آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل أكمل الواية ؟ | |||
نعم | 5 | 100.00% | |
لا | 0 | 0% | |
المصوتون: 5. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-05-19, 03:04 AM | #72 | |||||
| اقتباس:
| |||||
18-05-19, 07:00 PM | #74 | |||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
بانتظارك حبيبتي 💕😘.....امم مدري متى تفطروا.... بس بنتظرك | |||||||
18-05-19, 10:01 PM | #75 | ||||
| الفصل العاشر والأخير رواية في النهاية هو رجل صدم هو من وقوفي خلفه وسماعي لكلامه وقال بإرتباك "شجن أنت مخطئة أأنااا قلت بغضب "أسكت لا أريد سماع شئ منك والآن إتصل بوعد وأخبرها أن تأتي فورا وأخبرها أن تأتي لتأخذ المال الذي طلبته منك أه كم هو المبلغ قال بخجل ورأسه للأسفل "عشرة آلاف جنيه نظرت له بإحتقار وقلت "حسنا إتصل بها الآن لتأتي وتأخذ المبلغ وسأقابلها أنا وستجلس معنا في هذا المجلس قال "شجن أنا قلت "لا كلام لك معي الاعندما تأتي وعد إنتهي الحوار بيننا وصعت الي الاعلي وإرتديت ثيابا للخروج من المنزل وخرجت بالفعل ولم أخبره بوجهة ذهابي أما انا فذهبت إلي أقرب ماكينة للمال وسحبت عشرة آلاف جنيه من بطاقتي الخاصة ووضعتهم في الحقيبة وعدت إلي المنزل وصلت وتجهزت لإستقبال أقرب صديقة لي والتي هي وعد للأسف وصلت وعد وفتح لها الباب أحمد ثم دخلت وجلسا معا وهي تنظر له بعدم فهم كل ذلك أراقبه من الغرفة المجاورة ثم دخلت وقامت وإحتضنتني بحرارة كبيرة وكأنها إشتاقت لي بالغعل فاحتضنتها ببرود وعجبت هي من ذلك وجلست تنظر لي وله بعدم فهم قلت "والآن آنسة وعد كم تريدين لتتركيني بحالي ولا تراقبيني ولا تعطي أخباري لأحد ها كم تريدين قالت بصدمة "شجن أنا قلت "لم أنهي حديثي بعد لما فعلت هذا هل قصرت معك بشئ هل طلبت مني مالا ورفضته لما فعلت هذا بي لما شككتي خطيبي بي منذ البداية وهل كنت تمثلين عندما كنت حزينة علي فسخ خطبتك أخبريني لما حدث كل ذلك قالت "شجن والدتي مريضة بالسرطان ولم أقصد أن أبيعك يوما ولكنها أمي في النهاية وكنت أحتاج مالا كثيرا كي أعالجها وهذا الأستاذ عرض علي المال لكي يتزوجك وواضح من عينيه أنه يحبك لذلك وافقت وقلت ما المانع ان فسخت خطبتك من خالد الشكاك بطبعه أصلا ويتزوجك الذي يحبك أفضل وفي النهاية لم تتعلقي بخالد حد الجنون لم أقصد أن أبيعك أقسم بربي ولكن ما كانت بيدي حيلة ذلك المال الذي كنت أكسبه من المحل لم يكن يوفر علاج أمي كله فضلا عن أني بعت منزلي واشتريت لها به العلاج ألا تلاحظين أني كنت في الفترة الأخيرة أبيت معك بإستمرار بحجة الأمان أرجوك شجن لا تغضبي مني أنت صديقتي الوحيدة وأنا لم أقصد بيعك ولكنها أمي في النهاية وليس لي أهل غيرها هل أتركها تموت أخبريني أرحوك لا تحاسبيني علي ذلك أنا أحبك فعلا ولم أقصد الكذب عليك ولكن إن كنت مكاني أخبريني عن خيار آخر أفعله سوي ذاك وبدأت في بكاء مرير رقق قلبي لها هل يمكن أن يكون قد حدث ذلك ولكن لما لم تطلب مني المال بدل بيعها لبيتها وأخذها من أحمد لم قلت بشفقة لحالها "ولكن لم لم تطلبي مني المال لعلاجها بدلا من ذلك تعرفين أن لدي ميراثا كبيرا ويمكنني علاجها بعيدا عن أموال المحل قالت ببكاء "لم أكن أريد أن تظني أني أستغلك ربما الآن تقولين لنفسك ولكن ألم تستغليني بما فعلت نعم إستغللتك ولكن كنت فقط أريد أن يتزوجك لانه واضح أنه يحبك أرجوك سامحيني شجن أرجوك وأجهشت بالبكاء فاقتربت منها وأحتضنتها لتكمل بكائها علي صدري وشعرت أنه بكاء صادق من قلب يحترق بحق وشعور عدم الحيلة ذاك شعور مهين ومخز بحق فاللهم لا تري هذا الشعور لأحد أأبدا ولكن كانت دائما تقول بأنها وحيدة ولا أحد لها فسألتها وقلت "وعد ولكن كنت دائما تقولين بأنك وحيدة ولا أحد لك قالت من بين شهقاتها"بالفعل أنا كذلك ولو ماتت أمي سأموت خلفها قلت وأنا أربت عليها "حسنا إهدئي لن أغضب منك وسامحتك وأنا معك إطمئني نظرت لي وقالت "هل حقا قلت بإبتسامة "حقا لست غاضبة وسأكون معك دائما وإن إحتجت أي شئ لا تتردي في طلبه مني هل فهمت أومأت برأسخا موافقة واحتضنتني وبعد أن هدأت جاء دور معاتبة أحمد الذي كان متفرجا طوال ذلك الوقت فقلت"حسنا عرفت دافعها ولست غاضبة منها الآن ولكن ما الدافع الذي جعلك أنت تفعل ذلك قال "حبي لك قلت "وماذا بعد قال "لا شئ أخر فعلت ذلك لأني أحسست أنك ستضيعين مني أحسست أنك لن تكوني لي وأنت تعرفين كم أحبك ولذلك فعلت ذلك لم يكن أمامي خيار آخر وأعرف كم أنت عنيدة وإن طلبت منك فسخ خطبتك لن توافقي فخططت لذلك ولم أكن متأكدا أيضا من نجاح تلك الخطة ولكنها كانت آخر أمل لي خاصة بعد أن عرفت أنك تغيرت وإرتديت الحجاب ولم تكوني كما في السابق أرجوك سامحيني كما سامحتها نعم هي فعلت ذلك من أجل والدتها ولها عذرها ولكن أنا أيضا لي عذري وأحبك ماذا أفعل أخبريني قلت "ربما هذا عذر ولكنه غير كاف بالنسبة لي كي تخدعني بهذه الطريقة ولذلك سأعاقبك بطريقتي قال بخوف ظهر في عينيه " ولكن آمل ألا يكون العقاب هو طلاقك مني قلت بمكر "لا لن يكون الطلاق ولكني سأبتعد عنك لأريح رأسي قليلا في منزلي لمدة من الزمن وسأرجع وقتما أحب وعقوبتك هي أن تحاول بكل يوم يمر أن تثبت لي كم أنت تحبني حسنا قال بغيظ "حسنا سأفعل وبالفعل فعلت كما أخبرته وغادرت منزله وذهبت إلي منزلي لفترة وبهذه الفترة زرت والدة وعد في المشفي الذي كانت فيه فجهزت لمعالجتها في باريس بالفعل ووعد رفضت رفضا قاطعا في البدايةولكني بدأت أخبرها بأنها أمها ويجب ألا نتأخر في العلاج وبأن المشفي الذي كانت فيه ليس جيدا أبدا ومن هذا القبيل فوافقت بتردد وحجزت لها كل مستلزماتها وحجزت لوعد معها كي تهتم بها هناك ودعوت أن يكون كل ذلك في ميزان حسناتي ولعل ذلك يرفعني درجة يوم القيامة وبعد أن سافرت وعد وأمها بدأ أحمد بإثبات حبه لي ولكن بطريقة المراهقين تعرفونها فبدأ بإرسال الورود وأبيات الشعر معها وكنت أضحك علي تصرفاته تلك ولكن كانت تعجبني واليوم التالي ملأ حديقتي كلها بالبلالين وكلها مكتوب عليها أحبك فأضحك أكثر لا أعلم ما هستريا الضحك التي كانت تصيبني آنذاك ولكن بسبب المفاجأة والأفكار التي كانت تأتي علي باله وبهذه الفترة شعرت بدوار بسيط وألم في المعدة فذهبت ليلا لأكشف علي صحتي لأفاجأ بأني حامل فقررت بعدها أن أعود في اليوم التالي إليه وكفي عقابا له هكذا ولكن لأنتظر آخر مفاجأة منه بالغد والتي تحمست كي أري فكرة مجنونة أخري من أفكاره ونمت وأنا أفكر بفكرة الغد وفي اليوم التالي إستيقظت علي صوت ضجيج فارتديت حجابي سريعا وفتحت النافذة لأجد ذاك المجنون أحمد يمسك ميكروفونا ويقول "شجن شجن لن أذهب من هنا قبل أن تسامحيني وسأعلي الصوت أكثر وينزعج الجيران ويقدمون شكوي في وأدخل السجن لعشر سنوات وتطلبين الطلاق وتتزوجين وأنا أخرج من السجن أنتقم منك وأقتلك ثم أصبح مدمنا بعدها وأموت بسبب جرعة هروين زائدة فسامحيني وإلا أموت قد أخبرتك إنفجرت في الضحك مما قال ونزلت إليه بعد أن بدلت ثيابي سريعا وقلت "سامحتك كي لا تموت أيها المجنون عندها صرخ بفرحة وحملني ودار بي والجيران ينظرون لنا مبتسمين مما حدث فقلت "أنا حامل يا مجنون أنزلني صدم وقال بفرحة "كيف هل تأكدتي كيف هل أنت حامل بحق ضحكت وقلت "نعم قال في الميكروفون "إنها حامل حامل زوجتي حاااامل ليضحك الناس وآخذه ليجهز معي ثيابي وأعود معه إلي بيته في سعادة وبعد تسعة أشهر جاءتنا أروع مخلوقة في الوجدان وسميناها روعة لتملأ حياتنا بالبهجة والروعة واشتغلنا عليها وعلمناها القرآن منذ الصغر وكنت أحببها في الحجاب دائما حتي كبرت ولبسته من نفسها وكنت صديقتها حقا فلا تفعل شيئا حتي تخبرني به ولم يرزقنا الله غيرها وثمرة ما فعلته مع وعد وأمها أوتيته في ابنتي فكانت مطيعة رائعة مرتدية للحجاب مصلية صائمة يفتخر بها كل من عرفها آه نسيت أن أخبركم أن أم وعد شفيت بفضل الله ووعد تزوجت رجلا من باريس هو مصري ولكنه يعيش في باريس وأنجبت طفلا رائعا أصغر من روعة بقليل ولكن السن لا يهم وقررنا تزويجها وبدلا من أن نكون أتا ووعد صديقتين فقط أصبحنا حماتين لأبنائنا واليوم تطل علي تلك الحورية روعة بفستانها الأبيض والذي زادها روعة فاحتضنتها وبكيت من فرحتي وزوجتها وأنتهت القصة وأحمد الله أنه لم تصبح إبنتي في شبابها مثلي في شبابي الخاتمة أتمني أن تكون رواية في النهاية هو رجل قد نالت إعجابكم وأشكر كل من ساندوني من أعضاء المنتدي وساعدوني بالدعم دائما مثل الجوود وزهرورة و نور علي العبد ومن نسيته فبلا قصد وشكر خاااص لأمي الحبيبة التي شجعتني وتابعت روايتي أحبك أمي وأتمني أيضا أن تتميز روايتي لأني تعبت فيها بحق أشكركم عالمتابعة أختكم فاطمة عبد الوهاب أحمد فاطمة البتول😊 | ||||
18-05-19, 10:20 PM | #76 | ||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..... نهاية جميلة فعلاً جعلتني ابتسم لاجلها.... شـكــ وبارك الله فيك ـــرا.... إذا لم تكن صداقة لأجل مصلحة....ولو كنت مكانها لفعلت الشيء نفسه شجن حصدت نتائج اعمالها الحسنة.في ابنتها....وأحمد أضحكني جنونه حقا.....فالحب وما يفعل...... أتمنى نلقى أبداعك في رواية ثانية.... وشكراً على الرواية الجميلة.... موفق بإذن الله ... | ||||||
18-05-19, 10:29 PM | #78 | |||||||||
عضو ذهبي
| النهاية جميلة جدا😍😍 بصراحة خفت تكون وعد حقيرة ومستغلة بس الحمدلله اتصالحت هي وشجن واحمد كمان صالحها بطريقة مضحكة ..روايتك كانت جميلة اتمنى لك التوفيق 💐💐وياريت ماتطولي علينا ودمتي بخير 💟💟 | |||||||||
18-05-19, 10:39 PM | #79 | |||||
| اقتباس:
| |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|