آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-12-17, 09:11 PM
| #1 | ||||
|  حواء ترمي النرد (2) * مكتملة * .. سلسلة ألحان حوائية المقدمة حواء القوية ٖ حواء الأبية حواء النبض الصارخ بالكبرياء حواء العنفوان ٖ حواء الأمان حواء شعلة تعانق جليد روحك تعزف بأناملها السحرية سيمفونية قدرك فإجعلها تشدو بأعذب الألحان  روابط الفصول المقدمة ..... اعلاه الفصل الأول ..... بالأسفل الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر والخامس عشر الفصل السادس عشر والسابع عشر الفصل الثامن عشر والتاسع عشر الفصل العشرون والحادي والعشرون الفصل الثاني والعشرون والثالث والعشرون الفصل الرابع والعشرون الفصل الخامس والعشرون الفصل السادس والعشرون والسابع والعشرون الفصول الثامن والعشرون التاسع والعشرون والخاتمة التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 07-01-18 الساعة 04:17 AM | ||||
|  |
|
04-12-17, 09:14 PM
| #2 | ||||
|  الفصل الأول بعد صراعات وصراخ تمكنت أخيراً من جعل حيدر يخلد للنوم .. زفرت بإرتياح وأغلقت باب غرفته خلفها بهدوء .. تحركت صوب غرفتها على أطراف أصابعها .. دلفت للغرفة وإقتربت من المرآة تطالع هيئتها .. طالعت إنعكاسها بإشمئزاز فبعد يوم طويل من العمل فى المنزل والركض خلف حيدر كيف سيكون حالها ! نظرت لساعة الحائط واتسعت حدقتاها بهلع وبدون لحظة تأخير فتحت دولاب ملابسة متناولة ما إنتوت إرتدائه وأسرعت لداخل الحمام ..... عاد لمنزله بعد يوم عمل طويل منهك القوى .. فتح باب غرفته بهدوء حتى لا يوقظها يعلم أنه تأخر اليوم عن عادته ولكن ما باليد حيلة .. إرتسمت إبتسامة حنون على ثغره عندما وجدها تجلس أمام مرآتها تصفف شعرها الرطب .. شهقت عندما طالعت إنعكاسه فى المرآه ممسكة صدرها بخضة .. ليلى تافلة : تف تف تف بسم الله الحفيظ هم بيطلعوا إمتى دول حمزة بخشونة : ما تنشفى أمال يا مره ليلى محدثة نفسها : لا مانا خلاص إكتسبت تناحة مره مره بقي حمزة مضيقاً بين حاجباه : بتجولى إيه على حسك مسامعش ليلى بسخرية : مباجولش حاول إخفاء إبتسامته الجانبية وتوجه جالساً على حافة فراشه وبدأ فى خلع حذائه فى حين توجهت ليلى لدولاب ملابسه متناولة ما طالته يدها ووضعته له فى الحمام .. ليلى مشيرة للحمام : يلا الحمام جاهز دلف حمزة للحمام بهدوء فأسرعت ليلى تضع اللمسات الأخيرة على وجهها .. إبتسمت لصورتها بإشراق غامزة : وربنا قمر يابت يخربيتك أموووواه خرج حمزة فى تلك اللحظة ونظر لها بريبة هاتفاً : كنك إتجنيتى ليلى بهمهمة من بين أسنانها : قتل مشاعرى الجبان جفف حمزة شعيراته القصيرة وهو يطالع إنفعالها خفية بإستمتاع .. ألقى المنشفة على المقعد بجواره بإهمال فصرخت : يختااااى الكرسي هيكمكم وأسرعت متناولة للمنشفة وأعادتها لمكانها بالحمام .. حمزة : فين الوكل ميت م الجوع يا ليلة ليلى بضيق : ياليلتك الطين معايا إنهاردة حمزة : بتجولى إيه ليلى متناولة روبها : مبجولش ... خرج من الحمام بعد أن غسل يده فاقتربت منه بدلال متحسسه صدره العضلى وهمست : وحشتنى يا حموووزى حمزة ناظراً لها بطرف عينيه : حموزك ! ليلى بتأكيد وقد عقدت ساعديها حول عنقه : آه حموزى عندك مانع حمزة محاولاً إخفاء إبتسامته : لع معنديش بس بطنك الى بجت كيف المخلة الميري دى مضايجانى فسحى هبابة ليلى مبتعده بشهقه : بطنى زى المخلة أنا كتف حمزة يدية أمام صدره وطالعها بإستمتاع ثم أومأ إيجاباً : إيوة ثم فك عقدة يديه وأشار لبطنها هاتفاً : شوفى مدلدلة جدامك كيف تخصرت ليلى وهتفت من بين أسنانها : مبقيتش عاجباك دلوقتى والمخلة الى شيلاها دى مخلة أمى مثلاً أجفلها إقترابه المفاجئ منها وإحتضن خصرها بيد بينما يده الحرة تحسست بطنها وهمس أمام شفتيها : أمال مخلة مين ! ليلى محدثة نفسها : زنقنى إيه الكسفة دى أقوله إيه دلوقتى حمزة : بلعتى لسانك ولا البسة كلته ليلى بإرتباك لازال يعتريها فى حضوره المهلك لحواسها : مم ااا بلا بسة بلا فسة بقي ووسع كده أحكم يديه حول خصرها وهمس أمام شفتيها بصوت أجش : إتوحشتك يا بجرة ليلى محاولة تخليص نفسها : إتوحشتك وبجرة فى نفس الجملة الى دخلك طب ده ظلمك وظلمنى وظلم نفسه وظلم البهايم الى بتقع تحت إيدك حمزة مقلصاً المسافة بينهم : طب هاتى بوسة من خاشمك الى كيف خشم البطة المتزعطة ده ليلى بضيق : حمزة حقناً للدماء بلاش تتكلم خالص دلوقتى حمزة غامزاً : أمال أعمل إيه ليلى ضاحكة : إعمل الصح .. وضع حمزة يده أسفل ركبتيها والأخرى خلف ظهرها حاملاً لها : يابوووى إنتى حبلة فى إيه ليلى بابتسامة جانبية : ديناصور زى الى جابه حمزة ضاحكاً : شيلتى الحدوة ! مش ناجص إصداع .. وضعها برفق على السرير وإقترب منها منتوياً تقبيلها ثم فجأة ... قفز حيدر والذى لم يشعرا بدلوفه للغرفة بينهم وهتف : إنتوا بتعملوا إيه ليلى من بين أسنانها : بعمل عجين الفلاحة تيجى تعجن معايا .... حيدر بسماجة : لع إعجنى لحالك آنى هنام فريح أبويا ليلى بصدمة : فريح مين يا عنيا ! حمزة ضاحكاً : فريحى إندفع حيدر محتضناً والده الراقد بجواره وأغمض عيناه إستعداداً للنوم نظر لها حمزة بأسف فدفعت حيدر بيدها بغيظ وأولتهم ظهرها ليلى هامسة من بين أسنانها : ماشي يا حيدر الكلب .... ** أنهت حمامها مرتدية ثوب الإستحمام الخاص بها ووقفت تطالع بقايا ندوبها فى المرآه .. لقد قلت الندوب كثيراً عما مضى والفضل يرجع بعد الله لزوجة أخيها الحبيبة حلا طرقات منتظمة على باب الحمام نبهتها فهتفت : مين ! أتاها صوت حلا مازحة : جرى إيه يا ست أميرة هتفضلى للصبح فى الحمام ولا إيه يلا العشا جاهز أميرة : حالاً خارجة أهو ..... بعد أن إنتهوا من وجبة العشاء جلس الجميع فى حجرة الجلوس يتابعون التلفاز نظرت حلا لتلك الشاردة ثم لكزت زوجها .. يوسف متأوهاً : آه فى إيه يا لولو حلا هامسة وهى تنظر فى إتجاه أميرة : قولها دلوقتى يوسف بإدراك : يااااه نسيت خالص ثم إقترب هامساً : طب ما تقوليلها انتى هى بتحبك وهتعرفى تقنعيها حلا : لأ طبعاً قولها انت وسيب الباقى عليا عاوزاها تحس بدعمك ليها فاهمنى ! إبتسم لها يوسف بحنان وتناول يدها لاثماً لها بإمتنان .. سحبت يدها وأشارت بعينيها نحو والدته التى تتابع المشهد بسعادة ترك يوسف يدها متحمحماً : إحم منورة يا ست الكل والدته ضاحكة : بنورك يا حبيبي ونور حبيبة قلبى حلا لم تكذب فهى تشعر وكأن حلا ملاك أرسله الله لها ليصلح أحوال أبناءها وكم هى ممتنة لذلك إبتسم يوسف وهتفت حلا : حبيبتى يا ست الكل يوسف موجهاً حديثه لأخته : لا أسكت الله لكى حساً يا شابة ساكتة ليه أميرة وقد إنتبهت أخيراً : ها بتكلمنى ! يوسف بمزاح : لا ده انتى مش هنا خااالص أميرة بإبتسامة هادئة : لأ معاك يا حبيبي يوسف معتدلاً فى جلسته : بصى يا ستى بدون لف ودوران كده أنا جبتلك شغل أميرة بخوف مشيرة لنفسها : شغل ليا أنا يوسف : أيوة يا ميرا ليكى إنتى هبت واقفة بإنفعال : لأ أنا مش هشتغل حلا بتساؤل : ليه بس أميرة متلمسة آثار ندوبها : أخرج إزاى بمنظرى ده الأم مقاطعة : ماله منظرك بس يا بنتى زى القمر ثم نظرت لحلا وتابعت : مش كده يا حلا حلا مؤكدة : طبعاً يا ماما أميرة بإنفعال وقد ترقرقت الدموع فى مقلتيها : بطلوا بقى حرام عليكوا هو انا عامية مش شايفة نفسي كفاية بقي كفاية وإندفت خارجة من الغرفة نظر يوسف لحلا بعتاب فتجاهلت نظراته وتحركت لاحقة بتلك الباكية ... إرتمت على فراشها محتضنة وسادتها وصوت شهقاتها كاد يمزق قلب تلك الوقفة عند باب الغرفة بلا حراك تحركت حلا صوبها بخطوات وئيدة وجلست بجوارها على الفراش إنتفضت أميرة جالسة عندها حطت يد حلا على كتفها وهتفت برجاء : مش عاوزة أواجه الناس يا حلا مش هقدر حلا بهدوء : طيب بالراحة كده مش إنتى كنتى بتروحى للدكتور وآخر فترة بطلتى كماان تلبسي النقاب أميرة بتلعثم : أأيوة بس كنتى معايا إنما ده شغل إمتدت أنامل حلا تمسح العبرات عن وجنتيها : وهتفرق أيه يا أميرة بصى هسألك سؤال وردى بصراحه أومأت أميرة بصمت فتابعت : انتى عندك شك فى إننا عاوزين مصلحتك ! حركت أميرة رأسها نفياً مم شجع حلا على الإسترسال : ولو قولتلك إن ده كان طلب الدكتور النفسى وهيفيدك كتير جداً فى إستعادة ثقتك بنفسك أميرة مقاطعة : أيوة بس .. قاطعتها حلا بدورها : مبسش يا ميرا انا بعتبرك أختى وأختى لايمكن أشوفها بالضعف والإستسلام ده أبداً ثم وقفت وتابعت : مامتك هتفرح أوى وأخوكى كمان ياريت تفكرى تانى يا أميرة ولازم تعرفى إن تحت أى ظروف إحنا جمبك وبنحبك وتحركت مغادرة للغرفة تاركة لها تفكر ... ( كالدرة أنتى حواء لا يليق بكِ سوى البريق .. أنفضى رماد الماضى عن ثوبك البالى .. واسعدى فأنتى تستحقين الحياة) ** فى الصباح بإحدى الشركات الهندسية جلس يتابع عمله بتركيز طرقات على باب مكتبه جعتله ينتصب فى جلسته آذناً للطارق بالدخول دلف باسم الى الغرفة واجماً نظر له محمد بتدقيق وهتف : مالك جلس باسم وهو يزفر بضيق مجيباً : أختك ياسيدى محمد بتساؤل : مالها باسم : مش عاوزة تسافر زهقتنى الحمل تاعبنى حواجبى بتهرشنى محمد ضاحكاً : إيه حواجبى بتهرشنى دى باسم وقد أصابه ضحكه بالعدوى : أنا عارف إسألها جننتنى محمد برفق : بتدلع عليك باسم مشيحاً بيده : ياعم تدلع براحتها بس مينفعش متسافرش ده جواز نادر وخطوبة هاجر إزاى متسافرش يعنى محمد : خلاص سيبها عليا متشغلش بالك ها كلمت يوسف زى ما إتفقنا باسم : هكلمه النهاردة بإذن الله هم محمد بالحديث فاستوقفته طرقات باب مكتبه مجدداً محمد : إتفضل دلف نادر الى حجرة المكتب والذى بدأ فى العمل بالشركة مؤخراً هاتفاً : إنتوا قاعدين سوا وسايبين الست فخفاخينا قارفانى برة محمد بتساؤل : مين فخفاخينا دى نادر جالساً : البت السمجة الى كإن علبة ماكياج إنفجرت فى وشها الى مرزوعة بره دى نظر كل من باسم ومحمد لبعضهم وانفجرا فى الضحك نادر : إضحكوا إضحكوا ياجدعان أنا عريس حرام تنزلونى الشغل سيبونى أخلص الى ورايا باسم مشيراً جهه محمد : أهو البوص قدامك خد الأجازة منه نادر موجهاً حديثه لمحمد : يا عم البوص أبوس فخفاخينا أجازة لأخوك إنفجر محمد فى الضحك هاتفاً : يخرب عقلك فصلتنى خلاص ماشي هب نادر واقفاً وهتف بسعادة : يعنى إفراج ! محمد : إفراج يا سيدى نادر مشاكساً : طب بالنسبة لفخفاخينا أبوس بردو ولا جت أوت باسم ضاحكاً : هقول لرحمة نادر بعتاب مصطنع : يهون عليك أخوك باسم : يهون نادر مغادراً : هو ده الحاج إسماعيل قهقه محمد بإستمتاع : أخوك ده فقرة باسم بجدية : سيبك منه دلوقتى الحاجة عاملة إيه ! محمد : الحمد لله بدأت تتكلم بس لسه مش بتتحرك غير على الكرسي الحاج لسة مكلمنى باسم بتساؤل : هو لسة مصر تفضل عنده محمد : آه يا سيدى بيقولى هناك الجو هيساعد فى علاجها وجايبلها ممرضة غير الخدم بتراعيها باسم : طيب تمام ثم تابع : وندى وآسر عاد محمد للخلف مستنداً على ظهر كرسيه زافراً بضيق : كان نفسي فى حته عيل ولما جه ندى مجنونه بيه لدرجة إنها مش شايفانى أصلاً باسم بدبلوماسية : ياسيدى ما طبيعى تهتم بابنها متنساش الى شافته وحرمانها كل السنين دى من الخلفة محمد : ياسيدى عارف بس يعنى متحرمتش لوحدها انا كمان إتحرمت باسم : الست غير يا محمد غريزة الأمومة عندهم غير مشاعرنا إحنا خالص محمد زافراً : يلا الحمد لله على كل حال باسم واقفاً : طيب هروح انا أخلص الى ورايا محمد هاتفاً : متنساش يوسف دى ندى موصيانى علشان مراته باسم مغادراً : حاضر ... ** يا واد إتهد طلعت عينى حيدر بعناد : لع ليلى : جك لعه لما تلوعك يا بعيد ضحكت رحمة المتابعة للموقف بإنطلاق فنظرت لها ليلى بضيق هاتفة : فرحانة فيا ياختى رحمة : لع بس حيدر كيف أبوه ليلى متخصرة : لا محدش زى حموزتى رحمة ضاحكة : ربنا يسعدكوا ليلى متلفته حولها بحذر ثم إقتربت من رحمه غامزة : العريس عامل إيه رحمة بخجل : به يا ليلى ليلى : به عليكى إنتى ثم غمزتها متابعة : بيكلمك بقي وبيقولك كلام حلو وهييح وكدة رحمة بحرج : يا ليلى بستحى ليلى بضيق : ياستى إستحى بعدين مش كفاية التقشف الى انا فيه أخوكى جابلى جفاف ومانعنى أتفرج على مسلسلات علشان الرجالة ثم تحمحمت مقلدة له : عايزة تتفرجى على المسخرة وجلة الحيا الى فى التلافازيون ثم حركت شفتها بإستياء وتابعت : يعنى هو أنا لقيت مسخرة وقله حيا فى الواقع وإعترضت ليلى ! ! إتسعت عيناها هلعاً عندما أتاها صوته ولوحت بيدها مودعة لرحمة بخوف ليلى : كان نفسي أحضر فرحك ده هيعمل فيا الفينيش وانا هعمل ريست إن بيس وإنتى متنسيش القرص فى القرافة لولولولى .... ** | ||||
|
| |
|
04-12-17, 09:23 PM
| #4 | ||||||||||
| نجم روايتي وبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومُحيي عبق روايتي الأصيل 
|  مباااارك نزول الجزء الثاني من خلخال ... و مباااارك روايتك الثانية هنا ..عقبال الرواية المئة ...و ان شاء الله ان تتم كما تتمنين لها و اكثر كلي شوق للجزء الثاني و لعصافير الحضيرة حمزة و ليلى ..و لن ننسى الاوزعه حيدر لي عودة بعد القراءة | ||||||||||
|
| |
|
04-12-17, 09:42 PM
| #5 | |||||||||
| عضو ذهبي
| 😂😂😂😂الف الف مبروووك ع الجزء الجديد متت من الضحك ليلى دي مالهاش حل وايه كمان حمزة بقى مشاكس زيها بعد ماكان عاقل شكلها أميرة اخت يوسف من الابطال الجدد ..اسلوبك سلس وجميل ومبروك مرة تانية للجزء الجديد وخمسة مواه مني 😘😘😘😘😘 | |||||||||
|
| |
|
04-12-17, 09:55 PM
| #7 | ||||||||||
| نجم روايتي وبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومُحيي عبق روايتي الأصيل
| ههههههههه ليلى ما لها حل ابداً وانا ضحكت عليها و على خفة دمها ..الحلو بروايتك ان الواحد يقرأ و هو يضحك و يخلص قراءة و هو بيضحك بقى من اندرتيكر لحمووزتي .. محمد مثل ما هو بده الكون كله يدور حوله و بس ..و بيشكي من اهتمام ندى ب ابنها مهو انت تزوجت ثلاث زواجات بس علشان الولد ..و لما جابته ندى بتغير منه حلا و يوسف ...و بعدهم على نفس الطريق ....مساعدة المظلوم و هم بداو ب اميرة ان شاء الله انهم يطلعوها من عزلتها و يحسسوها ان التشوه الحقيقي ليس بالجسد بل بالنفس موفقة عزيزتي بروايتك ...و بأنتظارك ان شاء الله | ||||||||||
|
| |
|
04-12-17, 10:03 PM
| #9 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
04-12-17, 10:04 PM
| #10 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
50Likes
العرض العادي
