06-02-19, 12:58 PM | #601 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| ان شاء الله حبي الفصل النهاردة انا كتبت نصه ومكملة لينزل بالليل ان شاء الله امووووووووووووووووووووووو وووووووه | ||||||||||
06-02-19, 12:59 PM | #602 | |||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| اقتباس:
هلا وغلا بالحلوين امووووووووووووووووووووووو ووووه | |||||||||||
06-02-19, 01:00 PM | #603 | |||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| اقتباس:
انا كتبت نصه ومكملة لينزل بالليل ان شاء الله شكرا لك على اطراءك ادمانك لقلمي فخر لي ووسام اتقلده امووووووووووووووووووووووو وووووووه | |||||||||||
06-02-19, 02:51 PM | #604 | ||||
نجم روايتي
| يا كبيره كفايه لت وعجن مع البنات وهئ ومئ ركزى يا كبيره بدل الفصل ماينزل كده لع ينزل كمبو ومعاه فصل هديه احنا واقفين فى نقطه صعبه محوريه حتحرك وتتبنى عليها الاحداث الجايه قلبى بيقولى ان قلبك الكبير حيموت باسم عشان تنطلق الاحظاث وتتغير من النقطه دى فى حياه ابطالنا طيوبه طول عمرك وهو زنبه ايه كنتى موتى امه وخلصنا المهم اقل حاجه بعد موته اخته تظهر عشان تهون على سنمار اينعم هو يستاهل كلى اللى جرى بس مش للدرجه دى ده باسم برضك | ||||
06-02-19, 03:55 PM | #606 | |||||||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| اقتباس:
بوركتِ ماما إيمي... اقتباس:
أسعدك الله دوما ورعااااك.... في انتظااااار القااادم بحماااس كبير جدا جدا... قبلااااتي وتقديري لك... ولك المثل أضعافا مضاعفة حبيبتي... اقتباس:
اقتباس:
حفظك الله وأسعدك دوما غاليتي... اقتباس:
حبيبتي كان الله بعونك ويسر جميع أمورك وسهلها... بإذن الله وخذي كل وقتك جميلتي المهم راحتك... حفظك الله ورعاك... قبلاتي وودي واحترامي لك... | |||||||||||
06-02-19, 06:36 PM | #607 | ||||||
| فصل منيل بستين نيلة على رأيكم بيني وبينك كده ..يعني موت باسم حيخلي رحيل تقول الله حق؟!!! هي لسه فيها نقطة خير نقدر نحييها؟!!! طب موتيه ليييييييييه؟.؟؟ شو ذنبه هو إنه ابن أم أربع وأربعين الله يصبرنا لغاية ما تعدي فورة الشر الي جاتك دي ان شاء الله النفسية تتحسن مع تحسن صحة الوالد ...الله يديمه فوق راسكم يارب في انتظارك بالليل | ||||||
06-02-19, 08:47 PM | #609 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .... مساء الخير لقد أتيت ومعي الفصل... الفصل صادم ومؤلم كثيرا أجلبوا علبة المناديل وضعوها بجانبكما ستحتاجونها:a555::a555:.... وهذه كلمات كاتبتنا الرائعة لكم: قلبة كاملة بالاحداث الفصل ده حاجات هتتحل وحجات هتتعقد وحد هيموت برضة بنهاية الفصل سوف اقوم بتنزيل الفصل حالا.... | ||||||
06-02-19, 08:48 PM | #610 | ||||||
مشرفة سابقة بمنتدى قلوب أحلام وافتح قلبك، نجم روايتي، حارسة وأسطورة سراديب الحكايات
| الفصل السادس...ج 1 بعد أسبوع كامل مساء** التمتع بحياتها صار كل أبجدياتها.. بل كل أمنياتها تكمن فيه هو في شبابه.. تسللت بإحتراس من غرفتها محتشدة بأسلحتها الجديدة ملابسها الملفتة للنظر تحت دعوى قضاء ليلتها مع صديقاتها القدامى .. كم كانت كذبات رائعة عن قصصها اليومية معهن .. لم تكن تعشق الكذب سابقاً .. الآن صارت تتقنه ويجري بسعادة على شفتيها .. تحركت تهبط الدرج بخطوات حرة كي لا يراها أحد أخوتها وخاصة كمال الطويل لقد صار يتتبعها بشك شديد منذ غادر مهند لعمله بالخارج .. لو قبض عليها كمال الليلة بثوبها الأسود الكريستالي القصير هذا وجواربها الشفافة التي تجعل ساقيها تبرق في الظلام كمنحوتة تدل على الجمال الأنثوي لن يصمت وسيجدها فرصته الزاخرة حتى يجعلها تمكث في المنزل .. بعد يوم مرهق في إحدى الدور الخاصة بالتجميل والحمامات البلدية بثوبها الحديث لم تكن تظن أن النتيجة ستكون هكذا .. فاقت توقعاتها عندما نظرت للحم ساعدها الوردي تظن أن الضوء سينفذ من خلاله بسبب شفافيته الشديدة .. اختار هاتفها الرنين في هذه اللحظة معلناً اتصال أحدهم .. شهقت بشدة فزعة من ارتفاع الرنين حتى لا يسمعه أحد مجيبة على الفور تنظر حولها باختلاط أنفاسها مترقبة المكان .. القلق يملأ صوتها :" نعم حبي أنا بالطريق ". فتسمع صوت إحدى مشرفات الدار تهتف بصوت حاد جامد :" إحدى الفتيات هربت سيدة نادرة .. سوف تفضحنا ". أجابتها بصوت هامس متوتر :" سوف تعود حتماً.. لن تجد في الطريق ما نوفره لفتياتنا ". ثم أدركت عبارة " سوف تفضحنا ".تتوقف عندها لتستطرد :" أستاذة نجية ما قصة سوف تفضحنا هذه ". صوت السيدة دلف لأذنها مضطرباً :" لا ليس هناك شيء". كررت بعدها بنبرة زائدة في الاضطراب:" سوف تعود شفاء .. أين ستجد خدماتنا ". أغلقت هاتفها ولم تفكر لحظة فيما تم إبلاغها به للتو .. عادت تنظر لنفسها في مرآة البهو الطولية الكبيرة التي تريها كافة تفاصيل جمالها تدور حول نفسها بخفة .. واعدة نفسها بالحياة ستنال منها على قدر ما فاتها منها .. لن تدع حادث صغير كهذا يفسد ليلتها .. خرجت كدأبها المرات الأخيرة في التسلل من باب المطبخ الجانبي للقصر فتخرج بلا شعور من أخيها .. تلقفتها النسمات الصيفية الباردة في هذا الهجع من الليل مما جعلها تتمسك بوشاحها الحريري المسدل على كتفيها العاريتين .. تمرر على أطرافها الناعمة أصابع يدها الحرة من حقيبتها ،والتي ما زالت تتمسك بهاتفها بينها حتى لايسقط .. نظر إليها نظرات مظلمة من خلال زجاج السيارة الفارهة الجديدة هز ساقه عدة مرات بتوتر .. كانت تتقدم منه كتلميذة صغيرة فرت من ذويها لتلعب معه .. أغمض عينيه على ضيقه ثم فتحهما بابتسامه لا تصل لقاع عينيه فقط شفتيه تمطتا للجانبين فلم تلمح في الظلام ما فيه من ضيق ونزق يصلا لحد الغضب .. صعدت للسيارة تضج بالضحكات :"هاي حبي .. لم أصدق نفسي .. كل مرة أفر فيها أشعر بإثارة .. شيء رائع الفرار هذا ". مالت عليه بلهفة تقبل وجنته بينما هو امتعضت شفتيه بلا إدراك منها .. منذ وجدته تبهر عينيها وسامته الشرقية ورجولته كلها أسباب جعلتها تختاره لولا الفارق في العمر كانت أعلنت أمام الجميع زواجهما .. عادت لمكانها تتنهد بهيام مراهقة :" لم تنظر لي حتى ولم ألمح نظرة تشجيع على جمالي ". عقد حاجبيه ليتلاصقا بعبوس شديد ونبرته منزعجة كلياً يريد الفرار منها :" هل تسأليني عن جمالك .. تريدين مني إجابة في هذا الظلام .. عندما نذهب للمنزل .. سوف أفعل ما تريدين حتماً؟!!". هجومه أشعرها بالرخص .. أحكمت تغطية كتفيها بعد أن كان وشاحها قد تهدل قليلاً معلناً عن بشرة رخامية جميلة ثم مررت راحتها على ثوبها تجذب أطرافه للأسفل .. كان يضع كل اهتمامه في قيادة سيارته ..داخل عقله تقام حروب .. كم يتمنى الفرار ليبحث عن هذه الفتاة شفاء التي ظهرت لتقضي على كل أحلامه .. بعد قليل كان يهتف فيها :" فلنشاهد جمالك على أنغام هذه الموسيقى ". تنهدت بهيام وهو يتحرك ليدير موسيقى كانت تتخيلها ككل مرة ناعمة يتراقصان معاً على أنغامها لكن ما صدح هو موسيقى شعبية جرحت صيوان أذنيها .. هتفت بكبر متعالِ :" شعبي ". هتف بها بضيق كامل يريد نزع كل خداعها ليعلن لها ماذا هي على حقيقتها:" نعم .. أرقصي شرقي عليها ". ثم بدأ يسحب هذا الوشاح المتمسكة به بحدة ليلفه حول ردفيها متحسساً مؤخرتها بشيء لم تعتاده وكأنه يقيمها .. حركاته الفجة أزعجتها .. رفعت كفيها لأعلى لترقص كما يريد من داخلها تشعر بإنشاق كلي لنصفين أحدهما تريد الفرار من وقاحة نظراته والآخر يريد البقاء ليعرف هل التغير به وليد لحظة أم أنه هكذا ولم تراه من قبل .. هزت رأسها تبعد هذه الهاتف الجديد مستنكرة إياها وكأنها فعلاً تصدق أنه أحبها .. تدور حول نفسها على كعبي حذائها المرتفعان تشاهد فخامة كل شيء حولها .. بل تنفذ لجدارن الشقة تتذكر كم كانت رديئة شقته السابقة .. حتى أجرت هي له شقة تليق بمستواها .. وفاجأها بهذه من عدة أيام قائلاً :" لقد ورثت عن خال لي هاجر لأمريكا من زمن ". هي كعادتها تم استغلالها .. الكل استغلها وهو يعاملها برخص العواهر .. صدح صوته :" أرقصي نادرة .. لا أطلب منك استعراض لشجرة عجوز فقدت أوراقها ". أدركت لتوها من صوته أنها تدور حول نفسها ويديها مفرودتان للسماء .. لم تكن مستعدة لذلك اللقاء الذي يحدد قدرها من جديد .. توقفت بخيبة شديدة تناظره بجمود مرتجف هامسة بتعثر يظهر على خلايا بشرتها جميعها :" ما بك حبيبي ؟!!". هتف صادحاً بحدة :" لست حبيبك .. أنا فقط شخص تنالين منه شبابه .. تسرقينه مني .. ما بيننا ليس حب هو عقد عبودية .. احتكار .. تأخذين شبابي مقابل المال وقد حصلنا كل منا على كل شيء من الآخر .. أنا مشمئز منك ومني .. أشعر بالقرف ". همهمت مرة جديدة بتوسل غريب لم تكن تتوسل رجلاً أبداً.. أو هكذا تصورت من قبل :" حبـ.. " صمتت لتبتلع الكلمة ثم استطردت بقوة :" ما بك .. أنا أحبـك". كانت أصابعها تتجه ناحية وجهه لكنه لم يدعها تكمل طريقها إليه .. هاتفاً فيها :" أرقصي لي لتحصلين على متعتك .. أليس هذا ما جلبك وما يجعلك تعيشين طور المراهقة الذي صرت تعشقين .. هيا ". كانت أصابعه تنغرز في لحم خصرها يديرها بينهما حاثاً إياها على الرقص .. صدح صوتها دافعة إياه عن خصرها :" ابتعد عني .. لست عاهرة ". صرخ فيها كمن يعاني أزمة نفسية داخلية مع نفسه :" ليتك عاهرة كنت عذرتك .. العاهرة تبيع جسدها من أجل الطعام .. إنما أنت توصلين عمرك بشباب الرجال .. هيا أخرجي وانظري لنفسك بالمرآة مهما فعلتِ من جراحات تجميلية لتكوني شابة كلها جعلتك مسخ .. قبض بأصابعه على شفتيها المنتفخة باكتناز جامد :" أهذه طبيعية .. وهذا وهذا ". كان ينتقل لأجزاء جسدها واحدة تلو الأخرى خديها وحاجبيها .. حتى صدرها .. كل ما فيها مصطنع .. ملفق .. :" ملفقة .. أشعر اني أحتضن كتلة من البوتكس .. هلام لزج مقزز". أمسك كفها سحبها للخارج يطردها من محيطه .. ثم هرول للداخل ليجلب باقي أشياءها حقيبتها الصغيرة وهاتفها يلقي بهم على جسدها بقوة ثم أغلق الباب .. كل هذا وهي متجمدة تحتضن نفسها .. ظلت مكانها لا تشعر بغير الضياع .. فتح الباب مرة أخيرة ليهتف بها :" أنت طالق ..إن كان يجوز تطليق رجل لزوجة كانت على ورقة قذرة ". ثم أغلق الباب مرة جديدة .. ظلت تتابع كل ما يحدث وكأنها فقط متفرج يعيش داخل فيلم سينمائي داخلها حسرة شديدة على نفسها وعلى أوقات مضت كانت فيها زوجة تنال إحترام الجميع ممن أحاطوا بها لكونها تنتمي لرجل محترم .. لم يحاول يوماً أن يهينها .. لماذا تتذكره الآن في وقت إنكسارها .. مالت على الأرض تجمع أشياءها ثم هرولت على الدرج بحذاءها المرتفع .. تهبط بسرعة تفر من لومها لنفسها فهو أقسى من سياط كاوية لجلدها .. تعثر كعب حذاءها في الدرج كادت تسقط فلم تجد بديلاً عن الجلوس مكانها على إحدى الدرجات هناك شفاء امرأته التي فقدها بسبب غباءه هربت منه ولن تعود .. ليتها تكون بخير هي وابنهما .. *************** | ||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|