آخر 10 مشاركات
الإغراء الحريري (61) للكاتبة: ديانا هاميلتون ..كاملهــ.. (الكاتـب : Dalyia - )           »          4-عاصفة في عينيه-ليليان بيك-كنوز أحلام (حصرياً) (الكاتـب : Just Faith - )           »          4 - عمري بين يديك - إيفون ويتال - احلام .ق (الكاتـب : فرح - )           »          أميرها الفاتن (20) للكاتبة: Julia James *كاملة+روابط* (الكاتـب : ميقات - )           »          3 - متى ينتهي الرحيل - إليزابيث آشتون " كنوز أحلام ق" (الكاتـب : أميرة الورد - )           »          رواية المنتصف المميت (الكاتـب : ضاقت انفاسي - )           »          2- أصابعنا التي تحترق -ليليان بيك -كنوز أحلام(حصرياً) (الكاتـب : Just Faith - )           »          انتقام النمر الأسود (13) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          2 -عصفورة النار - مارغريت بارغيتر -كنوز أحلام قديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          1ـ أحزان الشيطان ـ فلورا كيد. إعادة تصوير (الكاتـب : عيون المها - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > ارشيف الروايات الطويلة المغلقة غير المكتملة

مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي القصص أثرت فيكم اكثر
فريدة ويزن 114 73.55%
حنين ومروان 21 13.55%
عدي وسقم 20 12.90%
المصوتون: 155. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree30Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-01-17, 05:41 PM   #1

سارة عبده

نجم روايتي , و مصممة مساعدة بمنتدى قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية سارة عبده

? العضوٌ??? » 312076
?  التسِجيلٌ » Feb 2014
? مشَارَ?اتْي » 1,552
? دولتي » دولتي Egypt
?  نُقآطِيْ » سارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond reputeسارة عبده has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي فتاة الحي الشعبي (1) سلسلة بين الخبايا تكمن الحكايا *مميزة*













أول رواية طويلة ليا أنشرها علي منتدي ...
وهي حصرية لـ منتدي روايتي فقط...

هي ابنتي الكبيرة الأولي،

لن أطول عليكم الحديث، فقط سـ أشكر الكاتبة كاردينا علي ردها علي إستفسراتي...
وأشكر المشرفة Rontii لـ مساعدتها لي

إليكم روايتي الأولي " فتاة الحي الشعبي "







تواقيع الأبطال

























وسأترككم مع المقدمة...





تنوية هام .. القصة التي سأرويها الأن هي واقعية للغاية .. أجزاء متفرقة من القصة قد حدثت بالفعل .. أما الباقي فهو فقط من وحي خيالي ....



وسأترك لكم حرية الإدراك ....




تنزيل الفصول مساء الأربعاء من كل أسبوع


***************************

" البداية "


تسير في الطرقات لكي تخرج من ذلك الحي الشعبي للطريق العام، لتُحضر الطلبات التي أخبرها بها والدها متأسفاً لأنه أتي من العمل مُرهق ونسي أن يحضرهم، كان الليل قد أوشك أن يُسدل ستاره الحالك ، فـ أسرعت الخُطَي لان الجو غير أمن في المساء ..

تجاوزت السيارات ووصلت للسوق المهجور، وهو أقرب لمنطقة منعزلة نسبياً حيث ان تجاوزة والوصول للمحلات الشعبية يستغرق العشر دقائق تقريباً ، تكره هي ذلك الطريق وتكاد تموت رعباً ، ولكن ما باليد حيلة ، فهو اقصر طريق للوصول .. وهي لا تريد التأخر أكثر ...

وصلت لمنتصفه وهي تتلفت حولها في ذعر واضح ، كم مرة حذرها والدها من ذلك الطريق ولكن هي الغبية التي تستسهل الأمور ، أستجمعت شجاعتها وعدلت حجابها تعديل وهمي ورفعت طرف تنورتها الواسعة لكي لا تتسخ من الأرض الطينية وبقع المياة المنتشرة في كل مكان

وسارت بهدوء وهي تدعو الله أن تصل وينتهي الأمر ، صوت حركة بجانبها أوقع قلبها بقدميها ، فنظرت شمالها بحذر وبطئ ، لم تجد شئ غير مكان واسع لعقـار قد هٌدم و ميزت ملامح المكان بصعوبة بسبب الإضاءة الخافتة ، ألتفت للأمام مرة اخري وهمت أن تكمل طريقها ولكن تيبست قدماها عندما سمعت الصوت مجدداً ، فـ ألتفت بحذر مرة أخري وهي تمسد علي قلبها المرتعش وداخلها يرجف رعباً ...

أصدرت صرخة عالية عندما رأت الجسد الأسود للقطة التي قفزت أمامها من مكان مصدر الصوت ، أرتعشت أنفاسها وشعرت بالبرودة تسري في كل جسدها ، ولم تقدر علي الحراك لمدة قصيرة من الزمن ، وعندما أستعادت أنفاسها من صدمة الرعب التي تعرضت لها ، سمعت صوت أقدام من خلفها ، هي الأن واثقة من أنه بشر ، لم تجرؤ علي الإلتفات فـ رعب اللحظات السابقة لم يزول بعد ، حثت قدماها علي الإسراع ، ولم تعرف من أين أتتها القوة لـ تهرول في سيرها ، وهي واثقة أن الأقدام تُسرع في خطاها مثلها تماماً ، أنتشر الذعر في كل كيانها ، و يكاد قلبها يتوقف رعباً ....

شعرت بيد حديدية تمسك رسغها وتسحبها للخلف بعنف أسقطها أرضاً ، صدرت منها صرخة قصيرة جراء ألم السقطة ، ثم صعدت بنظراتها لأعلي ، فـ ألجم الخوف لسانها ولم تقدرعلي الصراخ مجدداً حتى وهي تدرك هوية الشخص الذي كان يقف أمامها تماماً يحجب أي ضوء ، أنتشر الرعب كـ سرطان خبيث داخل جسدها الضئيل ، فـ هي رغم الظلام أستطاعت أن تميز القامة الضخمة لـ "عزمي" أو كما يلقبونه فتوة الحي ، لكن ماذا يريد منها ! ...

قال المدعو عزمي بصوت غليظ يثير الرعب في النفوس ، وهو يشرف عليها من أعلي ....

" أود أن أشكر صيحتك التي نبهتني لوجودك هنا .. فقد أن أوان حدوث ما أردت حدوثه منذ زمن ..... "

النبرة كانت متوعدة ! .. جعلت جسدها ينفر منه تلقائياً

وما إن أنهي حديثه حتي جثا علي إحدي ركبتيه مقترباً منها يتأملها بغموض بينما هي أنكمشت في نفور واضح أطل من عينيها البنيتين ...


ثم قالت والنبرة مذعورة والصوت يرتعش خوفٍ ...

" ماذا ، ماذا تريد ؟ ... "

أبتسم إبتسامة كشفت عن أسنانه المُكسرة ، إبتسامة أثارت غثيانها ، وقال بشهوة واضحة ...

" أريد الحصول علي ما طلبته حلالاً ولم توافقي به ، فـ لأحصل عليه عنوة إذاً .... "

كانت حدقتي عيناها تتوسعان صدمة مع كل حرف ينطقه حتي شملتا وجهها كله ...

بينما ينظر لها بإفتتان ، صرخت هى بعنف جراء صدمة حديثه الفج ...

" في أحلامك الحقيرة أن تحصل علي ما تُريد ، مما انت جُبلت يا هذا !! ، ألا توجد لديك بعض الرجولة أو الكرامة علي الأقل ؟؟؟ ... "

وكانت تعلم أنها تلعب بالنار ، وبالفعل تلك القشة التي قصمت ظهر البعير ... فـ برقت عيناة ببريق متوحش ، وأحكم قبضتيه علي ذراعيها، وأقترب بوجهه منها للغاية حتي أختلطت أنفاسه الكريهة بأنفاسها المتقطعة من الخوف ، وأقترب بفمه من أذنها ومانع أبتعادها عنه وهو يهمس بهسيس مرعب أثار الرجفة في أوصالها ....

" سأريكِ الأن معني الرجولة الحقيقية عزيزتي .... "

ولم يمهلها فرصة لإستيعاب فحوي حديثه ، حيث ألقاها للخلف بعنف بعد أن سحب حجابها وتناثرت خصلاتها الفحمية حول وجهها ، تأملها للحظات قصيرة وفي عينيه نظرة جائعة تتوق إليها ، أما هي فقد كانت وكأنها خارج ما يحدث وكأن التي بين يديه الآن ليست هي ولن تكون هي ابداً ...


ثم أحكم قيد يديها فوق رأسها وأصبح يعلوها وهو يحاول أنتهاك جسدها الضئيل ، لم تستوعب مايحدث في البداية ، لكن ما إن أحست بيديه تزداد جرأة وفمه ينتهك عنقها بوحشية لم تشعر بذاتها إلا وهي تصرخ و تقاومه بعنف وتُحرك وجهها في كل إتجاه بعيداً عن مرمي قبلاته وقدماها تركُلانه بعشوائية وهي شبه مغيبة عن ما يحدث معها ، وعيناها تبحث بهسترية في كل أتجاه عن أى شئ يساعدها ، أصدرت صيحة رعب وهي تراه يترك يديها لـ يشق قميصها الفضفاض نصفين، وتلتمع عيناه بنظرة أثارت رعبها وهو يلتهم ما ظهر من مفاتنها ، أنتهزت هي فرصة إفلاته لها لتأتي ببعض من الرمال والحصي بجانبها وتُلقيها في وجهة الذي أصابته الرمال في عينه فـ تراجع قليلاً للوراء بإجفال وهو يغمضهما، لتسحب ذاتها من تحته وتنهض بتعثر ثم تركض وهي تسحب طرفي قميصها لتدارى ما ظهر منها قدر الإمكان ، ركضت لفترة قصيرة و لحُسن حظها كان السوق المهجور يطل مباشرة علي المحلات المملؤة بالناس ، فـ ما إن خرجت إليهم ورأتهم حتى تهالكت علي الأرض الصلبة تبكي بعنف وقهر ، لم تكن تدري أنها كانت في حالة يرثي لها ، شعرها مُشعث ، قميصها ممزق يُظهر مفاتنها ، ومصابه في عدة أماكن وعلامات الإنتهاك تُزين وجهها الذي أصبح أحمر للغاية من الإنفعال، لم تبالي بالأناس الذين تجمهروا حولها ، ولا بالنظرات التي بعضها ريبة والأخري شفقة ، لم تشعر إلا وأحدهم يضع قطعة من القماش علي جسدها الذي أنتفض بفزع عندما لامسه القماش ، ونظرت لفوق لتجدها إمرأة أربعينية تعرفها جيداً تنظر لها بحزن وهى تربت علي كتفها بمواساة ، وهي واثقة أن كل الواقفين حولها يعرفونها كذلك ، فـ الحي الشعبي يتميز بأن الكل يعرف الأخر به ، شعرت بأحدهم يراقبها ، نظرت وراءها ليتحول ذعر عينيها لقهر غاضب وهي تراه يقف هناك يراقبها في الظلام وعيناه تلمعان بوعيد ....

بوعيد أن ما حدث ما هو إلا البداية ......

*******************************


أنتهت المقدمة....





المقدمة ...... بالاعلى
الفصل الاول ...... بالاسفل
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل الثامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل الحادي عشر
الفصل الثاني عشر
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون

الفصل الثاني والعشرون
الفصل الثالث والعسرون
الفصل الرابع والعشرون ج1

الفصل الرابع والعشرون ج2
الفصل الخامس والعشرون










تصميم الغلاف الرسمي : دينا عبدالله*
تصميم قالب الصفحات الداخلية : حلا
تصميم الفواصل ووسام التفاعل المميز : كاردينيا73
البنر الاعلاني : دينا عبدالله*













التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 07-10-17 الساعة 11:43 AM
سارة عبده غير متواجد حالياً  
التوقيع

رواية فتاة الحي الشعبي

يتم تنزيل مساء كل اربعاء فصول روايتي " فتاة الحي الشعبي " في قسم قصص من وحي الأعضاء، شرفوني بزيارتكم....





 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:38 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.