آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-17, 12:05 PM | #132 | ||||||
مشرفةقسم الديكور ومشاركة متميزة بفعالية لنقرأ معا وفراشة قسم الديكور
| رغووو دة فصل راائع و لكنه حزييين هل حقا الملك شيرفان توفي هل يا ترى تحققت النبوؤة بانتظااار الفصل الاخييير خبيبتي بالتوفيييق | ||||||
13-08-17, 02:02 AM | #133 | |||||||||
كاتبة بمنتدى قلوب أحلام وقصص وحي الاعضاء
| سفيدا العزيزة هاقد اتيت لأقرأ سحر كلماتك واعيش اجوائك الخيالية المبدعة فتقبليني من عشاق قلمك الذهبي ..وانتظري تعليقي على ما كتبت | |||||||||
13-08-17, 07:25 PM | #135 | |||||||
نجم روايتي بطلة اتقابلنا فين ؟
| تسلمي حبيبتي بتمنى يعجبك الفصل الأخير ... اقتباس:
امممم بتتوقعي مات لااا انا قلبي مو شرير ما بيهون علي ههههههه .... النبوءة يا ترى تحققت ولا لأ .. بتمنى تعجبك للآخر حبي ... اقتباس:
كتير مبسوطة حبي عرأيك بقلمي وكلماتي وبتمنى تكون عند حسن ظنك وتعجبك للآخر .. منتظرة اكيييييد ردك حبي ... اقتباس:
تسلميلي عرأيك وبتمنى تعجبك للآخر .... . . . . اعتذر عن الرد الجماعي لكن المنتدى تقيل للغاية هاليومين ومو حمل كل رد لحال حبيباتي ♥♥♥ | |||||||
13-08-17, 07:49 PM | #138 | ||||
نجم روايتي بطلة اتقابلنا فين ؟
| الفصل التاسع : عقد السجان حاجبيه وقال بصوت عالي قلق : " لكن جلالتك الملك شيرفان لم يعدم بعد ........... " تصلبت عضلاتها وذراعيها في منتصف الطريق للطم نفسها ، و استدارت ببطء مرعب مع عيونها الحمراء المتورمة وشفتيها الغارقتين بدماء خارجة من جوفها ، وتفتح جرحها الذي ملأ قميصها دماء ، مع شحوب وجهها ......... ارتجف السجان برعب وقال كأنها تنتظر منه تفسيرا : " لقد كانت أمنيته الأخيرة أن يراك ، لذلك تم تأجيل موعد إعدامه ليوم كامل .......... " ضحكت بجنون وصوت مرتفع ليحدجها الجميع بقلق وخوف عليها ، ولا أحد يستطيع الإقتراب منها ..... ثم فجأة وضعت يدها على وجهها وبدأت بنحيب ناعم منخفض يليق بها كملكة وأنثى رقيقة ........ مسحت دموعها بقوة ونهضت بصعوبة تعافر إنهاك وإرهاق جميع خلاياها التي تئن ... ركبت حصانها دون مساعدة ، وأسرعت نحو السجن ........ توقفت هناك وحيوها باحترام ، وجدت إحدى الزنزانات يقف على بابها روماف ، فاندفعت نحوها بجنون ودفعته بمفاجأة أجفلته وتملكته الدهشة لرؤيتها ....... وقفت في منتصف الزنزانة وحدقت أمامها بشفاه مرتجفة .. تطلع شيرفان فيها برعب وسارع ليلتقطها بين ذراعيه عندما إنهارت ، فأمسكها قبل أن تسقط أرضا ....... نزل يجلس بها وهو يحتضنها ، بينما تبكي وتصرخ بعنف وتضربه على صدره وهي تقول : " كدت أموت بسببك ... ظننتك مت أيها الحقير ....... " ابتسم بحب وحنان لأنها شتمته فلقد تأكد الآن أنها حقيقية وليست تقليد .... تذكر أول يوم قابلها به وهي تستحم ، اسمعته سيل من الشتائم والكلمات الغاضبة ......... عاد ليهدهدها كطفل صغير وما زال غير منتبه لدمائها التي أغرقت ملابسه ... فجأة سكنت حركتها تماما ...... استغرب هدوئها فأبعدها عنه قليلا ليرى وجهها ، وجدها فاقدة للوعي .. صرخ في روماف الذي وقف أمامه متشددا ليمنعه من الخروج : " ابتعد ... لننقلها بسرعة إلى القصر ........ " بعد تردد ابتعد روماف بقلق على ملكته .... رفعها شيرفان عن الأرض بخفة لتجحظ عيناه بصدمة لكثرة الدماء النازفة منها ..... ركض بها خارجا وصعد على الحصان ، ثم ساعده روماف لوضعها في حضنه وأسرع بها نحو القصر ....... بمجرد وصوله صرخ في الخدم بعنف وقال : " اطلبوا الطبيب بسرعة .......... " وضعها على سريرها ، وغادر الجناح ينتظر الطبيب وبمجرد وصوله أدخله ليداويها ...... خرج له بعد وقت طويل شعر به كحجر ثقيل يجثم على صدره فيخنق نبضاته ، وقال بغضبx : " لقد أخطنا الجرح الذي سببته لها مجددا ... وللمرة المليون أقول يجب أن تتغذى ، وتبتعد عن أي ضغط نفسي ... وسأحول تخصصي لبيطري لقد مللت ... جلالتها أصبحت كالقماشة من كثر الخيوط التي وضعتها في جسدها ... و لو أنها امرأة عادية لماتت منذ زمن بسبب كثرة الدماء التي نزفتها ....... " حدق فيه شيرفان بألم ، فهنا لا ينفك أي شخص يذكره بأنه السبب في طعن حبيبته ... ساحرته ........ سأل الطبيب بصوت متهدج من الخوف والقلق الذين مارسوا سلطتهم عليه بجبروت قبل قليل : " هل ستبقى فاقدة للوعي كثيرا ؟؟! ......... " هز الطبيب رأسه بنفي وقال بهدوء : " لا بل ستستيقظ بعد وقت قليل ، وصحتها ستتحسن لو توفرت لها الراحة المطلوبة والابتعاد عن أي ضغط كالذي مارسته اليوم ... والآن أعذرني جلالتك ........ . " رمى الطبيب الملك شيرفان بنظرة مستفزة وغادر ، ليضحك الآخر بخفوت متألم وهو يحدق بشرود في باب غرفتها يخشى المواجهة ......... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . بعد أسبوعان ...... تقف أمام مرآتها بقلق ، تفرك كفيها بشدة حتى احمرا ولكنها لم تأبه .... أجفلت بشدة عندما أمسكت يدها من قبل يد خشنة ....... تلفتت جانبها بذعر لتجد شيرفان يقف متأملا فيها بعينان تفيضان عشقا خالصا .... ابتسمت بحنان وحب ....... لم تجد الكلمات المناسبة لتعبر عما يجيش في صدرهاxx فاختارت أسهل الطرق وأقصرها بالنسبة لها ....... أبعدت عينيها عنه بارتباك ، فضيق عينيه بغيظ لقطعها لحظة الوصال بين العينين .... ارتسمت ابتسامة عابثة على شفتيه ، واحتضن خصرها من الوراء بكلتا ذراعيه ........ شهقت بعنف وقالت بتورد خفيف : " ما الذي تفعله شيرفان ؟!! ... ماذا برأيك سيظن بنا الجميع ؟؟! .......... " تحدث بغيظ : " اصمتي توركان .. لقد أفسدتي لحظتنا ، ونحن سنتزوج لذلك .... اووووف لا فائدة من الحديث معك يا امرأة ... ندمت على ما تفوهت به ............ " طأطأت رأسها بحزن عندما رفع يده عن خصرها ، ليعود بعد ثوان يحاوطها ويلف حول خصرها شريط عريض من الستان الأحمر ......... حدقت فيه بدهشة وقالت : " كيف حصلت عليه ؟! ... لقد أضعته منذ مدة طويلة وكنت قد نسيته .......... " ابتسم بحنان وعشق ، ورأت الرغبة في عينيه متأججة بقوة ، فأشاحت برأسها عنه بخجل ........ شعرت بقبلة ساخنة على عنقها ، وسرت الحرارة بجسدها ، وتضرجت وجنتيها بحمرة قانية ...... كانت ستذوب بين ذراعيه ، ليفلتها أخيرا قائلا بجانب أذنها بهمس عاشق : " أخيرا حبيبتي سنتزوج .... أخيرا ......... " أبعدته عنها بلطف ، فأخذ يضحك بقوة على مظهر وجهها الأحمر كما شريط الستان في خصرها ...... لقد بدت أكثر جمالا بخجلها العذري ... كانت ترتدي فستان أخضر غامض ضيق من الأعلى ، مع حمالتين عريضتين على جانبي أكتافها ، وتنتشر الخرزات المتلاعبة أعلى الفستان ، فتزيده لمعانا ....... بينما تنورتها واسعة كثيرا من نفس القماش ، وشعرها مرفوع بتسريحة ملكية ناعمة وبسيطة ، لكنها تتحمل ثقل شعرها الغزيز كالشلال وفرو الدببة ...... وملامحها غير ظاهرة بسبب خجلها الذي سببه لها و لم يزل بعد ...... توجها للقاعة التي يجتمع فيها جميع الملوك والملكات من الممالك المتحالفة مع المملكتين ...... جلست على كرسيها بهيبة ووقار ، و بعد فترة ليست بالهينة من تناول أحاديث مختلفة عن شؤون البلاد ، أشارت لروماف ليقول بصوت جهوري : " صمتا .... جلالة الملكة لديها ما تعلن عنه ....... " صمت الجميع بوجل من قراراتها التي لم يختبروا أيا منها بعد ... رفعت رأسها بثقة وقالت بصوت واثق يشوبه بعص الخجل ؛ لاقتناص عينيه نظرات لها يلتقطها بمهارة صياد : " أعلن عن براءة جلالة الملك شيرفان ، فقد ظهر وجود نبات مشتت ومنوم في المشروب الذي تناولته قبل النزال ... وأنا من كنت طلبت من الملك أن يستخدم الطريقة الهجومية بدلا من العادية ، فنفذ رغبتي ولأني لم أكن خصما سهلا .... أخيرا ....... " أخذت نفس عميييييق ، ثم أكملت بنبرة منخفضة خجلة جعلته يضحك عليها بخفوت : " أعلن عن موافقتي على الزواج من جلالة الملك شيرفان ......... " صفق الجميع بدهشة ، وانهالت المباركات عليهما معا بعدما نهض ليقف بجانبها محتضنا خصرها بيد واحدة ، ليثبت ملكيته لشخص واحد .... واحد فقط ... روماف .......... فدينيز ترك المملكة ورحل يجر أذيال الخيبة وراءه بعد النزال الخاسر ........ حاولت إبعاد يده عنها بخجل دون أن يلاحظ أحد ، لكن يديه عادت مكبلة خصرها بقوة ........... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . انتهى الفصل التاسع والأخير .... انتظروني مع الخاتمة بإذن الله ... التعديل الأخير تم بواسطة سما نور 1 ; 13-08-17 الساعة 09:31 PM | ||||
13-08-17, 08:11 PM | #139 | ||||
نجم روايتي بطلة اتقابلنا فين ؟
| حبيباتي رح نزل الخاتمة الحين لوجود ظرف طارئ هيمنعني من الدخول الأيام الجاية ... وبما إنه الرواية انتهت بكون ممنونة لكل واحدة تكتب رأيها بيها وشو عجبها ولو عندها اي استفسار وبتمنى تقييم الها من وجهة نظرك ولو حتى نقد انا اتقبله برحابة صدر .... وبتمنى ما تكون آخر مرة يجمعنا فيها بيت قصر الكتابة الخيالية ... | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|