آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي خاتمة تفضل من خاتمتيّ الرواية ؟ | |||
| الخاتمة الاولى |     | 1 | 12.50% |
| الخاتمة الثانية |    | 7 | 87.50% |
| المصوتون: 8. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-11-16, 01:00 AM
| #121 | |||||
| نجم روايتي وكاتب في قصص من وحي الاعضاء 
|  اقتباس:
 علي العموم انا كنت مستني رأيك في الفصل الي فات ومردتيشكل سنه وسعيد طيب يا سيتي | |||||
|  |
|
22-11-16, 01:20 AM
| #123 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء  
| اقتباس:
بص والله أتنين وتلات وأربع بكون فالحفره ومجيش منها إلا عشان الفصل لكن يوم الأثنين بدخل المنتدى عشان روايتك لازم أقراها فيومها لكن معرفش ازاى معلقتش يمكن عشان بقالى فتره بقرا وأجرى ع العموم روايتى قربت تخلص وأفضى بقى هعلق ع الفصل قبل فصل دلوقتى بس انزل بالجديد | |||||||||||||
|
| |
|
22-11-16, 01:41 AM
| #124 | ||||
| نجم روايتي وكاتب في قصص من وحي الاعضاء
| الفصل الثالث بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الفصل الثالث من روايه خيال مريض في بيت يوسف - يوسف ، يوسف يفتح يوسف عينه ويقوم وهو يستمع صوت يعرفه جيدا ولا ينساه ابدا انه صوت حبيبته ، ينظر حوله في جميع انحاء الشقه في جنون ولكنه لم يري اي احد ، فيستمع الصوت مره اخري يقول - يوسف ، انت مالك ؟ انت تعبان ؟ ينظر يوسف حوله مره اخري ويقوم من علي الارض فينظر حوله ولا يجد اي شئ فيقول بصوت عالي يوسف : انتي فين ، انا مش شايفك يستمع صوتها مره اخري وهي تقول - مش مهم تشوفني يا يوسف ، المهم اني لسه في تفكيرك ، لسه جواك ، مش انا لسه جواك يصمت قليلا يوسف ويقول بكسره يوسف : بس انا نفسي اشوفك ، نفسي اتكلم معاكي ، نفسي اقابلك - اتكلم يا يوسف ، انا هسمعك وهحس بيك ينظر يوسف حوله وتكاد الدموع تنزل من عينه ولكنه لا يري احد ليسمع صوتها تقول - يوسف ، ايه الحقنه الي في ايدك دي ؟ يفيق يوسف من حاله الاغماء التي كان بها وينتفض لينظر في يده ليجد تلك الحقنه التي كان قد اخذها قبل ان يفقد وعيه ويغيب عن الوعي ويقع علي الارض فينظر لتلك الحقنه ويرميها من يده ويقوم ينظر في المرآه علي ذلك الوجه البائس ثم ينظر الي ذراعه بحزن ويذهب .... في عياده الدكتور احمد / الجلسه الجماعيه يجلس يوسف امام الجميع ويقول يوسف : في اللحظه الي بتحس فيها باليأس من الحياه ، وبتفقد الامل في كل شئ حواليك ، وبتشعر بالعدم من الوجود والناس بتلاقي الي يمد ايده ليك ويساعدك من غير حتي ما تطلب منه دا ، بيخرجك من حزنك وألمك . ينظر له الدكتور احمد ويقول له د. احمد : ومين الشخص دا يا يوسف ؟ يوسف : الشخص دا ممكن يكون من حقيقتك ، وممكن يكون من وحي خيالك ، من غير حواجز بيدخل جوا حياتك وبيغير في طباعك وبيعمل عمليه تنظيف لكل افكارك السلبيه ، بيكون ملاك علي شكل انسان بعته ربك علشان يساعدك . في شقه يوسف يجلس يوسف في شقته ويرن هاتفه ليجده سامح صديقه وعندما يرد وجد صوت عالى من صديقه سامح يغضب عليه بشده فيقول له سامح ( بغضب شديد ) : ينفع الى انت عملته دا يا يوسف ، احنا مش اتفقنا انك هتبقى هادى مع الدكتور ، ليه كده يا اخى ، ليه بتعمل فى نفسك كده . يوسف ( بغضب وحزن ) : ايه يا سامح انت بتتعصب عليا ليه ، هو انا ناقص . سامح ( بشفقه ) : انا خايف عليك يا يوسف ، الى انت بتعمله دا غلط ، كفايه كده بقى وفوق . يوسف ( بحزن ) : انا متجننتش يا سامح ، انا هتجنن بجد لو رحت عند الدكتور دا تانى . سامح ( بقوه ) : ليه يا اخى ، هو قالك ايه ، دا صاحبنا يا يوسف وبعدين اي شخص طبيعي بيروح ليه ، انا برده الى هفهمك كده ، مانت عارف فى علم النفس كويس . يوسف ( بتراجع ) : مش هى دى المشكله يا سامح ، المشكله مش فى الدكتور ، المشكله فيا انا ، انا مش حاسس انى ممكن اتعالج نفسيا ، ومقتنع انى متجننتش ، صدقنى وهو قالي اتصالح مع نفسك الاول وبعد كده اوعدك اني هروح ليه تاني . سامح ( بغضب ) : ماشى يا يوسف ، برحتك ، بس افتكر انى فى يوم من الايام طلبت منى المساعده ، وانا ساعدتك ، انا عملت الى عليا . يوسف ( بثقه ) : ومتاكد انى لو طلبت منك المساعده تانى هتساعدنى . سامح ( بشفقه ) : انا هفضل طول عمرى جنبك علشان عارف انك مليكش حد غيرى . يوسف ( بدموع ) : شكرا يا سامح ، شكرا على كل الى عملته معايا يغلق يوسف التليفون ويتذكر ذلك الوجه الذي نظر له في المترو ويحس بانه رآها من قبل ولكن اين ، يتجه الي تلك الاجينده التي كان يسجل بها ذكرياته ويفتحها وينظر الي آخر سطور قد كتبها وهي ... - كانت تجلس وحدها فى مكان فى حديقه الكليه ، ويبدو انها كانت تذاكر ، نظرت لها لفتره طويله ، كانت اول مره اراها ، نظرت لها بقلبي وعيني معا نظره دامت للابد كنت متردد جدا لانى لم اكلم فتاه من قبل ، ولكنى ذهبت اليها وقلت ... ينظر يوسف لما كان قد كتبه من قبل ثم يمسك القلم ويكتب في السطر الذي يليه - من فضلك يا انسه ، انا كنت شايفك بتكتبى ورا الدكتور المحاضره من شويا ، وانا للاسف ملحقتش اكتب حاجه فممكن لو - ودى بقى اسلوب تعارف جديد ، اسفه مبتعرفش على شباب ، شوف حد غيرى تتعرف عليه نظرت لها وانا مصدوم ، ماذا تقول هذه الفتاه ، انا لم اقل اننى اريد ان اتعرف عليها ، انا فقط كنت اريد ان اخذ منها المحاضره التى لم اكتبها بسببها . - انا مكنتش عايز اتعرف عليكى ، انا بس كنت هاخد كشكول المحاضرات ، علشان انقل المحاضره - اه ماهى بتبدا بكشكول المحاضرات ، وبعد كده اسمك ايه ، وممكن رقم تليفونك ، بعد كده فيها ايه لو نذاكر مع بعض ، و بعدها انا بحبك صح صمت ولم اقل شئ ، فقط انظر لها متعجب من كلامها ، هل هى مجنونه ام اننى من اخطا ، ولكنى ماذا فعلت لكل هذا الكلام ، كان صوتها عالى يكاد يسمع كل الناس ، ولكنى لم اريد سماعه ابدا ، فانا اعجز عن الكلام امامها ، ولكنى تمكنت من نطق كلمات صغيره قبل رحيلى عنها و هى . - انا اسف لو كنت دايقتك ثم ادرت وجهى لها و ذهبت فحين هى صمتت . يرن هاتف يوسف ويقاطعه عن الكتابه فينظر للمتصل ليجده رقم مجهول فيرد ويستمع صوت المتصل وهو يقول - ايه نسيتني يصمت يوسف فتره ثم يقول المتصل - كنت متأكد ان الحقن الي خدتها هتنسيك ، زي مانا قلتلك يصدم يوسف ويقول بصوت عالي يوسف : هي فعلا نستني ، بس نستني الناس الي زيك ، الي بيقتلوا صحابهم علي اساس انهم بيساعدوهم يغلق يوسف الهاتف ويذهب الي باب الشقه ويفتحه ليخرج لينظر امامه ويجد عاصم يقف امامه فينظر له بصدمه ليقول له عاصم عاصم : ولما انت نسيتني وانا قاصد اقتلك ، اخدت الحقنه التانيه امباح ليه ؟ ينظر له يوسف بصدمه ويقول له يوسف : انت عرفت منين اني اخدت الحقنه امباح ؟ عاصم : مش مهم عرفت منين ، المهم انك محتاج لي دلوقتي وانا جاي اساعدك يوسف : انا مش محتاجك ولا محتاج مساعدتك ، انت عايز مني ايه ؟ عاصم : قولتلك انا جاي اساعدك ، علي العموم لو مش محتاجني دلوقتي هتحتاجني بعد كده ينظر له يوسف بغضب لفتره ثم يقول له عاصم عاصم : رقمي ظهر في تليفونك ، اطلبني لما تحتاجني يذهب عاصم ويترك يوسف بينما يعود يوسف مره اخري الي غرفته ويجلس ويفكر ماذا سيفعل ؟ وما الذي وصل له لهذه الدرجه ثم ينظر الي ساعته ليجدها الثامنه مساءا فيذهب ناحيه الباب وينزل .... في عياده الدكتور احمد يقف يوسف امام عياده الدكتور احمد ينظر لها ويتردد هل يدخل ام لا ، هل حان الان وقت التحدث الي شخص اخر ومصارحته بكل شئ حدث له ام سيدفن ماضيه بداخله الي الابد ... يتردد بشده ثم يقرر ان يرحل في حين يجد الدكتور احمد حامد ينزل من سيارته وينادي عليه ويشاور له فينظر خلفه ويذهب اليه فيقول له الدكتور احمد بابتسامه د. احمد : جيه الوقت المناسب الي تتكلم معايا فيه ينظر له يوسف ويهز رأسه بالايجاب دون ان يتكلم فيقول له الدكتور احمد د. احمد : طيب تعالي معايا انا لسه كنت هطلع العياده يدخل يوسف عياده الدكتور احمد للمره الثانيه وقبل ان يجلس يوسف يقول له الدكتور احمد د. احمد : عارف يا يوسف ، الاخصائيين في علم النفس اخترعوا طريقه علاج كويسه جدا ، هي انك تريح جسمك وتعمض عينك دقيقه كامله وتفكر في مستقبلك في الدقيقه دي ، التركيز لما تكون مغمض عينك ومسترخي بيكون بشكل افضل ، والافكار مبتحتجش ثواني كتيره علشان كده عايزك تيجي معايا علي الشيزلونج وتريح اعصابك شويا ينظر له يوسف بلا مبالاه ويذهب معه الي الشيزلونج دون ان يتكلم .... ينام يوسف علي الشيزلونج ويغمض عينه ويظل دقيقه يفكر بينما يجلس بجانبه الدكتور احمد يراقبه ثم يقول له بعد ان مرت 60 ثانيه د. احمد : ممكن تقولي شايف ايه قدامك يظل يوسف مغمض العينين ويصمت لفتره ثم يقول يوسف : شايف نفسي فوق اعلي قمه جبل ايدي مفروده في مستوي كتفي وعيني مغمضه و موجهه علي السما ينظر له الدكتور احمد في حين يصمت يوسف فتره ثم يكمل ويقول يوسف : بتنفس وانا عارف انه اخر نفس ليا ، مستسلم لحركه الرياح الي بتدفعني اكتر ناحيه السقوط من اعلي الجبل تنزل دمعه من عين يوسف وهو يكمل ويقول يوسف : لحظه اخيره بكتشف فيها حقيقتي من اول ما فتحت عنيا علي الدنيا ، بكتشف اول لحظه حبيت واول لحظه كرهت واول لحظه فرحت وحزنت يتأثر الدكتور احمد بكلام يوسف جدا بينما يقول يوسف يوسف : وفجأه بتنجح الرياح انها تدفعني واقع ولما افتح عنيا يفتح يوسف عينيه وهو ممدد علي الشيزلونج وينظر الي الدكتور احمد بحزن ويقول له يوسف : لما افتح عنيا بكتشف ان كل دا خيال مريض صنعته بنفسي واني اضعف بكتير من اني اعمل كده ينظر له الدكتور احمد بشفقه فيقول له يوسف يوسف : بلاش النظره دي ، النظره دي بتقتلني ، بتقتلني بجد يهز الدكتور احمد راسه بالايجاب بينما ينظر له يوسف بحزن شديد في المترو فى المترو حيث يقف يوسف وهو ينظر الى قضيب القطار ، ويطرح على نفسه سؤال ، هل من الممكن ان يفكر فى يوم من الايام فى الانتحار ، هل ستنتهى حياته بماساه كهذه ، يرفع عينيه ببطء ليرى على الرصيف الثانى تلك الفتاه كانت تقف وتنظر له ، ولكنه هذه المره رآها بوضوح ، تنظر له ايضا ، خابت اماله انه كان يتخيل حبيبته ، فهى ليست حبيبته السابقه ، ولكنها فتاه اخرى ، يراها تنظر له ولا تنظر لشئ اخر ، بدء يتلفت ورائه ليرى اى شخص غيره لكى يقنع نفسه انها لم تنظر له هو ، ولكن لا يوجد احد غيره فى هذا المكان ، بدء يراقبها بوضوح وهى تنظر له ، قال فى باله ممكن تكون كفيفه لا ترى ولا تقصد ان تنظر لك ، ولكنه ادرك للحظه انها تنظر اليه فقد نزلت دمعه من عينيها وهى واقفه ، فى حين قطع القطار هذا المشهد للمره الثانيه وجاء بسرعته ليقطع على يوسف معرفه من تلك الفتاه . عند وقوف القطار ، دخل يوسف مسرعا وبدء ينظر من نافذه باب القطار ، على تلك الفتاه التى كانت تنظر له ايضا ليتاكد هنا انها تنظر له ، بدء يشاور بيده و كأنه يقول ( من انتى ) ، ولكنها لم ترد ، فادار وجهه لها و بدء يتحرك نحو الباب ليخرج ، لكن فشلت محاولته للخروج لان الباب قد غلق وهو بالداخل ، فرجع مره اخرى ينظر لها من النافذه وقد بدء يتحرك القطار و تبعد صوره هذه الفتاه عنه تدريجيا حتى اختفت مع ظلام النفق . يتبع | ||||
|
| |
|
22-11-16, 02:46 AM
| #125 | ||||
| نجم روايتي  
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  يبدء الفصل بعد مايوسف فاق من اثر الحقنة بس مافقش من اثر الحبيبة -( مش مهم تشوفني يا يوسف ، المهم اني لسه في تفكيرك ، لسه جواك ، مش انا لسه جواك) فتكون له كصوت الضمير ال بيلوم الانسان( - يوسف ، ايه الحقنه الي في ايدك دي ؟) لتقفز بنا مرة اخري الي جلسة العلاج الجماعي في اللحظه الي بتحس فيها باليأس من الحياه ، وبتفقد الامل في كل شئ حواليك ، وبتشعر بالعدم من الوجود والناس بتلاقي الي يمد ايده ليك ويساعدك من غير حتي ما تطلب منه دا ، بيخرجك من حزنك وألمك .  فعلا بيحصل كتير ومن العتمة بيجي شعاع النور وده بيبقي رحمة من ربنا بينا الشخص دا ممكن يكون من حقيقتك ، وممكن يكون من وحي خيالك ،(وكده عملت لنا ربط بين بداية الفصل والجزء ده احييك )من غير حواجز بيدخل جوا حياتك وبيغير في طباعك وبيعمل عمليه تنظيف لكل افكارك السلبيه ، بيكون ملاك علي شكل انسان بعته ربك علشان يساعدك . لتعود بينا مرة اخري وحوار سامح ويوسف بعد رده علي الدكنور وخوف الصديق علي صديث عمره من الضياع يوسف ( بحزن ) : انا متجننتش يا سامح ، انا هتجنن بجد لو رحت عند الدكتور دا تانى .المشكله مش فى الدكتور ، المشكله فيا انا ، انا مش حاسس انى ممكن اتعالج نفسيا ، ومقتنع انى متجننتش ، صدقنى وهو قالي اتصالح مع نفسك الاول وبعد كده اوعدك اني هروح ليه تاني .  رفض الاعتراف بوجود مشكلة واصراره عل قدرته علي ان يحلها بنفسه من غير مساعدة اديي الي زيادة الحالة سؤ لناتي الي جزء مؤثر الصديق الحق يوسف ( بثقه ) : ومتاكد انى لو طلبت منك المساعده تانى هتساعدنى  لنعود الي المذكرات من هي فتاة المترو :icon_smile_rotati ngومرة اخري الي فتاة المحاضرة الغامضة وطريقة قديمة ف التعارف بس علي مين البنت شكلها شخصية هههههه ليعود عاصم الحقيييير فعلا عرف ازاي انه اخد الحقنة ممكن لانه خبرة وعارف ان اول مرة هي الصعبة بعد كده بيكون الاستسلام سهل وبدون اي مقاومة وكمان متاكد ان يوسف ال حيدور عليه بعد كده ماهو الحقير محترف ادمان وعارف امتي ال قدامه ينهار يوسف اخيرا عند الدكتور احمد كويس انه قفشه ف الشارع ولم يعطيه فرصة انه يتراجع شايف نفسي فوق اعلي قمه جبل ايدي مفروده في مستوي كتفي وعيني مغمضه و موجهه علي السما بتنفس وانا عارف انه اخر نفس ليا ، مستسلم لحركه الرياح الي بتدفعني اكتر ناحيه السقوط من اعلي الجبل لحظه اخيره بكتشف فيها حقيقتي من اول ما فتحت عنيا علي الدنيا ، بكتشف اول لحظه حبيت واول لحظه كرهت واول لحظه فرحت وحزنت (  روعة فعلا حسيت اني انا ال وقفة احساسها عالي الحتة دي)وفجأه بتنجح الرياح انها تدفعني واقع ولما افتح عنيا بكتشف ان كل دا خيال مريض صنعته بنفسي واني اضعف بكتير من اني اعمل كده  فى المترو حيث يقف يوسف وهو ينظر الى قضيب القطار ، ويطرح على نفسه سؤال ، هل من الممكن ان يفكر فى يوم من الايام فى الانتحار ، هل ستنتهى حياته بماساه كهذه ،  وتاني يشوف فتاة المترو بس بوضوح وليست حبيبته وتنظر اليه ، يراها تنظر له ولا تنظر لشئ اخر ، بدء يتلفت ورائه ليرى اى شخص غيره لكى يقنع نفسه انها لم تنظر له هو ، ولكن لا يوجد احد غيره فى هذا المكان ، ، قال فى باله ممكن تكون كفيفه لا ترى ولا تقصد ان تنظر لك ،  ولكنه ادرك للحظه انها تنظر اليه فقد نزلت دمعه من عينيها وهى واقفه ، فى حين قطع القطار هذا المشهد للمره الثانيه وجاء بسرعته ليقطع على يوسف معرفه من تلك الفتاه .  ( من انتى ):a555: احيييك عل الفصل احساسه عالي خدنا لاماكن كتيرة وبكلمات موجزة ولكنها معبرة وبشدة ف انتظار القادم اتمني لك التوفيق وشكرا 8 | ||||
|
| |
|
22-11-16, 02:47 AM
| #126 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| فصل رااااااااااائع فيه حزززن زى الفصل اللى فات حالة يوسف والتشتيت اللى فيه دلوقتى عندنا ثلاث بنات واحده م الكليه ودى حسه انها سبب كل اللى هو فيه لأن ممكن تكون هى اللى بثت فيه الحياه وأختفت واخده الحياه معاها يمكن سامح صديقه من زمان لكن برضه مش مرح شخص عاقل مش مجنون والبنت دى شجاعه وواضحه ههههههههههه جابتله الموضوع على بلاطه محاضرة ايه اللى هيهتم بيها دى الولاد فالكليه ليهم هدف واحد بسسس وهى أختصرت الموضوع فجمله واحده ... حبيتها وانا مكنتش ناويه احبها ..... نيجى للبنت التانيه وهى اللى بيشوفها م المترو دى وبتمنى تغير حاجه فمستقبله و تفك بوزه عشان دا محتاج معجزه يوسف شاف كتير من صغره ومش حاجه سهله ان الأنسان يبقى يتيم ملوش حد متعود يكون مع نفسه .... أنا مبعتبروش مريض لأن كلنا مرضى نفسيين ودا شئ طبيعى بس بيصعب عليا انه مش عارف يخرج م الدايره اللى حبس نفسه جواها ومش عارف ياخد القرار اللى يقول فيه هاعيش وأفرح المهم ان الفصل جمييييييييييل ومتحمسه اعرف بقية الأسرار اللى شكلك هتشلنا على ما تكشفها الدكتور احمد مستفز على فكره عاوز يطلع منه ايه بطريقته دى الله أعلم تسلم ايدك وهتأكد من أنى علقت كل يوم | ||||||||||||
|
| |
|
22-11-16, 02:55 AM
| #127 | ||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل اللى فات رجعنا فيه للكليه كنت هنتحر لما معرفتش قالها ايه ووقطعت الجزء بينهم لكن الحمد لله كملته دلوقتى زيارته للدكتور أحمد رغم فشلها لكن كانت خطوه نحو الشفاء لكن هو عنده عقدة المصرين الدكتور النفسى اللى بيروحوله مجانين وأكيد هو فجزء منه خايف انه يتجنن من وحدته وأفكاره ونفسيته المتدمره عشان كده مكانش متعاون مع احمد وكان عنده رهبه م الموضوع أصلآ وأخيرآ خد الحقنه ابن المتخلفه وبدايه الأدمان أستسلام وبعدها فكك وبعدها مره وخلاص مش هتضر وبعدها أنا مرتاح كده والنهايه وحشه أكيد ففرحت الفصل ده انه وصل لأحمد وبتمنى يلاقي نفسه عنده كاااااااان فصل رررررراشع ومؤثر والله زى الروايه كلها وفيه شوية جمل لوووزززز | ||||||||||||
|
| |
|
22-11-16, 12:05 PM
| #130 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| صباح الفل فتاة المترو بالبداية فاتكرتها من تخيلاته المريضة مجرد وهم و سراب بيعيش نفسه فيه لكن واضح أنها طلعت حقيقة و عيزاها هو ممكن تكون زميلة له بالجامعه لانها بتبكي عليه يعني عارفة حكايته مع فتاة الكشكول اللي من الواضح انها سبب كل اللي هو فيه من كلامه معاها و هو بيتهئ له صوتها اعتقد انها ماتت او بعدت غصب عنها مش غدرت و خانت لو غدرت و خانت مكنتش هتيجي في خياله بالصورة دي سامح بيحاول يكون في ضهر صاحبه و الدكتور بدا اول مراحل العلاج عاصم مستمر بالوسوسه له لكن يوسف برغم انه اخد الخقنة التانيه لكن واضح انه بداء يستوعب خطورة اللي عمله الانتحار كتير اقري جملة بتتقال علي لسان ابطال وصلو لقمة اليأس انه لو الانتحار مشروع كانو قتلو نفسهم و ده من رحمة ربنا علينا لان الانسان بمنتهي الضعف لو قتل النفس حلال كان كل واحد مر بازمة تخيل انها اخر الدنيا كان قتل نفسه و كان زمان سكان مصر مكملوش 40 مليون بس فصل جميل و جمل قوية بالصميم بانتظار تكملة حكاية فتاة المترو علي نااااااار | ||||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
16Likes
.png)
العرض العادي
