10-05-17, 12:44 AM | #4751 | ||||
| انا حبيت عمو عبد الجبار اوي ..هي دي الابهات ولا بلاش ..ياريته كان كبس عليهم من فصلين ثلاثة كده دينا صعبانه عليه اوي بس مش عارفه منذر بمواصفاته المعقدة للبنت الي لازم يتجوزها هيقدر يرتبط بيها بكل السمعه الي عدي عاملهالها انا شميت ريحة باذنجان والظابط بياكل الساندويتش ..مش عارفة عشان جعانه ولا عشان وصفك الرائع لكل مشهد بيخلينا نحس ان احنا جوه فيلم ثلاثي الابعاد تسلم ...الايدين علي الفصلين وياطول الاسبوع لحد ماتهلي علينا بفصول ثانية | ||||
10-05-17, 12:58 AM | #4754 | ||||
| جمراتك اشعلت بقلبي النار ....فرقد العاشق المجنون الى اين ستصل بجنونك هاجر المسكينه الجباره متى ستلقي الراحه دنيا وعدي الحقير ...هذا ابتلاء وللاسف ما بتخسر في هذه الحرب الا الفتاه شهرزاد وهيثم المغرور......قصتهم هاديه واتوقع مزيدا من الاشتعال | ||||
10-05-17, 12:58 AM | #4755 | ||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| أولا بسجل اعجابي بتوقيع وخاطرة دينا بجد جميلة اتمنيت اكتب تحليل طويل لفصلين لا يكفي فيهما كلمة رائعين لكني لظروف وضغوط الامتحانات ساكتفي بمجرد اشارات صغيرة هاجر بدئت تعيد تقيم عواطفها رغم كل الانفجارات والجنون بدئت تري وتسمع بعقلها وقلبها بدئت تخرج من جلد هاجر وقوقعتها لتري فرقد خارج دائرتها تراه وهو يحوم حاميا حائما حولها فرقد رغم كل الجنون بدء يفكر ايضا بهاجر بما فعله معها بكيف اذاها بدء يجلده ضميره لانه دون ان يشعر رخصها في عيون الجميع خاصة اهله حرمها احلامها وحقها بالاختيار لاول مرة ينظر لها بعيدا عن انانيته وغضبه منها وتملكه وهوسه بها يراها كضحية له منذر بدء بعد هدوء غضبه ومشاعره يفكر ويقيم هاجر ونفسه يراها حقا بعيدا عن ضغط العواطف ليري انه كان مبهورا بهالتها لكن طباعها ليست ما يريد او يرغب ..لتدخل الصورة فتاة اخري مظلومة بيد صديق سابق ومحتاجة لحماية تطلبها عيناها دون حروف دينا فتاة ككثيرات يحكمهن مجتمع يري الانثي جانية حتي وهي الضحية ...تقاوم وتعافر في علم ظالم يحاربها فيه افكاره قبل افراده شهرزاد وحطوة صحيحة علي الطريق واختيار جيد للطبيبة ..انا معجبة بفريدة من وقت ساعدت غالية بالازهار شخصيتها مميزة ومحببة وشديدة الذكاء والبراعة ....فصلين اكثر من رائعين يستحق كل حرف منه تحليل وخاصة عبد الجبار وحتي ناصر بتضارب مشاعرهم لكن سامحيني للتقصير | ||||
10-05-17, 01:04 AM | #4756 | ||||
| تسلمى ياكوكى الفصلين روعة كالعادة. و فعلا قصة دينا بتمس القلب قوى و شعور كبير بالقهر ملانى و انا بقراها و الحيوان عدى ده يارب يولع بجد ان شاء الله منذر يبقى سندها و يا سلام لو اتفقو يتجوزوا عشان عدى يبعد عنها. هاجر لسه مش عارفة تقرا مشاعرها صح بس اعتقد انها قربت. اتجاه شهرزاد للعلاج النفسى صح جدا و بصراحة خطوة حلوة و ان شاء الله فى الفصول الجةية يبان اثرها على نفسها هية قبل علاقتها بهيثم. فصلين اخر ابداع كالعادة و فى انتظار المزيد | ||||
10-05-17, 01:15 AM | #4758 | ||||
| ايه الجمال ده دلوقتى اقولك أن اسم الرواية بينبض من كل حرف فيها فعلا جمر مايشعر به فرقد هو جمر احببت فرقد رغم انى كنت ضده من اول الرواية بجد فصلين ولا اروع هاجر ونشأتها وتاثيرها عليها منتظرينك على احر من الجمر على فكرة افتكرت الدكتورةفى اخر كلمة من الفصل باحبك جدا | ||||
10-05-17, 01:36 AM | #4760 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليلتك سعيدة... جمرة راائعة تسلم اناملك الزمردية المميزة المبدعة عليها... منذر ذهب الغضب وعاد العقل وهاهو يفكر انه مثل ل هاجر شيء ما ولكنها لم يصل ل هاجر كما يحب أن يصل الرجل لحبيبته كما انه ايضاً حلل بطريقة صحيحة حاجات هاجر وانها تريد حب ناضج ملتهب من الجمر ليس حب المراهقة الذي رافقها سنوات واما طلبه لقاء هاجر ممكن حتى يتأكد ان ما وصل له في تحليله لها صحيح واكيد لديه اسئلة كان يريد طرحها حتى اما يقفل او يستمر مع اني استبعد انه كان سيطلب الاستمرار الان منذر لا يعلم ان اللقاء لم يعد متاح وان هاجر طارت واستقرت عند من هو قادر على تغذية حاجتها الحقيقية، منذر هاهو حظه يصر على لقاءه كل مرة يضعه مع فتاة في ماضيها رجل لا يستحقها ولكن دينا قابلت احقر الرجلين وفرقد ليس ضمنهم فهو في النهاية رد فعله كانت لها اسبابها بالعكس من راغب المدلل الذي استشعر اهتمام رافد بغالية ف سعى يخطفها منه كما تعود وبعدم ملها رامها ولا ك عدي الحقير ذا القلب الأسود الذي تبلاء على فتاة لا سند قوي لها فقط لانها لا تراه او ترضاه زوجاً لها لكن منذر هذه المرة ليس مع رجل بعيد بل مع صديق اكتشف انه لم يكن يوماً يعرفه وهاهو يتعرف على حقارته التي يتقوى بها على الاضعف منه وصحيح منذر تصرف دون تفكير لكن تصرفه سليم واكيد سيأتي له اتصل يطلب نجدته ووقتها سيتدخل منذر ويقف في وجه عدي لا ان يعطيها رقم محامي صديق او يتصل هو بذاك المحامي... عدي وصفته بالحقارة لكنها كلمة قليلة في حقه ويستحق اكثر واما مشهد السجن تمنيت ان اكون بينهم كي اشبعه ضرباً مبرحاً ومع اني اعلم لا فائدة مع من هو مثله الضرب وطبعي واحد باخلاقه البرود ستكون سمته ولكنه اليوم في الدينا وغداً في الآخرة واين سيهرب من عقاب الله سبحانه وتعالى وخصوصاً انه قذف وتبلاء على فتاة بريئة اضحك اليوم وستبكي غداً، واعتقد اذا تم نصيب بين منذر ودينا ف الحقد الأسود داخله سيكون مضاعف فهو حاقد على منذر ويكره وكان يمثل صداقته وحقده على دينا ترجمه ومنذ زمن... دينا نوع معاكس ل هاجر ف دينا محاطة ب والدها وحبه ورعايته لكنه لم يستطع حمايتها من اشرار الناس ومع انه حاول لكن سمعتها تلطخت دينا مع كل ما مر بها لم ينجح عدي ب كسرها ولازالت قوية ولا تهابه بل تريد ان تحاول ان تنتصر عليه ومع انها منتصرة عليه باخلاقها وعدم خضوعها ولكنها تريد ان تأخذ حقها بالقانون وان يعلن انتصارها لكن في مجمتع ك مجتمعاتنا التي دائماً تضع الحق على المرأة حتى انتصارها سيكون بضريبة خصوصاً انها تقاتل شخص لا يخاف الله فيها مثقال ذرة، اما مشهد محاولتها طلب حقها وذاك الضابط الذي هو الآخر يستحق الضرب والفصل والمفترض تقديم شكوى فيه لانه لم يقم ب عمله او يحاول حتى محاولة ان يكون على الحياد والا يظلم فتاة فقط لانها فتاة، دينا لازال مشوارها طويل واعتقد تعلم ان عدي لن يقف عند هذا الحد وانه سيعود لما كان عليه لذلك من الأفضل لها ان ترحل هي ووالدها الان في الحقير تفكيره بدأ يعمل بإن يقتل والدها كي يستفرد بها واكيد ليس القتل المباشرة لكن بافعاله الحقيرة بإن يسبب له بجلطة قاتلة ف دينا دون ان تعلم اعطته الحل... شهرزاد اذا توجهت لدكتورة فريدة هي الاخرى واعتقد انها تريد ان تجد طريقة كي تنسى الخيانة والتخلص من الشك الذي سيسير بها الى خيار هي لا تريده... فرقد حسبه والده ويعاقبه كما كان يعاقبه مراهقاً طائشاً هو يستحق العقاب لكن ليس بهذه الطريقة وهو بهذا السن، فرقد قد يكون خائف ان ما قام به والده ارجعه اما لنقطة الصفر او خطوات الى الوراء وايضاً لان ليس بهذا الطريقة اراد الزواج فهل ستبقى فرحته منعصة حتى يوم الزواج وايضاً نسيت ان اسأل هل سيعاد عقد القران امام الناس فكما فهمت ان الشيخ الذي عقد القران لم يعد معتمد او ان القران صحيح خاصة ان هاجر ذكرت موافقتها ... هاجر من كل الكلام فقط ركزت على آخر جمل وجههم فرقد ل عبدالملك لانها شعرت بصدق فرقد وخوفه عليها وهذا اثر بها واكيد لديها هذا الأسبوع كي تفكر اكثر واكيد ابتعاد فرقد سيحدد داخلها اشياء وممكن استقبال والدته لها ايضاً سيحدد قراراتها ولكن معضلتها الحاج مع انها قد تستنتج انها قادرة ان تصل لقلبه من محبته ل فرقد واخدها الصيصان وبحثها عنهم كله له علاقة بحاجاتها لشعور الانتماء والحب والاطمئنان والاهمية، انقباض قلب هاجر طبيعي بعد ان اعتادت وجود فرقد في حياتها من جديد ومعرفتها انها اغلى ما يملك ومع ذلك هي تريد ان يمحي فرقد ما فعله بها ويشرح لها اسبابه وسنتظر ان ينفذ الوعد ووقتها تقرر، هاجر ستكون عروس مميزة في عائلة الشيخ اولاً لجمالها الذي يعتبر فرزة بين جمال بيت العشائر في البلدة وبياضها الذي لا يتميز به ايضاً افراد البلدة واكيد والدة فرقد ستجدها فخر لها ... الحاج عبدالجبار اخذ احتياطه واخبرها ان اي محاولة للهرب مقابلها الموت لكنه لم يعلم انها لم تعد تريد الهرب وان الهرب كان بعيد عن تفكيرها وكل ما تفكر به هو فرقد... اعتذر عن التعليق الذي ليس بمستوى الجمرة... مشكورة على الجمرتين الرااائعتين ومشكورة على التزامك معنا وعذراً منك على تعبك معنا وارجو منك السماح... موفقة بإذن الله تعالى ... في حفظ الله ورعايته... | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|