27-11-20, 08:52 PM
| #51 | ||||
|  بدووووووووور القمر ❤ تسلم الايادي يا حبيبتي 😍😍 رووووووووعه وجويريه عسوله ربنا يعوضها عن اللي شافته مع زوجها ويهديها ل عماااار ❤ حلو كيد النسا بينها وبين تحيه و عرفت تجيب راس تحيه الارض 😂😂😂 تسلمي يا جميله ❤😍😘 | ||||
|  |
|
27-11-20, 10:11 PM
| #52 | |||||||||
| عضو ذهبي 
| ياوقعتك المنيله يامورو مين دى جورى دايما فرحتها ناقصه من خوفها من طمع اخوها ومن تدخلات الزفت اشرف واخته فى حياتها اخته الحيزبون مش سايباها فى حالها اشرف طماع وغبى وتفكيره محدود تسلم ايدك ياجميل | |||||||||
|
| |
|
28-11-20, 11:11 AM
| #54 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| مورووو ....  مورووو مين ودينااا مين والمايصه الجديده دي منين ومين احنه مسدقنا خلصنه من المايصه الاولى تطلع لنا ثانيه والمصيبه انها صاروووووخ تم قصف جبهة العمه بنجاح واستطاعت جويريه ان تنتصر دون خسائر تذكر يبدوا انها تعلمت الدرس جيدا وعرفت كيف ترد وكيف تاخذ حقها دون ان تترك عليها اي زلة | |||||||
|
| |
|
01-12-20, 03:07 AM
| #56 | ||||
| الفصل الثامن استطالت برأسها بدهشة ،تستنشق تلك الرائحة الطاغية التي امتزجت بهواء غرفتها ،يهفو بصرها إلى بابها المشرع ،و قد امتزجت تلك الرائحة بجسد لا يقل عنها فتنة و انوثة،يُتوجه خصلات ذهبية ،تتبارى مع بشرة حلبية ،موسومة بأرقى منتجات التجميل ، لتجعل من صاحبتها على أُهبة الاستعداد لخوض المعارك الانثوية و التربع علي عرشها، و قد اكتملت الصورة بتلك الأجراس الذهبية من حنجرتها "هل السيد عمار بمكتبه ؟" هزت رأسها ،تحث لسانها على العمل "نعم ، اسمكِ من فضلكِ لأطلعه عليه " تخطتها بغنج يرسمه حذائها العالي الكعبين "لا يهم ،انا سأعرفه نفسي ، بنفسي" اسرعت تلاحق خطوتها تهتف "و لكن .. يا أنسة... قطعت حديثها ، و هي ترى تلك الفتنة المجسدة تمد يدها نحوه "اااااه ، مورو اخيرا التقينا ، لم اصدق نفسي حين اخبرتني دينا، انك اصبحت رجل اعمال كبير" انتفض من مقعده بدهشة لذلك الهجوم المباغت ،يشملها بنظرة متشككة "انا لست رجل اعمال ،انا مهندس ،و لكن معذرة انا.... ،لم اتشرف بمعرفتك " رسمت علامات الأسى و الخجل ببراعة "انا انجي مورو ،هل يمكنك ان تنساني؟" رافعا حاجبيه باندهاش " ااااااه ،اهلا انجي، لقد تغيرت ملامحكِ كثيرا ،لم اكد اتعرف اليكِ" كتفت ذراعيها بحنق عندما رأت انبساط اساريره، و هو يهش اليها ، يمد كفه مرحبا تهمس لنفسها بغل "الفضل لعمليات التجميل ،فالبوتكس سيقفز من وجنتيها " احتضنت اصابعه بين كفيها ، تهمس بدلال "انت تخجلني ، و لكن انت لم تتغير بل ازدات ملامحك وسامة بتلك الخصلات السوداء التي استطالت كثيرا عن السابق" حملقت ببلاهة ،لتلك الأصابع الملونة ،التي امتدت تتلمس اطراف شعره ، ستكون ملعونة ان صمتت اكثر "ماذا اطلب لكم سيد مورو ،معذرة سيد عمار ،قبل ان اترككم بمفردكم ، و اغلق الباب ،فسمعة المكتب ستصبح علي المحك،خاصة مع رضاك عن الحماس الزائد لدى المدام " رفع حاجبية بدهشة يمرر نظراته على وجهها ، و قد تحفزت تقاسميه ، و انتفخت اوداجها ، كالخيل على وشك النزال ، تلاعبت ابتسامته الصبيانية على شفتيه تمتزج بتسلية و قد شعر بان صدره كقفص يشدو قلبه و يغرد فيه بألاف النغمات و الألحان الغربية و الشرقية تتراقص على اوتار روحه ،فتفيض بهجة و سعادة " لا شيء سيدة جوري ، فانا مكتفي تماما الأن " همست تقتطع الحروف اقتطاعا ،قابضة على اصابعها بعنف حتى لا تلكمه "و المدام ،ماذا تريد ؟" بادلتها النظرة العدائية "اريدكِ ان تتركينا بمفردنا قليلا ،فانا لا استطيع التحدث بسبب مقاطعاتكِ " تبا لها و له ، و لنفسها ايضا ، رفعت حاجبها بشر "هل تريدني ان اترككم ، بمفردكم سيد عمار ؟" ارتبكت الابتسامة على شفتيه ، حائر بين ما يصول في نفسه ، و ما يجول بالفعل على ارض الواقع ،يعلم جيدا ان تلك التي تذكرته اخيرا ،واتت متسلحة بجميع اسلحتها لن تتساهل للامر ،و تلك الحانقة يكاد يشعر بحلقات سخطها تلتف حول عنقه "هذا على حسب سيدة جوري ،لماذا شرفتنا انجي بالزيارة ، اعتقد انها زيارة عمل ،فالزيارات الخاصة محلها المنزل " التفت يمزج الجدية بالهزل بتلك البسمة المصطنعة "اليس كذلك انجي ؟" رفرفت رموشها ،حتى كادت تسقط من فوق منابت اجفانها لولا جودة اللاصق الخاص بها تهمس بخجل "في الحقيقة ،لقد اتيت لعمل ،و لكن .." قطع حروفها الاخيرة يهتف بارتياح "طالما الأمر يختص بالعمل ،فوجود جوري جزء منه ،فذاكرتي سيئة جدا، خاصة مع كثرة الأشغال ، ستدون الملاحظات ، و تحدد المناسب حتى لا اهمل شيء " لمعت عيناها بانتصار ، في حين وثق هو نصره الخاص بتلك المشاعر التي اخذت تتداعي على وجهها ،تربت على قلبه . غادرت بعنجهية ،سطرت حروفها من اجلها "سأطلب لك الشاي و آتي بدفتري" التفتت اليه بخيبة ،اظهرتها نقمة هتافها "تلك المرأة ،لا تطاق ،انها متسلطة ، تحاوطك و كأنك ملكية خاصة ،تحتاج لمن يعلمها قدر نفسها " "جويرية تعرف قدر نفسها جيدا ، و ما فعلته الأن خير دليل على ذلك ، فهي تحرص على العمل و سمعة المكتب ،ربما اكثر مني ،و اعتقدت انكِ احدى المدللات ،التي يرمين بأنفسهن ،على اي اعزب، في محاولات الايقاع به ،فأشهرت مخالبها " صمت قليلا ، ليترك اثر كلماته عليها ،ثم اتمه "لا تعلم انكِ حاليا في منزلة دينا لدي " وقعت كلماته كرذاذ الماء يخبي حماسة لقاءها به، فقد نصبت الآمال ،بعد علمها بعزفه عن الزواج حتى الأن ، و قد وجدت في ارثها الزريعة المناسبة ،للولوج اليه مرة اخرى ،فقد حازت على كل ما كانت تفتقده معه ، و لكن يبدو ان الامر لن يكن سهلا . "الشاي سيد عمار ،لقد احضرت لكِ كأس عصير سيدة انجي فالجو حار و خانق داخل الغرفة" رمت عبارتها ،تجلس بتمهل مغيظ ، تفتح دفرتها "انا مستعدة ،ان كنتما انتم كذلك " اتجه بنظره إلى تلك ،التي اصبحت كبالون على وشك الانفجار . " لقد ورثت عن زوجي قطعة ارض كبيرة ،اريد منك تحديد الاستثمار الامثل لها ....... تجاري حديثها ،تدون ما سيفيد في اتخاذ قراره ،و تتململ من تلك المزايدات العاطفية التي تحشو بها حديثها عن انقطاع السبل ،و طمع الأقارب ، و لم يبق الا ان تمد يدها تطلب عناق مواساة .. ترفع نظرها بين الحين و الأخر لذلك المنصت ،تمرر نظراتها كالأشعة السينية تلتقط ،نظرة تعاطف ،او تأثر ،ثم ترد بصرها بتوبيخ ،يصاحبه شعور بالذنب ،لكن شأت ام ابت يمتزج براحة لتلك الحيادية التي ترتسم على وجهة . "و هكذا انا اضع نفسي و اموالي تحت تصرفك ، عمار ،افعل ما شئت فثقتي بك تامة " هتفت بدلال ،محاولة اضفاء البراءة على مغزي عبارتها الأخيرة. رفرفت برموشها ،تقلد حركات عروس الحلوى امامها "و هكذا قد دونت جميع الملاحظات الهامة سيد عمار ،بما فيها الأخيرة ، هل هناك شيء اخر ؟" سيكون اجله على يديها ،يكاد يقسم على ذلك ، سيختنق بتلك الضحكات التي يحاول ردعها بصعوبة ، ينقش الجدية على قسمات وجهه "شكرا لك جوري " توجهت نحو غرفتها ،بخطواتها العسكرية ،تقذف ملاحظتها الاخيرة "امامك خمس دقائق ،قبل انطلاقك لمعاينة موقع الزاهر " " انا سأذهب ،اعانك الله علي تلك العبوس ،القاتمة ،صدقني من الأفضل لك فصلها عن العمل ،هذه نصيحة صديقة " 🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂 لا تعلم ايهما ادق الذوبان من الخزي ام التآكل من الحنق و السخط من النفس و عليها ، لقد استنفذت اشنع النعوت و احقرها لنعت نفسها بها ، كيف انزلقت لذلك المنحدر !!!،كيف سقطت في تلك الهاوية!!! ،متناسية كونها ام لثلاثة اطفال ،اي هوان تلبسها ،لمنح نفسها الحق في خوض غمار تلك المشاعر ، بل و الصراع من اجلها ، لقد نهشتها سهام الغيرة ، فتناست حقيقة وضعها غرزت اظافرها في كفها ،تسب نفسها "اي غيرة ايتها البلهاء !!!!،هل جننتِ جويرية!!!! ، انتِ مازالتِ تتساءلين ،لقد جننتِ بالفعل ؟" حطت ببصرها على غرفته الفارغة ، تتلمس اجابة لتلك المشاعر التي تخدش جدار قلبها ، حاوطتها تلك النيران التي تكتوي بها روحها ، فهبت من مقعدها تلتقط حقيبتها و كأنها على وشك الاحتراق . تتلمس في احضان ابناءها العزاء ، السلوان ، و الصبر ،عل ضحكة علي ، او حنان انس ،او حتي مشاكسات عائشة تواسيها في مصابها ، و أي مصاب ،هي تعلم ما ستلاقيه ،ان ارخت العنان و لو قليلا لما تشعر به ، لو سمحت لتلك البذور ان تمد جذورها ، انتفضت هامسة "لا لن اسمح ،سأجتثها من منبتها ، سأنتزعها بأظافري ،فانا ابدا لن اجازف بأبنائي " "ما بك امي ،انتِ اليوم لست علي ما يرام ؟" بهتت لذلك السؤال البريء ،محاولة اجبار ثغرها على الابتسام "لا شيء انس انا فقط مرهقة جدا ،حتى انني افكر في ترك العمل " اسقط القلم من يده ، و انتصبت اذن اخيه و هي يرخي قبضته عن كتابه "لماذا امي ؟ ما الذي حدث ؟ هل مسك احد بسوء ؟" رمت بنظرها الي ابنتها ،الملتهية بلعبتها عما يدور " لا ،يا حبيبي ، انا فقط اشعر بالتعب ،اوبخ نفسي لإحساسي بالتقصير نحوكم " جلس بجانبها يحتضن كفها ،مقبلا اياه "نحن لم نشكُ امي ،و انت لم تقصري بشيء ،انا و اخوتي بأفضل حال ،و مستوانا الدراسي افضل ما يكون بشهادة معلمينا " يكاد يدمي شفتيه غارسا ثنايا اسنانه بها ،يمنع ارتجافها ، يتخبط بألم لا يتحمله قلبه البض الصغير ،يتذكر بوجع تلك النزاعات و المشاجرات التي تلت طلاق امه و ابيه ، هو يعلم ان والده لم يظلمه و اخوته ، و لكنه ظلم امه كثيرا ، هددها بانتزاعهم منها ان تركتهم ،و خرجت للعمل ،كم بكى لبكائها و هي تشكو إلى الله ،جور العباد ،و قهر الرجال ،ظنا منها ان لا احد يسمع انينها الا الله ،كم تألم ،و هي تحاول بصبر ان تقنع والدهم ،انها لن تقصر تجاههم ،و لكنها لها احتياجات خاصة ، لن تغطيها تلك النفقات التي يرسلها لأبنائهم ،و التي بطبيعة الحال تعف هي عن مد يدها اليها ، ثابرت و جاهدت حتى عثرت على تلك الوظيفة بدوام مفتوح ، حاول و اخيه اقناع ابيه على مضض ، بل وثقا انفسهم بعهدا امامه ،ان يحافظوا على كونهم من اوائل الصف و سوف تشهد ،نتائج اختباراتهم على ذلك . بسطت اساريره و هو يتذكر ، فرحة امه ،لقد انبتت لها تلك الوظيفة جناحان كادت تحلق بهما من الفرح ، بل لقد شعر انها حلقت بهما بالفعل حين حازت علي راتبها الاول ،و قد قسمته مناصفا بين شراء الالعاب لهم ،و بين صدقات اخرجتها شكرا و حمدا لله . تشنجت قسماته، و الأن تريد ترك العمل ،لابد ان الخطب جلل . هتف علي بمرح و هو يحوط رقبتها بذراعيه "و هل سيهون عليكِ ترك السيد عمار ، و قد اوشكتِ على النجاح في اصابته بالجلطة " كانت طعنة طائشة ،غير عادلة بالمرة ، شقت صدرها ،لقد اصاب موضع نزفها و اوغر فيه . 🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂🍂 يقيم خطواته بدقة متناهية ،يصف الشواهد ،و يفندها ،منذ عودته الى مكتبه ،الفارغ منها ،علم انها انسحبت ،تجرجر اذيال خزيها ،كما تتوهم ،تجلد ذاتها بسياط من نار ، فصغيرته ،لا ترفق بنفسها ابدا ،هي له كأحد علامات كفه ،بل احد ندوب جسده ، ترهقه و تؤلمه ،و لكنها جزء منه ،لقد قهرت غيرتها ،كل اسياجها الشائكة ،لقد ظفر منها بتلك المشاعر الدافئة ،و لو للحظات ،قبل ان تردها اليه جليد و فراغ ،بانسحابها و تقهقرها . كان عليه ان يخطو بحذر و تمهل ، حتي لا يهزم امام تخبطها ،و خوفها ، ابتسامة حالمة حبت ببطء علي شفتيه ،تشاكس قسماته الجادة " سأحتفل بنصري الصغير ،رغما عنكِ جويرية ، لن يلجمني هلعك ،و لا عجزك عن المواجهة " "لقد كادت تلتهم الفتاة حية " استحالت ابتسامته الى قهقهة عالية ، و هيئتها تجول في خاطره ، و هي ترفع حاجبها بتوعد ، ان طلب منها ان تغادر غرفته . غزى الحنان حناياه ، مستنكرا ،و هل يجرؤ ان يخيب لها مسعى ، او ان يرد لها رجاء حتى لو تلبس بأمر ، لقد سطرت خيباتها المتوالية بين ثنايا نظارتها ، و لا عاش و لا كان ان خط و لو دون قصد حرف عابر على احمالها . تطالع هاتفها ببؤس ، تحاصرها نغمات رنينه ، و كأنها اشباح مترصدة ، تستفزها بتعمد التكرار ان تتجاهلها ، تتخبط بحيرة ، تناشده الصبر و الصمت حتى تحسم امرها ،حتي تعاضد عقلها ، لتلقي بقرارها ،دون ندم ،بتردد يحوطه الرهبة من فحوى ما ستسمع اجابت داهمتها نبراته متهمة "اين انتِ سيدة جوري ،انا لا اجد ملف الزاهر ،و لا تلك الملاحظات التي دونتها ،اين انتِ ؟" ازاحت الجوال تنظر اليه في يدها بدهشة ،تكاد تسمع قلبها يهتف بالحمد ، اعادته الي اذنيها تستدعي جديتها المعهودة " انا في البيت ... قاطعها باستنكار "البيت !!!ا و كيف تغادرين و انتِ علي علم بأن خلو المكتب مني و منكِ سيربك اعماله ؟ هذا اهمال لم اتوقعه منكِ " مستدعيا كل قدرته التمثيلية تساءل بقلق " ام لا قدر الله حدث مكروه لديك ؟" توبخ ذاتها ،و تسب انفعالاتها العاطفية "لا ابدا ،سيد عمار ،انا فقط شعرت بالدوار ،فأثرت المغادرة ، انا اسفه " متنهدا بضيق ، يغمغم بنبرة متفهمة "لا تعتذري ،انا الاجدر بالاعتذار ،كان يجب ان استجلي الأمر ،فهذا التقصير الغير معهود منكِ ،بالتأكيد له ما يبرره ، شفاكِ الله جوري ،هل ننتظركِ غدا ،ام تفضلين الراحة يوما اخر؟" تهمهم بارتباك ،تتوسل عقلها ان يسعفها بما تجيب ،و لكن خاب رجائها حين خف لسانها بالجواب " لا لقد اصبحت بخير حال ،بعد غفوة قصيرة ، سأذهب باكرا لأعوض هذا التقصير " "كما تشائي سيدة جويرية " مستدعيا اللامبالاة ،و بعد اهتمام ناهيا المحادثة دون ان يزيد ، تاركا اياها تناظر هاتفها ببلاهة ،تهز رأسها على وشك الجنون . تصدح ضحكاته عالية ،تتراقص حوله ببهجة ،تماثل سعادة روحة "انت تستحق جائزة اوسكار عمار ، لو رآك سبيلبرج ،لرشحك لبطولة فلمه القادم " ضرب كفيه معا بسرور هاتفا "ادفع نصف عمري لأرى نظرة ،البلاهة المرتسمة الأن علي وجهها ،اقسم انها تكاد تفقد عقله | ||||
|
| |
|
01-12-20, 03:08 AM
| #57 | |||||
| اقتباس:
وحشتيني😍😍 | |||||
|
| |
|
01-12-20, 03:09 AM
| #58 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
01-12-20, 03:10 AM
| #59 | |||||
| اقتباس:
و متابعتك شرف لي 😍😍😍 | |||||
|
| |
|
01-12-20, 03:11 AM
| #60 | |||||
| اقتباس:
تسلميلي يااااارب | |||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
10Likes
العرض العادي
