آخر 10 مشاركات
409 - غدا لن ننسى - تريزا ساوثويك (الكاتـب : ^RAYAHEEN^ - )           »          رواية قصاصٌ وخلاص (الكاتـب : اسما زايد - )           »          أنتَ جحيمي (82) للكاتبة المُبدعة: Just Faith *مميزة & مكتملة رابط معدل* (الكاتـب : Andalus - )           »          من يقنع الظلال ؟ أنك فـ أهدابي.*مكتملة* (الكاتـب : عمر الغياب - )           »          الصقر (50) The Falcon للكاتب اسمر كحيل *كاملة* (الكاتـب : اسمر كحيل - )           »          لاجئ في سمائها... (الكاتـب : ألحان الربيع - )           »          مذكرات مقاتلة شرسة -[فصحى ] الكاتبة //إيمان حسن-مكتملة* (الكاتـب : Just Faith - )           »          يبقى الحب ...... قصة سعودية رومانسيه واقعية .. مميزة مكتملة (الكاتـب : غيوض 2008 - )           »          حب في عتمة الأكــــــاذيب " مميزة و مكتملة " (الكاتـب : Jάωђάrά49 - )           »          رواية كنتِ أنتِ.. وأنتِ لما تكوني أنتِ ما هو عادي *مكتملة* (الكاتـب : غِيْــمّ ~ - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > القصص القصيرة (وحي الاعضاء)

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-04-20, 09:49 PM   #1

رانيا محفوظ

? العضوٌ??? » 400736
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 263
?  نُقآطِيْ » رانيا محفوظ is on a distinguished road
افتراضي حتي الموت


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام ع افضل المرسلين..

بقالي سنين كتير اوي بكتب لنفسي ولناس قليلين قريبين مني.. لكن اول مرة افكر انشر الصراحة.. الله المستعان هي قصة قصيرة كئيبة شوية بس ان شاء الله تعجبكم..



المنظر على فتاتين تقفا أمام المقابر إحداهما تحمل مصحف تتلو منه بعض الأيات القرآنيه والأخرى معلقه عينها بعجوز يرقد بالقرب من مقبره مجاوره ..
- تغلق الأولى المصحف وتقطع الصمت : لولا تأكدى من رجاحة عقلك لظننت إنك أغرمتى بذاك العجوز .
- ولكنى بالفعل مغرمه به .
- لا تفعلى بى هذا أرجوكى ف الشئ الوحيد الذى أثق به الان هو عقلك .
- كفى غباء ف لى زوج أستعيضه بالدنيا ومن عليها .
- يشتكى منك كثيرآ مؤخرآ " دائمآ واجمه, دائمآ شارده, لا تهتم بى منذ أن تزوجنا " يحمد الله أنك تزوجتيه بعد أن فقدنا أمنا يوم زواجك, سنظل واقفين هنا كثيرآ تعلمين أنى اخشى المقابر .
- رحمها الله أمك كانت تحبه كأبنآ لها, على الرغم من أنك الكبرى بيننا ولكنك أصغر عقلآ بسنين, ما دخله هو بموت امى؟؟ فأنا يوم ولدت مات أبيك كان يستوجب عليهم ان يدفنونى معه حيه, غبيه حقآ .
- أحترمى أختك الكبيره ولو قليلآ, وهيا بنا فقد بدأت أشعر برجفة البرد ,
- اه رجفة البرد! صدقتى, رجفة البرد أم رجفة الخوف؟؟
- لتكن رجفة الخوف, هيا لتحكى لى كيف أغرمتى بالعجوز؟؟
تحركتا مغادرتان المكان وبمجرد وصولهما بالقرب من العجوز أحس بوقع أقدامهما ففتح عينه متمتمآ: حتى الموت ثم اغمض مره اخرى
- اأمل ان اعلم يومآ ماذا فعل به الموت؟؟
- مثلما فعل بنا .. وهل يفعل الموت شئ الا اخذ كل من هو عزيز وحبيب
- ولكنى اشعر انه يعاتبه بالجمله اكثر من كونه ساخطآ عليه .. بدأت اتعجب من تعلقى بهذا الرجل .. يدور داخلى الاف الاسئله .. كيف يتحمل العيش بجانب المقابر؟؟ ما الذى اوصله الى هذه الحاله؟؟ لماذا يتحدث مع الموت وعنه بكل هذا العتب
- السؤال الوحيد الذى يشغل تفكيرى هو سر تعلقك بهذا الرجل
- ويشغل تفكيرى ايضآ .. ولكن يمكن ان يكون سر تعلقى هو فضولى لمعرفة قصته ف دائمآ حس الصحفى يعمل بداخلى
- قولى حس رجل المباحث
- غليظه .. سأعرف قصته يومآ وسترين ذلك
تعود الأختان كلآ الى منزلها وتلتهى بحياتها ولكن يظل لغز العجوز يشغل الصغرى .. ف بعد ان كانت تذهب الى المقبره كل شهر مره اصبحت تذهب كل اسبوع وازداد الأمر سوءآ فأصبحت الزيارة يوميه .. تشجعت ذات يوم واقتربت منه وبدأت تستدرجه للحديث ولكنه لم يكن يجيبها حتى لم ينظر اليها قد يكون لم ينتبه ان احد يحدثه وظل يتمتم : حتى الموت؟؟حتى الموت؟؟
ابتعدت عنه وعادت الى منزلها وقد ازدادت شرودآ .. احست انها تفقد اتزانها وحالتها تسوء يومآ عن الآخر والعجوز يشغل تفكيرها بشكل غير طبيعى حتى ان زوجها بدأ يشك فيها بسبب شرودها وخروجها من البيت يوميآ فأضطرت ان تخبره حقيقة الأمر وطلبت منه المساعده وعلى الرغم من عدم اقتناعه الا انه قرر يساعدها لا يعلم كيف ولكنه لا يستطيع تركها ب هذه الحاله .. اصبح يعود من عمله فيذهب معها الى المقبره .. وفى احدى المرات على صوت العجوز وهو يردد : حتى الموت؟؟ حتى الموت؟؟ ثم بدأ يحمل التراب ويدفن به نفسه وهو يبكى ويصرخ : حتى الموت؟؟ ..
على الرغم من ان زوجها حاول ان يمنعها وامسك بها الى انها افلتت نفسها منه واسرعت نحو العجوز تحاول منعه مما يفعل
- ارجوك اهدئ لماذا تفعل ذلك بنفسك
- ولأول مره يجيبها : ابتعدى عنى .. فأنا اؤذى كل من يقترب منى
ابتعدت قليلآ ولكنها اقتربت منه مره اخرى : ولكن شكلك لم يؤذينى يومآ .. فأنا انثى لا تخشى شيئآ ف الحياه قدر خشيتها من كبار السن ولكنى كنت ارى فيك طيبه لم ارها الا فى امى
- دمعت عين العجوز : وانا الان ارى فى كلامك طيبه لم ارها حتى فى امى
ابتسمت الفتاة واقتربت منه وامسكت يده تنفض من عليها الغبار وفى هذه اللحظه اقترب زوجها : الم يكفى جلوس فى المقابر هيا بنا
قامت اليه مبتسمه : ارجوك انتظرنى قليلآ .. فأنا صبرت كثيرآ حتى اصل الى هذه اللحظه .. رأيته بعينك عجوز فقير لا يستطيع ايذاء احد ولكنه يؤذى نفسه .. قد يكون بعثنى الله سببآ لأخرجه مما هو فيه اترجاك اقبل رجائى
هز زوجها رأسه واشار لها ان تعود الى العجوز وابتعد هو قليلآ
عادت الى العجوز مره اخرى وفى عينيها نظرة توسل : ارجوك قص علي قصتك واخبرنى بما تعانى لا اعلم سر تعلقى بك .. ثم ضحكت : ولكن زوجى كاد يطلقنى بسببك
- قلت لكى ابتعدى عنى فأنا اؤذى كل من يقترب منى .. تقولين ان بيتك كاد ان يخرب بسببى
- اقسم لك انى امزح فهو لا يستطيع تركى .. اخبرنى عنك
- انا كما تريننى عجوز فقير بائس ارتبط يوم مولده بيوم يتمه فتح عينه على الدنيا ليسمع هو صراخ من حوله بدلآ من ان يسمعون هم صراخه انا الوجه الشؤم الذى دخل على البيت كما كانوا يطلقون علي .. انا الطفل الذى لم يسمع صراخه احد ليس لأننى مريض كما كانوا يظنون ولكن لأن صراخهم اسكت صراخى .. كان اول ما ابصرت بعينى هو حشرجت روح أبى وخروجها من جسده
اقشعر بدنها اول ما ذكر ان والده مات يوم مولده ايضآ كما حالها: اكمل ارجوك
- الا يكفيكى ما ذكرت؟؟
- اريد ان اعرف قصتك كامله
- بدأت انمو كأبن وحيد لأم لم تكره شيئآ بحياتها قط قدر ما كانت تكرهه .. كان يوم سعادتها عندما ذهبت اول يوم الى المدرسه لأنه اول يوم ابتعد فيه عنها منذ ولدت .. لأصدقك القول فقد كان يوم سعيد بالنسبه لى ايضآ فقد اجد من يحبنى بعيدآ عنها ولكنى لم اكن اعلم انى خرجت من عذاب شخص واحد داخل بيتى لأقابل عذاب اكبر خارجه ف بمجرد دخولى الى فناء المدرسه بدأ جميع الأطفال يبتعدوا عنى ويرددون : ابتعدوا عنه فأنه اليتيم وكأنى من اخترت اليتم وكأن اليتم وصمة عار .. كنت ارى كره اساتذتى فى اعينهم ولا اعلم لماذا كل هذا البغض .. حتى جاء من يثلج قلبى كان استاذ قادم من احدى القرى المجاوره بدأ يتقرب منى قد يكون من باب الشفقه ولكنى افرغت معه كل الحب الذى كنت اريد ان افصح به لأمى ولزملائى ولأساتذتى فلم اكره يومآ احد على الرغم من كرههم لى .. ازداد تعلقى به يومآ عن الآخر وبدأت اشعر ان نظرات الشفقه فى عينيه تحولت الى نظرات حب حقيقيه فأزدادت فرحتى نسيت كل من يكرهونى وحمدت الله على انه هناك من يشعر تجاهى بالعطف والحب ولكن هل تعلمى ما حدث له؟؟ رجع الى قريته ولم يعود ابدآ .. انقلبت به سيارته ومات .. من بعده فقدت كل شئ وقررت الا اعود الى مدرستى ولا اخرج حتى من البيت .. ترمقنى امى بنظرات كره واحتقار وتردد : تمر السنين وانت جالس فى مكانك , لا اعلم لماذا ابتلانى الله بك , عاجز عن فعل اى شئ وكلمات من هذا القبيل .. فقررت ان اخرج للبحث عن العمل وكنت كلما اطرق باب لأكتساب الرزق اتذكر فناء مدرستى ونظرة الأطفال وكلماتهم مع تغيير بسيط فى الكلمه فأصحاب العمل كانوا يرددون : لا نستطيع توظيفك فأنت الشؤم .. ظللت ابحث لأيام واسابيع واذا قلت لكى لشهور لن اكون مبالغآ حتى تعبت وعدت الى المنزل منهك اشعر بحمل جبال على صدرى حاولت النوم ولكن محاولاتى جميعها فشلت .. احسست بضربات قلبى تتزايد وانفاسى تتلاحق ولا استطيع التنفس شعرت ان روحى سوف تفارق جسدى ندهت على امى لا لتسعفنى ولكنى كنت أترجى منها نظرة حب واحده وانا على فراش الموت ولكن عندما وصلت كنت تقريبآ افارق الحياه عينى مبصره ولكنى لا استطيع تحريكها اذنى تسمع واشعر بما يدور حولى ولكن لا استطيع التحدث لا استطيع حتى التنفس .. اقتربت منى امى ونظرت الى وبكل هدوء خرجت ونادت على احدى اعمامى فجاء نظر الى هو الآخر وبكل هدوء ايضآ سألها : متى مات؟؟
- لا اعلم ولكنه نادى عليا وعندما وصلت اليه وجدته على هذه الحاله
- هل تريدين ان استدعى الطبيب
- ليس هناك داعى .. أامرهم ان يحضروا للجنازة وسأقوم بتغسيله بنفسى
مزقت كلماتها نياط قلبى واعتصرت روحى وبدأت ابكى من داخلى : الى هذا الحد يا امى؟؟!!
حملنى ابناء عمومتى وهم يرددون : جسمه ساخن نظن ان نستدعى الطبيب من الأفضل .. وامى تجيبهم : من رأيى تضعوه وتذهبوا تساعدوا ابوكم فى تحضيرات الجنازة يكون افضل لى ولكم
وضعونى وذهبوا وانا لا اقدر على استيعاب ما سيحدث لى وكيف اننى لا استطيع التنفس واشعر بما يدور حولى .. بدأت امى تسكب علي الماء وتغسلنى .. اظن ان هذه هى المره الأولى التى اكون فيها انا وامى بهذا القرب .. ظلت تمسح على رأسى وعلى شعرى وشعرت بشئ غريب شعرت انها تبكى ورددت : اه يا ابن قلبى عشت تعيسآ ورحلت تعيسآ كم كنت قاسية معك وددت كثيرآ ان اظهر لك حبى ولكنى كنت اخشى دائمآ فقدانك .. كنت دائمآ احضر نفسى لفقدك ولكنى لم اكن اعلم ان تحضير السنين سيذهب هباء وسأحزن عليك كما لو انك كنت تعيش دومآ بين احضانى .. سامحنى فأنت اكيد تشعر بى الآن وكانت دموعها تغرقنى اكثر من الماء الذى تغسلنى به .. فلم انتبه على نفسى الا والدموع تنهمر منى وحينها صرخت امى صرخه مدويه جاء على صوتها اعمامى وابناء عمومتى : احضروا الطبيب انه حى الدموع تنهمر من عينيه
- يا زوجة اخى رحمه الله .. يحدث ذلك مع الميت طبيعيآ قد تكونى توهمتى
- قلت لك انه حى اشعر انه حى
وبالفعل استدعوا الطبيب ليؤكد كلام امى .. مرت عدة ايام وانا طريح الفراش وكانت امى هى التى ترعانى كانوا اجمل ايام حياتى على رغم المرض تحسنت علاقتى بأمى وبدأت اتماثل للشفاء وفى اليوم الذى اكتملت به فرحة امى بشفائى تمامآ واكتملت به فرحتى بقربها وحبها فقدتها .. دخلت الى غرفتها ليلآ وجدتها تصارع الموت اقتربت من فراشها وانا ابكى مثل الاطفال فأشارت لى ان اقترب اكثر وهمست فى اذنى : اريد ان اخبرك قبل وفاتى ما لم اخبرك به يومآ .. لم احب احدآ فى الدنيا مثلما احببتك بلى لم احب احدآ فى الدنيا غيرك ثم امسكت برأسى وقبلتها ورحلت وتركتنى .. أتيت بها الى هنا ومن يومها لم افارق المقبره اترجى الموت ان يذهب بى اليها ولكنه يأبى .. حتى الموت يأبى مصاحبتى .. حتى الموت؟؟
واخذ يردد : حتى الموت ؟؟ حتى الموت؟؟ .. ثم نظر الى الاتجاه الآخر وكأنه نسى وجودها واخذ يردد كلماته المعهوده
فقامت هى عائده الى زوجها والدموع تمطر من عينها .. فمسح زوجها دموعها : تظنين انك قادرة على مساعدته؟؟
- هو الذى ساعدنى فى حل لغز تعلقى به
- لا افهم ماذا تقصدين؟؟
- صمتت قليلآ والأفكار تدور برأسها : اذا هذا هو سبب تعلقى به فقدت والدى يوم مولدى مثله .. وفقدت والدتى يوم فرحتى مثله ايضآ .. التفتت الى زوجها وامسكت بذراعه : لا عليك اريد ان اعود لمنزلى ان اتحصن بك وبجدران بيتى ثم صمتت قليلآ وبعدها رددت : حتى الموت
احتضنها زوجها وهو يهمس : اطال الله لى فى عمرك .



التعديل الأخير تم بواسطة rontii ; 19-04-20 الساعة 08:20 PM
رانيا محفوظ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-04-20, 09:56 PM   #2

ebti

مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية ebti

? العضوٌ??? » 262524
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 14,201
?  نُقآطِيْ » ebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond repute
افتراضي

مساء الورد والياسمين.... بما ان المشاركة هي قصة قصيرة فسيتم نقلها ل قسم القصص القصيرة لإنه المكان الصحيح للمشاركنك....

ebti غير متواجد حالياً  
التوقيع
إن كرماء الأصل كالغصن المثمر كلما حمل ثماراً تواضع وانحنى"
هكذا عرفتك عزيزتي um soso و هكذا تبقين في قلبي شكراً جزيلاً لك على الصورة الرمزية...

رد مع اقتباس
قديم 16-04-20, 10:05 PM   #3

رانيا محفوظ

? العضوٌ??? » 400736
?  التسِجيلٌ » Jun 2017
? مشَارَ?اتْي » 263
?  نُقآطِيْ » رانيا محفوظ is on a distinguished road
افتراضي

مساء الفل .. تمام انا مكنتش اعرف لان اول مرة.. عاوزة بس اعرف ازاي اعدل شكل القصة لانها غريبة جدا.. الكلام كل سطر رايح ف ناحية والصورة كبيرة جدا

رانيا محفوظ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-04-20, 02:35 AM   #4

ebti

مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية ebti

? العضوٌ??? » 262524
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 14,201
?  نُقآطِيْ » ebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond reputeebti has a reputation beyond repute
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رانيا محفوظ مشاهدة المشاركة
مساء الفل .. تمام انا مكنتش اعرف لان اول مرة.. عاوزة بس اعرف ازاي اعدل شكل القصة لانها غريبة جدا.. الكلام كل سطر رايح ف ناحية والصورة كبيرة جدا
ليلة جمعة مباركة عطرة بذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله صل الله عليه وآله وصحبه وسلم....

تمام راح اعدل المشاركة والصورة انا لا تظهر لي ولكن راح احذف رابطها وانت عديلها وارسلي الصورة المعدلة في رسالة خاصة....


ebti غير متواجد حالياً  
التوقيع
إن كرماء الأصل كالغصن المثمر كلما حمل ثماراً تواضع وانحنى"
هكذا عرفتك عزيزتي um soso و هكذا تبقين في قلبي شكراً جزيلاً لك على الصورة الرمزية...

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:42 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.