آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أعجبتكم الرواية | |||
نعم | 19 | 100.00% | |
لا | 0 | 0% | |
المصوتون: 19. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-01-20, 03:22 PM | #212 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| كل شيكن انكشفننك وبان وما اسرع ماعرف الدالي من هي حنان ليست هنا المشكله بل المشكله بصورتها المختلفه عن شكلها الذي يعرفه والله وجات من تطير النوم من عينك يازير النساء الو الكحول خلي الكحول تنفعك مع حنان راح تخليك تشرف كوكا سخنه بعز الصيف | |||||||
15-01-20, 03:23 PM | #213 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 5 والزوار 2) um soso, sabrounaa, مكتب ضيدان العجمي, أميرةالدموع, shammaf | |||||||
15-01-20, 03:31 PM | #214 | |||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| اقتباس:
رغم محبتي لأبطالي و لكني دائما مناصرة للعنصر النسائي منورة الرواية غاليتي 😍😍😍 | |||||||
16-01-20, 09:58 PM | #215 | ||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| مساءك بهجة و سرور اعتذر منذ الأن عن تنزيل الفصل الثالث عشر غدا نطرا لظروفي و لكن اعدكم بفصل ضخم الجمعة المقبلة به مرام و درار و شخصيات جديدة و ما حصل لمها في مقهى الجامعة ما سيصير بعده اعتذر مرة اخر و التمسوا لي العذر | ||||||
24-01-20, 09:39 PM | #219 | ||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| "أينما زرعك الله أزهر ومادمنا من تراب كيف لاينبت الورد منا .." جلال الدين الرومي الفصل الثالث عشر ★★★★★مرام★★★★★ بعد أخر لقاء بيننا لم أره بالمرة و كأن الأرض إنشقت و إبتلعته ...حاولت عدة مرات التوضيح له و لكنه يصدني... مرة تقول لي سكريترته تلك الطفيلية أنه مشغول... و مرة لديه أعمال خارج الشركة ... و حتى جنة لم يرها بالمرة منذ أخر مرة زرنا بها الطبيبة غير عابئ بها و بقلبها الكسير منه و من عدم رأيتها له .. جربت كل الطرق لأشرح له عله يقتنع بما حدث و حقيقته و ليس ما خوله له عقله .. لست ممن يحاول التبرير عن خطأ لم يرتكبه و لكني مجبرة هذه المرة ... لا أريده أن يعتقد بي السوء فقط... فإتهامه جارح جدا.. هل يعتقد فعليا بأنه بإمكاني تناسيه أو تزوج شخص أخر غيره؟ أيفكر جديا بالأمر أم أنه تأثير ما شاهده مما جعله يقول ما لا يعيه ؟ حتى الخطبة المزعومة لم يحضرها رغم تأكيد أسامة عليه كما أخبرني ...و لكن على ما يبدو يتفادى لقائي تعمدا .. سأتواصل معه هذه المرة لن أدعه يهرب ككل مرة .. توجهت لمكتبه غير عابئة بسكريترته التي تطالبتي بعدم الدخول ...إثر قرار من السيد درار ...و فتحت الباب دون طرق حتى فهو عليه سماعي قبل توجيه الإتهامات الكاذبة لي.. تفاجئ من دخولي دون سابق إنذار فوجه جل غضبه لمساعدته : -"ألم أطلب منك عدم إدخال أحد ...فلديا عمل كثير و لست هنا المكان المناسب للتحدث في الأمور الشخصية... ألم تفهمي السيدة كما اخبرتك ؟" إرتعدت الموظفة من قسوته و أسلوبه فما كان منها إلا محاولة تفسير ما حدث بالحرف الواحد و لكني قاطعتها موجهة حديثي له : -"ليس لها أي ذنب في دخولي هكذا... فلم أستأذن منها حتى... لدينا موضوع عليها التحدث فيه .." و من ثم خاطبتها -"يمكنك الإنصراف .." لم تتحرك بعد أمري لها بل إنتظرت كي يطلب منها درار ذلك .. ليوئم لها الأخير برأسي فتحركت لمكتبها على الفور.. جلس على مقعده ثم عاد لحاسوبه يعمل عليه بعد مغادرة المساعدة دون أن يعيرني أي إهتمام و كأني غير موجودة مما أغاضني .. -"درار لو سمحت قليلا من وقتك أرجوك .." لم يلتفت لي و كأنه لم يسمع حرف مما زاد جنوني في هذه اللحظة فذهبت لحيث مكتبه و أغلقت حاسوبه بكل ما أوتيت من قوة .. -"ستستمع لي درار .." و نظرت لداخل عينيه بتصميم لم أشهده يوما معه ثم تابعت -"ليس ذنبي ما رأيت ...درار فليكن في علمك ...كل ما حدث بسبب ذاك الوقح... هو من قبل يدي و لو نظرت جيدا في تلك اللحظة لرأيت غضبي منه و لكنك كعادتك لا تركز أبدا ساعة غضبك و ترمي بإتهامات مجحدة في حقي دون سماعي بالمرة .." -"هل أتممتي ما في جعبتك من أكاذيب .." صعقت مما يعتقد ...فدرار إتهمني إتهام صريح بالكذب .. -"درار... أتتهمني بالكذب ؟.." أجابني مباشرة و لم أرى يوما درار هكذا حتى حين طلبت إنفصالنا لم يتهمني إتهام بهذه البشاعة .. -"و هل أكذب عيني؟ لو أخبرني أحد لما صدقت البتة ...بل لكنت قتلته في الحين و لكنني رأيتك ...مرام لا تنكري... لقد عرفت لما طلبتي الطلاق سابقا و لما لا تريدين العودة لي حاليا .." فتحت عيناي على وسعهما من تأثير الصدمة و ما يعتقده درار بي .. لم يتركني أفسر ثانية بل أضاف بتصميم .. -"هل فكرتي بإبنتك سيدة مرام ؟ لن أترك إبنتي تعيش مع زوج أم أبدا فليكن في علمك جيدا .." و أتم قوله محذرا : -"سأبدأ بإجراءات الحضانة حال تزوجك من ذاك الوغد .." يا إلاهي سأصاب بالجنون من هول ما يقوله و يوجهه لي .. -"درار هل تتحدث بشكل جدي أم أنك تمزح ... تعرف جيدا بأني لن أتزوج ذاك الشخص ... إنه فقط عميل حاول التطاول لا أكثر و قد أوقفته عند حده في الحين .. كيف لك التفكير بحرماني من إبنتي فقط بمجرد إتهام باطل حكمت فقط عن مشهد ليس بذنبي أبدا بل هو ذنب ذاك الرجل الذي لو سألتني عن إسمه لقلت لك بأني لا أذكره .. تعاملت معه بمهنية كمهندسة معمارية طلب شرحا فأفدته بما أراد معرفته لا أكثر و لا أقل.. و يمكنك التثبت من أوراق العملاء .." لم يجب بل عاد لمكانه بعد مغادرته له مع إنفعاله سابقا و فتح الحاسوب الذي قمت بغلقه بنفسي .. و عاد لعمله مجددا حتى إعتقد لوهلة لأنه قد بدأ في تصديقي و تفهمي لكن ما قاله أثبت عكس ما خوله لي عقلي البسيط فدرار لن يتغير البتة بل يستغل أي موقف كعادته لمصلحته و ما يساعده .. -"إذن بما أنك لست على علاقة معه فعودي لي.." | ||||||
24-01-20, 09:44 PM | #220 | ||||||
نجم روايتي وطباخة في مسابقة فطورنا يا محلاه وكنز سراديب الحكايات
| خاطبته بتشنج مما ينوى و ما يخطط له دائما في كل مناسبة حتى نعود غير مدرك لما أعانيه و أتكبده في كل مرة حين يفتح نفس الموضوع وقت يشاء.. -"درار هل سنعود لنفس النقطة ثانية؟ تعرف جيدا بأننا لن نستطيع العودة دون عودة المشاكل على إثرها .. ليكن في علمك أني لن أعود و لا أريد فتح الموضوع ثانية فنحن لا نستطيع المضي قدما معا... إفهم درار لا يمكنني تحمل إهمالك و تقصيرك أبدا و لن أكون خلف الكواليس كالعادة .." كنت أضرب بقدمي الأرض كالصغار من فرط إنفعالي لم أنتبه لتوجهه كإعصار ناحيتي و أخذ يهزني من كتفيا معلنا بتصريح واضح هذه المرة .. -"أقسم لك بأغلى ما لدينا جنة... لن يطالك رجل مادمت أتنفس .. أقسم مرام بأنك ستعودين شئتي أم أبيتي بالقوة حتى لو لم ترضخي لم يعد يهمني شيء .." ثم إقترب أكثر و أكثر مني مما أخافني و أشعل داخلي نواقيس الخطر المحدق فحاولت الإبتعاد لكنه كان الأسرع .. لم تبقى مسافة بيننا سوى بضعة سنتمترات تعد باليد و نقل يديه ليرفعهما لحيث وجهي و وضعهما فوقه بتملك أخافني .. طالبته بصوتي الذي أبى الخروج إلا بعد محاولات عسيرة .. -"درار أرجوك أتركني لا يصح ما تفعله لم أعد لك ...إفهم أرجوك .." حاولت ثانية التملص و الإبتعاد لكنه لم يستمع لتوسلاتي المستنجدة به .. -"لا يهم مرام ... أنت حبيبتي حتى و إن تطلقنا لن يثنيني شيء... تعرفين جيدا لن تخيفني تهدداتك فأنت روحي و لن أتخل عن حقي .. كاد يقبلني من فرط مشاعره و هو يميل لناحية شفتي و لكني إستطعت الإبتعاد في أخر ثانية و قلبي يكاد يخرج من مكانه من فرط شوقي المميت له .. -"درار ما تخال نفسك فاعل ألا تفهم .." خاطبني بهجوم -"لا أفهم... قولي ما شئتي و لك مكانك هنا داخلي .." قالها و هو يشير لقلبه : -"لا تنكري تأثرك مرام... أعرفك جيدا بل أحفظ كل ردات فعلك .. أخطأت سابقا و لكني أستنجد السماح منك حبيبتي .." لم أجبه لن أستطيع التكلم فصوتي سيفضحني أكثر و أكثر .. فغادرت مسرعة تاركة قلبي و فؤادي و إياه .. ★★★★★درار★★★★★ مسكينة هي مرام ...لقد ضغطت عليها كثيرا في الأونة الأخيرة عن عمد حتى تأتي لي بقدميها .. و قد إستطعت تحقيق مرادي ...و لكن يبدو أن السحر إنقلب على الساحر كما يقال .. لم أتمكن من عيش الدور كثيرا بل إنزلقت ناحية محبتي لمرام و أنا أراها أمامي بتلك الفتنة التى دائما ما تجذبني و تشدني نحوها غير عابئ بمخلفات الموقف و ما سينجر عنه .. إنجرفت نحوها دون وعي مني كالمخدر من تأثيرها الدائم علي .. كدت أسقط ما عملت عليه سابقا و ما خططت له في ما سبق جراء تهوري ... ولكن الخطط تسير بشكل جيد لحد الأن و ما ينبغي علي سوى الإتصال بطارق ليكمل ما بدأه معها .. إخترته دون سواه ليساعدني لمعرفتي أولا أنه لن يخونني مهما جرى و ما يفعله فقط لمعزتي عنده فلولا صداقتنا لما عاد البتة للوطن بعد ما حصل للخالة جانات من عائلة أبيه فيما مضى.. فمنذ كان صغيرا لم يعد لهنا إلا لأجلي ... لقد تعرضت والدته للإهانة و التعذيب من عائلة أبيه على مرمى من أطفالها الصغار حين تركها زوجها معهم و عاد لعمله في فرنسا حتى تقضي بقية العطلة معهم تستمتع قليلا فما راعها إلا أن عاملوها كالحيوان بدون رحمة و لا شفقة غير مراعين كونها حامل لإبنتها الصغرى .. كل الأعمال المنزلية عليها... كنس للمنزل في الظهيرة وحدها رغم وجود الخدم ...و الأكثر تعرضها للضرب المبرح كادت تجهض على إثره و تهديدها إن أخبرت إبنهم بشيء فما كان منها إلا السكوت و الرضوخ لأوامرهم .. و لولا طارق ببراءته أخبر والده حين إتصل بهم... فعاد فورا للبلاد و يعود لفرنسا رفقة زوجته و إبنه و منذ ذاك الحين لم يعودوا للبلد بالمرة و قاطع أبوه عائلته بشكل قاطع .. يتبع في الصفحة التالية التعديل الأخير تم بواسطة sabrounaa ; 24-01-20 الساعة 10:10 PM | ||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|