شبكة روايتي الثقافية

شبكة روايتي الثقافية (https://www.rewity.com/forum/index.php)
-   الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء) (https://www.rewity.com/forum/f394/)
-   -   شظايا القلوب(3) سلسلة قلوب معلقة *مميزة ومكتملة* (https://www.rewity.com/forum/t459560.html)

هند زياده 19-01-21 03:01 PM

حمد لله على سلامتك يا نور

Sohammdouh 19-01-21 03:25 PM

روعه ماشاء الله حمدالله على السلامه ودايما مبدعه♥️♥️♥️

Mony abdel 19-01-21 04:07 PM

فصل يستاهل الصبر 👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻👏🏻

Sohammdouh 19-01-21 04:58 PM

روعه إبداع سحر أحسنتي نور

marwa kh 19-01-21 07:21 PM

مبدعه يا حبيبتي ❤️🌹

Autumn in my heart 19-01-21 08:28 PM

خالد وسبنتي الاتنين محتاجين علاج

Fayza Elkady 19-01-21 08:37 PM

صدقتي ياأمل المستقبل فيش شئ يغلو ع فلسطين كلنا فداء لها❤️❤️❤️❤️❤️
رسائل شظايا😍

Fayza Elkady 19-01-21 08:39 PM

التقاط الانفاس😮 بدون مبالغه انا بلتقط انفاسي حرفيا بعد مشهد بدور وسبنتي وقبله مشهدها مع مني بس مشهد الطاووس والبقه ده ابداااااع😍😍❤️نور بجد مفيش كلمه توفي او تكفي لوصف جمال ابداعك❤️❤️ كلللللل الجمل ف حوارهم معانيها ومغازيها روعة الروعات مش لاقيه كلام يوصف احساسي ولا جمال ابداعك وربنا سلمت اناملك جدا وف ابداع دائم يارب❤️❤️❤️❤️

Fayza Elkady 19-01-21 08:43 PM

نووووور يا نوووور ربنا يسعد قلبك ع جمال المشاهد دي❤️❤️❤️ انا لسه كنت بتكلم ع روعة مشهد بدور وسبنتي والتقاطي للانفاس
مكنتش اعرف ان الفخامه بعدهم جوان وسبنتي سوا يااربي ع الجمااااال انا والله كان قلبي بيرفرف ف مشهدهم ومشاعرهم وجمال الكلمات والوصف😍😍بهجة السنييييين😍😍
تسلم اناملك وف تألق دائم يارب❤️❤️❤️
[

ايمان منصور ابراهيم 19-01-21 09:20 PM

حمد لله على السلامه وحشتينا ⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩⁦❤️⁩
***********
كانت تشعر أنها داخل غيمة بيضاء نقية.. تمسك الهواء بيديها.. كما كل سعادة الدنيا.. تشعر بحرية وصفاء خاليان من القيود لم تشعرهما من قبل.. بينما تقف على سطح القارب الصغير تفرد يديها للأعلى وكأنها تطير محمولة على كف الحب وتنهيدات ذلك الذي يضم خصرها بتملك بكلا ذراعيه..
"نفخة أخرى وسينقلب بنا المركب" همست شيماء بشقاوة
رد نزار ساخطاً: "يا ليت.. علّكِ تتعظين وتجلسين بأدب.."
قالت شيماء ببرود: "أنت أصبحت مفسداً للحظات البهجة.. توقف عن القلق, لن يحدث شيء"
"حسناً يا كيت وينسليت... ربما أنا قلق على نفسي فنهاية هذا الفيلم هي موت البطل"
ضحكت شيماء برقة وهي تخفض ذراعيها ثم تستدير بحذر متكئة على صدره.. وفور أن شعرت بأنفاسه التي تضرب فوق رأسها.. كانت تقول مازحة: "أهذا ما يرعبك.. لا تقلق سوف أترك لك مكاناً بجانبي على اللوح لننجو سوياً"
قال مستنكراً وهو يجذبها بحذر ليجلسا أخيراً داخل الزورق الخشبي المجهز للسياح بوسائد ناعمة ملكية ملونة بالمخمل الأحمر: "ولِما هذه الدراما يا مفترية؟ غرق وموت ولوح نستلقي عليه وأننا لن ننسى من سيموت فينا!"
مطت شفتيها بامتعاض ثم قالت: "كم أنت رومانسي، سأبكي من حالميتك المُريعة بشهر العسل.."
تركها أمامه وأمسك بيد واحدة أحد المجدافين ليحرك المركب بنعومة وهوادة.. بينما يده الأخرى يمررها بخبث على ساقها للأعلى أسفل فستانها وهو يقول بشقاوة: "إذاً سأكون رومانسي جداً وأعيد لكِ مشهدهم الآخر الأكثر حميمية, ما رأيكِ؟!"
شهقت بخجل وهي تبعد يده سريعاً وتضع طرف فستانها تحت قدميها وأخذت تبحث عن عصاها وهي تقول بسخط: "أنت قليل الأدب.."
قال بمزيد من الصبيانية: "أنا معدوم الأدب تماماً.. برومانسية.."
أمسكت عصاها أخيراً وفردتها بحركة واحدة مشوحة بها نحو صوته وهي تقول بغضب: "لن أتحدث معك طالما لن تكف عن أفعالك الجريئة تلك.."
أسند المجداف في مكانه ثم اقترب منها مائلاً بجسده يغطيها كلها عندما استراحت على الوسائد.. ثم همس فوق بشرة جيدها: "فور أن أسرع بإزالة الورود ستتحدثين مجبرة متنهدة بحبي يا عصفورة.."
وضعت كلا كفيها على صدره تمنعه من التقدم أكثر ثم همست بصوت مضطرب بالغرام وهي تعقد حاجبيها الأشقرين: "أي ورود؟!"
قهقه بقوة أزعجتها قبل أن يطبع قبلة خاطفة على شفتيها وهو يقول بصوت بطيء متلاعب: "أوه، ألم أخبركِ.. لقد أصبحت متخصصاً في إزالة الورود، وصائد عصافير ومستغل للعذراوات"
احمرت بشكل قاسي ليس احمرار الخجل.. وإنما كان تورد شهي بالغرام وهي تهمس بخفوت: "لم أتخيل في أكثر خيالاتي تطرفاً أنك متبجح لهذا الحد.."
أخفض وجهه أكثر كما جسده فأصبح يغطيها بغيمته الدافئة كاملاً، فجعلها ترتعش لأعماقها وهو يهمس فوق صفحة وجهها: "أتخيلتني كما كنتِ أنتِ تطارديني في اليقظة والمنام؟"
همست وأصابعها تتلاعب فوق صدره بتمهل: "لن أخبرك أبداً"
إحدى يديه تركت توازن جذعه فأصبح حمله جاثماً فوقها وإنما لم يحمل هذا أي ضغط أو عنف.. بل كأن تواصلهما هذا لم يمثل شيء بداخلها إلا مزيداً من الانتماء إليه وكأنها أصبحت جزءاً حيوياً منه..
التف ذراعه على خصرها قبل أن يعدلها في حركة سريعة يبدل أماكنهما لتصبح هي من تغطيه ثم همس أمام شفتيها: "تخيل واحد.. أخبريني أمر واحد رغبته معي.."
ارتبكت وهي تزيح شعرها الذي هبط فوقهما كحلوى القطن وراء أذنها وهمست: "نزار أرجوكِ.. ليس هكذا سيرانا أحدهم.."
قال نزار بخفوت ويده تتحرك مع يدها رافعاً شعرها من حول وجهها كالمسحور: "فليرانا العالم أجمع.. ويعرف أني مغرمٌ بكِ.. مشدوهاً بكِ.. بأني ملككِ كاملاً وبإرادتي الحرة.."
تلعثمت وهي تحاول أن تقف من فوقه إلا أن اهتزاز المركب بعنف من حركتها المفاجئة جعلها تصرخ بصوت قصير مجفلة..
ثبت نزار يديه فوقها يمنحها الطمأنينة وهو يهمس بشقاوته: "إن لم تخبريني سأحتجزكِ بهذا الوضع طوال الأيام القادمة.."
تحايلت بخجل يخنقها: "أرجوك.. أرجوك أنا لا أستسيغ أن يراني أحد في هذا الوضع.."
تنهد نزار بقوة قبل أن يجذبها إليه ويضع رأسها أسفل عنقه ويربت على ذراعها وهو يقول بهدوء: "هل ظننتِ ولو للحظة أني سأسمح لمخلوق أن يرى زوجتي بهذا الوضع؟ نحن بعيداً جداً عن أي أعين منذ ساعات.. لقد اخترت بقعة مقطوعة.."
سكنت إليه وهدأ جزؤها الخجول.. ثم همست مازحة: "الآن خفت أكثر, إن أعدنا مشهد الغرق لن ينجدنا أحد.."
قال نزار بعفرتة: "وإن فعلنا سأغرقكِ قبلي.. لا والله لن أسمح أن يأكلني السمك وتظلي أنتِ على قيد الحياة شابة وشهية.. صحيحة الجسد.."
ضحكت بنغمة تأسره وهي تقول من بين أنفاسها: "كم أحسد نفسي على حبك وتضحيتك.."
ضرب على جبتها بعنجهية ليست في محلها إطلاقاً وهو يقول بفخر: "أي خدمة.. لتحمدي ربكِ على نعمة الزواج مني كل لحظة.."
حاوطته بقوة وهي تقول بسكون: "أنا أحمد الله في كل سجدة عليك يا نزار.. أشكر كل الأسباب والظروف التي أوقعتك في طريقي.."
قبل جبهتها وهو يهمس من فوقها: "مهما بلغ شكركِ وحمدكِ لن يقارب امتناني لله أن كتبكِ لي بالنهاية.."
عم الصمت بينهما لدقائق رائحة المياه تغمرهما.. نسمة الشتاء اللاسعة تسري بين جسديهما فتصطدم بدفء أجسادهما المشبع بالرضا والحب.. فتمنحهما شعوراً عميقاً وحلواً وملموساً بالرضا.. همست بخفوت أخيراً: "لماذا أنا؟"
كان السؤال يُعَد عبثاً وقد طرحه على نفسه ولم يجد له إجابة أبداً.. رفع نزار وجهها نحوه متأملاً وجهها الشهي السارق لنبضه.. ثم همس بهدوء مشبع بالرضا في نبرته فقط لفؤادها وروحها: "لن أقول المزيد من الكلام المنمق.. فالحب لم يحتج يوماً لسبب.. ولكنكِ مهيمنة.. مهيمنة على روحي وقلبي وتفكيري، كنت أراكِ في كل وجه يقابلني.. أسمع صوتكِ مع كل تغريدة طائر، مع كل نغمة موسيقية تخرج من الصدر نفساً حارقاً.. لماذا أنتِ؟ لأنكِ أنتِ بكل حنانكِ، صفائكِ، شفافية روحكِ.. لأنكِ ببساطة شطري الآخر الذي تهدأ إليه نفسي.."
رمشت بعينيها وكأنها تراه بالبصر فعلاً وليس ببصيرة القلب فقط.. ثم تعلقت في عنقه بتشدد وهي تقول باختناق: "أنا أحبك جداً نزار.."
قرب نزار فكها بأصابعه ثم طبع قبلة متمهلة خالية من الجموح أو الرغبة.. بل كانت أشبه بقبلة تأكيد وإمضاء كختم باعتراف الطرفين الذي لا ينتهي ثم همس بعد برهة: "وأنا.. جداً جداً يا شيماء.."
عادت تضع رأسها عليه كالسحر.. تسكن إليه مستمتعة بحبه وكل معاني عشقه.. إلا أنه لم يكن ليترك تلك اللحظات دون أن يضع بصمته عندما قال بشماتة: "أتساءل ماذا سيكون وجه البعبع الحامي عندما يعرف بتبادل أخته القبل معي في القارب معرضين لأي عين قد ترانا؟!"
تحركت شيماء من فوق صدره غير مبالية إن كانا سينقلبان أم لا وصرخت فيه بعنف وهي تضربه على صدره: "أيها البغيض السافل.. عديم الأحاسيس اللللل...."
كان القارب يرتج بعنف.. وهو يحاول أن يسيطر على هيجانها: "اهدئي يا ابنة المجانين.. سنقع وإن لم نمت غرقاً مؤكد سنموت برداً"
إلا أنها لم تهدأ وأخذت في الصراخ بوجهه وهي تضربه بالوسائد تهتف بغلظة: "أقسم أنك لن تسقط أية ورود لمدة أسبوع عقاباً لذكرك أخي وأنا في هذا الوضع المشين.."
عقد نزار حاجبيه بتفكير قبل أن يقول بحيرة: "هل عرق الهبل لديكم وراثة أم مرض معدي يصيبكم لتقربكم من بعضكم؟ مشين!! مشين على أساس أني سربتك من وراء أهلكِ.."
:-"أنا أكرهك.."
:-"لقد كنتِ تحبيني منذ دقائق.."
قالت بغلظة:- "والآن أكرهك.."
قال نزار ببرود:- "إذاً هو وراثة.. والله كنت أعرف.."
عبست وهي تهدأ بين ذراعيه بعد أن نجح في السيطرة عليها من الخلف:- "ما هو الوراثي؟"
قال نزار ببساطة:- "التخلف حبيبتي.. التخلف"
زمجرت من جديد كنمرة شرسة.. جعلته يقول بشقاوة وكأن روحها القتالية هذه تثير غرائزه أكثر من وجهها الناعم: "وهل خالد يعلم بمشاهدتكِ لذلك الفيلم المثير.. يا مهذبة؟!"
ارتبكت وهمدت مقاومتها وهي تقول مدافعة: "أنا لم أره يا أحمق.. إن لم تلاحظ..."
وضع يده سريعاً على فمها رافضاً أن تقلب لحظتهما لشيء أخر.. وفهمته دون شرح.. عندما غيرت مجرى الحوار وهي تقول بخفوت: "معظم الأشياء كنت أراها بعينيّ سَبنتي.. وهي.. هي أخبرتني أنه فيلم رومانسي غبي.. يموت البطل بنهايته لأن الحمقاء لم تفسح له مكاناً على اللوح الخشبي.."
قال نزار بمرح: "سَبنتي.. طبعاً كان يجب أن أعلم أنها ستفسد المعنى المطروح من تضحية البطل.."
قالت شيماء بتعنت: "البطل كان غبي.. تضحية حمقاء ليس لها معنى، ما الذي اكتسبه من ترك اللوح لها.. سَبنتي قالت وقتها أنها لو كانت مكانه لأزاحت خالد وصعدت هي.. يا روح ما بعدك روح.."
ادعى نزار الصدمة وهو يضع يده على صدره ثم قال: "معدل الرومانسية والحب بين نسائكم يُخِيفُني.. إن كانت سَبنتي ستزيحه وتحتل مكانه.. ومريم أعرف أنها ستبكي بميوعة ليضحي في سبيل دلالها.. ماذا ستفعل بدور إذاً؟!"
التوت شفتا شيماء بخبث ثم قالت بتفكه: "بدور لكانت هي بنفسها من وضعت القيود على معصميه وتركته مقيد في أسفل المركب وتركته للغرق ولأسماك القرش.."
أمسك نزار وجهها بتشدد يديرها نحوه ثم قال بصرامة مضحكة: "شيماء، منذ اليوم لا أريد أن أسمع منكِ أي تحليل لأفلام رومانسية سأكتفي بأفلام الرعب فهي تليق بكن.."
قالت بخبث: "هل أخبرك بتحليل بدور لفيلم (ذا نوت بوك The Notebook)؟"
وضع يده على فمها سريعاً وهو يصرخ بذعر: "لاااااا"
*****
بعد وقت عندما فتح باب المنزل كان ضحكهما يغرق المكان بالسعادة.. وضع نزار أكياس الطعام وبعض المشتريات جانباً.. ثم ساعدها في التخلص من معطفها.. وهو يداعبها بشفتيه ويديه وكل جزء يصلح من جسده.. كانت كالعادة تقاوم هامسة بدلال: "تمهل، لقد أقسمت أن لا ورود لأسبوع.."
خلع نزار معطفه سريعاً غير مبالٍ لارتطامه بالأرض ووقف خلفها ثم حملها سريعاً وبخفة قائلاً بشغف: "سوف نصوم سوياً ونخرج كفارة القسم.."
هتفت بتجهم: "وما الذي يجبرني؟! بالطبع لن أفعل.."
قال بصوت خشن وهو يتقدم بها نحو الدرج يرفعها قليلاً نحو وجهه الذي دفنه في مكان معين يؤجج رغبتها فيه: "اعتبريه عقاب.. وتحذير شديد حتى لا تحلفي على زوجكِ بأمور كهذه مجدداً.."
ضحكت برقة وهي تلف يديها حول عنقه هامسة: "كثرت تحذيراتك وتحكماتك سيد نزار.."
وصلا لغرفتهما المخصصة فوضعها على الفراش برقة شديدة وكأنها خزف ثمين يخشى حتى جرحه.. ثم دفن وجهه كله يقبلها وشفتيه على نحرها.. بينما يداه تلامسها برقة ومودة.. وهو يهمس بصوت مفعم بالعاطفة: "هذه المرة ليس تحكماً فقط.. وإنما إعادة لتصحيح المفاهيم التي خلطنها عليكِ السوداويات عديمات المشاعر.."
كانت مغلقة العينين تزيح رأسها للوراء لتسمح له أن يتعمق أكثر فيها.. بينما يداها تبادله المودة وتعيد له كل الحلا الذي يُغرقها فيه.. همست لاهثة: "لا مركب هنا.. فكيف سنغرق؟"
عندما وضع صدره العاري الساخن ممتزجاً مع قدها المغري كان يقول بتلاعب: "لا نحن سنعيد الأجزاء الجريئة فقط لتفهمي معنى تضحية المسكين بعد أن ضحت البطلة من أجله بشيء يستحق التقدير"
ضحكت بقوة وهي تلف ساعديها حول ظهره: "أصبحت لا أقدر على مجاراتك.. أنتَ وقح.."
هتف نزار من بين انشغاله بتملك:- "أصمتي، وامنحيني تنهيدات الرضا فقط.."
أوقفته شيماء قليلاً وهي تتحسس وجهه ثم همست بعاطفة: "كل لحظة أقضيها بجوارك هي تنهيدة رضا.. وليس هذا فقط.."
دفن وجهه كله بجانب عنقها قبل أن تهمس شفتيه بجانب أذنها بتمهل حار : "إذاً تنهدي كل ساعة ولحظة ودقيقة.. ادفعي بتنهيداتكِ داخل قلبي كما أذنيّ.. فالحب يا عصفورة ما هو إلا حممٌ لا تنطفئ صنعت من بركان التنهيدات.."
*******
انتهى
قراءة سعيدة

لا تنسوا يا حلوين معادنا النهاردة إن شاء الله الساعة ١٢ بعد منتصف الليل مع الفصل 55 ❤️من شظايا القلوب

:28-1-rewity::girl::girl::28-1-rewity:[/align][/FONT][/COLOR][/SIZE][/align][/QUOTE]


الساعة الآن 06:47 PM

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.