آخر 10 مشاركات
372 - هروب إلي ناره - ميلاني ميلبورن ... ( إعادة تنزيل ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          130-كلمة السر لا-أحلام قديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          كنزي أنا (53) -ج3 من سلسلة زهور الحب الزرقاء- للمبدعة: نرمين نحمدالله *كاملة&الروابط* (الكاتـب : نرمين نحمدالله - )           »          أطياف الغرام *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : rainy dream - )           »          468 - لهيب الظل - ريبيكا وينترز ( عدد جديد ) (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          31- المسافرة الى الحرية - ماغ وسغات - روايات عبير الجديدة (الكاتـب : samahss - )           »          للأبلاغ عن الروابط والصفحات المعطلة (الكاتـب : اسفة - )           »          رواية قصاصٌ وخلاص (الكاتـب : اسما زايد - )           »          الخلاص - سارة كريفن - ع.ق ( دار الكنوز ) (الكاتـب : امراة بلا مخالب - )           »          وبياض ثوبك يشهدُ (1) سلسلة في الميزان * مميزة ومكتمله * (الكاتـب : um soso - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى الروايات والقصص المنقولة > قسم ارشيف الروايات المنقولة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-02-20, 04:48 AM   #11

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي


السلام عليكم
كيف حالكم
أتمنى أن تكونو ف تمام الصحة والعافية



فصل جديد من روايتي سينزل في تمام 22:00 بتوقيت السعودية


تابعوني أحداث شيقة بانتظار اطلاعكم عليها



الفصل التاسع


كان السكوت والهدوء يعم المكان ولا أحد يتجرأ على الكلام
وكل واحد منشغل بالذي بين يديه وهي : ورقة الإمتحان
ولم يكن يسمع سوى وقع خطوات الأستاذ في بعض الأحيان عندما يدور بين الصفوف
بعد ربع ساعة دق الجرس معلينا نهاية هذا الامتحان
وتنهد البعض منهم بارتياح
والبعض منهم كانت تبدو عليه بوادر الانزعاج , أولئك الذين لم يدرسوا ويستعدوا لامتحناتهم جيد
وكما معروف دائما في الإمتحان يكرم المرء أو يهان

امتلئ الفصل صخبا وهم يتقدمون لمكتب الأستاذ ليقدموا أوراقهم
وبدأ البعض بالانصراف بعد ما قام بالذي عليه
قامت نجوى بارتياح بعدما جمعت أدواتها وهي ممسكة ورقتها " الحمد الله أشعر بأنني أنجزت بشكل جيد لم يكن الإمتحان بتلك الصعوبة التي كنت أتوقعها "
تقدمت نحو الأستاذ الممسك بالأوراق وأعطته ورقتها وانصرفت
وقبل أن تخرج من قسمها
سمعت الأستاذ يناديها : ياا نجوى
نجوى التفتت إليه باستغراب : نعم أستاذ
الأستاذ : تعالي إلى هنا
نجوى عادت أدراجها نحو الأستاذ
منذ أن التقت معه آخر مرة ووعده بمساعتها لم يحدث بينهم شيئ عكس قبل حيث كان يبدو أنه يتعمد إزعاجها
أصبح يعاملها كأي طالبة لديه وهي بعد أن حقدت عليه تلك المرة لأنه احرجها امام الجميع
اختفى ذلك الحقد ونسيت مشاعر الإحراج في ذلك الموقف
فأصبحت تراه كأي أساذ لم تعد تفكر أنه أخو الأستاذ ماجد
لم تعد تعير الامر أي إهتمام يذكر

وقفت أمامه وتكلم فادي بابتسامة لم تعرف نجوى مغزاها : تعرفين أن الإرتياح والفرح البادي على وجهك الآن سيختفي يوم النتائج
عقدت نجوى حواجبها وحسبته يسخر منها : لماذا ؟ فأنا واثقة من إجابتي ، هل بهذه السرعة اطلعت بعد على ورقتي وعرفت نتيجتي ؟!!

أمسك ورقتها و عرضها أمامها
وقال : لا ولكن …. انظري إلى ما فعلته

استغربت نجوى تصرفه ولم تفهم ما يقصد
وتطلعت على ورقتها ففهمت ذلك
فهي كانت قد نسيت كتابة اسمها
ولولا انه لم ينبهها كان عملها كله سيذهب أدراج الرياح
مد لها فادي القلم : دائما ما أقول قبل البداية بالإجابة نكتب الاسم أولا لكي لا ننسى … مفهوم ؟؟

كتبت نجوى اسمها وتطلعت اليه بابتسامة : شكرا على تنبيهي يا أستاذ

دخلت رفيف وخلفها سماح إلى الفصل : ألم تنهي بعد يا نجوى ؟
أم أنك متعلقة بقسمك ولا ترضين أن تتركينه

ضحكت نجوى وهي تمشي معها : لم يبقى إلا أن أتعلق بقسمي

سماح كانت عينيها قد التقطت لحظة تقديم نجوى قلم الأستاذ إليه
وابتسامة فادي فاستغربت في نفسها هذا " مالذي كان يقع هنا
وما سر تلك الابتسامة , يحدث شيئ مريب هنا "

والتفتت إلى نجوى محاولة استعاب ما تقول بعد ما فاتها نصف ما كلامها

********

كانت تتكلم والدموع تغرق وجهها والوجع قد غزى قلبها المنجرح

كمال بأسف : رنيم كفي عن هذا إلى متى سنظل هكذا
إلى متى سأنتظر مضت أكثر من عامين

رنيم بألم : كمال أرجوك أن تفهمني , لدي أخت وحيدة كيف ستركها قلي لا يمكنني ذلك مهما حدث
كمال : لكن إلى متى ؟
سكتت وهي تتطلع إليه بكل ألم وهي لا تملك جوابا وتجهل ما ستقول
كمال توجع لحال رنيم : رنيم لا يمكنني أن أنتظر أكثر
لم أكلمك منذ أسبوعين قلت يمكن أن تشعري بي فقط من أجل موضوع الزواج , ولكن لا زلت مصرة على موقفك

رنيم تحاول أن تتماسك أمامه : لا يمكنني تركها…. لا يمكنني…
فهي أمانة عندي منذ رحيل والدي
كمال بمحاولة أخيرة : فكري بحياتنا يا رنيم … فكري كم ستخسرين … أنا لم أقل تخلي عن أختك إلى الأبد يمكنك زيارتها متى شئتي … أنا أعدك فأنا لن أمنعك عنها
هزت رنيم رأسها بنفي بضعف وانكسار

كمال بأسف :هل هذا آخر كلام عندك يا رنيم ؟؟ ….

غمضت عينيها بألم وهي ترى نصب عينيها أخته فقط
وقلبها يتقطع إلى أجزاء

كمال نهض من مكانه وتكلم بقهر : كوني سعيدة مع أختك
وسكت وخرج

وانهارت رنيم من بعده وهي تبكي بعنف

وشعرت بيدها وهي ترفعها إلى حضنها بعدما سمعت كل ما حدث وعينيها غارقة في الدموع آسفة على حال أختها

رنيم ببكاء : تركني يا نجوى … تركني … يا إلهي أعني
ماذا سأفعل .. ؟؟
نجوى تحاول التخفيف عنها : لا بأس يا أختي …. سيأتي من هو أحسن منه
رنيم : كيف سيأتي … ؟ ما دمت لا أستطيع الزواج وترك هذا البيت

نجوى أحست بذنب كبير " أختي انكسرت بسببي
أختي تركت من تحب من أجلي
أختي تركت مستقبلها مع كمال من أجلي
إلهي ماذا افعل ؟؟
ليس بيدي شيء "

نجوى : انهضي حبيبتي لنذهب إلى غرفت لتستريحي قليلا

ساندتها وأخذتها إلى غرفتها لعلها ترتاح قليلا ووجع كبير في قلبها على حال الذي آلت إليه أختها وكله بسببها هي

*********

جالس في الصالة وهو متضايق مما حدث معه اليوم ومما فعله ولكن لم يكن في يده حل فقد طال انتظاره كثيرا وهو رجل يطمح إلى تكوين أسرة لي يستقر لكن رنيم لم تعطيه فرصة أبدا فكيف سينتظر لأجل غير محدود

ركضت رغد إلى حضنه بمرح طفولي : عمي كمال انظر ما أحضر لي عمي فادي
تطلع إليها بابتسامة ألم
فعشقه الأطفال وكان يتمنى ولكن رنيم ….
ودخل فادي خلفه بمرحه المعتاد وهو يتكلم مع زين : فريقي من سينتصر هذه المرة
زين باصرار : بل فريقي هيا عمي بقي نصف ساعة لبداية المبراة
جلس زين مقابل التلفاز وهو متحمس

وجلس فادي معه بنفس حماسه

نظر إليهم كمال بابتسامة : أطفال ….


********

أمسكت هاتفها بيدها وهي تنفخ على أظافرها ليجف عنها الطلاء الأزرق القرمزي
كانت تتحدث بانفعال: مابك هكذا؟؟ إلى متى هذا الهجران لقد مر عامان على تلك الحادثة ألا يكفي ألم تتعب من الحياة هناك
يجب أن تعود أمي دائما أرى في عينها مدى شوقها إليك

كان يحادثها بهدوء : لا بأس سأعدود قريبا

بعدما أغلقت عنه وهي منقهرة من برودة أعصابه " لا أدري متى ستنتهي غربته كله بسبب تلك الغبية … لن أسامحها أبدا

















انتهى الفصل توقعاتكم وردودكم تسعدني





لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-02-20, 04:49 AM   #12

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي


قراءة ممتعة ... حماسية .... شيقة ... للجميع



الفصل العاشر

يوم إعلان النتائج

كانت أصوات الحماس والصخب تدوي في المدرسة
والكل يترقب نتيجته بحماس وفرح وبعض من الخوف

نجوى كانت متوترة بشكل كبير
فهي تتمنى النجاح من كل قلبها متتذكرة حال أختها
وهي لا تريد أن تخيب أملها
وتريد أن ترد جميلها وتضحيتها

اقترب منها فادي وهو يلاحظ توترها الشديد وقد قدم كل نتائج الطلاب وتركها الأخيرة عمدا وهو يختبر صبرها

مد يده بورقة النتيجة وهو يتطلع إلى عينيها المتأملتين بالنجاح
قال بأسف: حظ موفق في الامتحان الأخير
لا تيأسي هناك إمتحان آخر في نهاية العام الدراسي

هنا انهارت نجوى ولم تقوى على الحراك
وجلست منهارة فقد تعبت كثيرا في هذا الامتحان وهي تعرف ذلك وفي الأخير تكون نتيجتها هكذا
وضع فادي ورقتها على طاولتها وغادر المكان

********

ارتمت على سريرها بتعب كبير وأخدت دموعها مجراها على خدها ولم تتوقع أنها قد تكون نتيجتها سيئة

دخلت رنيم وهالها منظر أختها الغالية والوحيدة

اقتربت منها بسرعة وهي ترى ورقة نتيجتها بجانبها وعلمت ما حل بأختها الصغيرة

فتحت الورقة بهم كبير وانذهلت بالنتيجة

وضعت يدها على شعر أختها وتكلمت بحنية كبيرة: لقد أفزعتني وأنت تبكين إذا به بكاء الفرح بنتيجتك
وأنا قد ظننت أنه العكس ,لقد فرحت من أجلك كثيرا يا أختي

رفعت رأسها والدموع عدمت وجهها وهي مستغربة كلام أختها
رنيم: تستحقين هذا النجاح يا أختي فأنا لاحظت كم تعبت وأنت تحضرين للإمتحان
جلست نجوى وهي لا تفهم كلام أختها
سحبت الورقة من يد أختها وهي تمسح دموعها بعنف ونظرت إلى النتيجة وانصدمت" التقدير: ممتاز "

نظرت إلى أختها غير مصدقة ما قد رأته وقرأته عينيها على الورقة

وكانت ملامح أختها تدل على الفرح والابتسامة مرسومة على وجهها بشكل يدل على الإبتهاج

هنا نزلت دموع الفرح وارتمت بحضن أختها وهي تضحك وتبكي في آن واحد معبرة عن مشاعرها المنفعلة
وضمتها رنيم إلى صدرها وحوتها: مبروك يا صغيرتي هذا النجاح المبهر لقد أذهلتني

نجوى بانفعال: لا أصدق لقد ظننت أني لم أنجح … لا أصدق

لقد قال حظا أوفر المرة القادمة لذلك لم أعتقد أنه من الممكن أن أكون قد نجحت فإذا به كان يسخر مني

رنيم لم تفهم ما تقصده أختها واكتفت بابتسامة صادقة معبرة على فرحتها لنجاح أختها


************


أخد ماجد يضحك من حكاية فادي

وشهد لم يعجبها الأمر
فادي بمرح: لو رأيت ملامح وجهها كيف انصدمت عندما قلت لها حظا أوفر في الإمتحان الأخير
ثم انهارت تماما وأنا وضعت ورقة نتيجتها على الطاولة وخرجت لكي لا أفضح نفسي فقد كنت أخفي ضحكتي بقوة
ماجد: طبعا ستنهار فهذا عامها الثاني ولا تنجح هذا سيكون صادما
فادي انصدم: كيف ؟
ماجد ملل: لا تقل انك لا تعرف ؟
فادي بذهول: أعرف ماذا …
ماجد : كانت تدرس عندي السنة الماضية ورسبت وها هي تعيد دراستها عندك
فادي: آآه حقا … لم أكن أعرف هذا

شهد تستمع إلى حديثهما باستغراب: ويقال أنكما أستذان وأنتما تسخران بطلابكما هكذا

فادي يتصنع الجدية: يكفي هذا لقد غضبت المحترمة شهد

ماجد بدفاع: معها حق فلم يكن ينبغي أن تفعل فعلتك هذه لقد كانت تصرفات أطفال

تطلعت شهد إليه وهي ترفع حاجبها: ألم تكن تضحك مستمتعا أيضا

ماجد بضحكة: أعتذر عزيزتي … أعرف أن الغيرة قد بدأت تتسرب إلى قلبك صحيح … هيا , هيا اعترفي
اكتفت شهد بابتسامة وهي تضحك في سرها من سخافته

دخلت أم ماجد الصالة وهي سعيدة بتواجد أبنائها مجتمعين معا

استبشر الجميع وهم يرحبون بها
جلست بجانب كمال الذي كان يتابع مايحدث أمامه بصمت ولا يبدي أي انفعال

أم ماجد: ماذا كنتم تقولون ؟؟ لما دخلت وسكتم
ضحك فادي: لا يا أمي فمجرد أن دخلتي انتهى الحديث
لا تخافي نحن لا نخفي شيئ عنك
أم ماجد ابتسمت والتفتت إلى كمال: لقد تم الأمر يا كمال
كمال نظر إليها بنظرة خالية من أي شيء : أي أمر
ام ماجد: الفتاة التي تقدمنا لخطبتها من أجلك أمس
انسيت الأمر...؟
كمال ببرود : آه لقد فهمت … حسنا لا بأس

ام ماجد : ستعوضك عبير عن كل شيء فقط عليك أن تنسى
إنها فتاة طيبة ونقية
كمال التفت إلى أمه ببرود: أنسى ماذا ...؟؟؟ لم يعد يهمني شيء افعلي ما ترينه مناسب

وقام من مكانه وخرج من المكان

فادي بأسف: لقد أثرت فيه كثيرا تلك الفتاة ولا يبدو أنه قد نسيها

ماجد: سينسى مع الايام فهي الخاسرة تركته من أجل أختها
شهد: فكر بمنطقية يا ماجد , فليس لأختها أحد سوها
أم ماجد بتنهيدة: لا أحد يعرف ظروف وحياة الآخرين فلا نصدر أحكاما عشوائية على أحد
ساد الصمت في الصالة وهم يفكرون في حالة التي أصبح بها كمال
ويفكرون في حل لأجل أن يخرجوه من تلك الحالة


************


وابتدأت عطلة القصيرة للمدارس

كانت في راحة وسعادة تامة
بعد النجاح الذي حققته بتعبها

أصبحت تظل وحدها في المنزل مؤخرا مرغمة نفسها رغم الخوف والذعر الذي تشعر به
من أجل أن تتعود على ذلك
فرنيم تعمل حاليا بينما هي في عطلة لمدة 15 يوم
كانت تتجهز للذهاب إلى صديقتيها رفيف وتلتقي هناك مع سماح
فقد قررت الصديقات الثلاث الإلتقاء اليوم للإحتفال بنجاح المبهر الذي حققنه
ورفيف من تكفلت بكل شيء وعملت حفلة بسيطة تشتمل على صديقاتها والبعض من أهلها

نظرت إلى الساعة بقيت نصف ساعة لوصول رنيم لابد أن تجهز قبل وصولها لكي تستأذنها مباشرة وتذهب فهي متشوقة لهذه الحفلة البسيطة





انتهى الفصل توقعاتكم وردودكم تسعدني

دمتم بخير






لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:02 PM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.