11-06-19, 08:37 AM | #42 | ||||
| سيدتي اسكب بين عينيك حرفي ليصب في ذات معنى حرفك اعترافي ويستقيم على سوق الكلام يفرغ من قلبي ضرام الحرف لعلها تقدم اليكِ بعضي المحترق فيكِ فانا معكِ ممزوج النبض متشابك الدقات متداخل الحواس تجري في وريدي ومصبك القلب سيدتي اقدم تمام لهفتي لمقام حضورك الارض والسماء اقل رحابة من مساحة شوقي اليك بــ انتظارك لتاخذيني حيث انتِ تحياتي للجميع محمد العبادله | ||||
11-06-19, 08:30 PM | #43 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| لم يستهويني أياً من ذلك فلا أرض ولا سماء ولا لذآت العالم أنتمي أحلامي تُحارب أحلامك وشعوري يستنكر كلامك ولهفتك لا مُقابل لها... إلا صقيع يُجمّد أوصالي! لا ارتجاف.. لا نبض.. لا لهفة .. ولا أيّ اختلاج يغريني.. ولا أطمع بثروات مشاعرك ولا بحرفك الوردّي المعسول العازف على أوتار قلبي البارد الرافض. أبتعد عنك.. ولك أعترف بأنّ الخسارة هي نصيبي ربما لكن إذا القلب لم يهوى .. ولم تدّق أجراس الحب فيه فلماذا أُغامر؟! | ||||
11-06-19, 10:41 PM | #44 | ||||
نجم روايتي وراوي القلوب .. أيقونة كنز سراديب الحكايات
| لما اغامر...؟ وانت تشبه بحرا عميقا محيطا شاسعا .... يصعب صبر اغواره والغوص في اعماقه تحيط بك الاسرار من كل جانب تشبه في غموضك معادله رياضيه اشارات ...رموز ...وطلاسم صعب علي فك تسلسلها .... فلما اغامر ... ؟ فلن يكون الضحيه سوى قلبي وحبي.... حياتي... كياني فاعذرنى....جدا فلم أكن يوما غواصا....ولا مغامرا.... لاخوض معك تجربه ....مبهمه ...وغامضه لاني باختصار اعشق الوضوح ...بوضوح .... | ||||
13-06-19, 02:08 AM | #45 | ||||||||||
مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب
| وضوح عن أي وضوح تتحدثون نحن في زمن التشوش سابحون طعنت الشفافية فصار من يتحلون بها ساذجون والوضوح صار آفة يقتل بها العاشقين ما عاد فضيلة المعلمين ما بات أخلاق الكبار القادرين صار للسذج مقترن مكين ها أنا قد سلكت دربه فكنت من الهالكين سقطت بكبوة الغافلين من منحوا ولم ينالوا أو حتى كانوا من المنتظرين هيهات أن أغدر وأكون من الكاذبين ليست شمي فقد ولدت من صالحين علماني وأحسنا التهذيب الصدق للمحب صدق ووضوح كوني سند له يكن لك ظل وورود بالنهاية الصدق وضوح وهو لمعة الأسياد وليس ظل العبيد | ||||||||||
13-06-19, 11:12 PM | #46 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| أريد أن أشكو لك أيها الرفيق غصّة سكنت أضلاع الروح إقترب قليلاً... فأنا أخاف البوح ويرعبني همس مسموع فالجدران تقترب تسترق السمع وتشي بنا لكل شخص قريب كان أو بعيد! عبودية ما نحن فيه أيها الحبيب يقيّدنا الحب بطوق من الورود يشتدّ حول أوردة القلب ويعبث بهِ بلا ضمير. أهذي بالعشق وغيره أولى أن يُهذى به أليس كذلك أيها الخليل؟! أسمعت أخبار الوطن؟ ما عاد فيه سكن للزهور ولا طريق تأخذنا لمستقبل مشرق منير ما عادت الأحلام تحلّق في سماءه ولم يعد ينفع بها صاحب أو قريب يضيق الصدر.. وتدمع العين فما كان هذا هو الحال في الماضي القريب يقتلني الشوق أيها المغترب الصديق ويضعفني الحنين فألجأ للذكرى علّها تُطفيء لهيب الشوق وتعيد لي الأمل من جديد فأنسى ضعف خذلنا ورمانا لهكذا مصير فأُعيد رسم خارطة بلادي وأرصف أحجار الطريق إلى غدٍ جميل يدفعني يقيني بأن الله لا يخيّب رجاء المظلوم والمحروم. | ||||
14-06-19, 12:44 AM | #47 | ||||
| مما تخافين ؟ ومما تهربين ؟ وأنا لكِ قلباً ونبضاَ شمساً وظلاً بحراً وشطاً بعضاً وكلاً حبيبتي مذ أول قطر من طوفان نوح وأنا أكتبكِ شعراَ نثراً فرحاً وحزناً ولم أجد في شعرك ونثرك حرفاً تشيرين لي فيه فيما مضى كنتِ تمضين كهاجس ٍ توقظين غافيات الأحلام فأتسلل وفي يدي أسمال الرمق الأخير ميمماً وجهي شطر روحكِ فارتعشت قبيل تثاؤب صحوها وتأتين كملكة متوجة تتربعين على عرش قلبي وجميع جوارحي حاشية بين يديكِ ليتدفق خدركِ خمراً ورحيقاً انتِ البداية والحلم انتظرتك وفي يدي شمعة أضيئ طريقك فشدي وثاق بقاياي إليك ولا تتخاذلي عن غزو قلبي وحطمي أسواره وكلليه بوقار ضيائك لعل ما تبقى مني ينبت خلقاً آخر همسة من قلبي رحلتِ أول مرة وإليه ستعودين يوماً تحياتي للجميع محمد العبادلة | ||||
14-06-19, 01:04 AM | #48 | ||||
مشرفة منتدى اسرة حواء ومشاركة بمسابقة الرد الأول والتراس عالم الازياء ومشارك في puzzle star وراوي القلوب وكنز سراديب الحكايات
| غيابك في الفؤاد له إحتشاء وطيفك في الخيال له إنتماء عشقتك، هل إلى العشّاق صبر وهل يجلى بلقياك الشّقاء عشقتك في القرار كعشق صبّ وعيني لم يكحّلها الضّياء فشوقي كالخسوف بليل دهري وليلي من صباً ندراً يضاء يقلّبني من الأشواق ضرّ لرؤيا من لها يرجى اللّقاء فصبري للّقاء دبيب نمل وشوقي كالجياد لها الفناء فلا بالصّبر تنفلق اللّيالي ولا بالوصل يكتمل الرّضاء فقربك قد أذاق النّفس حسًّا له للرّوح دفء واحتماء فخوفي بعدما ملئت عيوني رحيلاً زاده بالهجر داء أحاور من لها في الرّوح كون فيكرمني مع الرّدّ الحفاء فيا ليت اللّقاء يشدّ صبري ويمحو من همومي ما يشاء | ||||
14-06-19, 07:33 PM | #49 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| وهموم الروح أثقلتها وأضعفتها فلا الذنب يتركها ولا التوبة أدركتها ولا النَفْسُ وضعت حدّاً لهذا العذاب يريد أن ينسى يشتآق لرآحة تفيض بها الأعمآق كيف له بذلك؟.. وهو الذي تتعثّر قدمه بالأخطاء في كل حين ويهوي في قآع الظلآم فلا هو الذي يهتدي ببصيرته ولا هو الذي وجَد وميض يهديه للصراط يرعبه ضجيج أفكاره يهتّز بدنه بوسوستها بسوء العقآب يرتجف في مكانه فلا هو الذي كمل دربه ولا هو الذي عاد! | ||||
14-06-19, 07:38 PM | #50 | ||||
| كيف له بذلك وهو الذي تتعثر قدمه بالأخطاء في كل حين لان نيته لم تكن سليمة لم يتوانا كون عالماً واهماً من خياله للحب و الشوق منتظراً ولوجها الى مصيدته لكنها ترفعت بكبرياء الانثى و بقيت سابحة خارج فضائه القاتم | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|