21-03-18, 10:43 PM | #2951 | |||||||
كاتبة قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصلين ابداااااااااااااااااع بس كالعادة قفلتيها قفله فظيعه دا انتي لو قاصده تربي لنا الخفيف مش هتعملي كده معانا يعني فصلين طوال عراض و ميظهروش الا ف اخر مشهد 😒😒 اكرم على الأغلب ذاكرته رجعت له عشان كده حاسس طول الوقت بذنبه القديم بس احسن حاجه أن شمس قالت لأمال الزفت اللي كان المفروض الكل يقولولها من زمان و فعلا ابشع حاجه فيها انها مش حاسه حتى بالذنب تجاه بحر قمر و الرجل الغامض اللي شكله هينسف خالد و ذكرياته احسن برضه انا مبطقش خالد ده من البداية بس على قد ما عجبتني قوة قمر و ثباتها ع قد ما صعبت عليا انها مضطره تفضل قوية و راسمه دور محدد لها قدام الناس ثروت اعتقد ان البنت الممرضه دي ضمن العصابة و دورها انها توقعه كنان بصراحه مش عارفه الاقي له عذر ع تصرفاته ايوه في تفرقه بينه وبين اخواته بس هو برضه مستفز جدا و طايش و بصراحه يستاهل كلام جنى اللي طلعت اخت صاحبه تقريبا 😂😂 علياء و طريقها اللي رسمه لها نفس الشخص اللي اغتصبها يا ترى هيصل معاها ايه هي كمان تسلم ايدك بلو الف مره ع ابداعك 💓💓💓💓💓💓💓💓 | |||||||
21-03-18, 10:56 PM | #2959 | ||||
| انا عيطت على قمر مش متخيلة خالد يقلها كلام قاسي وجارح قدام كل الحضور .. كنت متفهمة مشاعره وهو بيحاول معها سابقا بس مع كلامو هادا كرهتو كره السنين واتمنى فعلا يتعففن بعلاقته مع ناهد .. عنجد مصدومة ومقهوورة جددا .. قمر وجعي عليكي اضعاف وجعي على بحر واللي شافتو 😭😭 ماعندي كلام الفصل راااائع وتلاصيله كتتتير واخدني لعالم اخر كالعادة .. انصفي قمر يابلومي 😫😫 | ||||
21-03-18, 10:59 PM | #2960 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... مساء السعادة والرقة بلو الجميلة... تنهيدة طويلة جدا " ماشاء الله تبارك الله " الفصلين بقمة الروعة والتميز...ادام الله تميزك وابداعك حبيبتي...وكانا متفجرين بالمشاعر .... سلمت اناملك المبدعة عليهما.....وشكرا لك من أعماق القلب... دمتي مبهرة...وفقك الله وحقق لك ما تتمنينه..... ....... والآن نأتي للفصل الثالث: عندما لم يقل شيئا ... عيناه تفيضان بالفوضى تابعت بحرقة :- أنا أحبك ... أتعرف هذا .. الهستيرية التي كانت تجاهد كي تخفيها كانت كافية وهي تصل لأذنيه كي تخرجه عن شروده وهو يهتف :- أعرف ... أعرف .. وأنا أحبك يا شمس ... رباه كم أحبك .. وأنا آسف ... أقسم أنني آسف .. ضمها إليه بقوة ... يعتصرها بين ذراعيه حتى ضاق صدرها إلا أنها لم تعترض .. تركته يستنشق رائحته .. يلامسها وكأنه يؤكد لنفسه أنها موجودة .. وأنها لن تذهب إلى أي مكان بعيد عنه .. شمس سامحت أكرم منذ فترة طويلة على ما فعله بها في الماضي .. إلا أنها لا تعرف إن كان سيسامح نفسه قريبا أم لا .. كم تألمت من أجل أكرم كثيرا...ياترى ما سبب شروده ذاك...اممم هل يتذكر مقتطفات من الماضي ياترى؟؟؟ ولكنني سعيدة انكما اجتمعتما اخيرا ...بعد الكثير والكثير من الألم... .... ابتسامة والدته كانت صفراء وهي تقول :- لماذا تظنني سمحت لهذا القرب الجديد أن ينشأ بينك وبين ابن آمال المدلل ؟؟؟ بالطبع كي أعرف من خلاله ما أحتاج لأن أعرفه عنها .. يا إلهي يا امرأة ألا تملين ابدا جعلت اولادك يشعرون بعدم الامان والاستقرار ايضا.... بأفعالك الأنانية تلك... ..... لم أقصد سماع شيء .. إلا أن ما سمعته ... أنا آسفة .. لا أحد ... لا أحد على الإطلاق يستحق أن يعرف طفولة كهذه .. يده حررت معصمها فجأة وكأنها قد أحرقته .. تراجع إلى الوراء وهو يحدق بها وكأنها قد صفعته بكلماتها .. لم يدرك أنه كان يتجه نحو الباب حتى أوقفه صوتها وهي تقول :- انتظر ... أرجوك ... لا تذهب ... اذا هي ممرضة في المشفى...وعندما اخبرته ان يشكو لها هي شعرت بالألم من حزنه وألمه من سماع صوته المختنق من المشاعر... هل لها أي علاقة بعائلة الطويل ياترى؟؟؟ ..... راقبتها نارا وهي تنهض .. ثم تغادر المكتب لخطواتها ذات الإباء المميز لعائلة الطويل .. انتظرت نارا بصمت لثلاث دقائق بالضبط ... قبل أن ترفع هاتفها .. وتتصل بأول رقم على قائمة اتصالاتها .. وعند سماعها لصوت الطرف الآخر يحييها بقلق .. قالت بهدوء :- لقد كانت هنا ... لقد حدث ما أردته بالضبط .. أظن علياء تسير مغمضة العينين في الطريق الذي رسمته لها دون أن تعرف أي شيء عنه .. اعتقد ان الذي تحدثه نارا هو زوج علياء السابق... .... أحست نورا بالعرق يحتشد فوق جبينها وجسدها يبرد فجأة ككل مرة تفكر فيها بالأمر .. بحر خذلتها ... بحر خذلت العائلة كلها .. تخلت عن كل شيء .. وغامرت بسمعتها .. بسمعة بنات خالتها .. بمستقبل ضياء .. في تورطها مع لقمان الطويل . لما لا تقولي ان لقمان ايضا هو السبب بما حدث لبحر....لما تلومينها هي فقط... يجب ان تلومي الجميع وانت من ظمنهم نعم اعلم انك احببتها ولكنك لم تحتوينها بالشكل الكافي...ولا تنسي عمها المقيت ايضا.... ولا تنسي ان آمال هي السبب بكل ذلك... .... انتفضت عندما استدارت لتجد رجلا أخفت الظلمة معالمه .. يقف على بعد أمتار منها ... يخفي يديه في جيبي سرواله .. ويراقبها بإصرار .. تفوح منه ذبذبات نبهت كل حواسها .. وأخبرتها بأن لا شيء جيد يمكن أن يصدر عنها .. أدركت قمر في تلك اللحظة و دون حتى أن تتعرف إليه .. بأنها قد أوقعت نفسها في مشكلة .. مشكلة كبيرة .. اوا كم أتألم من أجلك قمري الرقيق... من هو هذا الشخص ياترى هل هو خالد ام شخص آخر؟؟؟ ...... ومشبعة بالغضب بين عروقه وهو ينهض من مكانه غير مبالي بقلق ريان ودهشته وهو يسأله عما يفعله .. متجها مباشرة نحو الطاولة إياها حيث كانت الفتيات تستمعن بشغف إلى رفيقتهن وهي تحكي بصوت عالي عن الشاب الأحمق الذي جعلت منه أضحوكة مساء الأمس .. بينما يدها ترتفع تلقائيا لتعدل من وضع الوشاح الذي غطى رأسها .. والذي كان محلى كاملا بالأزهار .. انهن الفتيات اللتين قابلهما وافرغ غضبه عليهما... هل الفتاة تتحدث ياترى؟؟؟ ...... والآن نأتي للفصل الرابع: قال ببساطة :- أو ربما أنت كنت أكثر اهتماما بنفسك من أن تفكري بأي شخص آخر حولك .. ربما كطفلة أوقعتها أرضا قبل أن تبكيها بدلا من أن تعتذري إليها وتطيبي خاطرها .. اوووه من الممكن انه والد تلك الفتاة.... ..... :- أظنه عندما نعتك أمام الناس بأنك باردة .. قاسية القلب .. وعديمة الإحساس .. وعاقر ... كان صادقا في النهاية ... صحيح ؟؟؟ لاااااااا قلبي الصغير لقد جرحتها بكلماتك الجارحة تلك...كم أود ضربك وبشدة... ..... عندما التفتت فتاة الأزهار نحوه .. حائرة ونزقة من مقاطعة صديقتها لحكايتها الممتعة .. اتسعت عيناها فور أن وقع بصرها عليه ... لقد تعرفت إليه على الفور .. لقد كان الشاب الذي سخرت منه وكذبت عليه بل وجعلته موضوعا لضحك صديقاتها .. يا إلهي انها تتحدث وتسخر منه أيضا ما هذا يا فتاة لقد ألمته وجرحته... اعتقد ان سيكون لك دور مهم بحياة كنان... ..... أما لقمان ... رباه ... كيف كان لها أن تراقبه وهو يقع في حب تلك الفتاة دون أن تفعل شيئا ؟؟؟ كيف لها أن تراه وهو يكرر أخطاء أبيه دون أن تحاول أن تمنعه ؟؟ مخاوفها كانت في محلها تماما ... تلك الفتاة .. بحر الوالي .. كانت أكثر خبثا ومكرا مما تتوقع .. لقد أوقعته .. لقد أوقعت لقمان الحكيم بالذات في سحرها .. و فرقت بينه وبين عائلته .. وفي النهاية .. حرمتها هي .. آمال الطويل .. من أحد أغلى الركائز في حياتها .. لا حول ولا قوة آلا بالله ألا تملين يا امرأة ...انت كنت السبب الغير مباشر بزواجهما ألا تذكرين... كم أود إخراج كل تلك الأفكار الخاطئة من عقلك ذاك... ..... أجفلت آمال .. وأحست بالدماء تتجمد في عروقها وهي ترى الغضب يشع من عيني شمس وهي تقول من بين أنفاسها :- كل ذنب بحر كان أن طريقها قد تقاطع مع طريق لقمان .. هي لم تستحق على الإطلاق ما فعله بها .. إلا أننا جميعا نعرف .. بأنك أنت السبب الرئيسي وراء كل ما أصابها .. ابنة خالتي اتهمت زورا بالسرقة .. ثم فضحت أمام المدينة بأسرها عندما نشرت أنت خبر زواج لقمان الطويل بها عبر الانترنت .. احسنت يا فتاه هذا ما كنت أود قوله.... ..... هزت جنا كتفيها قائلة :- أنت تعرفينني ... لا أفكر قبل أن أتصرف .. الكذبات المبدعة تخرج مني بدون تخطيط مسبق .. هي موهبة لا أستطيع التخلص منها بسهولة .. ها قد دخلت شخصية أخرى للرواية... ..... ربما جنا كانت تفصل تماما بين العائلتين .. تحرص على ألا تحكي أي شيء يحدث في منزل أبيها لوالدتها وبالعكس .. إلا أن والدتها لم تغفل أبدا عن المرات التي كانت جنا تبكي فيها في نهاية زياراتها الأسبوعية رافضة العودة إلى منزل أبيها .. ربما هي لم تحكي قط عن السبب .. إلا أن والدتها كانت تعرف .. دون أن تتكلم كانت تعرف بأن هناك ما كان يخيف ابنتها الكبرى وينفرها من العودة .. دون أن تتخذ إجراءا واحدا ضده .. تلك الكذبات نتجت عن والدين مطلقين والشعور بعدم الاستقرار بينهما ويوضح ان هنالك من ينفرها من منزل والدها ومن المتوقع ان تكون زوجة الاب.... ..... إلا أنها كذلك ... وبالرغم من مرارة أحاسيسها هذه ... بالرغم من قسوتها .. قمر تعرف بأنها أبدا لن تيأس .. أبدا لن تتراجع .. أبدا لن تسمح لهم بأن يروها تنهار .. لا خالد .. لا ناهد .. لا السيدة فخر .. ولا عبير ... احسنت قمري وكلنا معك... لما اشعر ان ذلك الشخص ستلتقيه مرة أخرى.... ..... أدركت فور أن أغلق الباب وراءها بأنها لم تكن وحيدة داخل السيارة .. وبأن محاصرة لقمان الطويل لها جاءت بشكل أسرع مما توقعت .. عندما وجدت نفسها تنظر إلى عينيه مباشرة في الجانب الآخر من المقعد لااااا قلبي الصغير لا يحتمل أود معرفة ما سيحدث بينهما... .... وانتهى الفصلان المبدعان بكل ما يحملان من مشاعر وأحاسيس... وفي حماس كبير للفصل القادم.... تحياتي و احترامي وقبلاتي لك... | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|