21-06-19, 06:15 AM | #32 | |||||
| اقتباس:
وبالنسبه أنه ابن أخ صاحب البيت ايه بس اذا سوي هالشي وراح علي أساس يسأل علي مرة عمه بيشكوا إلا بيتأكدوا إنه في شي غلط لانه مو من طبيعته أبدا وبالنسبه ليش سرق هو الأوراق طبيعي ياخدهم هو لانه الوحيد اللي بيعرف محتواها وأنا ماذكرت إنه اللي كان معه كان لؤي ممكن يكون أحد ثاني وبعدين إنتو للحين ما عرفتوا شو صار بالحفلة اللي خلاهم يسرقوا الأوراق وانتظريني وشكرا عالمتابعة يا قمر 😘😘 | |||||
21-06-19, 09:02 AM | #35 | ||||
| الفصل الرابع رواية لا تحاول كسري فلن تستطيع خرجت من عند هذه الضابط الحقير وكان كريم معي يهدئني فهذا عمله كم هو سلبي المهم أجريت مكالمة لوزير الداخليه الذي تربطني معه معرفة وثيقة وإن طلبت منه أي طلب لن يخذلني أبدا وبالفعل طلبت منه أن يقيل هذا الضابط من عمله لأنه أهانني وقال بأن طلبي مجاب حالا وظللت أنتظر هذه اللحظة التي يخرج بها بأدواته كلها مفصولا من عمله ولم يطل إنتظاري كثيرا فلقد جاء أحد اللواءات بنفسه ليخبره بأن القرار قد جاء من الجهة العليا كنت أنا بالخارج أنتظر هذه اللحظة التي أراه فيها مهزوما أمامي فكلمتي لايثنيها رجل مهما كان وحدث في وقت قياسي فخرج ومعه أشياؤه ناكسا رأسه بضعف وعندما رفع رأسه وجدني أنظر له بثقة وغرور فاقترب مني وقال "أنتي وراء ذلك إذا " قلت "ومن سيكون غيري وعدتك وأوفيت بوعدي وكلمتي لا يثنيها رجل مهما كان " أغمض عينيه وشعرت بقهر في صوته وهو يقول "حسبي الله ونعم الوكيل " وذهب من أمامي ولكني ظللت جامدة لفترة واقفة في مكاني بلا حراك فتلك الكلمة هزتني من داخلي بل سقطت في أعماقي بصوته المقهور ذاك هل أخطأت أنا هو من بدأ التحدي معي وليس أنا أنا لا أعرف حقا جلست علي أقرب كرسي لي وجلس كريم بجانبي يقول "فتنة هل هناك شئ " قلت "كريم سأسألك سؤالا هل ظلمته أم أنه هو من بدأها معي " سكت قليلا ثم قال "لا هو من بدأها معك أنت لم تفعلي أي شئ خطأ " وما كان رده إلا لكونه يريد المحافظة علي منصبه وإتقاء شري ولكني لم يعجبني رده فلم يكن ليقول تلك الكلمة هذا الضابط إلا لكونه قليل الحيلة بحق ولكني صمدت وعدت لطبيعتي وكانت أحد رجالي ليتحري عن هذا الضابط ويعرف كيف يعيش وكيف هي حياته وبالتصوير إن أمكن وعدت إلي منزلي متعبة كنت. طوال تلك الايام لا أكلم مربيتي لشعوري أنها السبب في موت أمي بسبب جبنها ولكني الآن أشعر أني قد زدتها معها وعلي أن أكلمها كما كنت ولكن للاسف كانت قد جمعت أغراضها ورحلت رغم أنها كانت موجودة صباحا وحضرت لي الإفطار أااااااااه سأجن ألا يمكن لأحد أن يتحملني بهذه الفترة أمير وحقير وكريم لا يفعل شئ ومربيتي ذهبت والضابط فصلته من عمله . . لحظة ام أفكر بالضابط أسامة الآن وإن كان موجودا ماذا كان سيفعل أو ماذا كان سيحدث معي لابد أنني جننت بالفعل ورغم حزني علي مربيتي التي ذهبت لسووء معاملتي لها فطلبت مدبرة للفيلا خاصتي براتب مميز ونشرته داخل الجريدة وجاءت للمقابلة بعض مدبرات المنزل المتعجرفات اللاتي لم أحبهن أبدا ثم في اليوم التالي جاءت فتاة يبدو عليها الفقر قليلا وكانت محجبة ورقيقة ولكنها كانت حزينة فقررت إستقبالها وإجراء مقابلة معها فدخلت وكانت مرتبكة جدا وتفاجأت هي لأني صغيرة في السن فهي ظنتني كبيرة وشريرة ولي قرون ومن هذا القبيل 😂 المهم بدأت للمقابلة بإبتسامة قائلة "ما إسمك " قالت "إسمي حنان " إبتسم بحنين فهذا كان إسم والدتي رحمها الله وأحببت تلك الفتاة فقلت "أين عملت في السابق يا حنان " قالت بإرتباك "لم أعمل خادمة في حياتي قط بل لم أعمل قط ولكني هذه الفترة أمر بظروف في المنزل صعبة وعلي أن أعمل " قلت "حسنا يا حنان ولكن لتعلمي أنك لست خادمة هنا أنت مدبرة منزلي يعني ترين ما هو ليس بمكانه وتضعيه بمكانه مع تحضير طعامي إن أمكنك ذلك " قالت "بالطبع يمكنني ذلك فأنا ماهرة بصنع الطعام " قلت "حسنا جيد إفطاري في الثانية والنصف يكون جاهزا وغدائي يكون في عملي وفي أيام عطلتي يكون الغداء في الثالثة بالضبط والعشاء يكون في الثامنة هل فهمت " قالت "نعم " قلت "لا يدخل عندي رجال بدون استئذان أو بدون إعلامي مسبقا لذا يمكنك أن تظلي علي راحتك بدون حجاب في المنزل حسنا " ابتسمت وقالت "حسنا " قلت "لديك معلومات عن الراتب صحيح " قالت "نعم " قلت "حسنا هو بالضبط كما مكتوب بالجريدة " ثم قلت "ولكن أكره ما علي أربعة أشياء الكذب وعدم الأمانة وعدم الشجاعة وعدم النظام لا تفعلي أيا من هذه الاشياء كي نبقي علي وفاق معا فهمتي " قالت "حسنا فهمت متي يمكنني إستلام العمل " قلت "يمكنك إستلامه من الغد إن أردت ضحكت وإستبشرت وغادرت وهي تقول بإرتباك وفرحة "شكرا شكرا أستاذة ... اه آسفة ما إسمك حضرتك " ضحكت وقلت "إسمي فتنة ولا تقولي أستاذة أو حضرتك قولي آنسة فتنة فقط هل فهمت " قال بإبتسامة "نعم فهمت وداعا " ضحكت علي تلك المجنونة فهي تقريبا بعمري أو أقل قليلا ولكني أعقل منها ربما ولكن كما يقال وتطيب الحياة للمجانين 😂 . . . . . . جاءني إتصال من الرجل الذي أرسلته منذ يومين لبحث عن حال أسامة الضابط فأجبت وأخبرني أنه يعيش في مكان فقير مع والدته وأخواته الفتيات الأربعة ولا مصدر لدخلهن سوي عمله كضابط شعرت بالذنب حيال ذلك وأخبرني أن أخواته حنان وزينب وفاطمة وعائشة عندما سمعت حنان جاء في بالي المدبرة لا أعلم لماذا فقررت أن أسألها غدا وأعرف تفاصيل حياتها . . أما عن الحقير لا تظنوا أني نسيته فهو قاتل أمي ولكن كريم أقنعني بعد أن هدأت قليلا من إنتقامي أقنعني أن ننتقم ولكن بطريقتنا فلن نقتله لأننا لسنا مثله فسنجعله يتمني الموت ولا يحصل عليه فإتفقنا علي خطة تنفذ إنتقامي وتثلج نار صدري وبها أكون قد إنتقمت وحصلت علي شركتي ولكن علي أن أستعمل لؤي صديقه فيها وبالفعل كلمت لؤي وطلبت منه أن يأتي لمنزلي في أمر هام وكان كريم عندي وقتها وقال بأنه سيأتي أما عن حنان فنسيت أن أسألها عن أهلها ولم أتذكر إلا وكريم عندي بعد العمل فقلت سأسألها في نهاية اليوم بعد أن أكون أنهيت إجتماعي أما غرفة الاجتماعات السرية لي فهي غرفة بداخل غرفة يعني غرفة سرية كي لا يسمعني أحد في البيت المهم كنت أنا وكريم جالسين في الردهة ننتظر لؤي وجاءت حنان بالشاي وكانت نظراتها لكريم مرتبكة وخجولة ماذا ماذا هل أعجبت به ليست سهلة هذه الحنان وأنا لا مشكلة لدي فلتأخذه أما كريم فلم ينظر لها أساسا فلا يعقل أن أكون أنا بجانبه وينظر لآخري ولكن حنان رقيقة ولطيفة للغاية وتحمر وجنتاها لأقل شئ كيف لم ينتبه لها ربما إعتبرها صغيرة لا يهمني الآن ليس هذا أكبر همي أمير همي هو الحقير الذي أود أن أنتقم منه وسأنتقم لك يا أمي . . جاء لؤي وجلس قليلا ثم أخذتهما هما الإثنان لقاعة الاجتماعات السرية وطلبت منه أن يخبرني عن كل تحركات لؤي ولكنه ذكي أيضا فقال "وما مقابل ذلك " قلت "أنت ماذا تريد " قال "في البادية أخبريني لما تريدين كل تحركاته هل تقصدين مراقبته مثلا " قلت "لا ليس هذا قصدي أقصد أن تخبرني. بكل تحركاته اليومية الطبيعي أين يذهب ومن أين يأتي ومن هذا القبيل " قال "اه فهمت الآن ولم تريدين ذلك " قلت "لا دخل لك أنت أنت ستنفذ وستأخذ ما تطلبه وهكذا فقط " قال "كل ما أريده ستنفذيه " قلت بتحد "نعم بالتأكيد " قال "حسنا سأخبرك بطلبي ولكن ليس هنا " قلت "أين إذا " قال "وحدنا ليس أمام الأستاذ كريم " قلت "لماذا " قال "هذا شرطي " فأخذته وخرجنا من الغرفة السرية وذهبت به لغرفة أخرى وحدنا ثم قلت "الآن نحن وحدنا ماذا تريد مني " . . قال "ليلة كاملة " قلت "لم أفهم أي ليلة " قال "ليلة كاملة تقضينها معي وأخبرك بكل تحركاته فأنا صديقه الوحيد. ولا أحد يعرف تحركاته مثلي أنا " قلت بغضب "هل جننت حسنا لا أريد منك شيئا سأكلف هذا الامر لشخص آخر " قال "ليلة كاملة وأخبرك بكل مخططات أمير وبكل تحركاته " قلت "ليس له مخططات أعرف ذلك " قال "بل له الكثير " قلت "لا أريد معرفتها شكرا " قال "ليلة كاملة وأخبرك بكل تحركاته ومخططاته وأخبرك أيضا من قتل والدتك " نظرت له بغضب ثم قلت "وهل تعرف من " قال "أعرف " قلت "وكيف عرفت " قال "أخبرك عندما توافقين " قلت "حسنا موافقة " قال "هكذا نتفق " . . . كنت أعرفه كل مخططات أمير ومن قتل والدتي ولكن كان علي تسجيل كل ذلك بالكاميرات التي في المنزل فقال لؤي "وماذا يضمن لي ذلك " قلت "لا أظن تريد ضمانا تمسكه عليك الشرطة إن عرفت ما تريد مني كتسجيل صوتي أو كتابي مثلا فلذلك أنا أضمن لك أني سآتي في الموعد في بيتك إتفقنا " قال وهو يحاول كتم غضبه لحيلتي هذه "حسنا وإن لم تأتي سأخبر أمير بكل شئ " قلت "حسنا إتفقنا " وأخبرني لؤي بكل تحركاته وبكل مخططاته التي أعرفها مسبقا ولذلك عرفت أنه لا يكذب وأخبرني أيضا أنه هو من قتل والدتي وكل ذلك يسجل بكاميرات المراقبة في المنزل . . وبعد أن عرفت تحركات أمير قررت أنا وكريم أن ننفذ الخطة التي خططنا لها مسبقا فأرسلنا نساء ساقطات للملهي الليلي الذي يكون فيه وإستدرجته واحدة منهن لمنزلها وجاء معها كالبعير ثم بعد أن أدخلته رشت بوجهه منوما ثم جاء دور الرجال الآخرين أخذه الرجلان اللذان أتفقت معهما إلي مصنع مهجور وربطاه جيدا ثم أيقظاه وظلا يضربانه بعنف وهو يتأوه ولا يدري لما يفعلون به هذا وكل ذلك أشاهده أنا وكريم من خلف النافذه وأنا أتشفى به وأتذكر موت والدتي التي لم يرحمها ولم يرحم ضعفها ولا عمرها ولذلك لن أرحمه أنا فجعلتهم يستعملون وسائل تعذيب مختلفة منها السوط الذي يصرخ منه ومنها عدم إطعامه وعدم سقيه وأيضا حعلتهما يأكلانه ويشربان أمامه أطيب المأكولات وألذ المشروبات وهو يلهث كالكلب أمامهما . . . . ثم جاء دوري أنا وكريم فإرتدينا أقنعة ووضعنا جهازا يغير الصوت علي فمنا ثم دخلنا عنده وكل منا معه صاعق كهربائي وبمجرد رؤيتنا خاف منا فصعقه في البداية كريم صعقة أماتته ولم توجعه فقط أي أوجعته كثيرا لدرحة أن أغشي عليه من قلة الطعام والماء وكثرة الضرب . ثم أيقظه كريم بدلو من الماء علي وجهه وجاء الماء علي مكان الضرب بالسوط فأوجعه لدرجة الهلاك وبعد أن إستيقظ قال له كريم "هل تمض علي هذه الأوراق أم تبقي هنا تموت كالكلب لبقية حياتك " قال أمير "وما هذه الأوراق " قال كريم بعد أن ضربه بالسوط "ستمضي أم ماذا " صرخ أمير وقال "سأمضي سأمضي " . . . . . . ثم أعطيته الأوراق وخبأت محتواها بيدي وفككت يدا واحدة من يديه ثم أمسك القلم ومضي علي الأوراق بتهالك ثم قال "ستتركونني أذهب الآن " قلت "ليس قبل حقنا " قال "أي حق هذا " فأمسكت السوط وضربته واحدة قوية صرخ علي إثرها صرخة مدوية وقلت "هذه لأنك قتلت والدة فتنة " ثم ضربته ضربة أخرى مهلكة وقلت "هذه لأنك حاولت سرقتها " وأخري ثم قلت "لأنك حاولت خداعها " وأخري ثم قلت "لأنك قذر وحقير " ثم أغمي عليه من كثرة الضرب وأنا كنت قد تعبت كذلك وأخذت الأوراق أنا وكريم وذهبنا وطلبنا من الرجال أن يرموه أمام بيته . . . . وهكذا إنتقمت لأمي الحبيبة من هذا الحقير الخسيس النذل وأخذت أسهمه في الشركة الذي لم يكن حقه من البداية وإنتقمت لأنه حاول خداعي وكسري بيوم من الايام . . . أما عن حنان فبذلك اليوم سألتها عن عائلتها وبالفعل كانت أخت الضابط أسامة ولشعوري بالذنب نحوه قررت أن أعوضها هي فهي من تصرف علي البيت الآن فبعد أن عرفت وكان أول يوم للعمل لها عندي أعطيتها راتبها وعجبت لذلك فقلت لها بأن هذه عادتي أن أقوم بدفع الراتب مقدما ففرحت كثيرا لذلك ورأيت السرور والفرحة بعينيها عندما غادرت المنزل وإرتحت قليلا لذلك . . . أما عن لؤي فبعد حادثة أمير قررت أن أربيه قليلا . . .. فطلب مني أن آتي إلي المنزل كما إتفقنا فقلت له "سآتي مرة واحدة فقط " قال "وأنا أريد ذلك " قلت "حسنا إتفقنا إذا سآتي غدا " وفي اليوم التالي ذهبت إلي منزله بثياب مثيرة يغطيها معطف طويل وأدخلني وأجلسني علي الأريكة وحضر مشروبا لنا وهذا ما أردته بالضبط . فطلبت منه بدلال الإستدارة كي أخلع معطفي وفعل وبعد أن إستدار وضعت حبة منوم سريعة المفعول له في شرابه ثم خلعت المعطف وإقترب مني فابتعدت بدلال وقلت المشروب أولا وظللت أماطل قليلا ودخلت الحمام ومن هذا القبيل حتي شعرت أنه نام نوما عميقا فخرجت من المنزل بسرعة وجاء دور الجزء الثاني من خطتي فأدخلت فتاة ساقطة عليه دفعت لها وقلت لها بأن تصوره بعض الصور الخليعة لهما معا وترسلها لي وفعلت ما أردته بالضبط وأرسلت لي الصور وهكذا إنتهيت من صداعهما هما معا أمير ولؤي . . . . . . . في اليوم التالي إتصل علي لؤي وسألني ماذا حدث فأخبرته بأنه قد نام وذهبت أنا وأنا قد قلت له يأتي سآتي مرة واحدة فقط فقال بأن هذه المرة لا تحسب وطلب بأن آتي مجددا فرفضت فهددني أن يخبر أمير بكل شئ فقلت "حسنا أخبره لا أهتم عندها ستكون أنت المخطئ في نظره لأنك سربت خطواته لي ومخططاته وأه إن فكرت فقط أن تفعل أي شئ آخر معي شئ سيقضي علي سمعتك كليا فلا تجعلني أستخدمه " قال" وما هو " قلت "إنتظر علي الخط سأبعثه لك رسائل " وبالفعل بعثت الصور فقال "من هذه لا أعرفها كيف حدث هذا " ثم فهم الأمر فقال "أيتها الحقيرة " قلت "لا تخطئ في حقي فهذه الصور يمكن أن تكون في جميع القنوات غدا وفضيحة المدير المشهور لؤي أحمد لا تضطرني لفعل ذلك هل تفهم وداعا حبيبي لؤي " . . . وفي اليوم التالي وكان قد مر أسبوعين علي حادثة أمير جاء وكله ثقة يريد الدخول إلي الشركة فطلبت من الأمن أن يجلبوه لي ثم جلبوه وقلت "لم تريد الدخول للشركة " قال "هل جننت إنها شركتي وأنا شريك فيها " قلت "كيف ذلك فمعي أوراق تثبت أنك تنازلت عن هذه الشركة لي " . . رأيكم وتوقعاتكم يا بنوتات 😘 | ||||
22-06-19, 11:15 PM | #39 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليلتك سعيدة.... ارجو منك التنبيه بعد تنزيلك الفصل في الموضوع (( طلب مساعدة لاشراف وحي الاعضاء...... )) الذي سأضع لك رابطه للضرورة.... هذا رابط الموضوع اضغطي عليه ينقلك للصفحة https://www.rewity.com/forum/t313401.html | ||||
23-06-19, 08:48 AM | #40 | |||||
| اقتباس:
| |||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|