12-01-18, 09:56 PM | #761 | ||||
مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟
| لم آتيك باقتباس ... لكن بعناوين عريضة ... 👈👈طائعة اكتشفت غيرة اسماعيل عليها 🤤🤤 من من ؟؟؟... ولماذا يا ترى؟؟😉😉😉 👈👈صباح تصاب بهستيريا... ونامت بفعل مهدئ... 😎😎😎 👈👈الحاج عبد الله آل طالب يقابل العطار حكيم المدينة... واتخذ قرارا صارما ...بشأن زواج ابنه بحفصة ...فيا ترى ماهو القرار؟ 😈😈 👈👈و اخيرا قرار بالزواج ... واعتراف بالحب .... 😍😍😍 تحيأاااتي لكم ..... وانتظروني ... احبكم .... 🌷🌷🌷 | ||||
12-01-18, 11:22 PM | #762 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| |||||
12-01-18, 11:30 PM | #763 | |||||
مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
| |||||
12-01-18, 11:43 PM | #764 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| |||||
13-01-18, 10:39 AM | #767 | |||||
نجم روايتي
| [read] (لما قررت المعالجة؟؟)... ... (لأنني أبحث عن إجابات ).... (ألسنا جميعنا نبحث عنها!!)... .... (وكيف هي علاقتك مع الله؟؟)... (ل... ليست ...ج ...يدة)... (هل تعلمين ... ماذا يعني ... مرض نفسي (خلل يُلم بالنفس فينتج عنه.. تغيرا في تصرفات صاحبه ....)... النفس ...خلقها الله على الفطرة ... وعلمها أين تكمن راحتها ...واين يكمن شقاءها... والدليل في سورة الشمس ... **فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا** ...... لا أقصد بذلك ... الجزاء ....والعقاب ... ذلك ليس موضوعي.... بل أقصد راحتها وشقاءها هنا في الدنيا ...... ثم منح صاحبها الحرية .... حرية العيش ... حرية التصرف ... حرية القرارات .... وخلق فيه صفات تناسب حريته التي منحها اياه ... كالكبرياء ... الكرامة... العزة... ... وأمر الملائكة ... والشيطان الذي كاد حينها أن يصل مرتبة الملائكة في تعبده لله ... أمرهم بالسجود له ... فما بعد هذه الكرامة والعزة التي خص بها الله الإنسان دونا عن باقي مخلوقاته ؟!!...... ولأن الشيطان خلق مثله مثل الإنسان ...للعبادة .. مفتون ومخير... غار من الإنسان... وظهر تكبره وتمرده ... يتحدى الله.... أن كيف يفضل عليه انسانا ضعيفا خُلق من طين ... هو الخارق الذي خُلق من نار... ... الغبي ... تكبر وأضاع عمره ...في اثبات أن الناس كما قال هو ... ناكرين للجميل ... وسيتكبرون على خالقهم ... يعني بكل بساطة يريد ان يثبت أن الإنسان مثله ... متكبر ...جاحد ...أحمق... يجهل مصلحته.... ولمن ؟؟ ... ل لله العالم بكل شيئ ... غبي !!.... ...لما اخبرك بقصةٍ... الجميع يعلم بها ويجهل بها في نفس الوقت .... أو لنقل يتجاهلونها ... ... (انا لازلت أشرح المرض النفسي .... لأن كل أمر كشفنا عن جذوره ... سيطرنا عليه بالكامل ...المهم .... الشيطان ... في رحلته الأزلية في جمع الدلائل والإثباتات .... كرّس جميع حياته لدراسة الانسان من كل نواحيه... ركز على هدفه وجعله نصب عينيه ... فأول شيئ فعله ... توّهه عن هدف خلقه .... فالإنسان خُلق للعبادة بكل تأكيد .. لكنه لم يُخلق للدنيا ...... فلو كان الله خلق الإنسان للدنيا ... لكان أنزل أبونا آدم عليه السلام للعيش على أرضها... بعد خلقه مباشرة .... لكنه سبحانه .. أسكنه وزوجته في الجنة ... بل وحذره من عدوه ... .. ... لكنها أحداث قُدرت ... أن ينزل الإنسان على الأرض بعد معصيته... كي يخلف الله عليها .. .ولمدة يحددها خالقه.. يعيش فيها عيشة كريمة... تحت كنفه ... ثم يعود الى بيته الأصلي... وهي الجنة.. لكن العدو الذي نفاه الله الى النار بعد تمرده .... في المرصاد لا يكل ولا يمل... بعد أن أنسى الإنسان غاية خلقه ... عزز في نفسه حب التشبث بالدنيا ... التي في الأصل ليست له ... وبدأ بوساويسه ... احذر سيصيبك الفقر!! .. احذر ستمرض !!... احذر أخوك سيقضي عليك !!... المال قليل !!... والدعوات لا تجاب!! ... فمن انت كي يستجيب لك الله!! ... أنت لست أهلا لذلك !!... بناتك لن يتزوجن!! .. ليس هناك رجال للزواج !! أولادك لن يجدوا عملا !!... يخوفهم بقلة الرزق في كل شيئ ...وكل أمر ... والإنسان في طبعه الخوف مثل الشجاعة ... ... (فبدأ قتال البشر على كل شيئ ... قد ضمنه خالقهم لهم في الأصل ... )... (أتعلمين أين تكمن السخرية في الأمر ؟؟)... . (بعد أن جعلهم يبتعدون عن الله .... انتقل إلى المرحلة التالية ...وهو التخويف بالبعد عن خالقهم ... ).. (إياك والانصات لدرس الدين ...لأنهم سينعتونك بالعاصي!! ... وجزاءك جهنم !!.... ابتعد!!... لا تقرأ الدرس الشرعي والاحاديث!! .. .سيثبتون أنك هالك لا محالة !!...لا امل لك ...في الجنة!!... فشتان بينك وبين من سيفوزون بها !!...... يخدعه دائما بالتخويف .... في حين أن الله... خلق الإنسان خطّاء ... وأخبره انه سيخطئ ... دائما الى أن يموت .. .وان الانسان لو كان معصوم ... لكان الله ذهب به ... وأتى بقوم يخطئون ويستغفرون .. كي يغفر لهم .... وأكد لهم ... ان باب التوبة مفتوح في وجه أي مذنب الى أن تشرق الشمس من مغربها ....أي إلى قيام الساعة ....)... :m wan44: :m wan44: . (ما يهمني في الموضوع .... أن العدو... جعل الإنسان يتخذ ..طريقا خارجا عن فطرة نفسه السليمة ... وجعله يتمرد عن العبادات التي هي في الأصل.. من مصلحته.... ...)... .... هل لو جميع من على الأرض... من يوم ان خلق الله الانسان .... إلى آخر فرد سيولد قبل الساعة .... اجتمعوا على قلب رجل واحد ...واعتكفوا في المساجد ..ليل نهار ... وصاموا جميع أيام الزمن .... وفعلوا كل العبادات بإتقان ... .. هل كان ذلك لينفع الله في شيئ او يزيد من ملكه؟؟...... ولو أضلوا جميعهم ..... هل كان لينقص من مُلك الله شيئا ولو يسيرا ؟؟)... أبدا ... لأنه الله ... ... ... إذن ... من باب الحكمة أن يستعمل الإنسان عقله بمنطقية .... ليعلم أن تلك العبادات... ليست تكليفا من أجل الخالق .. .بل من أجله هو ... من أجل راحته... وصحته ... لأنه خالقه ...وأعلم بتركيبته الجسدية والنفسية ... فمن سيُعلّمه كيف يعيش سوى خالقه ؟!... ومن رحمته بعباده ... أن رافق العقاب بالعبادة ... وكلما اشتد العقاب الموعود في حالة ترك عبادة ... كلما علمنا أن تلك العبادة أهم من غيرها لتركيبتنا الجسدية .... سأستعين بمثال واحد ... وهو اشد العبادات أهمية ... الصلاة... فهي عماد الدين ... هل تعلمين أهمية الصلاة للإنسان ؟؟... ... ... الصلاة ... مجموعة من الحركات ... والوضعيات ... تمنح الانسان راحة جسمية ...في كامل أعضائه... الخارجية والداخلية... ألم تسمعي عن شيئ اسمه اليوجا والذي ترجمته الحرفية .. .دون التطرق لأصل الاسم ...هو التأمل ... فكم من أناس يلجؤون لرياضة التأمل ... كي يتخلصون من الضغط العصبي ...... فحركاتها اقرب ... لوضعيات الصلاة ... إن كانت رياضة التأمل ناقصة .... لا تمنحك نفس الراحة النفسية الكاملة ... لماذا؟؟... لأنها تفتقد لأهم ركيزة في الصلاة .... وهي صلة النفس بخالقها ..... النفس البشرية ... خُلقت متعلقة بخالقها ... منه تستمد طاقتها ... وتفاؤلها ...وأمانها ... لذلك تحتاج الى صلتها به أن لا تنقطع أبدا ..... يجب ان نتجاوز المفهوم الذي ترسخ داخلنا .... أن الصلاة تكليف وواجب ....إنما نقضيها فقط لأنها فُرضت علينا ..... إلى الفهم الحقيقي... أن الصلاة .... راحة لنا ... هنا في الدنيا ... قبل ان تكون نجاة لنا من العذاب الذي قدره الخالق أصلا من أجلنا ... رحمة بنا .. ... ... النفس تحتاج للسكون ... لذلك حثنا على قيام الليل ... حيث يكون السكون.... ويستطيع الإنسان منح نفسه الهدوء.. والتركيز كي تقوي النفس صلتها بخالقها... ومن هنا نفهم حثه لنا على الخشوع في الصلاة .... والخشوع هو التركيز في الصّلة بين النفس وخالقها ... والانفصال عن الدنيا ومن فيها ... هل تعلمين كيف يكون ذلك ؟؟)... ... أن يذكر الانسان خالقه بتركيز ... ويستحضر وقوفه امامه سبحانه ...... وذلك في استحضار الآيات يتلوها بتمعن في معانيها ... آيات تذكره بغاية خلقه ... وكيف يعيش على أرضه! ... ثم يذكره في تسبيح واستغفار ... وحين ينزل الى السجود ... تلك النقطة التي يكون فيها أقرب الى خالقه ... حيث منحه الحرية ... حرية الدعاء.. والدعاء كله شكوى الى الخالق.... هناك يطلق الانسان لنفسه العنان في الشكوى ...والبكاء ... لمن في يده الفرج .... بل من في يده كل شيئ يخصه .... وحين يطَبق الصلاة ... بتأني وروية ... وتمهل في الحركات.... ويصل الى مستوى ينطق فيه اسم الله بقلبه ... لا بلسانه فقط ... يخرج منها بروح جديدة ... خالية من الهموم ... والغموم ... مستعدة لمواجهة الحياة .... ... على الإنسان أن يعتبر الصلوات الخمس ... اللحظات الاستجمام الخمس .... لذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام .... يقول ... **أرحنا بها يا بلال** ... لقد فهم أن الصلاة .. . مهرب للنفس إلى الراحة والاستجمام .... والتخلص من الهموم والغموم .... وبالتالي ... تتمتع النفس بصحة جيدة معافاة كليا ... وقد اثبتت دراسات علمية أن الصلاة التي سُنت في الدين الإسلامي.... .حين تُقام بأصولها وشروطها.. .. تُخلص الجسم من الاشعاعات التي تسببها الأجهزة المشعة ... كالهواتف والحواسب والشاشات الخ ..... والعكس ....... حين تفقد النفس صلتها بخالقها .. و يخرج صاحبها عن الفطرة التي خُلقت عليها ... تبدأ بالشكوى... ثم التعب ...وتنتهي بالمرض ... هل الصلاة .... تكليف مجبرون عليه ... أم عبادة مريحة يجب أن نسرع إليها... ونتخذها ملجأ نستعيد فيها طاقاتنا ...وصحة أنفسنا ؟؟... لن اكذب عليك ...لم افكر فيها هكذا يوما ... حتى حين كنت أقيمها ...كنت أسرع ... كي انتهي من قضاءها ....ولم اكن اشعر بأي تغير ... بعد الفراغ منها ... لكن الآن...بعد هذا الشرح .. من هذه الزاوية الجديدة.... سأقيمها بنية مختلفة.... بنية لقاء النفس مع خالقها... فحسب حديثك .... لقد ظلمت نفسي ... وحرمتها من مصدر حياتها وأمانها ... أنا ظالمة في حق نفسي ... ... اساس علاجه .... وهو
... :e lk: | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|