09-01-20, 09:09 PM
| #901 | ||||
|  مساء الخيرات والمسرات والبركات. سلمت يمناك منى روعة ماشاءالله لكن الفصل قصير 😟☹😟😟😟😟😟😟😟 ياريت إذا ممكن يكون أطول شوي . . . . . . . . . . . . . . . . . . يا ترى ماهو مصير حفيظة مع فواز وهل ستستقر أمورها معه ويبتعد عنها الغثيان الذي تشعر به بسبب سالم القذر وماهي نتيجة التهديد لنوال هل ستلتزم بها لأنها أعوذ بالله من الشيطان الرجيم سحاااارة . . . . . . . . موقف محسن مضحك حين يهدد فواز بجرير 😄😄😄😃😃😃😃😄😄😄 توجد نقطة لم أفهمها كيف يكون فواز جالس مع محسن وبالمقابل يكون برفقة جرير. 🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔 | ||||
|  |
|
10-01-20, 01:43 AM
| #902 | |||||||||
| نجم روايتي ومُحيي عبق روايتي الأصيل 
| اقتباس:
اعتقد ان القصد كان مؤنس وجرير.. | |||||||||
|
| |
|
11-01-20, 12:43 AM
| #904 | ||||
| الله يبارك ... الكثير من الحب والتفاؤل والاقل فالاقل من العو والجن والرعب .. الحبيبة بانوا .... حفيظة ضحت بامها عشان زوج مع وقف التنفيذ ورفض التنفيذ وياعالم ربنا هيهديه ولا لا وهل هيرسو مع بعض على مرسى ربنا يهدي سرهم وما يشمتش نوال فيها .... احيي عقل ام واخو فواز حكمة وعقل وعلم مع ايمان ربنا يقوينا ويرزقنا يوسف ابن الناس الكويسين .. واقع من زمان يلا .. اعترف ده انت طلعت مفضوح للنبيه ... وياترى انت هتنتبه للنبيه امتى محسن وثقة بكل ما يدور بخلده ... وكل مايطرا بباله وكانه مكشوف عنه الحجاب .. نفسي اقابل حد من الناس اللي مافيش بينهم وبين ربهم حاجب .. عمرك قابلت حد كده مشهد النهاية والقفلة اللي على رقبتنا .. كله الا نهيلة وان كنت اعتقد انها ملكة العو عامل مقلب في بهيج اتمنى .. احسن من تصوري التاني انها عاملة فخ لنهيلة عشان تنتقم منها منى تسلم ايديك رغم انك ملبوخة وعيانه ماهانش عليك تسيبينا من غير الاربع بتاعك | ||||
|
| |
|
11-01-20, 01:20 AM
| #905 | ||||
| نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته والدة فواز تصرفت بحكمة ...وسترت على نوال ولم تفضحها امام زوجها وفواز .... عاقبتها على ما فعلتة بحرمانها من رؤية ابنتها ... وكان عقابها عادل.... نوال يجب عليها ان تتغير ....وتتوب اولا ....و تعود الى الطريق الصحيح... فواز ...يشعر بالضعف امام المغريات المتاحة امامة يحاول المقاومة.... كلام صديقة جعلة يشعر بالراحة ....ويقرر إصلاح نفسة اما بهيج ف اعتقد ان هناك شيء حدث ل نهيلة تسلم ايدك 🌹🌹🌹🌹 | ||||
|
| |
|
12-01-20, 10:28 PM
| #906 | ||||
| مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟ 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف هي احوالكم ان شاء الله بخير..... لم ارد بعد على التعاليق .. لم أجد الوقت بعد اسمحوا لي لكنني استغله في كتابة ما استطعت حتى لا ضطر للتأجيل ... فسامحوني سارد عليكم حين انهي كتابة الفصل.... هذا اقتباس طلب مني لنطمئن على نهيلة😂😂😂😂 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 ثم رمقها بتحذير استغربته بينا يكمل. )لا تهملي أذكارك بنيتي.... استودعك الله الذى لا تضيع ودائعه...) هزت رأسها بغير معنى واستلت حقيبتها على الأرض جوار باب الدرج المؤدي للطابق الثاني وغادرت. تحث الخطى فتهرول حيتنا وتتمهل أخرى، انفاسها لاهثة وأفكارها صاخبة كدقات قلبها النابضة بقوة كلما اقتربت من شارع الشرفاء، تنبئها بقرب محل شاغل أفكارها ومالك خفقاتها فالتهت رغما عنها بسيرته عن أي شيء آخر وألجم لسانها عن ما تعودته من ذكر لله أثناء سيرها وها هي على شفا قطع الشارع وهي لاتزال رهينة حالها ذاك وحين انتزعِت من بحر هيامها الهائج على صوت زمار السيارة كان الوقت قد فات ومقدمتها الحديدية باتت أقرب من أن تتفاداها فأغمضت عينيها وامسكت برأسها بعد أن تخلت عن يد حقيبتها! شعرت بألم طفيف على جانب خصرها الذي صطدم بالسيارة ففتحت مقلتيها ترمش بهما وتتأكد من إذا كانت حقا نجت من آلام أشد دون أن تتحرك عن تسطحها، ظهرها على اسفلت الشارع بينما تلتقط أصواتا مستنكرة علت من وسطها صرخة باسمها تعلم جيدا صاحبها والذي أضحى فوق رأسها في لحظة واحدة، يتفحصها بحالة مريبة قطبت لها بدهشة وذهول. )يا الهي لا!... ما كل هذه الدماء؟ ... لا يا ريي... لا يا ربي... يا الهي لا لا!... ) تطلعت الى جماعة الناس الذين التفوا بسرعة حولهما ثم عادت تنظر إلى حيث يمسك بها بهيج يرمقها بنظرات هستيرية وشيء ما ينبئها بأنه ليس في حالة طبيعية. )لا يا ربي ... ليس هي! اتوسل إليك .. ليس هي... خذني انا ... خذني انا!) لم تكن في حالة تسمح لها بالتركيز في ما يجب أن تفعله حيال ما تراه من حاله خصوصا حين تدفقت الدموع من عينيه بسخاء فشهقت برعب وهو يهمس بنبرة حارقة تعكس الفاجعة المرتسمة على وجهه. )كنت أعلم بأن حبي لك لن يجلب عليك سوى الشؤم والموت... يارب لا تفجعني فيها... ما كل هذه الدماء يا الهي!) للحظة استولى عليها الخوف هي الأخرى وفكرت أنها قد تكون حقا ماتت وهي فقط ترى وتسمع دون أن تستطيع التحرك وحين قررت تجربة أطرافها كان شقيقها قد هبط على ركبتيه ينضم إليهما، يتفحصها هو الآخر بعينيه ويديه بما يسمح له من أمسك بذراعيها. لفت انتباهها نظرات نبيه المتسائلة بقلق لعينيها فرفت بجفنيها لتتأكد من ذلك، إذن شقيقها يعرف أنها تفتح مقلتيها. )نهيلة... هل أنت بخير؟) كان ذلك يوسف يجاوره جرير ومؤنس أيضا، من الجهة الأخرى فواز ومحسن المائل برأسه وكأنه يبحث عن رد بسمعه. )أأه.. أنا..) ثم نظرت نحو بهيج الذي لازال يرمق رأسها وكتفيها بتيه وفزع. تفهم يوسف قصدها وهم الذين شعروا باستغراب حيال فعلة بهيج اكثر منها، فلا احد منهم لمح نهيلة إلا حين صرخ بالتزامن مع السيارة التي كانت لحسن الحظ متمهلة لتنعطف على يمينها، أوقعتها أرضا ليزدادوا ريبة وصدمة وهو يعدو نحوها يضمها من كتفيها مفزوعا، يهدي بهستيريا وكأنها قضت نحبها، يصيح بكلمة... الدماء الدماء! )بهيج ماذا تفعل؟) قبض يوسف ومؤنس على كتفي بهيج فانتفض بقوة، يحدق بهم. )على رسلك... ليس هناك دماء... إنها بخير...) كان نبيه قد تجمد مكانه، يتأمل حالة صديقه، متأكدا من أنه يتوهم شيئا ما مفزع ولم يكن الوحيد الذي توصل إلى توقعه ذاك بل جميعهم باستثناء فواز الذي تدخل، يسأل نهيلة بقلق. )بماذا تشعرين يا نهيلة؟) تمكنت من إيجاد صوتها، ترد بنبرة مهتزة دون أن تستطيع ترك الذي قطب بصدمة وكأنه بدأ يسترجع وعيه والصورة الحقيقية تتوضح أمام ناظريه. )أشعر ببعض الألم جانب خصري ... ) ثم أمسكت بكفي نبيه ليجلسها بروية تحت أنظار بهيج الذي شهق بقوة قبل أن يقف على قدميه يتنقل بعينيه المحمرتين على وجوه أصدقائه الناظرين إليه بإشفاق حائر )مستحيل... أنا... لقد.... كانت غارقة في دمائها... لقد طارت في الهواء بسبب السيارة... وكانت شاحبة كالامو...) صمت ضاغطا على شفتيه ثم نظر نحوها ليجدها ترمقه برقة وخوف فربت على قلبه يهز رأسه مرات عدة، يردد قبل ان يختفي هاربا من هناك. )لقد كانت غارقة في دمائها ... شاحبة... مستحيل... أنا... مستحيل!) )ماذا يحدث؟) تدخل محسن بقلق فرد عليه فواز المتأبط لذراعه بحيرة . )لا اعلم يا محسن...) كان نبيه يساعد شقيقته على الوقوف لكنها شهقت بألم حين ارتكزت على قدميها. )آه... رجلي ... إنها تؤلم بقوة...) تجهمت ملامح نبيه ونظر نحو جرير الذي قال بتقرير. )يبدو أنها كسرت قدمها اليسرى... أو تضرر عظمها...) التفت الى السائق الناظر لهم بوجل، يرفع كفيه بضيق. )انه خطأها ... قطعت الطريق فجأة وفي غير ممر الراجلين...) مطط جرير شفتيه، يجيب بجفاء. )تفضل خذنا إلى المركز الصحي ...) أسرع الرجل ليفتح الباب الخلفي بصمت فأشار جرير لنبيه وأخته ثم انحنى ليلتقط حقيبة يدها. ارتكزت نهيلة على جسد أخيها تجر قدمها اليسرى بتثاقل لتفادي الألم، وجميع أفكارها تتمحور حول الذي اختفى، قسمات وجهه الباكية بفزع مخيف تتجسد أمام ناظريها وكأن ذلك ما كان ينقصها بالفعل! )سأرافق نبيه وشقيقته... فواز رافق أنت محسن ... والبقية ابحثا عن بهيح...) التفتت حين سمعت اسمه ليزداد يقين جرير بأن هناك شيئا ما يجري بين الاثنين ولم يكن الوحيد الذي ماجت أفكارهم بشكوك حول الأمر حتى أن نبيه كان في تلك اللحظة بالذات وهو يساعد شقيقته لتستقل السيارة، يتساءل إن كان لما يشعر به مؤخرا من غرابة في أرجاء منزل أهله بسبب بهيج. | ||||
|
| |
|
13-01-20, 02:31 AM
| #907 | ||||
 
| الاقتباس هاايل يا منمن 😍 الحادث طبعا قضاء ربنا ولكن لحظة انشغال نهيله عن ذكر الله تدخلشياطين الجان كي يعاقبو بهيج في نهيله الذي يعلمان مدى حبه له وانشغال عقلها وقلبها بيه وربا ضاره نافعه أن بهيج عبر عن مشاعره وإحساسه وحبهىل نهيله الذي كان واضح للجميع من أصدقائه | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
137Likes
العرض العادي
