عــــادتْ مِنْ المـــــاضيِّ ! (1) * مميزة ومكتملة *.. سلسلة حدود الغُفران

[شيماء عبده]

.........................

[um soso]

الف مبروك انتهاء رحلتنا بخير وسلامه

وان شاء الله تعودي الينا قريبا

بانتظارك

[anfas hareeb]

نهايه رائعه وانتي أروع..بانتضار روايتكي الجديده

[ديناعواد]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[julia5]

مبروك الرواية متالقة دائما استمري

[زهرورة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته النهاية روووعة 😍😍 وعادلة للكل منى اتجوزت عجوز المهم يصرف عليها بس ماعجبني تصرف تركي ومحمد انه يخيروها ويهددوها انها تنسى انو لها ولاد صحيح منى حقيرة لكن للاسف بتظل ام والواحد مابيختار اهله والواجب برها حتى لو مش متفقين معها واعتقد هيفاء ماراح تسمح لهم يقاطعوها ..اما العنود اخيرا عقلت ماتوقعت بصراحة انها تتنازل وتتصل بمنصور وتعترف بغلطها ..اما مشهد عبدالمجيد وهو مش قادر يحضن بنته سارة مؤلم بس مش ليه للطفلة الصغيرة الي مابتفهم ليش ابوها مو قادر يحضنها ..الرواية كانت رووعة واسلوبك جميل اما كلماتك رووعة مش عارفة بتجيبهم من فين 😂😂ربنا يوفقك دايما ويسعدك يارب زي ماامتعتينا ومنتظرينك برواية جديدة ماتطولي علينا ودمتي بخير 😘😘

[موضى و راكان]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 32 ( الأعضاء 18 والزوار 14)






‏موضى و راكان, ‏اضواء, ‏emytroy2, ‏شيماء عبده, ‏صابرة عابرة, ‏عبير..., ‏لينوسارة, ‏1974, ‏Sarali, ‏أسـتـر, ‏RWANABDO, ‏دوسة 93, ‏koka 88, ‏الدمعة الحائرة, ‏خفوق انفاس, ‏87huda, ‏مس اشواريا, ‏ح.ع.خ




أبدعتى يا بارونة و وصلتى بالركب الى النهاية السعيدة التى أسعدتنا نحن أيضا و عادت هيفاء

لعبدالله و تم القبض على عبدالمجيد بفضل الله ثم محمد و انصلح حال العنود و تعقلت

ننتظرك فى رواية قادمة من روائعك فلا تتأخرى علينا

دمتى موفقة بحفظ الرحمن

[منو6]

وعادت هيفاء من الماضي لتمسك بيد عبدالله للمستقبل بعد معاناة طويله امتدت سنوات واخذ الجاني عقابه
ابدعتي كالعاده بارونتنا واعذرينا على قلة الردود ولكنها ظروف الحياةالتي تجبرنا على التوقف حولها طويلا
وردا على من قالت ان رواياتك تظهر المرأه السعوديه مضطهده ومنبوذه والرجل متسلط اتساءل حقا من اين حصلت على هذا الاعتقاد او ان الفتاة السعوديه منفلته وتمارس الحرام
في الرواية الاولى كانت غادة معززه مكرمه مع امها واخوانها وعمهم المحب لهم ولان بدايتها كانت خطأ مع ماجد شكك بها في حواره معها وقال هل تعرفتي عليه بنفس طريقة تعرفك علي وندمت جدا على فعلتها وكيف تورطت معه وكانت تخاف على سمعتها وشرفها وسمعة اخوها رغم صغر سنه
وسما مات عمها وهو يهرب الممنوعات لاجل يجمع لها المال حتى لا ينقصها شي وكان حريص الا يلمسها او يراها احد ورغم انها كانت تكشف وجهها وتناقشنا في ذلك مع البارونه واقنعتني بوجهة نظرها لكنها عاشت عفيفه
والان هيفا التي كانت حبيبة لدى ابوها وخالها وكيد النساء هم مازعزع الثقه وعبدالله خذلها وشك بها لان بدايتهم ايضا كانت خاطئه ولكن عذرها انها كانت مراهقة لاتجد من يدلها على الصواب
عزيزتي المرأه السعوديه أميرة ابوها وتاج على رأس اخوها وسيدة بيت زوجها وقديرة لدى ولدها
وهذا الشيء ليس من الان بل منذ القدم فانا اذكر جدتي كانت هي سيدة البيت وتحكمه رغم ان ابي رحمهما الله وعمي متزوجين ولديهم ابناء ولكن كانت الامره الناهية وليس في بيتنا فقط بل كل بيوت الجيران
لاتحكموا على المرأة السعوديه من الشواذ ولو بلغ عددهم مليون لاني اعتبر ذلك من قصور العقل
شكرا بحجم السماء بارونه على الرواية الجميله ونحن ننتظر جديدك

[حررره]

الوداع رحيل واسئلة قاتلة .. ومجموعة من الاشياء التي لن تحصل واللحظات التي لن تتكرر والكلمات التي لن تُقال .. والاعتذارات التي لن تُسمع .. من اروع اروع م قرأت... موفقه عزيزتي

[ghadah2014]

روايه جميله ورائعه موفقه