آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-06-18, 11:39 AM
| #471 | ||||||||
| مشرفة منتدى القسم العام والمجلة الشبابية ومساعدة الإشراف الأدبي وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي وراوي القلوب و مشارك مميز بأسماء أعضاء روايتي 
|  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حكاية سلسبيل للكاتبة عشق الياسمين... بسم الله نبدأ .... ومايحلى الكلام إلا بالصلاة على خير الأنام (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) يااااااعراف الشؤم..... ماهذا المنطق الأحمق الذي تتحدث به ( كذب المنجموووووووون ولو صدقوا ) ياسمينتي هذا السلطان لا يصلح للحكم ...أنا أصدرت فرماااااان في تعيين ليث بدلاً عنه لأن قلبه الصغير المُحب لسلسبيل سيسع المملكة بأكملها... جَت الحزينة تفرح ملقتلهاش مطرح...يعني بعد مابدأ حضرة السلطان يحن ع سلسبيل ..حصل الوبااااء وسقط إثنان من الأمراء..لتكتمل صورة النحس المرسومة في عقل السلطان الذي فقد العقل ليحفر حفرةً للصغيرة لغرض قتلها ..الله لا يعطيك العافية طالما الدجاجة حافية..... وتطلب من السلطانة السماح ؟!!!! لم تتجرأ على دفنها بيديك لتدفعها إلى أخوتها ليدفنوها. ؟!!!!! عندما يحكم الظلم تضيع البلاد والعباد يعني المسكينة تذهب محمولة إلى قدرها وتعود منه بأمنيةٍ بفتحةٍ تطلبها في قبرها لغرض رؤيتهم مع حلواها المفضلة... بقيت أنت يا ليث ماأنت فاعل يا ترى ؟!!!! والله ماخابت نظرتي بك أنت فااااارس الحكاية وسلطانها..فإلى أين ستحملك أقدارك أنت والصغيرة ؟!! _________________ عيشة أهل الكهف ؟!!!!!!!! وما أجملها مِن عيشة حيث لا ظلم السلطان ولا قهر الإنسان... وأصبحت الصغيرة أميرة فاااااتنة وأصبح أخاها فااااارسا... وأحبت الأميرة ووقعت في المحذور ....و....تبدأ الحكاية...سلسلة غير منتهية من الحروب البغيضة التي تبدأ ولا يجد أبطالنا لها خلاصا حيث لا مكان ولا منطق يحتوي الأنقياء....حيث البقاء للأقوى الغارق في وحل الطمع والتشبث بكراسي الحكم اللعينة.... يااااسمينتي...هذه الحكاية إستنزفت طاقتي بالكامل ففي ظاهرها هي قصة من قصص الجدات ولكن في حقيقتها هي واقع نعيشه إلى أبد الآبدين ...حيث لا مكان للحب ولا للمحبين في لوحة النقاء التي سادها اللون الأحمر ..... ياااااسمينتي الفواحة لن أكذب عليك وأقول لكِ إستمتعت...فأنا أحب النهايااااااات السعيدة حيث تحملنا الغيمات الوردية وتفصلنا عن واقع مشوه يكتم على أنفاسنا...مانحة روحنا لحظات من السعادة حتى لو كانت كاذبة وتقتصر على أبطال الحكايات.... حكاية سلسبيل بدأت بسلسلة من الموت الذي أزكَم إنوفنا برائحته المزعجة...وبقي الشر إلى آخر الحكاية هو الناطق الرسمي لها وبقي ضااااااحكاً حتى وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة.....حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من وُجد على هذه البسيطة ولا يحمل في قاموس مفرداته سوا الطمع والتسلق على أكتاف البسطاء مهما كااااان الثمن ...بلااااداً و عباااااداً... يااااسمينتي إستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه حيثما كُنتِ وحيثما ذهبتِ.....تصاحبكِ دعواتي لكِ بالسعادة و مزيد من الإبداع والتألق فأنتِ مشروع كاتبة مبدعة و قلم مميز ذو بصمة مميزة.... شكرااااا بحجم السماااااء لكل الجنود المجهولة و الجهود المبذولة لكي تصل الينا الروايات والحكايات بصورتها الأخيرة... شكرا لكِ أسووووورتي وجزاك الله عنا خير الجزاء دُمتم بحفظ الرحمن ورعايته | ||||||||
|  |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
5Likes
.png)
العرض العادي
