أحبك لكن كبريائي أولى(106)-قلوب شرقية-للكاتبة ف.الزهراء عزوز *مميزة&كاملة&الروابط*

[ماجده عياش]

يسلمووووووووووووو

[نورمبارك]

سبحان الله ويحمده

[adeladel20100]

مبارك الروايه❤💙💚💛💜

[أزهار الفل]

رواااااااااااااااية قمة في الروعة 🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿

[shezo]

مرحبا.بما أن الجزء الثاني سينزل خلال أيام فتراءى لي أن أقرأ الجزء الأول ثانية كي استعيد أحداثه واتذكر ابطاله.
بعد قراءة الفصلين الأول والثاني بدأت استعيد الأسماء علي رأسهم قمر سودة والتي يرتبط كل الابطال بها بشكل أوباخر سواء أصدقاء أو أقارب.
من الفصلين تتضح معالم شخصية قمر القوية والعطوفة في نفس الوقت ونقطة الانطلاق الاولى التي أثرت فيها ومجرى حياتها يوم انقذها مالك من الاختطاف فظل اسمه محفورا في قلبها لا تستطيع انتزاعه منه رغم مرور عدة سنوات ولن اعتب عليها فصورة البطل مع صغر سنها لها كبير الاثر في حين أن صديقتها تماضر بعد قصتها الفاشلة مع شادى تتنقل من شاب لاخر في سلوك غير مقبول لنويمنحها الاحترام ولن يعيد لها املهافي شادى الذى عاد يحوم حول حياتها بعد تعرفها علي ابراهيم قريبه وكل تصرفاتهاخاطئة .
قمر تقف داعمة لكل صديقاتها فتتحرى عن إبراهيم بل وتقابله لتعرف نواياه ولاتتخلي عن صديقتها ندي وتدعمها دائما حتي في إعجابها المتسرع بزميلها محمد وعدم اكتراثها بالدراسة وما أعجب له هو غضبها حين علمها بمركزعائلة قمر رغم مساندتها لها ولغيرها كتلك السيدة الارملة والتي طلبت من والدتها تقديم يد العون لها.
ودورها في دعم عائشة معنويا بعد كل ما تعرضت له علي يد اخيها المتهمين بمنعها وأختها من التعليم مما اضطر أسماء العرب للخارج لتكمل تعليمها ومن هذا الخطيب ايمن الخائن الذى يربط مصير أخته به والذى لم تسلم من اذاه حتي بعد انفصالها عنه وهو غارق في بئر الخيانة.
والذى استغرب له لماذا يأخذ مالك منها هذا الموقف بالبعد والنأى عنها فالبنت بحق ذات خصال وطباع وخلق حميدة ومن أسرة ذات مكانة في المجتمع.
لم اعلق بالتفصيل بل أشرت للملامح العامة للتذكرة فقط.ومع متابعةالقراءة ستتضح الأسباب والمعالم بشكل اكبر.
لك كل التقدير والاحترام وتمني النجاح والتوفيق بالجزء الجديد.

[shezo]

مرحبا .الفصل الثالث وما به من أحداث توضح نفسية البعض والتي تتغير وفقا للظروف .بدءا بندا وغيرتها من قمر وربما لتخلي والدها الغني عنها السبب في ذلك فنلتمس لها العذر إلا أن تنقلب بهذا الشكل السئ فبعد مطاردتها حرفيا لمحمد وارتباطه بها وذلك الحفل الذى اعدته لاجل عيد ميلاده فاءا بها بعد لقائها بوالدها تتحول عنه تماما الي انسانةغريبة تقطر حقدا علي صديقتها قمر والتي لا طالما دعمتها بل وترتبط بشخص آخر بمنتهي البرود.
قمر لازالت لاتتوخي الحرص ويتكرر معها نفس الموقف بتحرش ذلكةالسائق بها وللصدفةايضا من ينقذهاهو مالك والذى يبدو أنه بدأ يراجع نفسه ويرى مكانتها بالنسبة له بشكل آخر وأن كان كبرياء كلا منهما يمنعه من الاقتراب من الآخر.
وبنفس الوقت يتقرب زيد من قمر بإلحاح ترفضه فالي مايرمي وهل يحبهافعلا؟
تماضر تلك الكارثة المتحركة علي قدمين تتصرف أخرى بغباء بتخليها عن إبراهيم لتحقق نصر واهي علي شادى تحت اسم الانتقام ولا اظنها ندا له فهو اسلوبه غير برئ بالمرة ولا يرى فيها سوى وسيلة للتسلية كما أن أسلوب التلاعب بالمشاعر للانتقام لايؤدى إلي خير.
قصة زواج وحب كمال لنجاة والدة قمر قصة جميلة بالفعل وتتسم بالوفاء.
مهما كان الإنسان يتصف بأخلاق الفرسانةلن يخلو الأمر من غيرة وحقد الآخرين هكذا هي الحياة تمنحك ومع منحتها تجدها تصيبك باشواكها.
الفصل يفسر بعض الالغاز وليس كلها.الي لقاء دمتي بخير.

[shezo]

مرحبا.الفصل الرابع.رغم التقارب والتفاهم بين قمر ومالك إلا أن لقائاتهم تكون في فترات متباعدة وما زلتةغير متقبلة فكرة أن خطأ شيماء هو ما يقف حائلا بينهما فمالك افضي لها بمكنون نفسه فيما يتعلق بمرض أخته ووقوفه بجوارها وشعوره بالتقصير فكانت مقولته لا تجعل ظروفك تقف حائلا امام هدفك والتي صدرت بعفوية علي لسان قمر فماذا بعد ليدرك كلا منهما احساس الآخر.؟
زيد وإصراره علي قمر رغم رفضها الواضح هو دربا من الغباء فبعلمه بشخصية قمر يعلم أنه لن يفرض عليها وضعا لاتريده.
تماضر ما زالت في غيها وتستغل ادم ذلك المطرب المشهور لتثير حفيظة شادى الذى لم يتغير شئ بالنسبة له فتحي اعترافه بحبها لم يكن سوي خداعا.
ظهور ندى حول قمر ومحاولتها وصل ما انقطع بسؤالها عن محمد ومحاولة التماس العذر لها ولكن كما قالت صديقتها أن ميثاق الصداقةبينهم قد انقطع.
نسيم تلك الشخصية الجديدة والذى تبدو تصرفاته عكس اسمه من سلوكه العنيف مع عائشة وهو من سيدرس لهم دورة عن الاعلاميات وكأنها لا يكفيه قسوة وتعنت أخيها الذى لم يتغير.
ما زالت قمر محورا الأحداث فكيف سيكون الأمر بعد تفرق الجمع كلا في جهة للدراسة.يستكمل الأمر معك.الي لقاء دمتي بخير.

[shezo]

مرحبا.الفصل الخامس.يبدو أن سوء حظ عائشة ملازما لها ،فنسيم المحاضر الجديد يتعامل معها بغلظة ويكاد يطردها من المحاضرة لولا تدخل قمر.
ومن ناحية أخرى أخيها يتعامل معها بمنتهي القسوة خاصة بعد طرد والد ايمن له من العمل للضغط عليه كي يعيد عائشة لابنه وحتي عندما تقترح قمر عمل علاء في شركة ابيها نجده يسئ الظن باخته ولا يصدق أنها صديقة لقمر التي تلقنه درسا في تكريم الإسلام للمرأة ووجوب الرفق بهن.
تماضر وتصرفاتها الهوجاء بزيارتها لشادى في منزله بعد ادعائه إصابة ما ويبدو أنه مل ويريد أن يصل باللعبة لنهايتها وقد حذرها ابراهيم ولكن يبدو أن خطة انتقامها ذهبت ادراج الرياح وبدأت تتبع قلبها الأحمق مرة أخرى.
مالك ومحاولات فهم قمر تشير لاهتمامه بها وأن انكر ذلك وربما تواجدهم معا في تلك الدورة يقرب بينهما.
ظهور شخصية جديدة وهي تسنيم والتي يبدو أنها معجبة بزيد فهل لها سبيل معه؟
اندفاع نسيم للدفاع عن عائشة عندما تعرض لها ايمن وادعاء أنها خطيبته هل كان جادا أم مجرد شهامة.؟
إلي لقاء .دمتي بخير.

[Fatima Zahrae Azouz]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا.بما أن الجزء الثاني سينزل خلال أيام فتراءى لي أن أقرأ الجزء الأول ثانية كي استعيد أحداثه واتذكر ابطاله.
بعد قراءة الفصلين الأول والثاني بدأت استعيد الأسماء علي رأسهم قمر سودة والتي يرتبط كل الابطال بها بشكل أوباخر سواء أصدقاء أو أقارب.
من الفصلين تتضح معالم شخصية قمر القوية والعطوفة في نفس الوقت ونقطة الانطلاق الاولى التي أثرت فيها ومجرى حياتها يوم انقذها مالك من الاختطاف فظل اسمه محفورا في قلبها لا تستطيع انتزاعه منه رغم مرور عدة سنوات ولن اعتب عليها فصورة البطل مع صغر سنها لها كبير الاثر في حين أن صديقتها تماضر بعد قصتها الفاشلة مع شادى تتنقل من شاب لاخر في سلوك غير مقبول لنويمنحها الاحترام ولن يعيد لها املهافي شادى الذى عاد يحوم حول حياتها بعد تعرفها علي ابراهيم قريبه وكل تصرفاتهاخاطئة .
قمر تقف داعمة لكل صديقاتها فتتحرى عن إبراهيم بل وتقابله لتعرف نواياه ولاتتخلي عن صديقتها ندي وتدعمها دائما حتي في إعجابها المتسرع بزميلها محمد وعدم اكتراثها بالدراسة وما أعجب له هو غضبها حين علمها بمركزعائلة قمر رغم مساندتها لها ولغيرها كتلك السيدة الارملة والتي طلبت من والدتها تقديم يد العون لها.
ودورها في دعم عائشة معنويا بعد كل ما تعرضت له علي يد اخيها المتهمين بمنعها وأختها من التعليم مما اضطر أسماء العرب للخارج لتكمل تعليمها ومن هذا الخطيب ايمن الخائن الذى يربط مصير أخته به والذى لم تسلم من اذاه حتي بعد انفصالها عنه وهو غارق في بئر الخيانة.
والذى استغرب له لماذا يأخذ مالك منها هذا الموقف بالبعد والنأى عنها فالبنت بحق ذات خصال وطباع وخلق حميدة ومن أسرة ذات مكانة في المجتمع.
لم اعلق بالتفصيل بل أشرت للملامح العامة للتذكرة فقط.ومع متابعةالقراءة ستتضح الأسباب والمعالم بشكل اكبر.
لك كل التقدير والاحترام وتمني النجاح والتوفيق بالجزء الجديد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا .الفصل الثالث وما به من أحداث توضح نفسية البعض والتي تتغير وفقا للظروف .بدءا بندا وغيرتها من قمر وربما لتخلي والدها الغني عنها السبب في ذلك فنلتمس لها العذر إلا أن تنقلب بهذا الشكل السئ فبعد مطاردتها حرفيا لمحمد وارتباطه بها وذلك الحفل الذى اعدته لاجل عيد ميلاده فاءا بها بعد لقائها بوالدها تتحول عنه تماما الي انسانةغريبة تقطر حقدا علي صديقتها قمر والتي لا طالما دعمتها بل وترتبط بشخص آخر بمنتهي البرود.
قمر لازالت لاتتوخي الحرص ويتكرر معها نفس الموقف بتحرش ذلكةالسائق بها وللصدفةايضا من ينقذهاهو مالك والذى يبدو أنه بدأ يراجع نفسه ويرى مكانتها بالنسبة له بشكل آخر وأن كان كبرياء كلا منهما يمنعه من الاقتراب من الآخر.
وبنفس الوقت يتقرب زيد من قمر بإلحاح ترفضه فالي مايرمي وهل يحبهافعلا؟
تماضر تلك الكارثة المتحركة علي قدمين تتصرف أخرى بغباء بتخليها عن إبراهيم لتحقق نصر واهي علي شادى تحت اسم الانتقام ولا اظنها ندا له فهو اسلوبه غير برئ بالمرة ولا يرى فيها سوى وسيلة للتسلية كما أن أسلوب التلاعب بالمشاعر للانتقام لايؤدى إلي خير.
قصة زواج وحب كمال لنجاة والدة قمر قصة جميلة بالفعل وتتسم بالوفاء.
مهما كان الإنسان يتصف بأخلاق الفرسانةلن يخلو الأمر من غيرة وحقد الآخرين هكذا هي الحياة تمنحك ومع منحتها تجدها تصيبك باشواكها.
الفصل يفسر بعض الالغاز وليس كلها.الي لقاء دمتي بخير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا.الفصل الرابع.رغم التقارب والتفاهم بين قمر ومالك إلا أن لقائاتهم تكون في فترات متباعدة وما زلتةغير متقبلة فكرة أن خطأ شيماء هو ما يقف حائلا بينهما فمالك افضي لها بمكنون نفسه فيما يتعلق بمرض أخته ووقوفه بجوارها وشعوره بالتقصير فكانت مقولته لا تجعل ظروفك تقف حائلا امام هدفك والتي صدرت بعفوية علي لسان قمر فماذا بعد ليدرك كلا منهما احساس الآخر.؟
زيد وإصراره علي قمر رغم رفضها الواضح هو دربا من الغباء فبعلمه بشخصية قمر يعلم أنه لن يفرض عليها وضعا لاتريده.
تماضر ما زالت في غيها وتستغل ادم ذلك المطرب المشهور لتثير حفيظة شادى الذى لم يتغير شئ بالنسبة له فتحي اعترافه بحبها لم يكن سوي خداعا.
ظهور ندى حول قمر ومحاولتها وصل ما انقطع بسؤالها عن محمد ومحاولة التماس العذر لها ولكن كما قالت صديقتها أن ميثاق الصداقةبينهم قد انقطع.
نسيم تلك الشخصية الجديدة والذى تبدو تصرفاته عكس اسمه من سلوكه العنيف مع عائشة وهو من سيدرس لهم دورة عن الاعلاميات وكأنها لا يكفيه قسوة وتعنت أخيها الذى لم يتغير.
ما زالت قمر محورا الأحداث فكيف سيكون الأمر بعد تفرق الجمع كلا في جهة للدراسة.يستكمل الأمر معك.الي لقاء دمتي بخير.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا.الفصل الخامس.يبدو أن سوء حظ عائشة ملازما لها ،فنسيم المحاضر الجديد يتعامل معها بغلظة ويكاد يطردها من المحاضرة لولا تدخل قمر.
ومن ناحية أخرى أخيها يتعامل معها بمنتهي القسوة خاصة بعد طرد والد ايمن له من العمل للضغط عليه كي يعيد عائشة لابنه وحتي عندما تقترح قمر عمل علاء في شركة ابيها نجده يسئ الظن باخته ولا يصدق أنها صديقة لقمر التي تلقنه درسا في تكريم الإسلام للمرأة ووجوب الرفق بهن.
تماضر وتصرفاتها الهوجاء بزيارتها لشادى في منزله بعد ادعائه إصابة ما ويبدو أنه مل ويريد أن يصل باللعبة لنهايتها وقد حذرها ابراهيم ولكن يبدو أن خطة انتقامها ذهبت ادراج الرياح وبدأت تتبع قلبها الأحمق مرة أخرى.
مالك ومحاولات فهم قمر تشير لاهتمامه بها وأن انكر ذلك وربما تواجدهم معا في تلك الدورة يقرب بينهما.
ظهور شخصية جديدة وهي تسنيم والتي يبدو أنها معجبة بزيد فهل لها سبيل معه؟
اندفاع نسيم للدفاع عن عائشة عندما تعرض لها ايمن وادعاء أنها خطيبته هل كان جادا أم مجرد شهامة.؟
إلي لقاء .دمتي بخير.

أحلى صدفة بفوت فيها على موضوع الرواية وألاقي هاي التعاليق المميزة جدا، لدرجة أني ما قدرت أنتظر إنهاءك للفصول المتبقية حتى أعلق على كل شيء.
أول شيء شكرا على اهتمامك اللي خلاكي ترجعي تقرأيها للرواية للمرة الثانية حتى تستعيدي أحداثها قبل البداية القريبة
بالنسبة لشخصية قمر، هي كما قلتي قوية وواثقة وعطوفة وبتحب مساعدة الناس.
حبها صح كان فسن صغير، لكنه مو مشاعر مراهقة، لأن قمر أكبر من عمرها وهالشيء جاء على لسان مالك بنفسه فالفصل الثالث إن لم تخني الذاكرة.
بالنسبة لمالك، أهم شيء لازم الكل يتذكره أنه تعرفنا على مالك كان عن طريق عيون قمر أكثر من عن طريقه.
وممكن نعتبر أنه حكمته الغالية بتخليه دايما يقوم بقرارات يشوفها الآخر غير منطقية وها الشيء بينطبق على ردة فعله حول اللي صار بين قمر وشيماء. كما أنه علاقته بقمر ودية كانت، مو ممكن أسميها صداقة موطدة، لأنه الصداقة الموطدة كانت هتخليه يعرف أشياء كثيرة عنها ويوصل لمشاعرها حتى بدون حاجة لاعتراف منها ورغم كبرياءها.
إذا لاحظتي مشهد الرقصة فالفصل الثالث كان السبب اللي خلاه يهتم أكثر بيها، لكن الاهتمام يظل بالنسبة له عدو الحكمة.
ببساطة ممكن أشبه شخصية مالك عامة بالعلبة المظلمة، وهالشيء هتكتشفوه فالجزء الثاني، حتى قمر ما تعرف كثير أشياء عنه، وهتعرفها سواء بالصدفة أو حسب سياق أحداث معينة.
زيد ما رح علق على شخصيته هلا وهنتظر للختام وهعلق على رأيك فيه
تماضر، بعيدا عن الواجهة البراقة والفتاة اللعوبة هي شخصية جائعة للاهتمام جدا جدا، وهالشيء لاحظه شادي معاها لكن ما اهتم بيه بداية.
شادي وتماضر بصفة عامة وأنا استعملت هاي التشبيه: وجهان لعملة واحدة، اثنيناتهم بعاد عن أهلهم بشكل ما، وكمان لاقيين المتعة فأشياء محرمة، لدرجة هيكرهوا تصرفاتهم لما يصيروا أكثر نضجًا.
ابراهيم هو كمان هخلي تعليقي عليه للآخر.
عائشة، عاشت ألم كبير جدا، الأهل سند وعزوة بس هي ما لقت سند، فبحثتت عنه فأيمن بس ما كان، نسخة أخرى من علاء أو أسوء.
نسيم اللورد، من أفضل الشخصيات اللي كتبتها، وبدايته السيئة مع عائشة كانت بسبب استهتار المجموعة وهي كانت كبش فداء فقط
بالنسبة لندى ومحمد، قصتهم غامضة فهالجزءـ اللي هقول أنه ندى أخطأت، وانظلمت كطفلة وكفتاة عاشت بعيدًا عن أبوها، هي فها الفترة تشوفيها أقوى من تماضر، لكن بشكل ما بتتشابه وياها وياسر هيستغل هالنقطة لصالحه.
بالنسبة لغيرتها من قمر أبدية ههههههههههههههه مع أنه ليهم مشاهد متقاطعة فالجزء الثاني، ومع أنه ندى هيغيرها الزمن، لكنإحساسها بالنقص قدام قمر ما رح يتغير.
محمد، ظلمته ندى معاها، وهما بالمناسبة ما كانوا مرتبطين فالجزء الأول، لكن مشاعرهم كانت واضحة ليهم وللكل قبل ما ندى تتغير.
كمال ونجاة كزوجين وكوالدين أعتبرهم من أحلى الأشخاص.
أتمنى توصلك الرابط بين الآباء والأبناء فالفصول القادمة، حتى تصير عندك نظرة أوضح للشخصيات
سعيدة جدا لمرورك
ومتحمسة أقرأ تعاليقك حول الفصول الأخرى
تحياتي وودي

[shezo]

مرحبا.ارى ان الشهور والسنوات تمر ولا شئ يتغير بين مالك وقمر مع تقاربهما الشديد في الطباع وتلك اللمحات التي تشير لمشاعر كلا منهما وتشبث كلا منهما بعدم البوح في حين تنصح قمر تسنيم بأن تفصح عن مشاعرها لزيد فلم لا تفعل هي نفس الشئ بأن تفتح الباب لمالك ليعبر عن نفسه وتتخلي عن الشخصية القوية الجامدة التي هي عليها ملتحفة برداء الكبرياء.
تماضر وبعد معرفتها بخدعة شادى واصرارها علي الانفصال عنه إلا أنه ككل مرة تعطيه فرصة أخرى أراه تصرفا احمقا وما كان شادى ليلتفت لها ثانية لولا حمل زوجة ابيه وإحساسه بالضياع فهل يصدق هذه المرة؟ والاصح هل يستأهل احتمال تماضر له.؟
عائشة ونسيم قصة جميلة بدأت ببداية خاطئة ولكني اظنها تنتهي النهاية الصحيحة رغم كل العوائق والشوائب العالقة بعائشة اعتقد اللورد سيعرف كيف يتعامل معها.
أما قمر في سفرها لإتمام دراستها فلها الله في شهور وربما سنوات أخرى من الانتظار والامل.الي لقاء دمتي بخير.