آخر 10 مشاركات
العاطفة الانتقامية (19) للكاتبة: Lynne Graham *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )           »          عذراء فالينتي (135) للكاتبة:Maisey Yates(الجزء 3 سلسلة ورثة قبل العهود) *كاملة* (الكاتـب : Gege86 - )           »          264 - جزيرة مادرونا - اليرابيت غراهام - روايات عبير الجديدة (الكاتـب : samahss - )           »          الملاك والوحش الايطالي (6) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : monaaa - )           »          صبراً يا غازية (3) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة إلياذة العاشقين (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          عرض مغرى (148) للكاتبة Michelle Conder .. كاملة مع الروابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          وَرِيث موريتي(102) للكاتبة:Katherine Garbera(الجزء1 من سلسلة ميراث آل موريتي) كاملة (الكاتـب : Gege86 - )           »          سيكولوجية المرأة (الكاتـب : Habiba Banani - )           »          اصديق (انت)ام عدو؟ (الكاتـب : مجهولة. القدر - )           »          قدرها ان يحبها شيطان (1) .. سلسلة زهرة الدم. (الكاتـب : Eveline - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > المنتدى العلمي > منتدى البحوث والمعلومات العامة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-17, 11:08 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,732
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Bravo أخيراً التوصل إلى حل لغز الفستان الذي حيَّر العالم!





السؤال الذي قسم جمهور الإنترنت إلى نصفين “هل كان لون الفستان الذي ارتدته أم العروسة الاسكتلندية أبيض وذهبياً، أم أسود وأزرق؟” الآن فقد مرّ عامان على هذا الجدل، إلا أنه حُسم مؤخراً بفضل العلم.
إذ وجدت دراسة جديدة أن ساعاتنا البيولوجية ربما تكون هي العامل الحاسم في هذا الأمر. ورجّح الباحثون أنَّ رؤية الثوب باللونين الأبيض والذهبي تصبح أكثر احتمالاً عند الأشخاص الذين يستيقظون مبكراً، مقارنةً بمن ينامون لوقتٍ متأخر.

أخيراً التوصل إلى حل لغز الفستان الذي حيَّر العالم!

ترتكز النتائج على دراسةٍ عبر الإنترنت قام بها باسكال واليش، الباحث في جامعة نيويورك الأميركية، على أكثر من 13 ألف مُشارك، حيث سُئِلَ المشاركون في الدراسة، والذين كانوا بالفعل قد رأوا الثوب من قبل، ما إذا كانوا يصدقون أم لا أنَّ الفستان التُقِطَت صورتُه في الظل. وأثرت معتقداتهم بشأن ذلك الأمر بقوة في طريقة إدراكهم للون الثوب.
فتبيّن أنَّ من ظنوا بأن الصورة التُقِطَت في الظل، أربعة من كل خمسة أشخاص كانوا يرون أنَّ لون الثوب أبيض وذهبي، هذا مقارنةً بعدد الأشخاص الذين رأوا نفس اللونين والذي لم يتعدَّ عددهم النصف بين الأشخاص الذين لم يدركوا وجود الظل.

ويعتقد واليش أنَّ إيقاعات ساعاتنا البيولوجية، وحساسيتنا لضوء الشمس بالتبعية، هما العامل المحدد. وكان البحث يهدف للإجابة عن السؤال التالي: هل اللون الذي تراه هو نفسه اللون الذي أراه؟ وكانت الإجابة بناءً على نتائجه هي: ليس بالضرورة.
وأشار واليش، إذا كانت ظروف الإضاءة غير واضحة، فإن افتراضاتك حول مصدر الضوء ستشكل فرقاً. الصورة الأصلية كانت مُعرَّضة بشكلٍ زائد للضوء، ما يجعل مصدر الإضاءة غير مؤكد. ونتيجةً لذلك، نبني افتراضاتنا حول طريقة إضاءة الثوب، ما يؤثر على رؤيتنا للألوان. وتلك الافتراضات قد تعتمد على اختياراتنا في الحياة، مثل مواعيد نومنا.

وحاول واليش أيضاً دراسة سبب تلك النتائج، وكان استنتاجه ببساطة هو أنَّ من ينامون ويستيقظون مبكراً، ويقضون أغلب يومهم أثناء النهار، سيكونون أكثر ميلاً لرؤية الثوب باللونين الأبيض والذهبي. أما عشاق الليل، الذين تضيء عالمهم الأضواء الاصطناعية، سيرونه بالأزرق والأسود.
وليختبر تلك النتيجة، قام بسؤال المشاركين في الدراسة إن كانوا كائناتٍ نهارية أم ليلية. فوجد أنَّ من ينامون ويستيقظون مبكراً كانت احتمالية رؤيتهم للثوب باللونين الأبيض والذهبي أكبر، مقارنةً بمن ينامون ويستيقظون في وقتٍ متأخر.




اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:59 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.