18-04-20, 02:24 AM | #1373 | ||||
| قصي ورط نفسه مع نسرين بدل م كان بساعدها كي تتخلص من جاسم سيصبح هو عايز مساعده لكي يتخلص منها💔 سفيان مازال غامض هديل والماس وفله احلي اصدقاء لزبرجد صحي. الصديق وقت الضيق يعطيكي العافيه حبيبتي الفصل جميل💞 | ||||
18-04-20, 11:18 AM | #1375 | ||||
| اللهـمَّ بلغنا رمضان بقلوبٍ صالحة، تقيّة، نقيّة، مُخلصة، تائبة، لك مُحبّة، ولرضاك ساعية، ولجنّتك طالبة، ولطاعتك راغبة، وعن المعاصي عازفة، اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفٌ عنا، اللهم أرفع عنا البلاء والوباء وسيء الأسقام . | ||||
19-04-20, 02:32 AM | #1378 | ||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وساحرة واحة الأسمربقلوب أحلام
| #اقتباس جديد هارون وألماس حينما فجرت الحاجة نبيلة جملتها رآن الصمت على الجميع ليُغمض حمزة عينيه بيأس وهارون يعقد جبينه والشرر يتطاير من عينيه بينما الصغيرة ما زالت تداعب شعر ذقنه الخشن وخصلات شعره الطويلة بانبهار كما في كل مرة يأتي فيها اليهم رغم ضيق والدها وغيرته ولكن رُقية كما يبدو مفتونة بالعيون المختلفة . تدخل حمزة يُردف بلطف وهو ينظر لوالدته كي تتوقف عن هذا الكلام " والدتي تمزح يا هارون .... لا تؤاخذها .. فهي تعتبر زوجتي وشقيقتها كبناتها تماما .." هز هارون رأسه والضيق لم يُغادره ليبحث بعينيه عن صاحبة جرة العسل التي تقف في آخر الصالة الفسيحة تحمل بيدها طبق كبير من الرقاق المحشو باللحم كما يُحبه وكما علمت بحبه له فقررت صنعه خصيصا له اليوم قبل ذهابها لزبَرجد .... التقطت نظرته المشتعلة ليهتز الطبق بين يديها فتتمالك نفسها وتطرق براسها وتخطو نحو طاولة الطعام دون أن تحيد بنظراتها . تنفس هارون بضيق ليُعاود النظر لحمزة ويقول بهدوء " بالتأكيد والدتك تمزح يا أبا رقية ..." ثم رمق المراة بنظرة بدت مُخيفة لها خاصة مع بريق الأخضر في عينيه لتنهض وتهتف بارتباك " هيا يا حمزة .. طاولة الطعام أصبحت جاهزة .." ليأتي صوت عيسى المرح " لقد أتينا يا أم حمزة ...." تهللت الحاجة نبيلة وهي تستقبله بترحاب شديد وصوتها في أوج سعادته " مرحبا بالغالي ..." لترحب بروفان هي الأخرى ولكن بترحاب أقل فهي تحمل بداخلها الغيظ لها لأنها تعيش بعيدا عن منزل العائلة مع زوجها ، هذا الأمر يثير غضبها ولكن عيسى كالعادة يستطيع التأثير عليها وحمزة أخبرها أن تدعهما يفعلان ما يريدان . انطلق عيسى بطريقته المرحة الماكرة " روائح الطعام منتشرة في الحي بأكمله ... الرائحة جبارة .." لتنتفخ والدته بغرور وسعادة وألماس التي كانت تخرج من المطبخ مع ليلة كانت تبتسم بهدوء بترحاب لهما ليبادرها عيسى بمشاكسة وهو ما زال في مدخل المنزل مع زوجته ووالدته " أنت بالتأكيد يا ألماس لم تشاركِ بشيء في هذا الطعام ..." اسمها الذي خرج منه بعفوية جعل الآخر يتأهب في جلسته باشتعال مكتوم وحمزة يرفع حاجبيه بضيق وقد تسلل اليأس لديه من العائلة بأكملها لتجيبه ألماس برقة ونظراتها تتخطى الجميع لتقع على هارون الجالس في الناحية الأخرى من الصالة مع حمزة وقد كانت تقف في المنتصف " لقد أعددت الرقاق من أجل هارون ..." | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|