آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما مستوى الرواية | |||
| جيده جدا |     | 54 | 51.43% |
| جيدة |    | 42 | 40.00% |
| سيئة |    | 9 | 8.57% |
| المصوتون: 105. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-03-17, 09:20 PM
| #181 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب 
|  اقتباس:
فصل كل يوم ان شاء الله | |||||
|  |
|
28-03-17, 12:26 AM
| #182 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب
| قربنا نعرف سرك يامازن تعبتنا ههههههههه يارب الفصل ينول اعجابكم  الفصل الثالث عشر ....... ............. خرج مازن من غرفه والدته بوجه متجهم وفكر شارد فهو غير قادر على اتخاذ قرار توجه لغرفه الصالون بنفس الطابق ليجد الفتاتين يتحدثون سويا فى حميميه وهدوء فدخل اليهم وهو يرمق شهد بنظرات حيره شاهدته إيمان يدخل الغرفه فسارعت بسؤاله : طنط نامت يامازن مازن بوجه وعقل مرهق : ايوه والممرضه جنبها شهد تتأمل وجهه وتشفق عليه من قلقه على والدته وقف بينهم فى حيره وارتباك إيمان بنبره متعاطفه : مازن ارتاح شويه شكلك مرهق اوى شهد بلهفه : ايوه يامازن ﻻزم ترتاح شويه ادركت تسرعها فى الكﻻم فاسرعت بتصحيح كﻻمها : ياباشمهندس ابتسمت إيمان على استحياء لتصرف شهد العفوى مازن بصوت مرهق : اوكيه هدخل ارتاح شويه ..... وعامر فى الطريق إيمان : ايوه اتصل بيا شهد تنظر لوجه مازن وبنبره هادئه : وانا همشى بقى إيمان : خليكى شويه ياشهد شهد : معلش مشوارى بعيد مازن بإرهاق : استنى شويه هطلب السواق يوصلك شهد وهى تنظر لعينيه : مفيش داعى هاخد تاكسى مازن بإصرار : ربع ساعه ويجى يوصلك شهد بتعاطف مع حالته المتعبه : طب اتفضل انت ارتاح وانا هقعد مع الباشمهندسه إيمان بنبره محببه : وبعدين ياشهد اسمى إيمان وبس ابتسمت لها شهد ابتسامه رقيقه مازن بإقتضاب : عن اذنكم ايمان وشهد سويا : اتفضلجلست الفتاتين يتحدثون قليﻻ حتى وصل عامر الذى دخل مازحا حين رأهم عامر مازحا : ايه ده البنات الحلوه ديه فى انتظارى ..... ده انا محظوظ اوى ابتسموا له عند دخوله ورحبوا به وتوجه لخطيبته يقبل رأسها ويجلس بجانبها عامر باهتمام : ماما عامله ايه دلوقت إيمان : الحمدلله نايمه شويه ﻻحظ عامر شرود شهد فتوجه بكﻻمه لها : وانتى عامله ايه ياشهد شهد بابتسامه باهته : الحمدلله ... انا همشى بقى عامر : استنى هكلم السواق زمانه وصل شهد بحرج : مش ﻻزم انا.......... قاطعها عامر وهو يغمز : مازن موصينى .. عاوزه تزعليه كلم السائق ووجده وصل للفيﻻ عامر: وصل ياشهد يﻻ هوصلك ودعت إيمان ونزلت مع عامر وماهى إﻻ دقائق حتى صعد عامر سريعا ودخل على إيمان عامر مازحا : أنا وأنتى والشيطان تالتنا ياقطه نهضت إيمان تبعد عن طريقه : عامر اعقل عامر بشقاوه : ما هوالعقل بيقول كده إيمان وهى تبتعد عنه اكثر : هزعل منك حاولت الهرب منه ولكنه امسك ذراعيها وردد مازحا : هتروحى فين فاسندت رأسها على صدره وهى تنظر إلى اﻻسفل لتبعد وجهها عن شفتيه ضحك عامر على تصرفها وقال : ارفعى راسك ايمان بعناد : ﻷ .. سبنى بقى استمر عامر فى الضحك ووضع يده على ذقنها ورفع رأسها بيده وهو يقول : هتمنعينى كده يعنى إيمان بصوت هادئ : عشان خاطرى ياعامر بﻻش عامر بهمس : وحشتينى اوى ردت إيمان عليه بإبتسامه رقيقه : وانت كمان ياحبيبى انحنى عليها ليقبلها فابعدت رأسها مره ثانيه وهى تهرب من شفتيه : عامر اصبر شويه عامر بهمس : لغايه امتى إيمان بصوت خافت : هانت شهرين ونجوز عامر بتنهيده : كان مالى ومال الجواز ما كنت منحرف اد الدنيا ضربته بيدها على كتفه وهى تضحك ضمها عامر لصدره وهو يطلق تنهيده ويقبل رأسها : حاضر هاصبر عشان خاطرك ........................... مر يومان وساءت الحاله الصحيه لوالده مازن وحدثت مضاعفات خطيره فزاد قلق مازن عليها وتوجهت شهد للفيﻻ لﻻطمئنان عليه واتخذت حجه بعض اﻻوراق الهامه لتعرضها عليه وصلت للفيﻻ واتجهت للمكتب ووجدته يجلس على اﻻريكه فى غرفه مكتبه وينفث دخان سيجارته فى قلق ويظهر على وجهه عﻻمات القلق واﻻرهاق دخلت شهد بهدوء وبنبره متعاطفه : مازن .... عامل ايه دلوقتى التفت لها مازن بحزن : تعالى ياشهد .... دخلت شهد بخطوات هادئه وهى تتأمل حالته ووضعت اﻻوراق على المكتب فنادها مازن بنبره مرهقه : شهد تعالى اقعدى جنبى تقدمت شهد نحوه وجلست على طرف اﻻريكه بجانبه شهد بصوت هادئ : والدتك عامله ايه دلوقتى مازن بحزن وبصوت قلق : تعبانه اوى ..... انا ماليش غيرها .... لو جرالها حاجه قاطعته شهد : ﻻ قدر الله ... ربنا يخليهالك مازن وهو يخفض رأسه : انا بكره الموت بياخد منى اللى بحبهم شهد وقد اقتربت منه قليﻻ لتضع يدها على كتفه مواسيه له بصوت حنون : اهدى يامازن ...انت اقوى من كده نظر مازن لعينيها قليﻻ بعينين حائرتين ثم مد ذراعه حول كتفها يضمها اليه والذراع اﻻخرى على خصرها يجذبها بحنان لصدره و رأسه على كتفها فوجئت شهد بتصرفه فارتبكت ولم تتحرك من مكانها ولكن بعد لحظات وضعت يديها على خصره بحنان ..... فابعد مازن راسه عن كتفها لينظر لعينيها ووضع يده على وجهها بحنان واقترب اكثر من شفتيها يقبلها بحب رفعت شهد يدها على صدره لتبعده عنها ولكن بعد لحظات غرقت معه فى قبله طويله افقدتها توازنها شعر مازن بارتخاء اعصابها فانهى قبلته وضمها لصدره لتهدأ قليﻻ ويلتقط انفاسه الﻻهثه مر بعض الوقت وهو يضمها لصدره بحب فرفعت شهد وجهها اليه وهى تضع يدها على وجهه وبصوت هامس : بحبك يامازن ... بحبك اوى كانت هذه المره اﻻولى التى تعترف فيها شهد لمازن بحبها صراحه فبالرغم من عﻻقتهم اﻻ انهم لم يصرحوا بهذه الكلمه لبعض فابتعد مازن ببطئ مع ابتسامه متردده على وجهه مازن بتلعثم : شهد آ آ ... ﻻزم تمشى دلوقتى ممكن حد يجى شهد بتعجب وهى تراه يبعد عنها : فى ايه يامازن نهض مازن من مكانه وقال بإرتباك : ابدا انا خايف عليكى .... نكلم بعدين شعرت شهد باﻻحراج من تصرفه الغريب ورددت بحيرة : حاضر قامت من مكانها لتلتقط شنطتها والملفات شهد بنبره حائرة : مش عاوز حاجه مازن بنصف ابتسامه : شكرا انصرفت شهد بمشاعر مختلطه تحاول فهم تصرفات مازن الغريبه التى افسدت سعادتها بأول قبله فى حياتها من حب عمرها وهل اخطأت عندما اعترفت بحبها له قبل ان يعترف هو بحبه .............................. فى اﻻيام التاليه تحسنت الحاله الصحيه لوالده مازن واطمئن عليها وﻻزالت شهد تذهب لفيﻻ مازن ولكنه كان يتهرب منها بخروجه من الفيﻻ وقت وصولها او يشغل نفسه باى شئ مما زاد شعورها باﻻلم والحيره فكانت تقضى الوقت مع والدته لتسليتها وقضاء وقت معها ومع إيمان فى حاله وجودها وفى احد اﻻيام توجهت شهد لغرفه ساميه شهد بابتسامه رقيقه : صباح الخير حضرتك عامله ايه النهارده ساميه باقتضاب : الحمدلله احسن كتير مازالت ساميه ﻻ تشعر بارتياح لشهد وعﻻقاتها بمازن فقالت بجديه : انا تعبتك معايا اﻻيام اللى فاتت شهد برقه : مفيش تعب يافندم المهم صحتك ساميه وهى تخرج ظرف من درج الكومودينو : اتفضلى ياشهد ديه حاجه بسيطه عشان تعبك معايا فوجئت شهد بتصرفها فقالت باحراج : ايه ده حضرتك ...... انا معملتش حاجه ده واجب ساميه باصرار : ﻻزم تخديه انتى تعبتى معايا وده مش شغلك .... اعتبريه مكافأه على وقتك ومجهودك معايا نهضت شهد لتنصرف : انا ماعملتش كده عشان فلوس ده تقدير ومحبه لحضرتك وللباشمهندس ....... بعد اذنك ................................. لم تذهب شهد للفيﻻ مره اخرى بعد ان شعرت باﻻهانه من تصرف ساميه واصبحت رحمه تذهب باﻻوراق المراد توقعها من مازن وشهد تعرف اخباره عن طريق رحمه فهو ﻻيجيب اتصاﻻتها مما زاد من المها وحيرتها .......................... فى صباح أحد اﻻيام وصل مازن الشركه وتجمع حوله الموظفين لﻻطمئنان على والدته شكرهم على سؤالهم واتجه لمكتبه عندما رأته شهد قامت بلهفه : مازن ... صباح الخير مازن باقتضاب : صباح النور ودخل لمكتبه سريعا دخلت خلفه شهد فخلع جاكته ووضعه جانبا وجلس على مكتبه مازن بجديه : اﻻوراق المهمه بس اعرضيها عليا واجلى الباقيين شعرت شهد بالحيره واﻻرتباك من تصرفه و هى التى تشتاق لرؤيته فردت بنبره حائرة : حاضر خرجت وعادت بالملفات تضعها امامه : اتفضل كنت عاوزه اكلم معاك مازن باقتضاب : مش وقته شهد بحده : ﻷ وقته نظر لها مازن بغضب : انتى بتقولى ايه شهد بعصبيه : يعنى ﻻزم نتكلم يامازن ..... انا عملت ايه ضايقك مازن بهدوء : انا مش مضايق شهد محاوله ان تفهم : طيب مش بتكلمنى ليه ...... ومش بترد على مكالماتى ....... انت بتهرب منى مازن بعدم اهتمام : ههرب ليه يعنى شهد بحده : ما انا مش فاهمه حاجه .... فهمنى ارجوك مازن بحنق : ديه اوهام فدماغك حاولت شهد السيطره على اعصابها امام اسلوبه المستفز : طب حصل موقف مع والدتك عاوزه اقولك عليه مازن بتسأل : موقف ايه شهد بضيق : كانت عاوزه تدينى فلوس مقابل انى ساعدتها .... وانا رفضت وشكرتها مازن بﻻ مباله : ليه من حقك تاخديهم شهد بتعجب : ايه مازن ببرود : انتى تعبتى وحقك تاخدى فلوس على مجهودك شهد باستغراب : انا عملت كده عشانك انت مازن بعدم اهتمام : خﻻص انا هعملك مكافأه كبيره شهد بصدمه : مكافأه ايه يامازن .... انا عملت ده عشان آ آ .... اللى بينا مازن باستغراب : ايه اللى بينا قام من كرسيه ليقف بعيدا عن عيون شهد شهد بدهشه : ايه اللى بينا ... ما انتش عارف مازن بﻻ مباﻻة : ماتكبريش الموضوع ... عادى شهد بتوتر : الحب والمشاعر اللى بينا عادى مازن وهو يهرب من عيونها : حب ايه .... انا مقلتش انى بحبك شهد بعيون متسعه وهى تقف امامه : ماقلتش ..... الحب مش بالكﻻم الحب احساس مازن ببرود : انتى فهمتى غلط أكمل وهو يغمز : اللى بينا ده ارتياح ...صداقه ... صحوبيه كده يعنى شهد بإنفعال : صداقه .... صحوبيه ومين قالك انى بصحاب وأكملت بإنفعال أكبر : مشاعرنا وخروجنا وغيرتك عليا .... صحوبيه وبوستك ليا صحوبيه مازن ضاحكا بطريقه مستفزه : واكتر من كده كمان .... .... انتى ساذجه اوى شهد وقد جن جنونها من ردوده واحمر وجهها من الغضب شهد بغضب : ساذجه انى حبيبتك وامنت لك واخلصت ليك وجذبت القﻻده من رقبتها بعنف فانقطعت السلسله وقذفتها فى وجه مازن فخبطت بصدره ووقعت باﻻرض فتجهم وجه مازن وهو يتأملها اكملت شهد بغضب : انت شايف انى رخيصه زى اللى تعرفهم .... ... متشكره اوى لحضرتك انا اللى غلطانه انى حبيبتك وندمانه على كل ثانيه قضتها معاك اكملت بصوت متقطع من البكاء : انت دبحتنى يامازن... دبحتنى .... حرام عليك خرجت تجرى وامسكت بشنطتها وجريت خارج الشركه رآها عامر فاسرع لمكتب مازن وجد مازن يقف بمنتصف الغرفه وينظر للقﻻده الملقاه على اﻻرض عامر بقلق : فى ايه يامازن ..... شهد مالها لم يجب مازن ولكنه انحنى يلتقط القﻻده فى يده عامر بصوت مرتفع : مازن ايه اللى حصل .... اكلم مازن بصوت منخفض : دبحتها ودبحت نفسى بسكينه واحده عامر متسائﻻ : فهمنى حصل ايه لم يجب مازن عليه فامسك عامر ذراعيه وهزه بقوه : مازن فوق ورد عليا مازن بعصبيه : خﻻص ياعامر الموضوع انتهى عامر محاوﻻ تهدئه مازن : اهدى واحكيلى بالتفصيل ..... تعالى اقعد واحكيلى جلس مازن على اﻻريكه الجلديه وهو كالمصدوم فحثه عامر على الكﻻم حكى مازن مادار بينه وبين شهد وماحدث من والدته صاح عامر فى ضيق : ليه يامازن ...ليه شهد مش نسرين .... شهد مش نسرين يامازن ..... انا لو مش متأكد انها بنت محترمه ومخلصه ماكنتش سبتكم تحبوا بعض وﻻ كنت خليت العﻻقه ديه تبتدى من اﻻول نظر مازن لعامر شذرا فأكمل عامر بحنق : ايوه كنت عارف من اﻻول ..... هو الحب بيدارى صمت مازن وهو يسند رأسه بين كفيه مازن بشرود وبصوت خافت بطئ يخرج من بين انفاسه الﻻهثه : خوفت ياعامر .... خوفت .... تضيع منى .. بالموت ... او .... او ... .... بأسواء من الموت عامر بحنق : فقلت تسبق و تضيعتها يإيدك نظر له مازن بحنق وهو يتنفس بصعوبه عامر بصوت هادئ محاوﻻ تهدئته : شهد بتحبك بجد ومخلصه ليك ومستحيل انها..... قاطعه مازن بهياج وهو يهب واقفا ويركل الطاوله الزجاجيه امام اﻻريكه فحطمها الى اشﻻء وهو يصيح غاضبا : كلهم زى بعض .....كلهم زى بعض ..... انتهى الموضوع يومين وانا هنسى وهى هتنسى عامر بضيق : أنت مصدق نفسك نظر له مازن بنظرات ناريه دامعه وهو يحاول التقاط انفاسه الﻻهثه وركل الكرسى امامه فاطاحه من امامه اقترب عامر منه وهو يربت على كتفه : اهدى ... اهدى خد نفسك ..... يﻻ نروح انت محتاج ترتاح نظر مازن للقﻻده التى ﻻزالت فى يده ووضعها بجيبه والتقط الجاكت وخرج من الشركه بصحبه عامر وهو فى حاله حزن وغضب ﻻ يستطيع السيطره عليه ............................. وصلت شهد لمنزلها والدموع تمﻷ عيونها واول ما رأت والدتها احتضنتها وانهارت فى البكاء ليلى بفزع : بسم الله الرحمن الرحيم ... مالك ياحبيتى شهد بصوت متقطع من البكاء : كسرقلبى ياماما ليلى بقلق : ﻻحول وﻻ قوه اﻻ بالله .... اهدى ياحبيبتى ...... قلتلك بﻻش من اﻻول وحذرتك شهد ببكاء : غصب عنى .. غصب عنى ....حبيته احتضنت ليلى ابنتها وهى تحاول تهدئتها ومواستها ببعض الكلمات وقلبها ينفطر حزنا عليها ليلى بحنو : استهدى بالله وقومى غيرى هدومك واغسلى وشك ...... يﻻ ياحبيبتى منه لله لم تستطع شهد السيطره على بكاءها فصدمتها كبيره وقلبها المجروح يكاد ان يتوقف من اﻷلم حاولت والدتها مساعدتها على الدخول لغرفتها وغسل وجهها لعلها تهدأ قليﻻ لكنها لم تستطيع التحرك من مكانها او السيطره على بكائها ضمتها والدتها إلى صدرها بقوه وهى تقرأ بعض آيات قرآنيه لعل ابنتها تهدأ وتجد بعض السكينه ..................... | ||||
|
| |
|
28-03-17, 01:48 AM
| #183 | ||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب
| ارجو الفصل ينول اعجابكم وشكرا لكل المتابعين أجمل تحيه لكم .gif "Eh S(7)") الفصل الثالث عشر ....... ............. خرج مازن من غرفه والدته بوجه متجهم وفكر شارد فهو غير قادر على اتخاذ قرار توجه لغرفه الصالون بنفس الطابق ليجد الفتاتين يتحدثون سويا فى حميميه وهدوء فدخل اليهم وهو يرمق شهد بنظرات حيره شاهدته إيمان يدخل الغرفه فسارعت بسؤاله : طنط نامت يامازن مازن بوجه وعقل مرهق : ايوه والممرضه جنبها شهد تتأمل وجهه وتشفق عليه من قلقه على والدته وقف بينهم فى حيره وارتباك إيمان بنبره متعاطفه : مازن ارتاح شويه شكلك مرهق اوى شهد بلهفه : ايوه يامازن ﻻزم ترتاح شويه ادركت تسرعها فى الكﻻم فاسرعت بتصحيح كﻻمها : ياباشمهندس ابتسمت إيمان على استحياء لتصرف شهد العفوى مازن بصوت مرهق : اوكيه هدخل ارتاح شويه ..... وعامر فى الطريق إيمان : ايوه اتصل بيا شهد تنظر لوجه مازن وبنبره هادئه : وانا همشى بقى إيمان : خليكى شويه ياشهد شهد : معلش مشوارى بعيد مازن بإرهاق : استنى شويه هطلب السواق يوصلك شهد وهى تنظر لعينيه : مفيش داعى هاخد تاكسى مازن بإصرار : ربع ساعه ويجى يوصلك شهد بتعاطف مع حالته المتعبه : طب اتفضل انت ارتاح وانا هقعد مع الباشمهندسه إيمان بنبره محببه : وبعدين ياشهد اسمى إيمان وبس ابتسمت لها شهد ابتسامه رقيقه مازن بإقتضاب : عن اذنكم ايمان وشهد سويا : اتفضلجلست الفتاتين يتحدثون قليﻻ حتى وصل عامر الذى دخل مازحا حين رأهم عامر مازحا : ايه ده البنات الحلوه ديه فى انتظارى ..... ده انا محظوظ اوى ابتسموا له عند دخوله ورحبوا به وتوجه لخطيبته يقبل رأسها ويجلس بجانبها عامر باهتمام : ماما عامله ايه دلوقت إيمان : الحمدلله نايمه شويه ﻻحظ عامر شرود شهد فتوجه بكﻻمه لها : وانتى عامله ايه ياشهد شهد بابتسامه باهته : الحمدلله ... انا همشى بقى عامر : استنى هكلم السواق زمانه وصل شهد بحرج : مش ﻻزم انا.......... قاطعها عامر وهو يغمز : مازن موصينى .. عاوزه تزعليه كلم السائق ووجده وصل للفيﻻ عامر: وصل ياشهد يﻻ هوصلك ودعت إيمان ونزلت مع عامر وماهى إﻻ دقائق حتى صعد عامر سريعا ودخل على إيمان عامر مازحا : أنا وأنتى والشيطان تالتنا ياقطه نهضت إيمان تبعد عن طريقه : عامر اعقل عامر بشقاوه : ما هوالعقل بيقول كده إيمان وهى تبتعد عنه اكثر : هزعل منك حاولت الهرب منه ولكنه امسك ذراعيها وردد مازحا : هتروحى فين فاسندت رأسها على صدره وهى تنظر إلى اﻻسفل لتبعد وجهها عن شفتيه ضحك عامر على تصرفها وقال : ارفعى راسك ايمان بعناد : ﻷ .. سبنى بقى استمر عامر فى الضحك ووضع يده على ذقنها ورفع رأسها بيده وهو يقول : هتمنعينى كده يعنى إيمان بصوت هادئ : عشان خاطرى ياعامر بﻻش عامر بهمس : وحشتينى اوى ردت إيمان عليه بإبتسامه رقيقه : وانت كمان ياحبيبى انحنى عليها ليقبلها فابعدت رأسها مره ثانيه وهى تهرب من شفتيه : عامر اصبر شويه عامر بهمس : لغايه امتى إيمان بصوت خافت : هانت شهرين ونجوز عامر بتنهيده : كان مالى ومال الجواز ما كنت منحرف اد الدنيا ضربته بيدها على كتفه وهى تضحك ضمها عامر لصدره وهو يطلق تنهيده ويقبل رأسها : حاضر هاصبر عشان خاطرك ........................... مر يومان وساءت الحاله الصحيه لوالده مازن وحدثت مضاعفات خطيره فزاد قلق مازن عليها وتوجهت شهد للفيﻻ لﻻطمئنان عليه واتخذت حجه بعض اﻻوراق الهامه لتعرضها عليه وصلت للفيﻻ واتجهت للمكتب ووجدته يجلس على اﻻريكه فى غرفه مكتبه وينفث دخان سيجارته فى قلق ويظهر على وجهه عﻻمات القلق واﻻرهاق دخلت شهد بهدوء وبنبره متعاطفه : مازن .... عامل ايه دلوقتى التفت لها مازن بحزن : تعالى ياشهد .... دخلت شهد بخطوات هادئه وهى تتأمل حالته ووضعت اﻻوراق على المكتب فنادها مازن بنبره مرهقه : شهد تعالى اقعدى جنبى تقدمت شهد نحوه وجلست على طرف اﻻريكه بجانبه شهد بصوت هادئ : والدتك عامله ايه دلوقتى مازن بحزن وبصوت قلق : تعبانه اوى ..... انا ماليش غيرها .... لو جرالها حاجه قاطعته شهد : ﻻ قدر الله ... ربنا يخليهالك مازن وهو يخفض رأسه : انا بكره الموت بياخد منى اللى بحبهم شهد وقد اقتربت منه قليﻻ لتضع يدها على كتفه مواسيه له بصوت حنون : اهدى يامازن ...انت اقوى من كده نظر مازن لعينيها قليﻻ بعينين حائرتين ثم مد ذراعه حول كتفها يضمها اليه والذراع اﻻخرى على خصرها يجذبها بحنان لصدره و رأسه على كتفها فوجئت شهد بتصرفه فارتبكت ولم تتحرك من مكانها ولكن بعد لحظات وضعت يديها على خصره بحنان ..... فابعد مازن راسه عن كتفها لينظر لعينيها ووضع يده على وجهها بحنان واقترب اكثر من شفتيها يقبلها بحب رفعت شهد يدها على صدره لتبعده عنها ولكن بعد لحظات غرقت معه فى قبله طويله افقدتها توازنها شعر مازن بارتخاء اعصابها فانهى قبلته وضمها لصدره لتهدأ قليﻻ ويلتقط انفاسه الﻻهثه مر بعض الوقت وهو يضمها لصدره بحب فرفعت شهد وجهها اليه وهى تضع يدها على وجهه وبصوت هامس : بحبك يامازن ... بحبك اوى كانت هذه المره اﻻولى التى تعترف فيها شهد لمازن بحبها صراحه فبالرغم من عﻻقتهم اﻻ انهم لم يصرحوا بهذه الكلمه لبعض فابتعد مازن ببطئ مع ابتسامه متردده على وجهه مازن بتلعثم : شهد آ آ ... ﻻزم تمشى دلوقتى ممكن حد يجى شهد بتعجب وهى تراه يبعد عنها : فى ايه يامازن نهض مازن من مكانه وقال بإرتباك : ابدا انا خايف عليكى .... نكلم بعدين شعرت شهد باﻻحراج من تصرفه الغريب ورددت بحيرة : حاضر قامت من مكانها لتلتقط شنطتها والملفات شهد بنبره حائرة : مش عاوز حاجه مازن بنصف ابتسامه : شكرا انصرفت شهد بمشاعر مختلطه تحاول فهم تصرفات مازن الغريبه التى افسدت سعادتها بأول قبله فى حياتها من حب عمرها وهل اخطأت عندما اعترفت بحبها له قبل ان يعترف هو بحبه .............................. فى اﻻيام التاليه تحسنت الحاله الصحيه لوالده مازن واطمئن عليها وﻻزالت شهد تذهب لفيﻻ مازن ولكنه كان يتهرب منها بخروجه من الفيﻻ وقت وصولها او يشغل نفسه باى شئ مما زاد شعورها باﻻلم والحيره فكانت تقضى الوقت مع والدته لتسليتها وقضاء وقت معها ومع إيمان فى حاله وجودها وفى احد اﻻيام توجهت شهد لغرفه ساميه شهد بابتسامه رقيقه : صباح الخير حضرتك عامله ايه النهارده ساميه باقتضاب : الحمدلله احسن كتير مازالت ساميه ﻻ تشعر بارتياح لشهد وعﻻقاتها بمازن فقالت بجديه : انا تعبتك معايا اﻻيام اللى فاتت شهد برقه : مفيش تعب يافندم المهم صحتك ساميه وهى تخرج ظرف من درج الكومودينو : اتفضلى ياشهد ديه حاجه بسيطه عشان تعبك معايا فوجئت شهد بتصرفها فقالت باحراج : ايه ده حضرتك ...... انا معملتش حاجه ده واجب ساميه باصرار : ﻻزم تخديه انتى تعبتى معايا وده مش شغلك .... اعتبريه مكافأه على وقتك ومجهودك معايا نهضت شهد لتنصرف : انا ماعملتش كده عشان فلوس ده تقدير ومحبه لحضرتك وللباشمهندس ....... بعد اذنك ................................. لم تذهب شهد للفيﻻ مره اخرى بعد ان شعرت باﻻهانه من تصرف ساميه واصبحت رحمه تذهب باﻻوراق المراد توقعها من مازن وشهد تعرف اخباره عن طريق رحمه فهو ﻻيجيب اتصاﻻتها مما زاد من المها وحيرتها .......................... فى صباح أحد اﻻيام وصل مازن الشركه وتجمع حوله الموظفين لﻻطمئنان على والدته شكرهم على سؤالهم واتجه لمكتبه عندما رأته شهد قامت بلهفه : مازن ... صباح الخير مازن باقتضاب : صباح النور ودخل لمكتبه سريعا دخلت خلفه شهد فخلع جاكته ووضعه جانبا وجلس على مكتبه مازن بجديه : اﻻوراق المهمه بس اعرضيها عليا واجلى الباقيين شعرت شهد بالحيره واﻻرتباك من تصرفه و هى التى تشتاق لرؤيته فردت بنبره حائرة : حاضر خرجت وعادت بالملفات تضعها امامه : اتفضل كنت عاوزه اكلم معاك مازن باقتضاب : مش وقته شهد بحده : ﻷ وقته نظر لها مازن بغضب : انتى بتقولى ايه شهد بعصبيه : يعنى ﻻزم نتكلم يامازن ..... انا عملت ايه ضايقك مازن بهدوء : انا مش مضايق شهد محاوله ان تفهم : طيب مش بتكلمنى ليه ...... ومش بترد على مكالماتى ....... انت بتهرب منى مازن بعدم اهتمام : ههرب ليه يعنى شهد بحده : ما انا مش فاهمه حاجه .... فهمنى ارجوك مازن بحنق : ديه اوهام فدماغك حاولت شهد السيطره على اعصابها امام اسلوبه المستفز : طب حصل موقف مع والدتك عاوزه اقولك عليه مازن بتسأل : موقف ايه شهد بضيق : كانت عاوزه تدينى فلوس مقابل انى ساعدتها .... وانا رفضت وشكرتها مازن بﻻ مباله : ليه من حقك تاخديهم شهد بتعجب : ايه مازن ببرود : انتى تعبتى وحقك تاخدى فلوس على مجهودك شهد باستغراب : انا عملت كده عشانك انت مازن بعدم اهتمام : خﻻص انا هعملك مكافأه كبيره شهد بصدمه : مكافأه ايه يامازن .... انا عملت ده عشان آ آ .... اللى بينا مازن باستغراب : ايه اللى بينا قام من كرسيه ليقف بعيدا عن عيون شهد شهد بدهشه : ايه اللى بينا ... ما انتش عارف مازن بﻻ مباﻻة : ماتكبريش الموضوع ... عادى شهد بتوتر : الحب والمشاعر اللى بينا عادى مازن وهو يهرب من عيونها : حب ايه .... انا مقلتش انى بحبك شهد بعيون متسعه وهى تقف امامه : ماقلتش ..... الحب مش بالكﻻم الحب احساس مازن ببرود : انتى فهمتى غلط أكمل وهو يغمز : اللى بينا ده ارتياح ...صداقه ... صحوبيه كده يعنى شهد بإنفعال : صداقه .... صحوبيه ومين قالك انى بصحاب وأكملت بإنفعال أكبر : مشاعرنا وخروجنا وغيرتك عليا .... صحوبيه وبوستك ليا صحوبيه مازن ضاحكا بطريقه مستفزه : واكتر من كده كمان .... .... انتى ساذجه اوى شهد وقد جن جنونها من ردوده واحمر وجهها من الغضب شهد بغضب : ساذجه انى حبيبتك وامنت لك واخلصت ليك وجذبت القﻻده من رقبتها بعنف فانقطعت السلسله وقذفتها فى وجه مازن فخبطت بصدره ووقعت باﻻرض فتجهم وجه مازن وهو يتأملها اكملت شهد بغضب : انت شايف انى رخيصه زى اللى تعرفهم .... ... متشكره اوى لحضرتك انا اللى غلطانه انى حبيبتك وندمانه على كل ثانيه قضتها معاك اكملت بصوت متقطع من البكاء : انت دبحتنى يامازن... دبحتنى .... حرام عليك خرجت تجرى وامسكت بشنطتها وجريت خارج الشركه رآها عامر فاسرع لمكتب مازن وجد مازن يقف بمنتصف الغرفه وينظر للقﻻده الملقاه على اﻻرض عامر بقلق : فى ايه يامازن ..... شهد مالها لم يجب مازن ولكنه انحنى يلتقط القﻻده فى يده عامر بصوت مرتفع : مازن ايه اللى حصل .... اكلم مازن بصوت منخفض : دبحتها ودبحت نفسى بسكينه واحده عامر متسائﻻ : فهمنى حصل ايه لم يجب مازن عليه فامسك عامر ذراعيه وهزه بقوه : مازن فوق ورد عليا مازن بعصبيه : خﻻص ياعامر الموضوع انتهى عامر محاوﻻ تهدئه مازن : اهدى واحكيلى بالتفصيل ..... تعالى اقعد واحكيلى جلس مازن على اﻻريكه الجلديه وهو كالمصدوم فحثه عامر على الكﻻم حكى مازن مادار بينه وبين شهد وماحدث من والدته صاح عامر فى ضيق : ليه يامازن ...ليه شهد مش نسرين .... شهد مش نسرين يامازن ..... انا لو مش متأكد انها بنت محترمه ومخلصه ماكنتش سبتكم تحبوا بعض وﻻ كنت خليت العﻻقه ديه تبتدى من اﻻول نظر مازن لعامر شذرا فأكمل عامر بحنق : ايوه كنت عارف من اﻻول ..... هو الحب بيدارى صمت مازن وهو يسند رأسه بين كفيه مازن بشرود وبصوت خافت بطئ يخرج من بين انفاسه الﻻهثه : خوفت ياعامر .... خوفت .... تضيع منى .. بالموت ... او .... او ... .... بأسواء من الموت عامر بحنق : فقلت تسبق و تضيعتها يإيدك نظر له مازن بحنق وهو يتنفس بصعوبه عامر بصوت هادئ محاوﻻ تهدئته : شهد بتحبك بجد ومخلصه ليك ومستحيل انها..... قاطعه مازن بهياج وهو يهب واقفا ويركل الطاوله الزجاجيه امام اﻻريكه فحطمها الى اشﻻء وهو يصيح غاضبا : كلهم زى بعض .....كلهم زى بعض ..... انتهى الموضوع يومين وانا هنسى وهى هتنسى عامر بضيق : أنت مصدق نفسك نظر له مازن بنظرات ناريه دامعه وهو يحاول التقاط انفاسه الﻻهثه وركل الكرسى امامه فاطاحه من امامه اقترب عامر منه وهو يربت على كتفه : اهدى ... اهدى خد نفسك ..... يﻻ نروح انت محتاج ترتاح نظر مازن للقﻻده التى ﻻزالت فى يده ووضعها بجيبه والتقط الجاكت وخرج من الشركه بصحبه عامر وهو فى حاله حزن وغضب ﻻ يستطيع السيطره عليه ............................. وصلت شهد لمنزلها والدموع تمﻷ عيونها واول ما رأت والدتها احتضنتها وانهارت فى البكاء ليلى بفزع : بسم الله الرحمن الرحيم ... مالك ياحبيتى شهد بصوت متقطع من البكاء : كسرقلبى ياماما ليلى بقلق : ﻻحول وﻻ قوه اﻻ بالله .... اهدى ياحبيبتى ...... قلتلك بﻻش من اﻻول وحذرتك شهد ببكاء : غصب عنى .. غصب عنى ....حبيته احتضنت ليلى ابنتها وهى تحاول تهدئتها ومواستها ببعض الكلمات وقلبها ينفطر حزنا عليها ليلى بحنو : استهدى بالله وقومى غيرى هدومك واغسلى وشك ...... يﻻ ياحبيبتى منه لله لم تستطع شهد السيطره على بكاءها فصدمتها كبيره وقلبها المجروح يكاد ان يتوقف من اﻷلم حاولت والدتها مساعدتها على الدخول لغرفتها وغسل وجهها لعلها تهدأ قليﻻ لكنها لم تستطيع التحرك من مكانها او السيطره على بكائها ضمتها والدتها إلى صدرها بقوه وهى تقرأ بعض آيات قرآنيه لعل ابنتها تهدأ وتجد بعض السكينه ..................... | ||||
|
| |
|
28-03-17, 10:12 AM
| #184 | ||||||||
| مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء  
| كسرت قلب البنت يا مازن روح يا شيخ انت و امك الله يصلح حالكو لما انت مش عايز تكمل كنت عشمتها ليه و قربت منها و تجاوزت معاها و انت عارغ انها مش كده نصيبة تشيلك اهو جه اليوم اللي اخب فيه عامر عنك الراجل واضح صريح مش زيك مش عارف عايز ايه | ||||||||
|
| |
|
28-03-17, 10:51 AM
| #185 | |||||||||||
| نجم روايتي 
| لو كانت شهد جامدة كنت قلت لها عامليه ببرود و رسمية لكن اعمل ايه قلبها رهيف و رومانسية على الاخر و فاكرة إن الابيض أبيض و الاسود اسود لا أحنا فى دنيا غابة و مازن قهر شهد و عمل نقطة سوداء فى قلبها و هى تستاهل سلمت بسرعة مشاعرها و غرقت فى بحر الاوهام بأن مازن يبادلها الحب وفى الاخر أخذت إيه؟ | |||||||||||
|
| |
|
28-03-17, 11:13 AM
| #186 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب
| اقتباس:
باين على مازن مجروح اديله فرصه تانيه هههههه | |||||
|
| |
|
28-03-17, 11:22 AM
| #187 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب
| اقتباس:
ترتطم بصخره الواقع والنهايه بتكون جرح كبير شكرا لمتابعتك حبيبتى | |||||
|
| |
|
28-03-17, 12:30 PM
| #189 | |||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وراوي القلوب
| اقتباس:
يمكن مازن ومامته عندهم عذر هنشوف شكررررا لمتابعتك | |||||
|
| |
|
28-03-17, 01:00 PM
| #190 | |||||
| اقتباس:
عموما يا سمسم انتى ابدعتى جدا فى الفصل دة واسلوبك بقى اوضح واجمل انت قدرتى توصلى شعور واحساس شهد بكل براعة دمتى بود | |||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
33Likes
.png)
العرض العادي
