آخر 10 مشاركات
لعنتي جنون عشقك *مميزة و مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          فى مهب الريح " متميزة " ... " مكتملة " (الكاتـب : الزينب - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          تنظيف كنب بالخبر (الكاتـب : صابرين المغربى - )           »          في غُمرة الوَجد و الجوى «ج١ سلسلة صولة في أتون الجوى»بقلم فاتن نبيه (الكاتـب : فاتن نبيه - )           »          الإغراء المعذب (172) للكاتبة Jennie Lucas الجزء 2 سلسلة إغراء فالكونيرى ..كاملة+روابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          ثأر اليمام (1)..*مميزة ومكتملة * سلسلة بتائل مدنسة (الكاتـب : مروة العزاوي - )           »          588-المساومة -ديانا هاميلتون -ق.د.ن (الكاتـب : Just Faith - )           »          انتقام عديم الرحمة(80)للكاتبة:كارول مورتيمور (الجزء الأول من سلسلة لعنة جامبرلي)كاملة (الكاتـب : *ايمي* - )           »          غمد السحاب *مكتملة* (الكاتـب : Aurora - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > ارشيف الروايات الطويلة المغلقة غير المكتملة

موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-01-20, 04:59 PM   #1

Mo'men Ramadan

? العضوٌ??? » 461060
?  التسِجيلٌ » Jan 2020
? مشَارَ?اتْي » 1
?  نُقآطِيْ » Mo'men Ramadan is on a distinguished road
افتراضي رواية "في عالم مخيف"


مواعيد النشر ...الجمعة والأحد والثلاثاء والاربعاء
....
(في عالم مخيف)
الفصل الأول

تسلل ضوء الشمس من بين فراغات النافذه ليسقط على وجهها الناعم ذو الملامح الهادئة ؛مع بعض نسمات الهواء الرقيقه التي داعبت وجهها بلطف...
رمشت بعيناها عدة مرات قبل ان تفتح عيناها ويظهر لون عيناها العسليه الجذاب المغطى بالأهداب الكثيفه .

تململت "أشرقت" في فراشها قبل أن تزيل الغطاء من فوق جسدها وتظهر منامتها الحريريه ذات اللون الوردي .

.................................................. .............................
ازاحت ستار المطبخ قبل بذراعها وخرجت من المطبخ وهي تحمل صنية بها أطباق وجبة الفطار ،وسارت بها نحو طاولة السفره ووضعتها فوقها .
وقفت "وفاء" مستندة على المقعد وهتفت بصوت عالٍ قائله :
-زيزووو ياا زيااااد

صمتت ثوانٍ قبل أن تعيد النداء على طفلها بصوت أعلى :
-يازيزوو

قلقت على طفلها فهو لا يستجيب لندائها فظنت إنه أصابه سوء فسارت بخطوات شبه سريعة نحو غرفة الصالون لتجد هذا الطفل البالغ من العمر سنتين وجالس على الارض يلعب بالقطار اللعبة فتنهدت بإرتياح بعدما أطمئنت على إبنها ولكن هناك شيء أخر يقلقها وهو إنه لا يستجيب لندائها له فإستندت على مقبض الباب وهتفت قائله :
-يازياااد

لكنه لم يستجيب لندائها مره اخرى سارت بخطوات ثابتة نحوه وانحنت بجذعها نحو طفلها ومدت أصابعها لتداعب ذقنه بهدوء ...
فـ ألتفت لها وهو شبه مبتسم ،وبادلته ابتسامة صافية وقالت بنبرة دافئة تحمل نوع من التساؤل :
-حبيبي انت لسه مش عارف اسمك

ابتسم "زياد" وقال بنبره طفوليه ملعثمة :
-إش عارف إسمك

ضحكت على أثر ترديده لكلامها وعادت إلقاء السؤال عليه مرة أخرى بنبرة هادئه :
-لا انت

وأشارت عليه بإصبعها وأكملت سؤالها :
-انت مش عارف اسمك

ضحك "زياد" ظناً منه إنها تداعبه وردد عليها نفس الكلام بنبرته الطفولية ولسانه المتلعثم :
-إت إش عارف اسمك

زاد ضحك "وفاء" على كلام إبنها وطريقته ونظرت له في عيناه بحنية بالغة وفردت ذراعيها استعداداً ليرتمي في حضنها ولكنها صُدِمَت من الفتور الذي واجهها به .
حيث أدار "زياد" وجهه عنها وعاود اللعب بالقطار ولم يلقي لها أي إهتمام مما أدى إلى استغراب "وفاء" وغضبها بعض الشيء وصاحت في وجهه :
-زياااد هات حضن لمامي

لم يعيرها "زياد" أي إهتمام وكان منشغلاً باللعب مما زاد تعجب "وفاء" من حالة إبنها التي لا تجد له تفسير فهي أحيانا كانت تفكر أن إبنها أصم ولكن كانت سرعان ما تلقي هذه الفكرة من عقلها حيث إنه يسمع الكلام في أوقات أخرى .

شرعت "وفاء" بالقيام من على الأرض وسارت بخطوات متثاقلة وهي خارجة من الغرفة ولا يشغل تفكيرها سوى ما هو يصيب طفلها ؟؟؟!!!

.................................................. .............................
وقفت "أشرقت" أمام المرآة وهي تتفحص هيئتها حيث إنها أرتدت فستان أسود طويل وبأكمام طويلة مع حزام لونه بني فاتح يلتف حول خصرها وهذا هو لون حذائها وحقيبتها .
عبثت في خصلات شعرها المتموج ذو الخصلات الناعمة المصبوغ باللون الأسود الداكن الذي يظهر ملامحها الهادئة الممزوجة ببشرتها البيضاء .وضعت بعض مستحضرات التجميل البسيطه حتى تبرز ملامحها ،فهي اليوم تود أن تظهر في أفضل مظهر حيث إنه أول يوم عمل لها كـ"معيدة بكلية الأداب" .

جذبت حقيبتها من فوق الفراش وأمسكت هاتفها المحمول في يدها وسارت خارجه من غرفتها حيث وجدت رجل في أواخر العقد الستيني يجلس على أحد مقاعد طاولة السفره ويرتشف قهوته ويمسك هاتفه المحمول في اليد الاخرى .

وقفت أمامه مبتسمه وهي تتأمل ملامحه التي تشبهها كثيرا ولكن اختلطت بالشيب مع بعض الملامح الذكورية ،تنحنحت في هدوء ليرفع "كمال" وجهه وينظر لها بإبتسامة مشرقة قائلاً بنبرة حانية :
-صباح الفل يا احلى حاجه في حياتي

إبتسمت "أشرقت" على أثر مغازلة والدها لها واكتسى وجهها بحمرة الخجل فهي من الفتيات التي تخجل من أقل شيء ومن أي شخص حتى ولو كان والدها وردت عليه بنبرة هادئة :
-مش أد الكلام ده أنا ..وبص مش عايزه أرتبك كده من أولها عشان أنا مرتبكه لوحدي .. أهم حاجه بس تدعيلي إني انهارده اشتغل كويس ومرتبكش وأفضل أتهته قدام الطلاب بقاا ويبقا منظري عره كده

ضحك "كمال" على أثر كلمات الأخيره فهو يعرف إبنته جيداً حينما ترتبك ويتملكها الخوف من شيء ما ولكنه أيضاً واثق بها ويعرف إنها قادرة على تحمل المسئولية وأبتسم لها بهدوء وقال لها بنبرة هادئة :
-ياحبيبتي انتي قدها وانا واثق فيكي بعد ربنا طبعا وعارف إن بنتي شاطره وهترفع راسي .. مش كده ولا ايه

هتف الاخيره بعبارته الاخيره وهو يغمز لها بعدما تحولت نبرته من الهدوء للتساؤل لترد عليه "أشرقت" قائلة :
-أكيد يا احلى كيمو في الدنيا .. إدعيلي بالله عليك

ترك "كمال" فنجان قهوته الفارغ على الطاوله ونظر لإبنته وقال لها بنبره ممتلئه بالحنان :
-ربنا معاكي ويقويكي يا بنتي يارب

.................................................. .............................
وقف هذا الشاب البالغ من العمر أواخر العقد الثلاثيني من على مقعده الجلدي الموجود خلف الطاولة المكتبية ذات اللون البني وهو يبدو عليه التعصب الحاد وأطرق بكلتا يديه على طاولة المكتب وهو ينظر لهذا الشاب الجالس أمامه وهو يحدجه بنظرة حادة وصاح "عمار" في وجهه بنبرة عالية ممزوجه بالغضب :
-انت اتهبلت يالا !! انت بتعمل راسك براس اسيادك اللي هو انا يعني

ابتسم هذا الشاب الجالس على المقعد المقابل للطاولة المكتبية ابتسامة تحمل الفتور ووضع ساقاً فوق الاخرى وقال بنبره هادئة وتحمل القليل من البرود :
-لا ما انا ماليش أسياد .. أنا مفيش حد سيدي يعني يعني محدش ليه حكم عليا

استشاط "عمار" غضباً من حديث الاخير وجحظت عيناه وصاح به غاضباً :
-انت نسيت نفسك يالا انت بقاا ولا ايه ده انت كنت شغال عندنا يالا فاكر ولا افكرك

كل هذا الحديث السيء لم يثير "آسر" للحظه او كان يثيره ولكنه لا يظهر ذلك فكان ينظر لـ"عمار" بعدم اكتراث ويحدثه بنبرة باردة :
-اهو انت قولت كنت ودلوقتي لا

صمت "آسر" لثوانٍ قليلة قبل ان يكمل حديثه بنفس النبرة قائلاً :
-وبعدين ياعمار صحتك مش كده هدي نفسك ليجرالك حاجه

نظر "عمار" له بإستنكار وقال له بنبرة متهكمه :
-عمار !! عمار كده حااف !! ياااه ع الزمن

شرع "آسر" بالقيام واتجه نحو المكتب ووقف قبالة "عمار" وحدج في عيناه بنبرة تحمل الشر ووضع كلتا يديه على الطاولة المكتبية وهتف قائلاً بنبرة جادة :
-ايوة عمار حاف عاادي يعني .. احنا بقينا صحاب شركات زي بعض دلوقتي وخلي روحك رياضية شوية مش كده بلاش تاكل في نفسك ليجرالك حاجه

حاول "عمار" السيطرة على غضبه أمام هذا الوغد وسار خطوه للخلف وجلس على مقعده ووضع ساقاً فوق الاخرى وهو ينظر لـ"آسر" بتكبر وقال له بنبره هادئه :
-طب امشي اطلع برا بقاا

اعتدل "آسر" في وقفته وعدل من حِلته السوداء التي يرتديها ونظر له وهتف قائلاً بنبره هادئه :
-براحتك خالص ياعمار بس بكره لما تعرف الصفقه إللي كنت جايلك عشانها هتندم وهتجيلي تعيط

بدأ "عمار" يتمكن منه الغضب أكثر ونظر له بغضب واضح وصاح قائلاً بنبرة عاليه وهو يشير بإصبعه نحو باب الغرفة ذو اللون الأبيض :
-قولتلك امشي اطلع برااا

لم يردْ "آسر" عليه وأدار جسده وسار نحو باب الغرفه وحرك المقبض ووقف عند الباب ونظر لـ"عمار" قبل ان يدلف خارج الغرفة .

.................................................. .............................
دلفت "أشرقت" داخل الغرفة بعدما دقت على الباب وسارت بخطوات ثابتة نحو الطاولة المكتبية الموجودة في قبالة الباب ووضعت عليها حقيبتها وهاتفها المحمول وأزاحت المقعد الموجود نحو الحائط لتقف خلف المكتب وتنحنحت في حرج وأخذت تهدأ نفسها قليلاً .

أخذت تجوب بنظرها المكان والطلاب الجالسين أمامها وإبتسمت لهم إبتسامة هادئة ووضعت كلتا يديها مستندة على الطاوله وسحبت "الميكروفون" من أمامها وضغطت على الزر وقالت بنبره هادئة :
-صباح الخير ياشباب

صمت لثوانٍ قبل أن تكمل حديثها وأخذت نفسك عميق ثم أكملت حديثها بنفس النبرة قائلة :
-أنا أشرقت كمال معيدة..أنا عايزاكم تندهولي بإسمي أنا عندي 25 سنة يعني أكيد فرق بيني وبينكم 3 او 4 او 5 سنين ده لو مكانش حد فيكم بيدبلر بقا وفي سني اصلا

ضحك الشباب على أثر كلماتها ولكنها إكتفت بإبتسامة وصمتت حتى ينتهو من ضحكهم ثم أكملت حديثها :
-ومش عايزاكم تضحكو على كل كلمة هقولها مش واقفين في سيرك أكيد احنا .. وثانيا مالهاش علاقة بأعمال السنه أكيد مش لو مضحكتوش هشيلكو المادة يعني

وصمتت لتجمع كلماتها وإبتلعت ريقها وأكملت قائلة :
-يلا أي حد عنده سؤال يتفضل انا داخله انهارده يعني السيكشن تعارف وكده اعرفكم وتعرفوني عشان نعرف نكمل السنه مع بعض

وقف أحد الشباب فنظرت له "أشرقت" بإبتسامة واشارت له بيده ليتفضل ولكنها سرعان ما هتفت قائلة بنبره صافية وهي مبتسمه :
-بس اسمك ايه الاول

ابتسم "عبدالرحمن" ثم عدل من هيئته قبل ان يتحدث قائلاً :
-انا عبدالرحمن ابو اليزيد كنت بس عايز اسأل ايه مفهومك عن الحب وهل انتي مرتبطة ولا لا

حاولت "أشرقت" إخفاء ضحكتها ولكن ظهر على وجهها شبح إبتسامة وابتلعت ريقها قبل أن تتحدث قائلة :
-هجاوب ع السؤال التاني الاول لأنه هيريحنا طول السنة

ورفعت يدها في قبالة طلابها ليظهر "خاتم الخطوبة" وابتسمت وقالت بنبرة هادئة :
-أنا مخطوبة .. نيجي بقا للسؤال الاول هو ايه مفهومك عن الحب

أدارت "أشرقت" وجهها وسحبت المقعد ،قربته منها ،وجلست عليه وهي تنظر لهم بابتسامة لتكمل حديثها :
-معلش بقاا حاولو تشوفوني انا قصيرة ولما اقعد مش هبقا واضحة ليكم اوي بس مش هفضل واقفه يعني

وأشارت بيدها لـ"عبدالرحمن" ليجلس وأكملت بنبرتها المعتادة :
-مش محتاجة اقولك اقعد يعني ..المهم الحب بالنسبالي حاجة كبيرة هو بيبقا توافق بين الطرفين لأن لو مفيش توافق تبقا العلاقة دي مش هتنجح لازم نبقا فاهمين بعض كويس وعارفين كل حاجه عن بعض وفاهمين بظبط كل حاااجه عشان منجيش في الاخر نتحجج ان انا مكونتش عارفك كويس ف المشاكل دي حصلت بسبب كده اننا مش متوافقين

.................................................. .............................
انتهت "وفاء" من ارتداء ملابسها الرسميه ذات اللون الاسود المكونة من بنطلون وچاكيت قماش وكنزة بيضاء مع حجاب بنفسجي وسارت نحو الفراش وجلست على طرف الفراش جوار زوجها الذي يكبرها بسنوات قليلة ونظرت له بعينان حزينة وقالت له بنبرة خانقة :
-الولد مش طبيعي يا نور صدقني .. مفيش طفل طبيعي مش بيعوز يحضن مامته حتى.. انت مستوعب اللي بيحصل

لم يعرف "نور" ماذا يقول لزوجته هل يرد عليها ليطمئنها انه لا يوجد شيء مخيف أم يرد عليها انه فعلاً غير طبيعي وان الطفل بذلك الافعال غير طبيعي بالفعل لذا هو فضل الصمت .

ولكن هذا الصمت لم يعجب "وفاء" بل زاد من حزنها على طفلها ودخلت في نوبة من البكاء مما جعل "نور" يمد ذراعه ليضم زوجته لحضنه ليطمنها قائلا بنبرة حانية :
-خير والله ان شاء الله ومش هيكون في حاجه .. حتى لو في حاجه هتكون بسيطة ان شاء الله يعني مفيش خوف

مسحت "وفاء" دموعها باصابعها وأخذت نفس عميق يملؤه الحزن وقالت بنبرة متقطعة :
-يـ ياا ..يارب

اعتدلت "وفاء" في جلستها ومسحت اخر عَبرة انسدلت من عيناها ،وشرعت بالقيام وعدلت حِلتها الرسمية وعدلت هيئة حجابها وهتفت بنبرة جادة :
-أنا بعد ما اخلص الكلية هاخده على دكتور مخ وأعصاب عشان أطمن

شرع "نور" بالقيام ووقف قبالة زوجته وحدج في عيناها بنبرة جادة :
-وفاء بلاش تسرع ونخلي الامور تمشي عادي لحد ما نعرف بظبط الواد فيه ايه

عقدت "وفاء" ساعديها امام صدرها ونظرت لزوجها بتهكم وقالت بنبرة باكية :
-ولما ابني انده عليه وميردش عليا واقوله هات حضن ميحضنيش كده يبقا طبيعي !! انا شايف كده !! وبعدين ده محصلش مره ولا اتنين ده حصل كتير

صمتت لتأخذ نفسها ثم أكملت قائلة :
-الولد دلوقتي عنده سنتين و3 شهور يعني اللي في سنه عارفين اساميهم .. مابيصدقو يشوفو مامتهم عشان يترمو في حضنهم وانا ابني مش كده .. انت فاهم يعني ايه .. انا خلاص أخدت قرار وهاخده انهاردة ونروح لدكتور مخ وأعصاب .
...........يتبع يوم الاحد القادم




Mo'men Ramadan غير متواجد حالياً  
قديم 17-01-20, 06:35 PM   #2

قصص من وحي الاعضاء

اشراف القسم

 
الصورة الرمزية قصص من وحي الاعضاء

? العضوٌ??? » 168130
?  التسِجيلٌ » Apr 2011
? مشَارَ?اتْي » 2,558
?  نُقآطِيْ » قصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond repute
افتراضي

اهلاً وسهلاً بك بيننا في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ...

للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها
https://www.rewity.com/forum/t285382.html

كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط
https://www.rewity.com/forum/t313401.html

رابط لطرح اي استفسار او ملاحظات لديك
https://www.rewity.com/forum/t6466.html



واي موضوع له علاقة بروايتك يمكنك ارسال رسالة خاصة لاحدى المشرفات ...

(rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065 ، رغيدا ، **منى لطيفي (نصر الدين )** ، ebti )



اشراف وحي الاعضاء


قصص من وحي الاعضاء غير متواجد حالياً  
التوقيع
جروب القسم على الفيسبوك

https://www.facebook.com/groups/491842117836072/

قديم 31-03-20, 05:11 PM   #3

قصص من وحي الاعضاء

اشراف القسم

 
الصورة الرمزية قصص من وحي الاعضاء

? العضوٌ??? » 168130
?  التسِجيلٌ » Apr 2011
? مشَارَ?اتْي » 2,558
?  نُقآطِيْ » قصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond reputeقصص من وحي الاعضاء has a reputation beyond repute
افتراضي


تغلق الرواية لحين عودة الكاتبة لانزال الفصول حسب قوانين قسم وحي الاعضاء للغلق

عند رغبة الكاتبة باعادة فتح الرواية يرجى مراسلة احدى مشرفات قسم وحي الاعضاء (rontii ، um soso ، كاردينيا73, rola2065, ebti ، رغيدا)
تحياتنا

اشراف وحي الاعضاء


قصص من وحي الاعضاء غير متواجد حالياً  
التوقيع
جروب القسم على الفيسبوك

https://www.facebook.com/groups/491842117836072/

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:25 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.