صباحكم عطور و ورود و عبق الياسمين
الفصلين حلوين و الفكرة اللي استنتجتها بعد القراءة انّ سلمى لم تسامح نفسها على اختيارها ليوسف و غدره لها و خيبة أمل غائلتها و لعلّ ردّ فعلهم كان قاسي حيال ما تعرّضت له .
فهي بعقابهم و لومهم لعلها تعاقب نفسها... أحمد مخطئ أو لنقل متسرّع فهو لم يعطها فرصة الرّجوع للبيت و استعادة العلقات مع كل فرد من أفراد عائلتها لمّا هي تريد ذلك. لم يحترم إرادتها و ذهب لاستقبالها في المطار...
و هذه الاستراتيجيّة ليست في صالحه.
في انتظار تسلسل الأحداث أهنّؤك على روايتك كاتبتنا الجميلة و المبدعة أسماء يسين و كذالك أشكر فريق العمل. بالتّوفيق إن شاء الله. |