|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدتم الرواية إلى الآن... ♥تصويتكم يهمني كثيراً ♥ | |||
الرواية ذات حبكة ممتازة.. | 50 | 72.46% | |
الرواية ذات حبكة عادية.. لاجديد في فكرة الرواية | 7 | 10.14% | |
الرواية ذات حبكة سيئة | 1 | 1.45% | |
تابعي تنزيل الفصول فإننا ننتظرها | 16 | 23.19% | |
اغلقي الرواية فانها ليست بالمستوى المطلوب | 4 | 5.80% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-02-19, 04:17 PM | #72 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم عود احمد انرت المنتدي بطلتك الرقيقة عودة لمجنونة يالماز الحب اعمي الحب مؤلم هي ثور كما لقبتها امها لانها تهرب من واقعها الاليم بتخيل شخص كامل الاوصاف تهرب من امها لعمل سئ تؤذي به نفسها قبل الاخرين جلد الذات ومكابدة الالم هما حياتها هل من بريق نور احيييييك فتونه الجميله منتظريينك باطلالتك المتميزة | ||||
10-02-19, 04:31 PM | #73 | ||||
مشرفة منتدى قلوب أحلام
| البنت ديه وضعها صعب حقيقي مسكينه يالديز لما تلاقي امها بالشكل ده والمصيره الشغل الي هيه بتشتغله يا تري ايه هوه وازاي بتسرق السعاده من الناس قصدها يعني أنها بتشتغل نصابه 🙄 مسكينه بجد وامها ديه محتاجه مليون خبطه شبشب عشان تفوق ولو اني اشك في كده 🤷😂😂😂 | ||||
10-02-19, 06:06 PM | #75 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| صارت الساعة السادسة بتوقيت مكة المكرمة.. الآن موعدكم مع فصل جديدمن روايةيا صاحب المقام الرفيع ارجو ألا تبخلوا علي بتعليقاتكم المشجعة وانتقاداتكم التي تدفعني للأمام.. الفصل الثالث من رواية يا صاحب المقام الرفيع عالطريق.. كونوا بالقرب | ||||||||||||||
10-02-19, 06:12 PM | #76 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل الثالث / رسالة اللقاء والفراق الفصل الثالث.. رسالة اللقاء والفراق. في اليوم التالي استيقظت عند سماعي لأصوات عالية صدرت من الحي. تقلبت في فراشي منزعجة منها، وحينما سمعت والدتك تنادي بأعلى صوت لها :" هيا يا رجل، بسرعة سيفوتني القطار بسببك. " نهضت من فراشي بسرعة البرق، وهرعت واقفة بالقرب من النافذة أطالع والدتك التي تأمر سائق سيارة الأجرة أن يدس حقيبتها في صندوقه الخلفي. لمحت كذلك توبا التي كانت تقف على بعد أمتار من منزلكم. كانت تمسك حقيبة سفر في يدها هي الأخرى، ولن يحتاج ذكائي لرؤية أكثر من ذلك كي أدرك ما يجري. لابد أن توبا تنوي الذهاب مع والدتك إلى الضيعة النائية التي انحدرت منها يا يالماز. لابد وأنها تريد أن تعرف عائلتك على خطيبتك وزوجتك المستقبلية. وكأن سكينا غرزت في صدري. لن أقول لك بأنني أحلم بأن أكون مكانها يا يالماز. لن أقول، لأن ضميري يؤنبني كثيراً حيال هذا الأمر. هذا ما لن أدركه يوماً - أن أحظى بك - وأعرف هذا جيداً ولكن قلبي يؤلمني كثيراً لأن فتاة مثل توبا ستكون بعد أيام معدودات على ذمتك يا يالماز. أيام معدودات هذا ما فسره لي ذهاب والدتك برفقتها إلى ضيعتك البعيدة. التفتت يمنة ويسرى أبحث عنك في الحي يا يالماز ولكنني لم أجدك، وهذا ما أثار ريبتي. هل يعقل أن هناك خطيباً لا يودع خطيبته وهي ماضية مع والدته لتتعرف على جده وجدته؟! هل يعقل أن يدع الخطيب خطيبته ووالدته بمفردهما دون أن يساعدهما في وضع الحقائب في السيارة؟! لابد أن هناك أمراً مخبئاً. لابد من ذلك. بقيت واقفة في مكاني أنظر إلى الشارع الذي فرغ تماماً من الجميع، من والدتك وتوبا وكذلك السائق وعاد الهدوء والسكينة تسكنه. عاد كما كان. سلام الحي جميل جداً، إنه وطني، وطني الصغير الذي لأتنفس منه. يقولون في المثل الشعبي بأن الجنة دون الناس لا تداس، وهم على حق يا يالماز، فهذا الحي برمته لم يكن ليعني لي شيئاً لولا وجودك فيه، لولا هذه النافذة التي تسمح لي برؤيتك. لولا ذلك القدر الذي جعلني أقضي طفولتي باللعب معك وأقضي شبابي بمراقبتك من النافذة. غبطت الحي لسلامه هذا بعد كل تلك الضجة التي كانت فيه، وتمنيت من كل قلبي لو أنني أحظى على سلام مثله. سلام داخلي. سلام يطرد من روحي كل ضجة. يخرج من ذاكرتي كل قطرة دماء سفكت. يطرد كل شيطان مر في حياتي. يبتلع كل تلك الأموال التي سرقت أمام عيني. على الرغم من كوني هادئة أهوى الصمت ولا أتحدث كثيراً إلا أنه في داخلي بركاناً يتفجر في عروقي كل لحظة. أبدو شامخة مرفوعة الرأس أمام الناس يا يالماز،إلا أنه في داخلي طفلة جاثية على ركبتيها. في داخلي أيضاً عجوز هرمة تعض أناملها ندماً. سحبت يدي إلى الهاتف. كانت الساعة تشير إلى الثامنة. هل يعقل أن تكون قد خرجت دون أن أراك يا يالماز، أم أنك تأخرت عن العمل بسبب النوم. لم أكن أعلم بأن والدتك توقظك للعمل ودونها لم تكن لتستطيع النهوض. هل يعقل بأن تكون بتلك الفوضوية. هل يعقل بأن شاباً دقيقاً مثلك يتأخر عن العمل بسبب النوم؟! بدأ قلقي يستعر. كنت قلقة عليك لدرجة الموت. بدأت ألعب بأصابعي بتوتر كما هي عادتي وأغدو وأروح في مكاني. إلا أن صبري قد نفذ يا يالماز حينما أشارت ساعة الحائط إلى الساعة التاسعة هرعت كالمجنونة إلى الخارج. كانت أمي نائمة على الأريكة وحولها كؤوس المشروب. حمداً لله أنها كانت ثملة حد النوم يا يالماز. هرعت مسرعة إلى الحي اقتربت من منزلك. كورت يدي بقصد طرق الباب إلا أنني تراجعت تماماً. خشيت أن أنهار على قدمي حينما أرى عينيك عند الباب. خشيت أن يفضح حبي لك، وخوفي عليك. خشيت من كل شيء قد يحدث وقد لن يحدث اطلاقاً يا يالماز. لذلك كان علي أن أفتح الباب بطريقتي.أن أتسلل إلى بيتك بطريقتي الخاصة. طريقتي التي اعتدت عليها وغدت محترفة بها. بحثت عن قطعة حديد في الحي، ووضعتها ضمن قفل الباب وحركتها إلى الوراء باحترافية مرتان، ثم إلى الأمام، ففتح الباب بنجاح. حقيقة كان أسهل باب أفتحه يا يالماز، فتلك مهنتي، مهنتي التي لطالما شعرت بالعار منها في داخلي. حينما دلفت إلى داخل بيتك، شدني صوت أناتك يا يالماز من الغرفة المقابلة. أنات قطعت نياط قلبي إرباً إرباً. هرعت إلى الغرفة، فتحت الباب ودخلت كنت على الأريكة مرمياً كرجل ثمل، لكنك لم تكن يوماً ثملاً يا يالماز. لم أعهدك تشرب الكحول أبداً. فشاب نظيف يحب الحياة، يتمتع بأخلاق عالية من المستحيل أن يهبط لمستوى الثمالة. أناتك أكدت لي أنك كنت محموماً. اقتربت منك. جثيت على أقدامي، ومددت أصابعي لأتحسس حرارتك. كانت مرتفعة بطريقة مرعبة يا يالماز. آه لو أدفع كل عمري ولا أسمع مثل تلك الأنات تصدر منك. آه لو أقدم حياتي برمتها لك يا يالماز على أن أراك سليماً معافى مدى الحياة. تلفتت حولي. كان هناك قميصاً لك مرمياً على الأرض. قميص قطني أبيض. صحت في داخلي هذا هو المطلوب. هرعت إلى المطبخ. جلبت وعاء وصببت فيه ماء وأسرعت إليك. مزقت القميص بيدي وبللته بالماء ووضعته على جبهتك وجسدك ويديك تباعاً. كنت تغلو من شدة الحرارة. لقد خفت ملياً أن أفقدك فصرت أبكي، أبكي وأنا أضع كمادات الماء على جسدك. سحبني الشوق إليك فأمسكت يدك وقبلتها يا يالماز. توسلتك أن تكون بخير وانحنيت إلى جبينك أقبله أيضاً. اشتممت رائحتك، كانت رائحة جسدك أجمل عندي من المسك والعنبر يا يالماز. أزكى من آلاف العطور التي تحمل ماركة عالمية. قضيت ساعتين ونيف بالقرب منك. أعتني بك كما لو كنت ابني. أدعو لك كما لو كنت أبي ، أقبل يديك كما لو كنت أمي. استسقي بقائك قربي كما لو كنت زادي وأحبك لأنك حبيبي. كنت بالنسبة لي كل شيء يا يالماز . كل شيء على الإطلاق. بقيت بجانبك أتأمل عينيك المنسدلتين ، كم كنت تشبه الأطفال. كنت مخلوقاً ملائكياً على هيئة انسان. كنت السلام والأمان . كنت كطير متعب من الطيران. يا كم أحبك يا يالماز. يا كم هويتك. اعتنيت بك حتى انقطعت أناتك وانخفضت حرارتك كلياً. تأملت ملامحك. كنت تغط في نوم عميق. جلبت لك غطاء، وغطأتك به وأخذت القميص. رميت الماء كما لو أنني أخفي آثار جريمتي. وهممت بالذهاب لولا أغوتني تلك الطيبة النائمة التي رأيتها جلية عليك. عدت إليك وقبلتك من جبينك ومن خديك كما لو أنني انتهز فرصة لن أحظى بها ثانية ما حييت وهربت، هربت إلى غرفتي من جديد. في ذلك اليوم يا يالماز أغلقت النافذة، وأسدلت الستائر وضممت نفسي إلى نفسي وتكورت تحت السرير، علني أختبىء هناك. علني أختفي عن أنظار الجميع. كانت جميع المشاعر المتضادة تعج داخلي جميعها بلا استثناء. الفرح لأنني حظيت قربك ورؤية وجهك لساعتين. الحزن على كوني لم أستطع البقاء عمري كله إلى جانبك. الألم لأنني تركتك، الخوف من أن تعلم والدتك أو والدتي بالأمر، الأمان لأنني تأكدت بأنك بخير، الغبطة لكل تلك المشاعر التي دوت في داخلي كانفجار يا يالماز، كانفجار عظيم. # بقيت نافذتي مغلقة لثلاثة أيام. حقيقة كنت خائفة من أن أفتحها، من أن تلتقي عيناك بعيوني، من أن يفضح حبي لك. خفت كثيراً من أن يصل الخبر لوالدتك أو تعرف به بطريقة أو بأخرى، خفت من والدتي أيضاً. حتى رغبتي بالاطمئنان عليك لم تشفع لي بأن أفتح النافذة. كنت مصرة على إغلاقها وآمنت بقرارة نفسي بأنه لو حدث لك مكروهاً لا قدر الله لكنت علمت ذلك من نساء الحي فلا يخفى عليهن شيئاً، وربما كنت دريت بذلك من أمي على أقل تقدير. # كنت آكل طبقاً من الاندومي أمام التلفاز، حينما رن هاتفي مستقبلاً رسالة نصية. هاتفي شبه الميت من أسابيع يصدر صوتاً. إنه لشيء فكاهي بحق. أمسكت الهاتف ببرود وحينما فتحت الرسالة ذهلت مما قرأت. كان مكتوباً بها ( إن كان يهمك الأمر، قابليني في الحي المجاور أمام دكان العم ايصمات بعد نصف ساعة من الآن. سأكون بانتظارك يا يالديز.. يالماز) هل قرأت الاسم صحيح؟ أم أن عيوني خدعتني. هل أصبحت أهذي باسمك لتلك الدرجة يا يالماز كي أرى كل رسالة تنتهي باسمك لابد أنني جننت. أعدت قراءك الرسالة مليون مرة،وفي كل مرة أقف عند اسمك. فكرت قليلاً بها. دكان العم ايصمات في الحي المجاور. كنا دائماً ما نذهب سوية إليه عندما كنا صغاراً كي نشتري الزبيب الحلو. هل يعقل أن يكون مصدر الرسالة منك أنت حقاً. من أين حصلت على رقمي؟ وماذا تريد؟ وهل هناك يالماز آخر في الحي دعاني لرؤيته غيرك؟ كانت الأفكار تضج في رأسي بشكل لا يطاق. تبعث ثورة داخلي. داخلي الذي حاول أن يتصالح مع ذاته لثلاثة أيام مضت دون جدوى. هرعت إلى غرفتي. فتحت الخزانة لأختار لنفسي ثياباً جميلة ألتقيك بها لو فرصنا بأنك أنت من دعوتني. نظرت إلى المرآة أفكر بتسريحة مناسبة لشعري الأشقر القصير. رن هاتفي فأخذني من ضجيج الأفكار تلك. دق قلبي بسرعة. بسرعة كبيرة. كنت أشعر بنبضه في آذاني وكأنه قلب شخص آخر. تناولت الهاتف بمرح معتقدة أنه منك أنت، وتعكر صفو مزاجي حينما شاهدت كلمة العمل تضيء على الشاشة وتلقي بظلمتها على كل شيء حلو في حياتي . نعم يا يالماز إنه العمل. جاء دوري للعمل في أحب الأوقات إلي. جاء ليطفئ كل نور داخلي. جاء لينتشلني من هذه الضجة إلى فراغ كبير لا يوجد فيه سوى الظلام. هكذا هو عملي يا يالماز. عملي المقرف. عملي الذي يخرجني عن طوري لأيام. عملي الذي يهد حيلي. عملي الذي سيجعلني أفقد حياتي يوماً ما. العمل مصدر رزق عند أغلب البشر إلا أنني لم أكن بحاجة يوماً للنقود يا يالماز، ولم يكن همي أبداً أن أجمعها، ولكنني كنت مجهدة يا يالماز، مجهدة حد الموت. أردت فقط سلواناً عن والدتي، عن عربدتها عن سكرها وصفقات قمارها. شيء يخلصني من كل هذا القرف الذي أعيش به، وكم أخطأت الاختيار يا يالماز. بئس الصفقة أن أبيع مبادئي وذاتي لأنتهي من انحراف مبادئ والدتي. كم كنت مخطئة. كم كنت ساذجة. ما يقلقني يا يالماز أنني وإلى الآن لم استطع أن أتملص من جريمتي تلك. لم استطع أن أقول كفى للعمل. لم استطع أن أفعل شيئاً. إنها ورطة. ورطة حقيقية يا يالماز. تورطت إلى درجة أنه لا يمكنني العودة أبداً. سألتني مرة يا يالماز عند رؤيتك لي في الحي في ساعة متأخرة من الليل :" أي عمل هذا يا يالديز هو الذي يجعلك تعودين إلى منزلك في الساعة الثانية عشرة ليلاً. " شهقت وأنا أراك تمشي نحوي بعد أن كنت مختبئاً بالظلام. رؤيتك ماثلاً أمامي في تلك الساعة المتأخرة من الليل جعلتني أجزم بأنك لم تكن يالماز. شككت بأن تكون جنياً مثلاً أو شيئاً من هذا القبيل. انتفضت حواسي حينما سرت الفكرة في عقلي. كنت سأركض مبتعدة عنك لولا صوتك الذي سمرني في مكاني :" يالديز إنني أحدثك. " بحلقت بك بعينين متسعتين دون أن أعرف ما الذي سأقوله لك. حقيقة ليس لي رغبة بأن أخبرك عن عملي. كما لم يكن يوماً ولن يكون. ليس لي رغبة بأن تكتشف معالي الشريرة يالديز. أريد أن أظل في نظرك كما أنا. يالديز الطفلة التي تحتاج دوماً للرعاية. تلعثمت أمامك. شبكت أناملي بتوتر عال. كنت شديدة الخوف منك. خفت أن أسقط من عينك كما أنا ساقطة تماماً من قلبك. وجدتك حيران في أمرك، شعرت بك مرتبكاً وفيك من الوجل ما يكفي لأن تنهي استجوابك لي آنذاك. قلت بحزم :" حسناً هذا شأن لا يعنيني. إنه يخصك. أنا آسف على تدخلي بأمورك الشخصية. فقط لأنني رأيتك في هذه الساعة المتأخرة من هذا الليل فقلت لأسألك عن السبب، اعذريني. " أدرت ظهرك لي وعدت إلى العتمة من حيث أتيت. اختفيت عن أنظاري، ووقفت مشدوهة أبحلق بالفراغ. لم أعلم وقتها هل أطير من الفرح لسؤالك عني أم أهبط إلى التعاسة لتصريحك لي بأنني أمر لا يعنيك. حتى ولو كنت كذلك أنا أحبك يا يالماز. أتنفسك. أعشق الشمس التي تشرق على جسدينا معاً. أعشق الدنيا التي جمعتنا في حي واحد. # انتهى الفصل الثالث | ||||||||||||||
10-02-19, 06:15 PM | #77 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| قراءة ممتعة أتمناها لكن صديقاتي. كل الود ل كل الود 🎀 فتون 🎀 | ||||||||||||||
11-02-19, 02:26 PM | #80 | |||||||||
عضو ذهبي
| الفصل ممتع بس قصير اكيد يالماز حس فيها لما دخلت عنده وعالجته واعتقد انه بيحبها بس عشان مش حابب يزعل امه بس هي ايش الشغل الي بتشتغله وحاسه انه غلط طب ليش ايش الي جابرها ليش ماتطلع من عند امها وتعيش حياتها بنظافة وتبطل السلبية الي هي فيها ماحدا بيختار اهله وهي كل الي بتعمله وكل حياتها في الشباك تراقبه دخوله وخروجه لازم تخرج من الشرنقة الي حابسه نفسها فيها وتطلع وتعيش ..الفصل رووعة بس ليش قصير كثير ياريت الفصل يكون اطول حبيبتي سلمت يداكي ودمتي بخير 😘😘 | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|