02-05-18, 05:10 PM
| #4731 | |||||
 
|  اقتباس:
| |||||
|  |
|
02-05-18, 05:12 PM
| #4732 | |||||
| اقتباس:
و حسّيت حالي رح جن و لا يهمك يا عمري اذا لحقتي فالحمد الله و اذا ما قدرتي نحن عاذرينك ❤❤😘 | |||||
|
| |
|
02-05-18, 05:19 PM
| #4733 | |||||
 
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
02-05-18, 05:22 PM
| #4734 | |||||
| اقتباس:
 :g irl: مو مثل فرحتي باهدائك وربي يبعد عنك الأعداء يا حلوة. مشكورة على ذوقك الحلو سؤال: أعرف عنكم هلبا هلبا، وشفتك تحطي كوميات كوميات، هي نفسها؟؟؟ | |||||
|
| |
|
02-05-18, 05:23 PM
| #4735 | ||||
| مشاركة في مسابقة ١ ( الإسبوع العشرين ) يا بوح خبر احبابي عن عشقي وامنياتي لا جاهم هب النسيم وكاد يذكروني خبرهم إن عشاشيق قلبي تمنت يسقوها يوم عطر جنوني يدحوها في ميادينهم فليه يتركوني الحب والهوى والعشق تبوح به همس القوافي بس بوح أقلامهم عنها ياما أسروني لامن قريت عن أمطارهم اسمع أنين الغسق ليه تتركوني ولامن لفيت صوبها تقول ياما اجرحوني لهفت صوتها العاشق سهامٍ انقذوني أبهرب ولين أهرب قولوا ارحموني من امطارها والا من غسق الدجى بالله كيف ! خبروني ماني بناسي أبطالها الباقين ماري وتيمها ، وقاص وزيزفون ، وها بحرهم لوحده اوجع خفوقي ياما بحرت معاهم سنين من أول لقا وياما حار وصف حالهم ووجعوني همس القوافي عيت تذكر القبيلة وربعها في جنوني دام بحار الخواطر تنثر درهم بالله ارحموني قلت اقول الخاطر اليوم بلهجي وكاد تعرفوني أنة حشا روحي تصدح بها والخاطر مأسورٍ بهم فلا تنشدوني هذي عشاشيق الهوى يوم حبت جنوني لله درها برد المشاعر شاعرة ووصفها يضيع في خاطري لا تلوموني .. التعديل الأخير تم بواسطة فيتامين سي ; 02-05-18 الساعة 08:20 PM | ||||
|
| |
|
02-05-18, 05:25 PM
| #4736 | |||||
| اقتباس:
و كوميات كوميات هي كلمة سورية لها نفس معنى هلبا بس لانه لهجتنا الليبية صعبة لمعظم الناس ما استخدمها في المنتدى و استخدم اللهجات المفهومة | |||||
|
| |
|
02-05-18, 11:33 PM
| #4740 | ||||
| مشاركه في المسابقه 2 ( الأسبوع العشرين ) " هل أراحك هذا الآن عمي... ذهبت كل تضحياتنا من أجلها هباءا، ضاعت سنين غربتنا وتيتم ابنتها ... هل أفهم ما هذا الذي تحمله في رأسها" ظل ينفث نيران غضبه وثورته والواقف أمامه لا يملك حتى الرد عليه وقد ألجمته الصدمة يمرر أصابعه في خصلات شعره التي يحسها شابت في هذه الساعة الأخيرة أكثر مما شابت في باقي سنواته الفائتة، كيف خدعتهم بهدوئها وهم حسبوا انها غفرت كل ما فات... " هل تعلم عمي كل مشاكل توحيد البلاد وحتى الخيانات المتوالية في الخارج لم توقف رأسي عن التفكير كما فعلت ابنتك... لم يكفها طلب الخلع على الملأ واتهامي بالخيانة مع من مع شقيقتي المجنونة تلك... ولكن الأدهى أنها طالت بذلك تحت اسم غسق دجى الحالك وخرجت تتبجح بذلك في الجريدة الأكثر انتشارا في الجنوب، لو أنها وفرت على نفسها العناء وذهبت لذاك المتوحش وسلمت نفسها" لكن كلماته بترت بفعل التي دخلت كاعصار دون طرق للباب " ما هذا مطر شاهين هل وصل بك اذلالي حد احضاري من مقر عملي يجرني جمع غفير من رجالك... أبي هل تسكت أمام هذا الفعل من ابن أخيك" كان الرد نظرات باردة غاضبة من أصغرهما لكن ما ألجمها تلك النظرات التي بادلها والدها بها هل هذه نظرات خذلان... أم حزن أم ماهي هذه النظرة " أبي لم تنظر إلي هكذا هل حزنت على كرامة ابن أخيك لم لم يحزن أحد من أجلي حين طلقني وأنا حامل بابنته أو حين اعترف بخيانته لي.. هل كرامة الرجل أغلى ...." لم يكن الرد من والدها لكن من الذي أحكم قبضته على ذراعها بكل ما أوتي من قوته يبثها سموم نظراته ولو كانت النظرات تقتل لكانت صريعة امام قدميه... " اصمتي غسق هل تعلمين ما فعلت بنا"" ردت بسخرية مريرة "ماذا فعلت هل قطعت الهناء والرغد الذي كنت تنعم به.. يسعدني أن اخبرك اني لم اجرعك كل انتقامي..." لم ينقذ عظام ذراعيها من التفتت تحت ضغط يديه سوى من قام من كرسيه يجر قدميه وكأنه قد كبر عشرين سنة في لحظات لينتشلها منه وينظر في عينيها نظرة كئيبة مرتجفة نفس النظرة التي نظر بها لامها قبل خمس وثلاثين سنة مع اختلاف النساء واختلاف الضحايا لكن القضية واحدة والجاني واحد وأصحاب الثأر نفسهم بل قد ازدادوا شرا وبدائية، لا يتخبلها مجرد التخيل هي وتلك الدمية في يدي أولئك البربريين جلى حنجرته بعد عناء كبير مع قلبه حتى لا يؤلمها فوق ألمها " حبيبتي هل تعلمين بقضية الثأر؟ " ردت بهمس " نعم أعلم أبي لكن لا بأس سنأخذ بيتا وتعيش معي فيه متخفيا كما تفعل مع ابن شقيقك" هنا زادت نظرات الألم منه فإذا مطر لم يخبرها الحقيقة كاملة "لا حبيبتي قضية الثأر تقضي بأخذ كل من يأتي من نسلي إن كان فتاة فهي لهم وإن كان ولدا فسيقتلونه بموتاهم" بهتت نظراتها وهي تنظر لمطر تلتمس تأكيدا منه وكانها ليست التي كانت تقذفه بنظرات الغضب منذ لحظات عاد شريط حياتها يتكرر أمامها وكل مرة أوصاها شراع على فراش الموت بأن لا يعلم أحد عن هويتها والماثل امامها طالماأخبرها بانه ضحى بها لتبقى حيتة هي وابنتها.. لقد كان محقا طوال الوقت... فحتى صاحبة تلك المكالمة تعرفت تيما على صوتها وأخبرتها بأنها شقيقة والدها لا بد وأنها قالت ما قالت انتقاما من مطر على عقابها على أحد اخطائها العديدة...وقعت على الأرض لتدفن وجهها بين كفيها تجهش ببكاء مرير حرك مشاعر الرجلين الذين يقابلانها ليسرع مطر لأخذها بين أحضانه حبيبته الغبية التي ورثت جنون الحالك كله " أشش غسق سأجد حلا ولو سلمتهم نفسي عوضا عنكما" "عمي جهز نفسك للسفر مع غسق وسأتدبر حمايتكما وتيما ستسافر مع قاسم سبق وجهزت لهما هويتين جديدتين..." "لا مطر لن تضحي من اجلي ثانية..سأسلم نفسي لهم وأبقى خادة عندهم طوال حياتي لكن انت الوطن يحتاجك وتيما ووالدي" شخر باستهزاء لا يعلم من سذاجتها أم من تفكيرها في الوطن في هكذا لحظات " غسق جهزي نفسك وسأتدبر الأمر انا " " لا مطر الخطا خطئي منذ البداية أنا من تهاونت في هذه المسألة وسأحلها هذه المرة بطريقتي لقد أخطات حين سايرتك منذ أربعة عشر عاما لتترك ابنتي وراءك..." "ماذا تعني بأنك ستحلها بطريقتك هل ستحضر صديقك الملثم الذي يحل كل مشاكلك في الخارج باتصال واحد" " تماما يا مطر هو في النهاية أحق بها وبحمايتها منك" " ماذا تقول عمي هل ذهبت الصدمة بعقلك لن أطلقها ولو على قطع رقبتي إنها لي منذ ولدت وسمت باسمي.." "سنرى مطر سنرى.." قال دجى هذه الكلمات وهو يخطو خارج المكتب يحمل هاتف المهمات بيده تاركا خلفه من توسدت صدر الذي انتشر البارحة خبر طلبها الخلع منه.. أي مفارقة هذه ظل يطبطب على ظهرها وكانه يودعها بقبلاته المتوالية على شعرها ظلا على حالهما حين عاد دجى بملامح جادة وهو يمد الهاتف لمطر كان على الطرف الآخر عمير الذي أخبره بأنه سينبش كل ملفات فساد تلك العائلة حتى يستطيع استصدار أمر بالتحقيق معهم لتعطيلهم ساعات أو حتى يومين أو ثلاثة أغلق الهاتف وسلمه لدجى الذي أعاده لجيبه وهو يستدير نحو النافذة "سيدخل البلاد خلال ثلاث او اربع ساعات على الأكثر لقد ترك كل أعماله حين علم بالخطر المحدق بها رفعت غسق نظراتها لوالدها ثم نقلتها لمطر وكأنها تستجديه ألا يتركها لغيره كانت هذه النظرة كفيلة بإيقاظ مطر جديد من داخله مطر الحالك الرجل الشهم الذي لن يترك من يحتمي به كيف ومن تحتمي به هي حبيبته وزوجته " لن أتركك لغيري غسق ولو مت دون ذلك لا تقلقي حبيبتي نظر دجى لكليهما بتعجب "أليس لو أنكما اعترفتما بحبكما واكتفيتما ببعضكما عوضا عن فضائح الجرائد أحسن من تبادلكما نظرات الغرام وأحدكما قد يكون مصيره في يد أكثر الناس بدائية في الوطن" زفر بملل ثم انتقل للجلوس على الكرسي الوافر ينظر للسماء "قاسم سيسافر على نفس طائرة غسق والملثم مع تيما" "كفى عمي بدأت تستنزف صبري" نظر له بطرف عينيه ثم أعادهما نحو السماء وظلوا على حالهم غير انتقال غسق ومطر إلى أريكة المكتب ...هب دجى واقفا حال سماعه باب المنزل الخارجي يفتح لابد أن منقذهم قد وصل " لقد وصل خليفتك مطر" ابتسم بمكر في غير وقته وهو يرى اشتعال عينيه بغضب واستدار ليدخل خصلات شعرها حتى يرفع حجابها الذي سقط في ثورة بكائها... لا داعي مطر لقد أخبرتك أن له حقا فيها " لم يأبه مطر لتخاريف عمه على حد قوله وغطى شعرها على دخول صاحب الملابس السوداء وكأنه أحد رجال التحري بعضلاته المفتولة التي لم تفلح ملابسه في تغطيتها لكن ما لفت نظرهم هو وجهه الملثم ليكمل ذاك بنظارات سوداء غطت ما تبقى من وجهه.. تقدم بثقة حتى وصل لدجى الذي عانقه مبتسما بفخر لينزع عنه لثامه ونظارته على نظرات مطر المندهشة " لا عمي لا أريد أن أصدق ما ألاحظه... ستكون سيد المفاجآت.. أي مفاجآت لا أستطيع الكلام فعلا لم أنتظر منك هذا " "آسف مطر كنت أخاف على ابني حتى من نفسي أعلم أنك ستحمي غسق لكن بارق سيكون مطلبهم" هنا رفعت غسق نظراتها لتبهت وتتدلى شفتها هل تنظر إلى مرآة بصيغة رجولية ظلت تنظر إليه غير مصدقة حين اقترب منها لينتشلها من أحضان مطر ويسكنها بين ذراعيه وهو يردد اسمها وكم تمنى رؤيتها ومعانقتها ابتعدت تنظر له غير مصدقة هل لها شقيق بعد الكاسر بل هذا أقرب من الكاسر إنه أخوها الذي طالما تمنته "أبي هل ما أراه صحيح وكيف يشبهني هكذا "هل ستفهمين إن أخبرتك أني كنت أحس بحزنك وألمك وجراحك درجة أني كنت سأقتل هذا الذي سببها مرارا." ابتسمت غسق بمرارة وهي تنظر لمطر وكأنها تخبره أن انظر ما أهداني الله هذه ىالمرة ..لكن لم كلما حظت برجل فارقها آخر فحين حظيت بشراع فارقها دجى وحين حظيت بمطر فارقها شراع وحين عاد شراع رحل مطر ترقرقت الدموع من عينيها تنظر لثلاثتهم تتمنى لو كانوا أسرة عادية ترعى الأغنام وتجتمع بهم كلما أرادت والدها وزوجها وتوأمها لا تصدق وجوده حتى الآن " ما دام الأمر هكذا فاذهبي معه غسق وأعدك أني سأحل المسألة قريبا" " عادت تجلس أمامه هامسة" نعم مطر أنا أثق بك كما أثق ببارق الذي دخل حياتي منذ لحظات لكن ماذا عن تيما هل ستذهب معي؟ " لا تيما سنعقد قرانها على قاسم هذا المساء وتسافر معه لا تخافي عليها هي اعتادت على العيش باسم مستعار" "لقد ربح رجلك في النهاية مطر، وظفر بابنتي لكن حذره من الاقتراب منها سيعيش معها ويحافظ عليها ك..." ليقاطعها مطر مبتسما "لا تقولي كاخته غسق هل أخبروك أني أدربهم على التنسك " "نظرت له بغل على الأقل ابنتي صغيرة على الانجاب.." "أومأ لها برأس بمعنى حسنا لتغادر الغرفة بعدما عانقت والدها مودعة لكنها عادت مسرعة لمطر لتهمس له بكلمات جعلت أساريره تنفرج فرجا ... "لن أطيل عليكم غسق أعدك" بعد أشهر .... تتمطى على أريكة شقيقها الوفيرة وهي تستفزه بأن وجهه فتنتة وأن النساء في الوطن سيأتون والدهم خاطبين حسن بارقه الذي فاق كل آل الحالك في ثروته ووسامته ورجولته. كان بارق ينظر لها مبتسما فرحا بملامحا المرتاحة بعدما أخبرها بحل قضية الثأر بعد اثبات المحامين أن دجى كان يدافع عن شرف امرأة بريئة اختطفت لتباع في تجارة رقيق امتهنها الغيلوانيون أيام حكم شاهين للحالك مسحت غسق على بطنها التي زاد انتفاخها بدخولها شهرها الثامن حين اجفلت على صوت جرس الباب لترى مطر يدخل بمعطفه الكحلي يبتسم ابتسامة عاشق اضناه بعد حبيبته سارع الخطى لينحني على جبهتها يقبلها ويده تمتد تلقائيا لبطنها يتلمس ابنه الذي حظي برفقتها طيلة هذه الأشهر... رفع رأسه لبارق الذي ينظر لهم بمكر يفتح شفتيه لينطق بتعليق حين باغته مطر "كيف حالك يا صهري لقد نسيت أن أبارك لك" بهت بارق ينظر لغسق "هل نفذت خطتك وخطبت لي مع والدك" رد مطر وهو يمسح على بطنها "بل خطبتك البلاد ونحن وافقنا يا مدلل والدك مبارك يا عضو الثلاثي الرئاسي" هب بارق من مكانه يتلقف هاتفه ليحادث والده فيما اقتنص مطر الفرصة ليخطف قبلة من خدها وهو يتوعدها بتعويض لما فات بعدما أشعلت قلبه عند خروجها من مكتبه في الوطن هامسة في أذنه "أنا حامل بابنك حبيبي فلا تتأخر علينا" هل تستطيع الكلمات احياء الموتى...نعم هذا ما فعلته به همساتها التعديل الأخير تم بواسطة فيتامين سي ; 03-05-18 الساعة 12:15 AM | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
28Likes
العرض العادي
