آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-05-20, 04:04 AM
| #1 | |||||||||||||||
| مشرفة منتدى الروايات المنقولة 
|  رواية " أسرار الماضي " للكاتبة / براءه الزمان ( انا واختي)
التعديل الأخير تم بواسطة هاجر جوده ; 26-05-20 الساعة 07:53 PM | |||||||||||||||
|  |
|
17-05-20, 04:12 AM
| #2 | ||||||
| مشرفة منتدى الروايات المنقولة
|  بسم الله الرحمن الرحيم وها أنا اقدم إليكم روايتي الأولى #أسرار الماضي # بقلمي \ براءة الزمان قراءة ممتعه البارت الأول \ \ ديالا هل أنجزت المهمه ديالا\ نعم سيدي / والأن استعدي جيداً فلديك غداً مهمة جديدة وقعد على كرسيه الفاخر قائلاً: ماكس البيرت يبلغ من العمر 22 عاما. يدرس بجامعه باريس ديدرو ابن الد أعدائي من أجل هذا عليكِ بأختطافه غداً ديالا\ لماذا سيدي!! رد عليها قائلاً بحدة \ لا شان لكي قومي بعملك وكفى ديالا \ حاضر سيدي وغادرت المكتب ببرود.. .................................................. ........... أما عن ماكس خرج من غرفته إلى الطابق السفلي. يقول بمرحه المعتاد\ يا اللهي أمي الا تكفين عن إطعام هذا البدين امه\ وأنت الا تكف عن ازعاج هذا المسكين ماكس\ اتقصدين سكين امه \ بني لا تقول على ديفيد هكذا ديفيد \ امي لا عليكي منه انه يغار قليلا فقط ماكس\ ماذا ماذا أنا أغار!! ومِن مَن انت ايُها البدين ديفيد \ لا تقول بدين فأنا .... قاطعه ماكس\ يا اللهي اغلق الشريط الا تكف عن الكلام ديفيد با إبتسامة \ لااا .. لا استطيع ماكس \ امي انا سوف اذهب مع جاك الى الحديقه وداعاً وذهب ولكن قاطعه صوت ديفيد\ ماااكس خذني معك ماكس \ اعتذر جداً فأنا لا أاخذ المشاكسين معي وغادر الى الحديقه والأن لن ذهب الى ديالا. كانت تفكر في الماضي المؤلم يجب ان تنتقم منه يجب ألاا تسكت عن حقها في هذا. وتتذكر امها عندما ماتت امام عينيها عودة إلى الماضي كانتا تضحكان بفرح انهُ يوم ميلادها وتحتفلان الى أن قطع عليهما صوت الباب الأم\ ديلي عزيزتي انتظري قليلا وذهبت لتفتح الباب تراجعت الى الوراء من الصدمه \ س سيد والتر دخل إلى الداخل وهو يقول / نعم عزيزتي اخرج سلاحه امام عينيها قائلا/ هل تعلمين ان الخونة لا يستحقون العيش قالت بتوتر \ سيد والتر ما قصدك بهذا والتر\ تعلمين جيدا ايتها الخائنة اتحسبيننا اغبياء لانعلم ما الذي تخفينه عنا اتحسبين نفسك ذكيه يا ابنة المحقق دكستر جولين بخوف \ سيدي ما هذا الهراء لماذا تقول هكذا والتر \ انا أعتذر لا نحتاج الى خائنة واطلق على قدمها لتسقط وتصرخ ب الم \ سيدي ماذا تفعل والتر\ هاذا جزاكُ. واطلق طلقة على يدها فصرخت بألم اكبر والتر \ يا لكي من حمقاء والان الى القاء واطلق طلقة على رأسها وسقطت جثة هامدة وابنتها تراها ولكن لا تستطيع الكلام تشعر وكان صوتها اختفى كان سيخرج ولكن لفت نظرة للكائنه الصغيره التي تبكي قائلا\ اووه عزيزتي اعتذر على هذا الفلم المؤلم. فكر بان يقتلها وأتت له فكره ب أخذها معه سيحتاجها أخذها وخرج وكأنه لم يفعل شي إستيقظت من سرحانها على صوت الهاتف القت نظره على الشاشه انهُ السيد والتر يا اللهي مالذي يريده ردت ببرود ولكن داخلها يحترق الماً\ نعم سيدي والتر\ تغيرت الخطة تعالي فورا ديالا\ حاضر سيدي وأغلقت الهاتف وأرتدت ملابس العمل وذهبت.. أنتهى البارت ارائكم تهمني توقعااتكم ما الذي سيجري الى ماكس و ديالا ماهي الخطة الجديدة وهل ستنجح في العمليه ام لا..؟ وإلى اللقاء في البارت القادم تحياتي \ براءة الزمان | ||||||
|
| |
|
17-05-20, 04:13 AM
| #3 | ||||||
| مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| آلبآرت آلثآني #روايه اسرار الماضي # فضلا وليس امرا لا أحلل من ينقل روايتي من دون ذكر اسمي للكاتبة \بــراءه الــزمان بسم الله نبدأ قراءة ممتعه * * * * * * عند ديآلآ يجلس على كرسيه الفاخر ويبتسـم بفرحه قطع تفكيره صوت طرق على الباب والتر / تفضل دخلت ديالا ورات ملامحه الفرحه وردت قائله / نعم سـيدي وآلتر/ ديآلآ كم مره اقول لكي نادني باابي بمثل هذا اليوم ديالا ببرود/ نعم ابي وآلتر باابتسامه / واااه شعور جميل اليس كذالك ديالا ببرود/ نعم شعور جميل... سيد وآلتر مالذي تغير با الخطه وآلتر بتنهيده / لا نستطيع فعل ذالك الان ﻵن صديقه معه وصديقه لديه حراس امن ديالا/ ومن صديقه هذا وآلتر / جاك ولسن ابن الرقيب مايكل ولسن وتعرفين انه خطر جدا وهو ايضا يحمي اولاده مع الحرس دائما ومن اجل هذا تغيرت الخطه وهي گ آلتآلي**************** (سـوف تعلمـون لآحق ) عند بطـل جديد يجلس با انكسار وتعاد اليه الذاكره انه ذالك اليوم المشؤم الذي وبدت ملامحه تحتد اكثر انه اسوا يوم في حياته ومع ذكرى هذه الحادثه بدات دموعه باالنزول شيئا فشيئا الى ان انهار من الذكرى ضحكاتهم افراحهم , احزانهم كانوا يتقاسمون كل شي ولكن في اليوم المشؤوم هذا فقدهم وفقد اللحظات الجميله معهم صرخ بنهياار حاد/ لا تذهبوا لاتذهبوا انا لاشي بدونكم ارجوكم عودوا لا ترررحللللووو لااااااا ااااااه لااااااااااا اااااه عودوا الي من لي بدونكم ااااااه لاااااا عودوا لماذا رحلتوا وتركتموني لماااااذ يتذكر منظرهم جيدا وكانهم امام عيناه اغلق عيناه ولكن مازالوو امامه صرخ بصوت عالى عوووووودددواا لااااا خذوني معكم ارجوووكم عودوووا ااااه للللااااا ********************* هكذا هي الأيام .. حَرمتني حتى من الأحلام .. عشقت الوحدة والعذاب .. الأفراح بيني وبينها حِجاب .. إلى مَتى يا قلبي؟ إلى متى ستؤلمني الأيام؟ وإلى متى سأكتم الأحزان ******************** في الشقه المقابله سمعوا صوته يصرخ بالم لم لا لقد فقد شيئا ثمينا با الفعل الام/ محمد اذهب الى يوسف ما احزن حال هذا الفتى محمد / حسنا ذهب اليه يطرق الباب ولكن لا مجيب سوى شهقاته المولمه / يووووسف افتح الي الباب يوووسف وقبل ان يتكلم ثانيه سمع صوت سقطه قويه جن جنونه مالذي حدث للفتى / يوووسـف مالذي حدث لك يووسـف اجبني بدى يتسلل الخوف الى قلبه مالذى جرى اليه مسك الباب يريد كسره حاول ولكن لم يستطع ( لان بنيته ضعيفه )اضطر ان يذهب الى جيرانه الجدد انه لا يعرفهم حتى ذهب اليهم طرق الباب برعب فتح له رجل يبدو انه ايقضه من نومه احس باالحراج ولكن نطق قائلا/ سيدي هل امكنك مساعدتي الان الفتى الذي ب الشقه المقابله لا اعلم ماذي حدث له اسرررع لو سمحت الرجل استوعب ما يقول / اين هو محمد / انه هنا اتبعني رجاء ذهبا بسرعه محمد / هيا ف النكسره الان استطعا كسر الباب دخلا الى هناك ف انصدم مالذي جرى للمنزل بحث عنه ووجدوه بين حطام غرفته ذهبا اليه يحركونه ولكن لم يستيقظ فقال الرجل / هيا اسرع هل معكم سياره محمد / نعم اخرجه مسرعا من جيبه وخرجا سريعا ركبا وخرجا محمد يسوق بسرعه حتى وصلا الى المستشفى خرج الرجل وهو حاملا بيديه يوسف ومحمد في داخل غند الطبيب فحصه سريعا قال للمرضه ان تدخله للنعاش ودخلا الى هناك الطبيب بربكه / ستيلا جهاز التنفس سريعااا وضعوا جهاز التنفس ولكن لا جدوا فصرخ قائلا / جهاز الصدمات سريعا * دعوهم في عملهم وننتقل للذين في الخارج* يسمعون صوت الجهزه والاطباء الذين يبدو شكلهم قلقين فااردف محمد بقلق / مالذي يجري يااللهي خرج الطبيب زهو يتنفس سريعا قال / الحمدلله خرج من الوضع الصعب ولكن مازال الخطر ونظر لهم با اسى .... دخل في غيبوبه محمد بصرخه/ مااااذا الطبيب / الحمدلله انكم احضرتوه سريعا والا كان ميتا الان بسبب حالته النفسيه دخل في غيبوبه محمد بتاثر / لاحول ولاقوه الا بالله ينظر للرجل الى محمد قائلا/ هيا ف النرحل الى حديقه المشفى ا/ حسنا في الحديقه جلسا على الكرسي فتنهدا بقلق فاردف محمد محمد / سيدي واراد التكلم ولكن قاطعه الرجل بركله على قدمه قائلا / يا اللهي الاتكف عن هذا من اول مره رايتني فيها قلت لي سيد انا وانت بنفس العمر تقريبا اسمي عمر وعمري 25سنه رجاء لا تنادني بسيدي محمد بحرج وصدمه بنفس الوقت/ مااذا عمرك 25 اعذرني ف ملامحك كبيرة جّدا عمر / وكم عمرك يا محمد محمد وهو يفرك عنقه / 23عاما عمر / اااه كنت تجلطني وانت تقول سيدي ب استمرار محمد بضحكه / ههههه ولكني لا اعلم ي سيد قاطعته ركلة عمر بقدمه عمر / اااه يا قلبي كم مره س اخبرك بهذا انا لست سيد لاحد ارجوك كف عن هذا محمد / حسنا حسنا سا اكف عن هذا *دعوهم الان في حوارهم اما عند السيد وآلتر / يآآآآه ماجمل هذا اليوم ههههه يستحق هذا من قال له ان يقف في طريقي انا والتر الرجل الذي لا يخاف وعاد به عقله منذ خمسة وثلاثين سنه : صفع والتر بكل قوته / والتر هل انا ربيتك هكذا تهُرب تهُرب ايها الفاسق وماذا مخدراااات والتر انا لم اعهدك هكذا والتر كف عن هذا وسلم نفسك والتر/ ابي مالذي تقوله لا اريد لن استسلم الاب/ اذا انا سوف اخبر الشرطه عليك والتر / لماااذا الاب/ لانك سودت وجهي مالذي فعلته يا والتر كيف لك فعل ذالك والتر بغضب/ ليس لك شان بهذا اهرب الذي اريده الاب/ هل هذا ردك والتر/ نعم والذي ستفعله افعله الاب / حسنا سا اتصل با الشرطه وسترى مالذي افعله اخرج هاتفه واتصل اما والتر التفت على والده وهو يخرج الهاتف ويضعه على اذنه والتر بغضب / ابيي كف عن هذا الاب / هل ستسلم نفسك رد عليه ضابط الشرطه / نعم من المتصل والتر جنونه اباه سيفعل هذا به الاب/ انا مايكل روبنسون اريد ان اخبرك بان وقطع عليه الحوار عندما راى ابنه اخرج مسدسه مايكل بحده/ مـآذآ ه?ل سـتطـلق علي وآلتر / نعم اخبرهم وسترى مايكل لم يعلم بان ابنه صادق بهذا انه يحب ابنه جدا وابنه يحبه واول مارفع هاتف بيديه الا ويرى ابنه رفع المسدس واطلق عليه براسه بدون رحمه وسقط مايكل ينازع الموت وهو ياشر على والتر / س... ت..ند..م وسقط جثه هامده عاد والتر با الواقع وهو يضحك ولكن هل هو نادم أن لا ********************** عند ماكس \جااااااك انا هنا اتى اليه جاك وهو يضحك \ هههههه لقد هربت منهم بصعوبة خخخخ ماكس \ هههههههههه احسنت هذا هو صديقي اااااخ اخيرا سا ارتاح منهم جاك \ إلى اين سنذهب ماكس\ إلى بحيرة بوا دو بولون جاك \ اااااه انه اجمل مكان في العالم ماكس\ ايها الأحمق أنه ماكاننا السري جاك \ حسنا هيا ف النذهب سريعا قبل أن يصلوا ماكس\حسنا وذهبا في البحيرة جاك وهو يمطط ذراعيه \ اااااه لقد تعبت انه طرييق متعب ماكس \ أوافقك الرأي بوا دو بولون حديقة خلابة في باريس، والتي كانت فيما مضى المكان المفضل لملوك فرنسا لممارسة رياضة الصيد. أكبر حديقة في غرب باريس، وتضم عدة بحيرات وحدائق خلابة، بالإضافة إلى حديقة حيوانات ومنتزه للألعاب. النشاط الأكثر رومانسية الذي يمكن القيام به هو رحلة في القارب وسط أجواء خلابة جلسا في وسط العشب ماكس\ جاك هل تعلم انني ارتاح هنا جاك \ اعلم ايها الاحمق الان لننتقل إلى بطل جديد في مكان محاط با اكيمرات يجلس بثقه في الكرسي / مستعد هز راسه قائلا / مـسـتعد / 123 آبدآ / آه?لآ وسـه?لآ بگم مـعگم قصـي آلرآهي ف آلنبدآ نشـره? أخبار آليوم وآبتسـم ومـن ثم بدآ بآ آلنشـره? آلآخبآر / آخبآر آليوم عاااجل : اليمن / مليشيات الحوثي تعقد اتفاقا با الهدنه لمده سبعه ايام وايضا مقتل عشررات المقاتلين بسبب قذيفه من المليشيات في عدن وايضا من اخبار اليوم.... الملك السعودي : سوف نمد يدي العون لليمن وسوف نحضر لهم الذخائر والدبابات ايضا وسوف نساعدهم ايضا برا وجوا بعد خسائرهم الفادحه .....( الملك سلمان) والان معنا مراسل قناه الحدث من عدن : اكرم (فيديو) نظر قصي الى الفيديو في الشاشه وساله : اكرم لو سمحت هل ممكن من ان تخبرنا مالذي حدث في الهدنه ولماذا ايضا قال اكرم : مرحبا قصي الهدنه هذه من اجل توقف القتال الان بما ان الاوضاع صعبه جدا والطلقات النار التي لا تتوقف والقناصين في كل مكان لذا علينا ان دعونا منهم وننتقل الى منزل جديد / امي مالذي تفعلينه الام / الاترين انني ارى نشره الاخبار وضعت يدها في شعرها بخجل / هههه امي مالذي حدث لك / لجين مالذي تريدينه يا صغيرتي لجين هزت راسها/ لا امي لا اريد شي ولكن خفت جدا من طلق النار المفاجى خفت كثيرا وابدت با البكاء الام / لاتقلقي يا صغيرتي انه امر عادي تعودي على هذه الاصوات من الان وصاعدا ولاتنسي ان ابناء عدن با المرصاد انهم اقوياء ولا يخافون الموت مادامهم شهداء وهم ان شاء الله كك سييحرورن عدن ان شاءالله لجين ببراءه/ حسنا امي لماذا نحن لدينا حرب والعالم لا الام / آنه القدر انها خيره من الله ولا تنسي اخوتكي معك وانا معك ومن ثم لا يجوز ان تتمني الشر للجميع لجين / ولكن ابي ليس هنا الام / ان اباك مـسـآفر وانتي تعلمين هذا قاطع حوارهم صوت صرخه ارعبتهم لجين برعب/ امي ما الذي جرى من الذي صرخ الام / انها اختك فنهضت راكضه وجدتها في الغرفه بجانب الشباك ويدها على راسها فقالت بقلق/ ميس مالذي حدث ميس مصدومه لم تنطق كلمه ولكن اشرت الى الشباك الام / ميس مالذي جرا تكلمي ميس بخوف / ق... ت...لو..ه وبگت بشهقه قتلوه اااااااه ااااه وسقطت مغمى عليها لجين بصرخه ذهبت الى خواتها وهي تبكي وتقول/ ميس مااتت ميسس ماتت وقفوا فزعين دخلوا الى الغرفه فوجدو الام تحاول ان توقضها ولكن لا جدوا حاولوا ايقاظها وايضا لاجدوى فصرخ احد منهم لجيين احضري عطر سريعا لحين نهضت بسرعه واحضرت العطر ورشوا با المنديل ووضعوه با انفها الى ان نهضت وصرخت بقوه / ماااات اااه ماات مسكت با اخيها ودموعها تملى وجهها رعد رعد مات مات رعد بقلق / مـن الذي توفى ميس اشرت على الشباك / هنآ نظر رعد من الشباك فوجد شخص مقتول من بين دمآءه اغلق عيناه بألم \ لا اله الا الله رحمة الله وتقبله من الشهداء قطع عليهم دوى صوت انفججااااار قوووووي ومن ثم / اااااااااااااااااه تووووقااااعتكم إيش رايكم با البداية اكمل او لا | ||||||
|
| |
|
24-06-20, 03:52 PM
| #4 | ||||||
| مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| البارت الثالث قراءة ممتعه * * * * * * في مكان جديد كان نائماً بعمق ويحلم بااحلام المستقبل وفجاءة \ ااااااااااه والتفت ليجد فادي يضحك ومن ثم جرى ووقف بعصبية فاااااادي ساريك وركض يجري بعده ولكن فادي خطط لكل شي وتزحلق فهد بالدرج الذي امامه للأسفل وصرخ با االم \ ااااه ساريك وستندم فادي \ هههههههههههههه وجلس على الأرض لا يستطيع التوقف عن الضحك هههههههههههههه اااااهههههههههههه هههههههههههه يالهـي ههههههههه واخيرا ههههه علمتك ههههه كيفيه التزحلق ههههههههههههه فهد \ فادي ساعدني لا استطيع النهوض وصرخ اااااه ظهري انه يؤلمني اما فادي بخوف ولا كانه هو الذي فعل المقلب وذهب. إليه بخوف \ فهد الا تستطيع الحراك فهد وهو يهز رأسه \ ااه نعم اتى اليه فادي بخوف اخوي وامسك بيده ويحاول إيقافه وامسك ظهره هيا انهض اما فهد راه قلقاً عليه ولكمه بقوة \ اهذا ما تفعله بااخيك الكبير ايها الأحمق فادي \ ومن قال انك اكبر مني فهد \ السيدة نجلاء قالت ذا لك وانني أيضا اكبر منك بعشر دقائق فادي \ يالهي لماذا هذا ماالفرق بهذا هي عده دقائق فقط اتاهم صوت ارعبهم \ مالذي تفعلانه فادي وفهد بخوف\ هاا لاشي لاشي \ كيف لاشي وبقسوه لا تنسيا انكما في دار الايـتـام ايها اليتيمين اذهباا من هنا فهد \ ولكن سيدتي نحن لن نفعل شي \ لا تنسيا انفسكما فقط انتما اين وعليكما احترام المكان الذي انتم فيه وبصراخ\ هيييييييا اذهببببا ركضا سريعا بخوف الى غرفتهما في منزل جديد تمشي في ارجا منزلها بثقة وتقول في نفسها \ لن يهزني شي انا كـ الجبل لاتهزه الريح جلست في حديقة منزلي نعم منزلي لن يستطيع احد بأن يتكلم علي بشي اتى إليها والدها \ ابنتي اريد بأن احدثك بأمر مهم نظرت إليه وهي تقول \ نعم مالذي تريده والدها/ رنيممم لا تكلمينني هكذا انه أمر مهم رنيم تكلمت ببرود \ نعم مالذي تريده ايها الغالي نحن بالحديقه ولا حد بجانبنا \ اريد بان أخبرك هل تعرفين صديقي خالد ال*** \ لا لماذا \ لا شي ولكن انتي تعرفين حالتهم المادية وهو مريض بالقلب هل تستطيعين إجراء العملية إليه رنيم\ لا بئس فـ لإ يأتي إلى المستشفى وسوف اعالجه اولا ومن ثم سوف أفعل العملية والدها\ شكرا لكِ رنيم \ لا بئس يا أبي انه عملي \ حسنا ورحل إلى غرفته الفاخرة بفضل ابنته رنيم وقابل زوجته التي تقراء القران حينما رأته قلق\ ما الامر يا فيصل مالذي حدث معك تنهد قائلا\ لاشي ولكنني قلق على رنيم \ لاتقلق سوف يعود مرحها وتفاعلها معنا ولكنني قلق لماذا هي باردة هكذا لم تكون هكذا قط يا حصه انا عقلي معها دائماً حصة \ لاتقلق سوف يعود كل شي لمجراءه \ نعم انا متفائل بذالك واستلقا في فراشة و يقول لزوجته وهناك الف سؤال يدور في باله وثم تكلم إلى زوجته وسألها بحيرة\ هل تعلمين لماذا رنيم دخلت الطب وإدارة الأعمال معا حصة \ لا اعلم ترددت قليلا ولكن ستقوي قلبها هذه المرة \ فيصل مالذي حدث بالموضوع الذي فعلته فيصل\ لقد اصلحت الوضع معهم واتفقنا سوف يأتون بعد سته اشهر حصة والدموع بعيناها \ هل ساافقدها فيصل \ لا لن نفقدها اعدك ظلت حصة تنظر إليه بقلق هناك خوف في قلبها وتخاف بأن تفقدها حقا الآن ودلفت إلى فراشها ونامت ولكن هناك شي يخيفها لا تعلم ماهو اما عند رنيم وهي تببكي بحرقة \ سوف انتقم سوف انتقم لن استسلم ولن اجعلهم يتهنون بتعذيبي قطع تفكيرها صوت هاتفها ورات بأنه الطبيب ديفد قالت في نفسها يا لهذا الطبيب الغبي وردت ببرود مثل عادتها\ نعم ديف\ اا سيدتي مشكلة في المستشفى خاصتك نهضت بقوة قائلة مالذي يحدث ديف\ سيدتي هناك مشاجرة كبيرة في المشفى رنيم نهضت سريعا وارتدت عباءتها ولبست حجابها وسرريعا فتحه باب سيارتها بقوة وركبت بها في المشفى وهو يصرخ لمااذا لاتستطيعون ان تدخلها الا تراها انها تممموت الا ترى ذا لك \ اعتذر فأنت ليس لديك المال الكافي لذلك وهيا اخرج إلى خارج المستشفى أنت وامك فاانتما مجرد حثالة وشددّ عليها حــثـالـه وايضا حثالة المجتمع اكمل كلامه ولكن هناك أحدا يدخل بين الحشد من الناس وسمع كل ما حدث فذهبت وصفعته بقوة وامسكت ياقه قمصيه قائلة بحدة\ لماذا تقول مثل هذا الكلام فصفعها بدوره بقوة ولكن رنيم لن تستلم وستريه وجهها الآخر وأيضا هي حاصلة على الحزام الأسود في الجودو وغيرها فامسكت بيده وقدمه وقلبته على ظهره https://b.top4top.io/p_1628sb1x40.jpg مثل هذا نظرو إليها بدهشة وذالك الاخر مستلقي على الأرض فنظر إليها بخوف س سيدتي انا ل لم اراكِ هل اتيتي الان رنيم \ من متى ونحن نهزا بالمرضى اجبني \ لا اا لا سيدتي لم اقصد ه هكذا رنيم بغضب \لا اريد بأن اراك غدا انت مطررررود وذهبت للفتى اما هي لا اعلم مالذي فعلته ولكنه حرق أعصابي يستحق ذلك وثم رأيت الفتى ينهض وهناك دموعا في عينيه فذهبت إليه وأخبرته \ ماذا بها امك اين هي أشر الي على الغرفة فدخلت سريعا ورأيت الممرضات بجانبها والمرأة على السرير وتتالم وهن يجلسات وذ يضحكن فقلت بغضب \ مممممااا هذا الهررراء الذي يحدث هنا الا ترون مريضة تتألم هنا فنهضن سريعا وبارتباك \ س سيدتي نحن نعتذر ولكن هي لن تدفع للمشفى فااخبرنا الطبيب ماثيو بأن لا نعالجها اما رنيم فغضبت بشدة \ انتن مفصـو لم تكمل كلامها لان جهاز قياس القلب فقد صفر فذهبت سريعا وصرخت جهاز الصدممااات وبسرعة احضرنه لها انا هي داخلها خااائفه بانها تموت. وبسرعة اسعفتها وسمعت صوت الجهاز ليعلن بأن المرأة اصبحت بخير وفحصتها وقالت عندما تصحى من المهدى سوف نفعل العملية لها وخرجت إلى الخارج من حيث الفتى ونظرت إليه وقالت\ اذهب وأكمل والإجراءات لتفعل العمليه نظر إليها بخجل \ هل تعرفين الطبيبه رنيم الخالد رنيم \ نعم الفتى \ اا انا اريدها بأن تفعل هي العملية لامي لانها طبيبة ممتازة جدا رنيم \ حسنا لابأس \ ااا و سوف أبحث عن عمل سرعة وسوف أسدد المشفى كل شهر هل سترضى المديرة بذالك ردت قائلة \ بالتأكيد من فضلك هل بأن اسألك سوال \ بالتأكيد رنيم\ كم يبلغ عمرك وما اسمك هو محرج\ ااا انا اسمي بسام وعمري 19 عاما رنيم \ لازلت صغيرا اذا أكرم \ نعم رنيم بحيرة\ ولكن امك ماذا بها أكرم بحزن \ امي مرضت بمرض القلب وانا بعمر9 سنوات رنيم\ حسنا.. والان يمكنك أن تذهب وتكمل التسجيل إلى لقاء وذهبت لك مكتبه عند ديالا أتاها اتصال من جيك انه يعمل معها فردت وهي غاضبة\ نعم هل عثرتم عليه جيك\ نعم انه مع صديقة جاك ولسن ديالا \ حسنا واين هو جيك\ في بوا دو بولون أنهما هناك ديالا با اهتمام\ اذا وماذا يفعلان جيك\ لاشي فقط يجلسان ديالا \ لا تدعمها ابدا وظل راقبهما دائما وهل حراس جاك لديه جيك/ لا ديالا\ لا تجعله يذهب من عينيك قليلا وسوف أتى جيك \ حاضر اما عند ماكس وجاك ماكس\ جاك انا تعب جيك\ لا اعلم كل مره تراني بها تخبرني با انك تعب هل يكتب على جبهتي * طبيب ماكس الذي يرفع ماكس إليه الضغط كل يوم * ماكس ضربة على رأسه/ ايها الأحمق انا اقصد تعب من شي آخر جاك با اهتمام\ مالذي بك ماكس\ انه ابي سوف ياتي وتفكيري به دائما مالذي سوف افعله جاك\ لا تهتم له دعه وشانه ماكس بصراخ\ ولكنه لا يهتم لامري ابدا كل ما يدور بباله نقوده وحسب أليس انا ابنه أليس كذا لك اذا لما يعاملني هكذا مالذي فعلته به لا اعلم انت لا ترى نظرات الاحتقار وكانني قتلت عليه شخصاً ما جاك وهو يربت على كتفه \ صديقي لا تقلق سوف يكون كل شي على ما يرام لا تشغل بالك به ماكس/ ولكنه ابي جاك \ لا تقلق لن يحصل شي ايها العبقري وربت على كتفه اما عند ديالا وصلت لمكانهما واااااه ياله من رائع كنت اتامل ولكن قطع علي تاملي جيك الذي اتى سريعا الي ليخبرني بمكانهما ورايتهما انصدمت عندما رايتهما ماكس وجاك الاشخاص الذان ساعداني يا الهي مالذي افعله الان والمشكلة الكبرى أنهما معي بنفس الجامعة ونفس الدراسة ياله من لعييين نظرت اليهما والغضب يخرج من عيناي وشددت على يدي من أجل الا اذهب لـ والتر اللعين سوف أقتله حتماً الان انتبهت إلى جيك الذي ينظر إلي با أستغراب وتحدث إلي قائلا\ مالذي يجري اليكِ انستي ضحكت في داخلي عليه ليتني اقتله هو وسيدة فنطقت ببرود نعم مالذي تريده جيك\ لاشي ولكن رأيتك تنظرين الي بحقد هل هناك شي نظرت إليه ببرود واجبت لماذا هل تحسب تفكيري مثلك ايها اللعين ضحك بمكر\ لا عليك لن أخبر السيد بشىء وغمز لها ديالا بغضب / هل تظنني مثلك او ماذا اهتم بعملك وحسب اذهب راقبهما هيا جيك بخوف\ حاضر ديالا\ اااااوه لقد تعب قلبي منه الاترون انه مستفز جدا والان دعوكم مني انا سااذهب واتبع جيك علي المراقبه عند لجين صرخوا بقوة\ اااااااااه من بعد الانفجار المولم الذي حصل واهد العمارة التي امامهم. العمارة التي هم بها تأثرت فسقط سقف المنزل لانها العمارة الذي يسكنون بها قديمة جدا فصرخ رعد \ اميي هيا ان العمارة ستهدم ام رعد \ حسنا هيا أجمعوا أشياكم بسرعة ذهب هي وجمعت مجوهراتها وأوراق المنزل ونقودهم واجهزتهم سريعا وطرقوا الباب على جيرانهم ليخرجوا معهم وبا الفعل خرج كل سكان العمارة التي بدأت با الانقراض وسقطت واستوت على الأرض مثل العمارة التي بجانبهم اما لجين وهي تمسح دموعها امي بيتنا لقد دمر اين سـ نذهب إلى أين ام رعد\ أن أرض الله واسعة يا لجين ولا تنسي بيت جدك فسمعوا طلق النار من القناص فا اذا بالناس تهرب وهربوا ودخلو العمارة التي بجانبهم يختبون بها فإذا بالشاب الذي نزل إليهم ليقول هيا اصعدو إلى منزلنا لا تقلقوا صعدو إلى منزله فدخلو الشقة فإذا بها شقة واسعة بها ست غرف فقال الشاب \ الرجال في هاتين الغرفتين والنساء هنا ان امي في انتظارهن دخلن إلى عند ام الشاب فإذا بها ترحب بهن وهي تقول\ يا اهلا وسهلا انرتن منزلي انا ام عبد الله تشرفت بكم وهم اجابوها بهدوء ومنهم ام رعد التي قالت بهدوء واتزان\ انار الله وجههكِ شكرا لك فقالت ام عبد الله \ ام رعد أليس كذا لك فقالت أن رعد بابتسامة بهية\ نعم صحيح انا هي ام عبدالله \ يا اهلا بكِ في منزلي المتواضع وثم بدأت النساء بالحديث عن الفاجعة الذي حصلت لهن *********** في مستشفى ال**** في قسم العنايه المركزة مستلقى على فراشه بلا حركة هل علمتو من هو انه يوسف وفي جانبه ام محمد ومحمد وعمر هؤلاء من كانوا معه بضعفه ام محمد وهي تقراء القرآن عليه فإذا به يتحرك قليلا وصوت دقات القلب بدأت بالانهيار فخرج محمد وهو يصرخ ايها الطبيب بسرعة لا نعلم مالذي إصابة فدخلوا بسرعة وخرجت أن محمد وعمر وانا الدكاترة حاولوا انقاذه إلى أن فعلو ذا لك فخرج اليهم الطبيب وهو يقول\ الحمد لله تجاوز مرحلة الخطر لقد استيقظ المريض ولكن يجب أن يرتاح 24 ساعة ومن ثم تدخلون إليه فقال محمد \ هل يعني بأن حالته جيدة فابتسم الطبيب قائلا \ نعم ولكن نرجوا بأن يحصل على اهتمام وايضا هو لديه انهيار عصبي كما تعلمون لذلك اهتموا به جيدا فقالوا \ ان شاء الله سنهتم به ننتقل إلى قصي في استوديو التصوير يجلس بغرفه الإستراحة يجلس على كرسيه بتعب\ ااه واخير اكملت النشره صديقه وقال \قصي انهم يطلبونك الآن قصي \ حسنا وقف قصي وذهب لهم في الغرفة في الغرفة \ عزيز هل سـ ياتي قصي عزيز\ نعم الان سوف ياتي دخل قصي ووقف وقال ببرود \ نعم ماذا هناك يا حماد حماد\ لمتى سوف تظل هكذا الن توقع من جديد على العقد قصي \ لا تنسى بان العقد الفائت كان لمدة 5 سنوات وها انا اكملتها اعذرني انا لن أوافق حماد \ ولكنك إعلامي ناجح ولا تنسى من جعلك مشهور في هذا العمل لا تنسى من أين أتيت قال قصي بغضب \ مالذي تقوله صحيح انني كنت سابقاً من أسرة فقيرة ولكن هذا لا يعني بأنك تهيُيُني أمام الجميع عقدي سوف ينتهي غداً اعذرني غداً آخر يوم لي هنا وبهذا الاستيديوا المُقرف فقال حماد بغضب\ هل تريد بأن تذهب الى شركة أخرى ام ماذا قال قصي با استفزاز وهو ينطق ويشد بالأحرف \ لا شـ ا ن لـ كـ هل تفهم حماد\ لا لن أفهم وانت ستوقع العقد اذا شئت وإذا لم تشى قصي\ اعذرني فا انا لدي مشروع جديد حماد\ افعل مشروعك معنا وسوف ندعمك قصي\ لا اعذرني لا اريد ونظر إليه بحدة واريد بأن ارى امي التي حرمتني منها لخمس سنوات حماد \ ماذا يعني ذا لك قصي ببرود\ لن اوقع العقد واخذ معطفه وذهب من الاستيديوا وذهب إلى شقته في الشقة دخل الى شقته وانار ضوء غرفته دخل غرفته البارده واستلقى على فراشه واخد يفكر يومان فقط وسـ أعود يا امي لن يمنعني حماد عن رؤيتك ما رأيكم في ان تدخلون جزء من أسراري أولا سـ أخبركم بسري الاول لندخل إلى ماضيه كنت أمام امي التي ارهقتها الم السنين وتجلس على كرسيها المتحرك وانا أمامها ودموعي في عيناي لانني لا استطيع بأن اعمل شي لها عندما تراني تتصرف وكأنها لا تتألم ولكن اسمع شهقاتها في الليل وتالمها كيف افعل وامي تعبه هكذا ليس معي حتى النقود من أجلها لا تسألوني اين ابي هل تعلمون عندما أراه سـ أقتله كيف له بأن يتركني وانا وامي ويهرب الذي يقهرني لماذا يتزوج اذا هو ليس بقادر على الاهتمام بنا دائما ما افكر هل هو عاجز هل هو باالسجن هل هو ميت هل هل هل الخ..... دائما ما افكر بهذا الكلام حتى اذكر حينما كنت صغيراً حينها كنت بالرابعه من عمري كنت اخرج إلى العب بـ شارعنا صحيح بانه كان بيتاً بسيطاً الا انه لدي اجمل منزل باالتاريخ لا تستغربوا ذا لك لانه منزلي حيث طفولتي وشبابي وايضا يحسسني بـ الراحة صحيح بأن جيراننا دائما ما يسخرون مني ويقولون \\ ههههههههه اين اباك بالتأكيد عندما رءاك هرب بعيدا وأتى أخاه قائلا\ بالتأكيد عندما رأى عيناه الزرقاء انصدم من حقيقة امه هههههههه كانوا يتكلمون هكذا عني وكأنني اكلت شيئاً ما من طعامهم او شربت من ماءهم وكنت حينها اتجنب من الخروج من المنزل ودائما ما أرى عيناي واقول لنفسي صحيح لماذا عيناي زرقاوتان ولكن امي عيناها ليست زرقاوتان؟؟ ياله من عجب دائما ما اشتم ابي اتمنى فقط بأن أراه اااااااه مالذي سـ افعله سـالكمه في وجهة وافعل به خرائط من شدة الضرب لا تقولوا اني عقوق او ماذا لا ولكنه من القهر الذي بي وبسببه فعلت هذا وانا حاليا اعمل مع حماد في شركته للإعلام أتذكر عندما كنت أبحث عن عمل ورايته في شارعنا حيث السوبر ماركت دخلت من أجل أن ابحث عن عمل عند مالك السوبر وقلت له / عمي هل اجد لديك عمل الي فقال لي بقسوة\ لا ... لااحتاج للشخص تركه والدة في صغره هو وامه من شكه بها اذهب من هنا لقد آلمني كلامه ولكن مالذي افعله فخرجت با انكسار من محله هذا وفي داخلي حزن لا يفنى ولكن مالذي افعله ذهبت وجلست على باب العمارة فـ فوجئت بشخص يربت علي وهو يقول\ هل تريد عمل فنظرت إلى عيناه فوجدت الصدق بها فقلت\ هل انت جاد فقال هو\ بالتأكيد وهل هذا أمر يمزحون به فقلت بفرحة ظاهرة\ حسنا متى سـ ابدا العمل فـ فجاءني بالعمل فقلت له \ مااذا هل تريدني بأن أعمل في قناة أخبار فقال لي\ نعم الا تريد ذالك فأنت جميل وتصلح لهذا العمل فقلت له\ ولكن انا مازال عمري 19 سنة فكيف افعل هذا وانا لم ادرس الإعلام فقال \ لابأس الاستيديوا ملكي لا تخف واذا لم ترد بأن تظهر العالم مباشرة لا عليك سـ اجعلك مصورا فقلت له \ وامي فقال لي \ امك لا شان لي بها ومن ثم تذكرتك على حسابي ولكن امك فلا اعذرني فقلت له با انفعال\ كييف سـاذهب بلا امي فقال \ لا شان لي بهذا فقلت / حسنا وكم اجر عملي فقال لي\ 10 الاف دولار فقلت ببلاهه \ ماذا فضحك قائلا\ نعم الم تصرف هذا المبلغ من قبل فقلت بخجل/ نعم وامسكت شعري وفركته بخجل فقال لي \ يومان وسيكون كل شي جاهز فقلت \ وأمي فقال لي\ حينما تنتهي من العقد سوف تعود إلى امك فقلت له\ كم مده العقد فقال باابتسامه لا اعلم معناها\ سنة واحدة فقلت في قلبي \ ماهي الا سنة واحدة لم لا فقلت له\ نعم موافق امهلني بعض الوقت يومان ثلاثة ايام وسـ اكون جاهز فـ امتدت يداه لكرته فقال لي\ انه عنوان الفندق الذي اسكن به احضر الي غدا الساعة 10 صباحا وسـ اخبرك بكل ما تريده اسمح لي سـ ارحل واذا أتيت غدا أخبرهم بأنك تريد السيد حماد ولوح الي وهو يبتعد فلوحت إليه ومن ثم صعدت إلى منزلنا ففتحت الباب ورأيت امي تنظر إلي بقلق \ قصي لماذا تأخرت فقلت لها \ لا يا امي لا تقلقي فكنت أبحث عن عمل وقد وجدته الام بفرحة \ وأين هو \ في استيديو الأخبار يا امي الام بخوف\ ماذاااا لا.. لا تعمل في هذا المجال فقلت لها بقلق \ ولكن يا امي انه عمل جيد انه فقط سـ اغيب لمدة سنة فقط لا تقل في علي \ ماذا سنة يالهي وانا فقال لها لا تقلقي سوف أحضر لكِ من يرعاكِ بغيابي انا يومان وسـ اذهب معه إلى وتذكر وضرب على رأسه ااااوه لقد نسيت ذا لك لم أسئلة ماهي البلد التي سياخذني إليها فقلت لأمي \ اااا انه انه ااا لبنان اا نعم نعم لبنان وابتسمت إليها بتوتر و بقلبي لما لم أسئلة ي الي من أحمق امي اني سـ اذهب إلى غرفتي وذهبت إليها وفتحت الباب ورتميت في فراشي وانا افكر بعد غد سأذهب وس افارق امي وغرفتي و مدينتي وغطيت في نومي العميق نهضت من نومي وانا انظر إلى الساعة ياااالهي لقد تأخرت أنها التاسعة الا ربعا لقد قال لي العاشرة نهض سريعا وذهب إلى الحمام ( اكركم الله) و رتدا https://l.top4top.io/p_1628kop070.jpg خرج إلى والدته ليراها وهي قاعدة في غرفتها تفكر جاء في باله يا ترى بماذا تفكر امي ذهب إليها ورسم ابتسامة على وجهة\ امي صباح الخير وقبل يدها وراسها وقالت له: صباح النور وبصوت مهزوز بني هل انت متاكد بانك تريد الرحيل فأجابها بنعم نظرت إليه هو لا يعلم مالذي بها كانت هكذا تقنع نفسها نظرت إليه بعيون لامعة استودعتك الله اذهب إليه خرج من عندها وقلبه يولمه من عينيها التي ملئيه بالدموع لا تريد الخروج امامه فذهب سريعا حتى لا يرى دموعها ومن ثم سيحن قلبه ولن يسافر ولكن امه تحتاج إلى العلاج هذا فقط ما كان يدور في رأسه في الفندق يجلسان امام بعضهما فقال له قصي \ سـ سيدي مالذي تريده مني الان حماد أبتسم \ لا تقلق فقط انت ستوقع على الأوراق هذه ورفرف بالأوراق بيديه قصي\ حسنا سا اوقع ولكن وأمي حماد\ لا تقلق سوف اجعلهم يهتمون بها قصي\ ومن هم حماد\ خادماتي وسوف انقلها إلى منزلها الجديد قصي بصدمة\ من منزلنااا اي منزل نحن ليس لدينا الا المنزل الذي نعيش به حماد \ لا لقد اشتريت اليك منزلاً جديداً قصي بفرحة ظاهرة \ حقققاً حماد بابتسامة \ نعم قصي وهو ينظر إليه بـ فرحه وامتنان \ سوف ارفع راسك اعدك بهذا . . . . . . . . . . . نهاية الباارت ياااارب ألقى تفاعل منكم عشان تكتمل الرواية وتفهمون أحداثها المشوقة تحياتي لكم براءة الزمان (* انا واختي*) | ||||||
|
| |
|
02-07-20, 05:26 PM
| #5 | ||||||
| مشرفة منتدى الروايات المنقولة
| الــبــــارت الـرابـع قراءة ممتعه * * * نرجع لقصي وذاكرته قصي وهو ينظر إليه بـ فرحه وامتنان \ سوف ارفع راسك اعدك بهذا ووقعت الأوراق حماد \ حسنا والان هيا اذهب لمنزلك وستسافر معي غدا قصي : حسنا سيدي وذهب إلى منزله والابتسامة التي بوجهة تعبر عن الكثير في المنزل ذهب إلى أمه وقبل رأسها وأخبرها: امي انا سـ اسافر غدا فقالت له امه: استودعتك الله وذهبت إلى غرفتها قصي : لا اعلم لم امي حزينة مني انا فقط اريد بأن اعالجها ويجب علي بأن اجمع لها النقود يجب بأن تفرح بهذا وذهبت إلى غرفتي التي بها فراشي الأرضي وتمددت به وانا احلم بالمستقبل صحيح هل يا ترى سـ اشتاق لغرفتي هذه؟! لا أعتقد بأنني سوف أفعل هذا لأنني سوف أكون أسعد رجل في العالم وقف إلى المراءة وهو يتخيل نفسه بالزي الرسمي ويقول : مرحبا بكم انا الإعلامي قصي الراهي واااوووو يال الروعة هههههههههههه سوف أتخلص من حياة الفقر هذه وسوف أبحث عن أبي اووه ااعتذر أقصد محمد لأنني لا اعرفه ولانه غادر وانا في الثالثة من عمري هكذا أخبرتني امي وجلس على كرسيه وقال: لماذا يا ترى لم يعد ابي إلينا وهو يعلم ب اننا وحيدان انا وامي ااااااه كفى لا اريد التفكير بهذا لانه بدأ يأتي الي الصداع بهذه الافكار *تسريع بالأحداث* في اليوم التالي نهضت من نومي ونظرت إلى حقيبتي من جهزها الي ؟؟ فذهبت واغتسلت وارتديت ملابسي وذهبت وطرقت على غرفة امي فلم ترد علي هل هي غاضبة مني طرقت اقوى وفي غرفتها امسحت دموعها سريعا وقالت لي : تفضل دخلت إليها ونظرت الى وجهها انه ملئ بااثار الدموع وجهها الذي يحتفظ بـ جمالها إلى الآن وقبلت راسها وقلت لها : امي انا ذاهب ادعي لي بالتوفيق قالت بصوت متحشرج من البكاء : استودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه نظرة إليها وقلت بحنان : امي لماذا البكاء أنها سنة لا أكثر فقالت : وانا من سيبقى معي فقلت لها : امي أحضرت لكِ امراءه تعتني بك وبالمنزل فقالت لي : حسنا لا تتأخر علي ارجوك قصي: لا تقلقي يا امي سوف اهتم بنفسي وادخل يده في جيبه وأخرج منه نقود وقال لها امي هذه لكِ فقالت له بخوف : قصي من أين لك هذه النقود انها كثيرة هل فعلت شيئا خاطئاً فقلت لها : لا يا امي لقد أعطاني إياه الذي سوف أعمل لديه امه: حسنا اهتم بنفسك انا هو قبل رأسها وذهب لان السيارة تنتظره دخل السيارة وهو يراها ب اعجاب واضح هو يرى سواقها يلبس زياً رسمياً وتحركت السيارة ليودع وطنه في المطار حماد وقصي ركبا في الطيارة وسط إعجابه بها حماد : قصي وجهتنا إلى باريس قصي باستغراب : باريس لماذا حماد : هناك الاستيديو قصي : ماذا لقد كنت اظنه انه في لبنان حماد : لا انه في باريس تسريع في الأحداث في المطار وصلا وحماد أكمل الإجراءات وذهبا إلى منزل حماد وأخبره حماد بانه خصص له جناح في منزله شكره قصي ودخل إلى الجناح ونظر الية : ااه انه جميل انه مثل منزلنا مكون من غرفتان غرفة لتبديل الملابس وغرفة نوم دخلت الغرفة واوو أنها جميييله لم أتخيل حتى باانني قد أعيش بغرفة هكذا استلقيت في سريري وااااه انه راائع ومريح ومن ثم نمت نومة عميقة في مكان آخر ( رنيم) في مكتبها أتاها اتصال قلب كيانها وهي تتذكر صوته جيدا ردت عليه وليتها لم ترد\ مرحبا انسه رنيم ههههههههه كيف حالك هل انتي بخير في الحقيقة لا أعتقد بعد رؤيتي رنيم بحدة: مالذي تريده مني الم يكفيك الذي فعلته معي هو ببرود مستفز: ههههههه مالذي فعلته لك وببراءه مصطنعة: واوووه هل تقصدين ذا لك اليوم الجميل رنيم وبدأت قوتها باالنفاد وبصراخ: مالذي تريده مني الم يكفيك الم يكفيك ايها الجشع من الذي فعلته بي؟ هو باستفزاز: لا لم يكفيني هل تعلمين لو عاد بي الزمن للوراء لفعلت نفس الشي رنيم بحده : مالذي تريده مني ي جون جون ببرود : انتي تعلمين مالذي اريده رنيم : وما الذي تريده ؟ جون بضحكة: هل تتغابين ام ماذا ههههههه وبحده : لا تتغابي يا رنيم رنيم : هل تقصد جون بضحكة: هل تذكرتي الآن رنيم عندما تأكدت من قصده صرخت بقوة: لاااا من المستحيل بأن أفعل ذا لك من المسسستتحيييل جون بغضب: لماذا مستحيل سوف تفعلين مثل المرة السابقة حسنا رنيم بصراخ: انا لم أكن اريد ذا لك من المستحيل بأن أفعلها مره أخرى لا اريد لا اريد جون: نعم ستفعلينها وانتي لا تريدين رنيم بهدوء مصطنع: وكم منها جون بسخرية: هه واخيرا رضيتي بذالك وببساطة: خمس مئه كيلو من الهروين رنيم بصراخ: مممااااذاا جون : هههه الا تريدينا بأن نستفيد من شركتك العالمية رنيم: لن أفعل هذا لك لننن افعل جون: نعم لم أسمع جيدا رنيم وهي تشد على كل حرف : لـ ن ا فـ عـ ل هـ ذ ا جون بصراخ : لـمـاذا لن تفعلينها رنيم : لا اريد ولا تتصل بي ثانيهً وأغلقت الخط بوجهه جلست على كرسيها لقد اخرجها عن طورها عدلت حجابها امام مراءه مكتبها وذهبت إلى سيارتها ركبت بهاانطلقت بسرعة إلى المنزل يجب بأن تذهب الآن في منزل رنيم وصلت إلى منزلها وذهبت إلى غرفتها دخلت الغرفة وهي تنظر إلى صورته بحزن كل شي يذكرها به كيف لها ان تنساه هزة راسها سريعا وكأنها تريد بأن تنسى نعم تريد بأن تنسى كل شي نظرت إلى مراءتها نظرت إلى نفسها أهملت نفسها وشحب وجهها نظرت إلى شعرها الطويل الذي يصل الى ركبتيها بسواد الليل وعينيها الزرقاء وبياضها نظرت إلى رقبتها التي يزينها عقدها من الذهب لم تستطع إلى الآن بأن تخلعه من رقبتها ذهبت إلى ذكرى هذا العقد من الذي أهداها إياه وهي تقف بتعب : اااااه لقد تعبت هو بضحكة: ههههههههههه لن تكملي حتى ربع ساعه ي رنيم رنيم : هي هي هل تسمي هذه ربع ساعه انها ساعتان هو : هههههههههههههه يالكِ من كسولة رنيم بتهديد : ثااااااائر لن اسامحك على اهناتك لي ثائر: هل تسمين هذه له اهانه رنيم بزعل: نعم انها إهانة ثائر: نعم نعم إهانة رنيم هل جننتي رنيم بعبوس : كنت ستكحلها عميتها ثائر: ههههههههه يبدو كذا لك رنيم : انا ذاهبة ثائر: اذهبي رنيم وهي تفتح عينيها بصدمة : ماذا ألن تُراضيني ثائر: لا وذهب وتركهاا بصدمتها اما هو يمشي وهو يضحك: ههههههههههههههه سـوف اراضيها لفت نظرة محل للذهب دخل إليه جذبه جدا كان على شكل نصف قلب وبداخله r&t قال : بكم هذا : انه بـ*** ثائر : حسنا أعطني اياه اخذه وخرج من المحل رأءها تبكي في الحديقه لعن نفسه مائة مره ذهب إليها : رنوم اين انتي انا لا اراكِ رنيم بحزن: انا هنا ثائر : اين انتي رنومتي رنيم: ثائر انا هنا امامك الا تراني ثائر: امممم هل انتي رنيم رنيم بصدمة: هـ هـ..ل نسيتني بهذه السرعة انحني ثائر إليها ومسح دموعها وبمرح: هذه انتي واخيرا لقد وجدتك رنيم بفرحة مثل الأطفال: هههه ثائر هههه لم تتركني ثائر: لا لن اتركك ابدا وانحني وامسك العلبة بيديه وقال : اميرتي رنيم هل تقبلين هديتي واعتذاري رنيم: ههههههه اقبل بالتاكيد فتحت العلبة وصرخت واووووووو ثائر شكرا لك يالهي انه جمييل اشكرك جدا ثائر: عفوا لم أفعل شي انه فقط لحبيبتي العزيزة رنيم بخجل : شكراً لك ثائر بمزاح: هل ستظلين تقولين لي كل دقيقة ويقلد صوتها شكرا لك رنيم : يا لك من تافهة ثائر: هههههههههههههههههههههه نرجع للواقع الى الان ترن ضحكته بـ إذنيها كيف تنسى ضحكاته صوته كيف لها انه حبيبها رن هاتفها : نعم : رنيم اين انتي رنيم : ابي انا في المنزل ابو رنيم: حسنا انزلي إلى الحديقه اخوتك في الأسفل رنيم : حسنا وقطعت الخط نزلت إلى الأسفل ورات والديها : مرحبا ابي مرحبا امي والدها\ مرحبا بك يا رنيم . . . . التكمله في وقت لاحق ان شاء الله ياليت القى تفاعل😁😳 | ||||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
