آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: من هي الرواية التي تختارون لاكمال تلاثية وعاد من جديد | |||
الحب يأتي مرتين | 210 | 35.71% | |
على حافة الجنون | 378 | 64.29% | |
المصوتون: 588. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-03-17, 09:21 PM | #1192 | ||||
| بعد التحيه والسلام علي اهل الدار كل رواياتكم جميله ولكنها لم تكتمل وهنالك غياب بالشهور والايام نحن من المتابعين ومداومين علي منتداكم ولكن دايما نحبط بعدم تكملة الروايه نرجو من الاداره ايجاد الحل لهذه المعضله ونتمني لكم مزيد من التقدم والازدهار | ||||
05-03-17, 09:48 PM | #1193 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| يا قمرات معلش الكاتبة مامتها في المشفى ضغطها علي فجأة الفصل الاسبوع القادم ومش هتوقف يا قلبي امووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووووه | ||||||||||
05-03-17, 09:49 PM | #1194 | ||||
| اولا اشكر وأقدر جهود الجميع وأقدر ظروف الجميع لان كل واحد وطرفة لكن لانه الفترة صارت طويلة وحن في انتظار اكتمال هذه الرواية لذا أتمنى نزول الرواية كاملة لانه حرام احنا صار لنا فترة طويلة نتظر وبعد طول هل الانتظار .... نتظر 😓 وكمان عندي طلب يا ليت محد يزعل من كلامي انه كل وحدة حابة تنزل رواية تسلمها للإدارة كاملة ولإدارة تتحمل تنزل الفصول في الأوقات المحددة عشان لا يكون فية تاخير | ||||
06-03-17, 06:47 AM | #1200 | |||||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في منتدى قلوب احلام
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيباتي متتبعات الرواية, اسفة لعدم نزول الفصل اليوم, فقد لدي امور عائلية طارئة جعلتني مشتتة وكترضية لكم سأجعلكم تختلسون النظر مرة اخرى الى الفصل المقبل . اتمنى ان يروقكم. نظرة مختلسة الى الفصل 14: رفع ليام رأسه بشرود, كان غائبا في عالمه الخاص, حتى انه لم يشعر بدخول حارسه,اعاد قناع البرود الى وجهه وهو ينهض ليقول: دعه يدخل. اندفع اليساندرو الى مكتب غريمه مدفوعا برغبة شديدة في كسر وجهه واقتلاع تلك الابتسامة الساخرة من على شفتيه, لم يمر سوى ساعات على تركه لالكسندرا ليفاجئ بقرارها الغريب في العودة الى ليام , ليس بحاجة ليكون عبقريا ليعلم انه يهددها,نظرة واحدة الى الكسندرا التي تختلف تماما عن الشخصية القوية والمندفعة التي عرفها بها لسنوات ليعلم أنه السبب . اخيرا توقف اليساندرو أمام ليام يحدجه بنظرات قاتلة: هل وصلت بك الحقارة الى تهديدها بأبنها صرخ اليساندرو وهو يحرك يده باتهام واضح نحو ليام. والذي لم يبدو عليه أنه تأثر. اقترب من حيث يقف في صورة واضحة للتحدي قبل ان يقول بسخرية: وانت هنا بصفتك محامي الكسندرا ؟؟ سأل بتهكم واضح وطيف ابتسامة مستهزئة تلوح على شفتيه. كانت لحظة من التحدي بين ذكرين يتحاربان من أجل انثى, لا احد منها اراد التراجع. اخيرا تكلم اليساندرو بهدوء وهو يرمق ليام بنظرات حملها الكثير من المعاني: انا هنا بصفتي خطيب الكسندرا, ووالد ماسيموس. تلك الجملة التي نطقها اليساندرو ببرود كانت كفيلة بأن تحول نظرات ليام الساخرة الى بركان متفجر لينقض عليه بقوة يسحقه على الجدار وهو يزئر في وجهه وكأنه فقد عقله: تفوه بتلك التفاهات مرة اخرى, واعدك ان تخرج من هنا جثه مفهوم. ظل اليساندرو يرمقه بنظرات باردة محاولا استفزازه اريد ان اراك وانت تحاول سأحاول قال ليام وظهرت نظرة مجنونة في عينيه اللتان اشتعلتا بلهيب ازرق, ليسدد لاليساندرو لكمة قوية اذهلته لوهلة جمدته المفاجئة , قبل ان يعود الى الواقع ممسكا فكه الذي تلقى ضربة عنيفة, ليدفع ليام بقوة ويسدد لوجهه لكمة اطاحت به أمتارا الى الوراء. رفع ليام رأسه وظهرت ابتسامة مجنونة على زواية فمه ,مسح الدم الذي كان ينزل رفيعا يلون قميصه, ليقفز مرة اخرى على اليساندرو ويسدد له لكمة قوية كادت تكسر انفه, قبل ان يشتبكا كثورين هائجين. تحول الشجار الى قتال حقيقي, أسقط ليام اليساندرو على الأرض محاولا تتبيثه دون جدوى , فأليساندرو لم يكن اقل منه قوة وهذا ما جعل ليام يصبح اشد غضبا وجنونا. اخيرا تمكن الحراس بجهد خارق من ابعاد رب عملهم وسحب اليساندرو خارجا بينما ظلت نظرات ليام المظلمة والمتحفزة تتوعدانه بحرب لن تنتهي قريبا. ****** ركن اليساندرو سيارته بعنف امام البوابة وخرج منها كثور هائج مستعد للقتال, لا يتخيل الى الان انه استطاع ان يخرج من مكتب ذلك حقير دون ان يغامر بتغيير ملامحه. مسح الدم الذي كان يسيل من انفه دون توقف قبل ان يرن الجرس بيد متصلبة. استمر الرنين لدقائق قبل ان تفتح مدبرة المنزل لتصرخ من هول المفاجئة وهي تنظر الى وجه اليساندرو وقميصه الذي تغير لونه الى القرمزي الداكن. دفع بها بعيدا, محاولا الوصول الى غرفته قبل ان تراه كاترينا بتلك الحالة, لكنه تسمر في مكانه وهو ينظر الى الجسد الرقيق الذي وقف باخر الرواق يتأمله برعب. التعديل الأخير تم بواسطة Just Faith ; 06-03-17 الساعة 02:25 PM | |||||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|