒ9 پ1‡1پ1‡2 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1„0 پ1„0پ1†9پ1‡0پ1…6پ1‡2پ1„9پ1‡1 پ1†5پ1†8پ1ƒ9 پ1‡4پ1„9پ1„9پ1‡4پ1„7 پ1ƒ5پ1‡0 پ1‡4پ1…7پ1…5پ1‡4پ1‡1پ1ƒ9 پ1†5پ1„9پ1…3پ1„1 پ1†8پ1†8پ1„0پ1…7پ1ƒ9پ1„7 پ1„5پ1„2پ1‡3 پ1†8پ1‡2 پ1„6پ1…1پ1„9 پ1„8پ1ƒ9پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1„0 پ1ƒ9پ1†8پ1…7پ1†9پ1‡4پ1†6 پ1†5پ1‡4 پ1„7پ1ƒ9پ1„6پ1†8پ1‡1پ1ƒ9..
پ1ƒ5پ1†9 پ1†9پ1ƒ9پ1„8پ1ƒ9 پ1‡4پ1ƒ9پ1†6پ1…3پ1‡4 پ1†5پ1„2پ1…3پ1„9پ1†5 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„6پ1‡4پ1„9 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1†9پ1‡2پ1„4پ1…7پ1ƒ9 ..پ1†9پ1‡2پ1„4پ1…7پ1ƒ9 پ1„4پ1„7پ1ƒ9 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1†6پ1†8پ1„0 پ1„5پ1„0پ1‡4پ1„0پ1„2پ1‡1..
پ1ƒ5پ1†9 پ1‡1پ1‡2 پ1„6پ1…5پ1ƒ8 پ1ƒ9پ1†8پ1…7پ1ƒ9پ1…2پ1†6 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1†9پ1‡4پ1„2..
پ1‡1پ1†8 پ1„5پ1†6پ1ƒ9 پ1…1پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1„7پ1‡1پ1ƒ9 پ1†5پ1…7پ1†8پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„0 پ1ƒ9پ1†8پ1„8پ1‡4 پ1…1پ1‡4پ1…7پ1‡2پ1…4پ1‡1پ1ƒ9 پ1…7پ1‡0 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1ƒ9پ1†9پ1„9پ1„2 پ1„0پ1‡1 پ1‡2پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1‡1پ1‡2 پ1ƒ9پ1†8پ1„6پ1…4پ1‡0 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1‡0پ1ƒ9پ1‡0 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1„6پ1„0 پ1ƒ9پ1†8پ1„8پ1‡4 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1†6پ1ƒ9پ1…3پ1‡4 پ1‡4پ1‡0پ1„0پ1‡2پ1…7پ1‡1..
پ1ƒ5پ1†9 پ1…1پ1„2پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1„5پ1†6پ1„0پ1„1 پ1„4پ1„7پ1‡4پ1„7پ1‡1 پ1‡4پ1„4پ1„2پ1†9پ1…7 پ1†5پ1‡4پ1‡1پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1†8پ1†9 پ1‡2پ1‡4پ1„2پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1‡3 پ1†7پ1†8 پ1‡4پ1‡2پ1†9 پ1„0پ1†8پ1‡2پ1‡0 پ1„4پ1„7پ1‡4پ1„7 پ1†9پ1„6پ1„2پ1†8پ1†5 پ1…7پ1‡0 پ1…1پ1ƒ9پ1„0پ1†6پ1‡4پ1‡1..
پ1†9پ1…1پ1†7 پ1‡2پ1†9پ1„4پ1„7 پ1†7پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1…5پ1„9پ1†6 پ1„2پ1†6پ1ƒ9پ1„2پ1†8 پ1†7پ1‡4 پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0پ1ƒ9 پ1†9پ1…7پ1ƒ9 پ1†8پ1†7پ1‡0 پ1†5پ1†7پ1„9 پ1†7پ1†8 پ1‡2پ1ƒ9پ1„5پ1„7 پ1‡1پ1‡2 پ1ƒ9پ1†8پ1…7پ1ƒ9پ1ƒ8پ1†6 پ1ƒ9پ1†8پ1‡2پ1„5پ1‡4پ1„7 پ1†5پ1†8پ1ƒ9 پ1‡4پ1…7پ1„9پ1†5 پ1†9پ1ƒ9 پ1‡1پ1‡2 پ1„9پ1ƒ5پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1‡1پ1†8 پ1†8پ1†7پ1‡0 پ1†9پ1‡0 پ1…1پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1„8پ1‡4 پ1…1پ1‡4پ1†6پ1„0پ1†8پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡2پ1‡4پ1„5پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†7پ1‡2پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†9پ1…1پ1†7 پ1†8پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„9پ1ƒ5پ1‡1 پ1†5پ1†6پ1…5..
پ1†5پ1‡1پ1„8پ1ƒ9 پ1†9پ1ƒ9پ1„2پ1„9پ1‡4پ1„7پ1‡1 پ1†9پ1…7 پ1†7پ1†8 پ1†9پ1ƒ9پ1ƒ5پ1„3پ1„9 پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†9پ1‡0 پ1†9پ1…3پ1ƒ9پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†8پ1†7پ1‡0پ1‡0پ1‡4 پ1ƒ5پ1„9پ1‡3 پ1ƒ5پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„2پ1…7پ1†8پ1†9 پ1ƒ5پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„2پ1…1پ1„2پ1„5پ1†6 پ1ƒ5پ1‡0 پ1„2پ1…7پ1…5پ1‡4 پ1†8پ1‡0پ1†5پ1…1پ1‡1پ1ƒ9 پ1†5پ1„9پ1…3پ1„1 پ1†5پ1„9پ1…3پ1„1 پ1†8پ1„2پ1„5پ1‡4پ1ƒ9 پ1„0پ1†6پ1†8پ1„0 پ1†7پ1„0پ1ƒ9پ1†6پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1†6پ1†8پ1‡2پ1„0 پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1…7پ1‡4پ1„7پ1‡1..
پ1ƒ5پ1„9پ1‡3 پ1ƒ5پ1‡0 پ1†6پ1„0پ1‡2پ1†8پ1‡1پ1ƒ9 پ1†8پ1…0پ1ƒ9پ1‡1پ1„9 پ1‡1پ1„8پ1ƒ9 پ1ƒ7پ1‡0 پ1†6پ1„0پ1†8پ1„2 پ1†7پ1‡2پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„2پ1„9پ1‡4پ1„7 پ1ƒ5پ1‡0 پ1„2پ1…7پ1‡4پ1…2 پ1†7پ1ƒ5پ1‡0پ1„3پ1‡3 پ1„2پ1„5پ1„0 پ1‡2پ1„2پ1„9پ1‡3 پ1†9پ1‡0 پ1‡4پ1„5پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†9پ1…7 پ1…7پ1†8پ1†9پ1‡1 پ1„0پ1ƒ5پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„0پ1†9پ1ƒ9 پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1„0پ1„7پ1‡2پ1‡0 پ1ƒ5پ1‡0 پ1‡4پ1…7پ1ƒ9پ1„2پ1„0 پ1‡2پ1‡0پ1„7پ1†9..
پ1†8پ1†7پ1‡0 پ1†9پ1ƒ9پ1„8پ1ƒ9 پ1…1پ1„2پ1…7پ1„9پ1†5 پ1ƒ5پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†8پ1‡0 پ1„2پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1‡2پ1„5پ1‡4پ1„7پ1‡1 پ1‡2پ1ƒ5پ1‡0 پ1„8پ1ƒ9پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1„4پ1ƒ9پ1‡0پ1„0 پ1†9پ1‡0پ1‡1 پ1ƒ9پ1†8پ1‡0پ1ƒ9پ1†6پ1…3 پ1…1پ1‡4پ1†7پ1†9پ1†8 پ1†8پ1†7پ1‡0 پ1„0پ1…8پ1‡4پ1„9پ1‡1پ1ƒ9 پ1‡2پ1…1پ1„2پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1„2پ1†8پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„9پ1‡1 پ1…4پ1„9پ1„0پ1„2پ1ƒ9 پ1„2پ1†7پ1…1پ1„9 پ1†6پ1†8پ1„0پ1‡1پ1ƒ9 پ1†8پ1‡0پ1‡1پ1ƒ9پ1‡4پ1‡1..
پ1‡2پ1ƒ5پ1„9پ1„4پ1‡2 پ1ƒ5پ1‡0 پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1†9پ1„4پ1„7 پ1†9پ1‡0 پ1‡4پ1†9پ1…1پ1†7 پ1„0پ1„8پ1ƒ9پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1†6پ1†8پ1„0 پ1†6پ1„0پ1†8 پ1ƒ5پ1‡0 پ1‡4پ1…3پ1„9پ1…7 پ1†9پ1‡0 پ1†6پ1…1پ1‡2پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1…0پ1†9پ1ƒ9پ1‡0..
پ1†8پ1‡4پ1„3 پ1ƒ7پ1†8پ1‡3 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1‡0 پ1†8پ1†9 پ1ƒ5پ1„9پ1‡3 پ1†5پ1‡4پ1‡1 پ1…8پ1‡4پ1„9 پ1ƒ9پ1†8پ1„9پ1„4پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1…2پ1‡1پ1†9 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„5پ1„2پ1†5پ1…6 پ1„0پ1…2پ1„6پ1…3پ1‡4پ1„2پ1‡1 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„9پ1ƒ9پ1†6پ1 „0 پ1†8پ1„9پ1„0پ1‡1 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1ƒ9پ1†5پ1…6 پ1†8پ1†9پ1‡0 پ1„5پ1‡2پ1†8پ1‡1..
پ1†5پ1‡4 پ1†7پ1†8 پ1„4پ1ƒ9پ1‡0پ1„0 پ1…3پ1‡2پ1„9پ1„2پ1‡1 پ1†7پ1ƒ9پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„3پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„9پ1‡2پ1…7..
پ1‡2پ1…1پ1‡2پ1ƒ9پ1„9 پ1…1پ1„2پ1†7پ1‡2پ1‡0 پ1…1پ1…7پ1‡4پ1„7پ1„1 پ1†5پ1‡4 پ1†9پ1…7 پ1ƒ5پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1‡4پ1ƒ9پ1†9 پ1†8پ1‡4پ1…1پ1„2 پ1„0پ1„2پ1†8پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1„9پ1…7پ1‡1 پ1†8پ1†7پ1‡0 پ1„0پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1„6پ1‡4پ1„9 پ1…1پ1‡4پ1†7پ1‡2پ1‡0پ1‡2پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ5پ1…1پ1…7پ1„7....
پ1…2پ1†7پ1„9پ1ƒ9 پ1…2پ1†7پ1„9پ1ƒ9 پ1…7پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1„5پ1†8پ1‡2 ..
پ1‡2پ1ƒ5پ1…1پ1†5پ1‡1 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1ƒ9پ1†8پ1†7پ1†8پ1†9پ1ƒ9پ1„2 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„0پ1…7پ1„3پ1„9

پ1„0پ1‡0پ1„2پ1…6پ1„2پ1„9پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1ƒ9پ1†8پ1„4پ1ƒ9پ1‡4..
پ1‡2پ1†9پ1‡0 پ1‡1پ1†8پ1‡3 پ1„0پ1…1پ1„4پ1†8 پ1„5پ1…4پ1‡2پ1„9پ1‡4...