10-07-19, 10:44 PM | #11 | |||||||
نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع جميل ومميز جدا ومهم لطرحه هنا على الملأ...... الانتحار ظاهره بشعه، بشعه جداً....وقد انتشىت هذه الابام بشكل فظيع...وكما قلتي كثرت عند المراهقين الذين لايجب عليهم في سنهم ذاك الا ان يعيشو عالمهم الجميل بهدوء..... لكن الدواخل هذه الايام والاجهزه التكنولوجيا والعاب الفيديو وكل تلك الاشياء....اثرت بشكل كبير...لانقول ان كلها سلبيه لكن مع ذلك لابد من وجود السلبيه في الامر...خصوصا مع اهمالي اولياء الامور لهذا الجانب..... انا ارى ان كان الوالدان يحبان طفلهما لدرجه اخذه لشراء ايباداو ماشابه.....لم لا يستبدلونه بشئ انفع...او ربما ان يدخلا فيه بدلا من كميه الالعاب الهائله تلك التي تغسل عقليته...قران باصوات متعدده فليجعله يحفظ....وبدل وقت الفراغ الذي يقضيه وحده لم لا يعلمه سيرة نبيه سنته واخلاقه...لم لا يعلمه التقرب الى ربهم..... فلانتحار هو بسبب ضعف الايمان في قلوب بني البشر....وكيف لامة محمد ان يضعف الايمان في قلوب صغارها قبل كبارها......لانقول سوى ان يهدي الله الجميع الى دربه السوي والى الصراط المستقيم..... | |||||||
11-07-19, 12:52 PM | #13 | ||||
| الانتحار في هذا زمان كثر الانتحار بسبب بعد ناس عن الدين وضعف الايمان.... واسباب الانتحار كثيرة كما ذكرنها الاخوات واهم عامل للانتحار للناس البالغه هو اليأس من الحياة ولم يصبرو على مابلاهم به الله ولو انهم مؤمنين بالله حقا لم ينتحرو وانتظرو فرج الله .... ولا ييأس من رحمة الله الا القوم الكافرين ... اما عن قضية الاطفال والانتحار هو يكون عن تقليد لما يروه وهنا دور الاهل وهوالاقتراب من اطفالهم وتوعيتهم وتشدد على ما يشاهدونه حتى لا يقع المحظور ونقول يا ريت لو انتبهن او او او ....... وفي نهايه الله يهدي المسلمين الى ما يحب ويرضى..... | ||||
12-07-19, 06:06 PM | #14 | |||||||
مشرفة منتدى عالمب ..خيالي قسم الديكور والأدبي وفراشة الروايات المنقولة وشاعرة متألقةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشارك في puzzle star وقلم فضي برسائل آدم ومُحيي عبق روايتي الأصيل ومشارك مميز بأسماء
| السلام عليكم ورحمة الله أهلا بك غارقة بين ثنايا خواطري وهذا الموضوع الخطير الذي يستحق النقاش فعلًا الموضوع الرابع في فعالية حوار × حوار الانتحار له أسباب عديدة، وهو ليس ظاهرةً جديدة على مجتمعاتنا لكنه ازداد بشكل واضح في السنوات الأخيرة في الكثير من المجتمعات تغيّر كلُ شيء في السنوات القليلة الماضية • ازداد معدل الجريمة بسبب انتشار السلاح، قلة الأمن، وانعدام سيطرة الدولة؛ لأنها تعيش حالة حربٍ مستمرة. • تراجعت الحالة الاقتصادية لدرجة كبيرة وازدادت الأسعار بشكل مضاعف. وبالتالي تزداد المسؤوليات والمشاكل التي لا يرى لها الشخص الضعيف حلًا سوى الخروج من الحياة!!! ولا أقصد هنا ضعيف الحيلة فقط؛ بل ضعيف الإيمان بالله والثقة فيه. في المجتمعات التي تعيش استقرارًا يمكننا أن نعزو سبب الانتحار إلى الاضطرابات النفسية أو العقلية. أعتقد أن هذه الأسباب تنطبق على الأطفال أو الكبار. آخر حالة انتحار سمعتُ عنها كانت لشاب في الثالثة والعشرين من عمره، أطلق رصاصةً من مسدسه في رأسه بسبب المشاكل المستمرة بين أمه وزوجته، كان ذلك في العشر الأواخر من رمضان الفائت وهم يعدون تجهيزات العيد!! ربما يكون على غير وعيه من شدة الغضب، وإلا كيف يستطيع الإنسان إزهاق روحه؟!!! أصلح الله أحوال المسلمين | |||||||
14-07-19, 12:16 PM | #15 | ||||
نجم روايتي وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته موضوع جداً خطير عزيزتي وفقك الله في طرحه باختصار شديد معظم الأهالي أخذتهم الدنيا وصار همهم في تربية أولادهم هو الشهادات والمفاخرة واللبس وغيره من الشكليات الي مستحيل تساعد في بناية شخصيات سويّة مستقيمة الصغير من أول ما يبدأ يوعىرلازم نزرع فيه حب الله ورسول الله... لازم نخلي عنده رقابة ذاتية على ذاته.. يستشعر بمراقبة الله ويجعل رضاه عليه هوّي أهمّ شي... لحتى مهما قابل قدامه من مشاكل ومصاعب وضغوط يتذكر الله وحب الله فيتهون عليه الدنيا بكل مافيها يتذكر رسول الله والصحابة ويتذكّر بالي مرّوا فيه ويتعظ ويصرّ ع إنه يحتذى فيهم الحياة جداً صعبة هالأيام للصغار وللكبار كتير أشياء مثل ما حكوا الصبايا .. زيّ الألعاب الإلكترونية.. التلفزيون.. الضغوط الدراسية... التحرّش... أصدقاء السوء.. ضغوط الأهل على هالشباب بالإضافة لظروف المعيشة الصعبة للمعظّم... والحروب وقلّة فرص العمل كتييييير ضغوط بتجرّ الإنسان لليأس إن كان بعيد عن الله يعطيكِ العافية غاليتي وجزاكِ الله خيراً 💐 | ||||
17-07-19, 08:33 PM | #16 | ||||
| تحريم الانتحار إجمالا و إطلاقا بمعزل عن الظروف هو كلام لا قيمة له. أستطيع أن أصف لكم ظروفا ستجعل من الانتحار يبدو يبدو كأكثر الخيارات عقلانيّة. كان "أ" صديقي في الجامعة و زميلي في الدراسة، كان عمري 18 سنة و كان عمره هو 36 سنة، كان أكبر الطلبة في تاريخ الصفّ، لم يستطع إكمال الدراسة بسبب فقره الشديد، و كان يعاني إلى جانب فقره من أزمات نفسيّة و مشاكل عائليّة غير قابلة للوصف، كان الحلم الوحيد للرجل هو الثورة و الإطاحة بالنظام، و كان جادّا في انتظار هذا الحلم باعتباره الأمل الوحيد الذي يلوح في الأفق، فشلت الثورة سنة 2011، لأستيقتظ ذات يوم و أجد بأنّ الرجل قد أشعل جسمه و مات متأثّرا بجروحه. بدل إلقاء اللائمة على المنتحرين، دعونا نحاول فهم الأسباب التي جعلت من هؤلاء يجدون في الموت راحة أكبر من الحياة. | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|