01-12-20, 09:37 PM
| #1 | |||||||||||
| مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير 
|  وسع للمَنْجُوبُلى ياحلولى  ستبقى الحياة جميلة… ما دام هُناك أشخاص قلوبهم كالورود.. جميلون بأخلاقهم و كلماتهم.. مساء جميل كجمال قلوبكم مساكم أول يوم فى ديسمبر حبيبى أنت الأخير  فكن لطيفا رجاء ومُر هونا السنة طحنتنا جميعا طحن   مرحبااااا آل روايتى  مساء النفاؤل والخير ات وبمناسبة التفاؤل هل تعلم أن مابين التفاؤل والتشاؤم منطقة وسط هى منطقة النجاة والفوز بالراحة والسعادة فى الحياة تعرف بــــ مَنْجوبٌ ونَجَبـيٌّ: مدبوغ بالنَّجَب، وهي قُشور سُوق الطَّلْح، يُصْبَغُ به، وهو أَحمر. وسِقاءٌ وقيل: هي لِـحَاءُ الشَّجَر، وسِقاءٌ نَجَبـيٌّ.مَنْجُوبُلى خلاصة التجارب اللوزعية  هى المفترض مَنْجُوبُ لكن لابد من أسوفة تتاتش كما تعلمون والمقطع ( لى) للتعبير عن الحال  والـمَنْجُوبُ: القَدَحُ الواسِـع والـمَنجوبُ: الجلْدُ المدبوغ بقُشور سُوق الطَّلْح. وهنا نستخدمها ككناية عن اتساع الأفق والليونة والتميز مَنجوبُولى وليس اوليجوبولى التى تدل على الاحتكار  (باللاتينية: oligopolium) (مشتقة من الجذر اليوناني الذي يعني باعة قليلون) والعهدة فى هذا الكلام على طنط ويكبيديا ولسان العرب لابن منظور  هيا بنا نعرف ما أصل الحكاية  خدوا نفس طوووويل ملئ بالطاقة الأيجابية  والتفاؤل طلعوا زفير   كما تعلمون التفاؤل هو "استعداد داخلي لحب الحياة والهدوء والسكينة المتشبعين بالأمل للنظر إلى الجانب الأفضل للأحداث أو الأحوال، وتوقع أفضل النتائج في قادم مبشر بلا أحزان أو هموم  التشاؤم هو سلوك عقليّ يتوقعُ نتيجةً مَرْغُوبًا عَنها لموقفٍ معيّن، ويميلُ المتشائمون بشكلٍ عامّ إلى التركيز على سلبيّات الحياة. الخلاصة ببساطة توجد فى إجابة سؤال شائع يُطلب عند اختبار التشاؤم هو "هل نصف الكوب فارغ أم ممتلئ"؟ يُقالُ- في هذه الحالة- أنّ المتشائم يرى النّصفَ الفارغ من الكأس.. بينما يرى المتفائلُ النصف الممتلئ منها فبينما ذوي الطبع التشاؤمي يتبعون مقولة ”مافيش فايدة يرد عليهم المتفائلين بـــ التفاؤل هو السلاح المُدمر لليأس  المتشائم دوما ينظر للمتفائل كمرفه رغم إنه فى نظره ”هو الشقي بالأمل الذى ينطفئى سريعًا بخيباته.“  لما هو مرفهمن وجهة نظره لإنه إنسان يملك رفاهية الأمل ذاك الجانب المشرق الذى يساعد شمس حياته على الأشراق وسط ظلمة تجاربه وتنير له الطريق ليواصل بينما من المتوقع جدا أن يكون ذاك الأمل سراب فيقع المتفائل على جدور رقبته كما توقع طويل العمر المتشائم هههه  وعلى الجانب الآخر،ينظر المتفائل للمتشائم كونه إنسان عندهاالقدرة على الاستمرارية لأنه وصل بمطلق حريته لمرحلة التخلى فلا يوجد ما يسبب له الخذلان حيث أن جميع توقعاته ماشاء الله اللهم لا حسد دوما للبلاك سيد وكما قالت أحلام مستغانمى الأسود يليق بك بتكون للأسوأ على الرغم أن ذلك الأمر قد يحرمه الكثيرمن الفرص العظيمة التى كان يمكن ان يفوز بها لو صدق فيها ولو للحظةأن هناك ممكن رغم المستحيبل    طيب الموضوع كده هيكبر ياجماعة والدم هيبقى للركب والأمة العربية مو نا قصها فرقة وخناقات مابين ذو الوجه العبوس وذو الوجه البشوش الحلفييين فى منطقة الوسط حيث يحتضن التشاؤم الدفاعي التفاؤل الاستراتيجي  اسغفر الله هييح يا الدنيا تخيلوا المناخ التشاؤمي اللي أحيانا يكون هو الخيار الأمثل فى فترة لازم وحتمًا فيها ننزل بالتوقعات ونعلي باللي يحصل عشان نقدر نكمل. وده باختصار تعريف التشاؤم الدفاعي، اللي هنتكلم عنه ولن ننسى ذكر أخوه ونظيره المقابل التفاؤل الاستراتيجي طبعًا التشاؤم الدفاعي هو استراتيجية بيتبعها الأشخاص اللي بيعيشوا في حالة قلق دائم عشان يقدروا يتعاملوا مع القلق ده من غير ما يؤثر على إنتاجيتهم وشغلهم وحياتهم. المتشائم الدفاعي شخص بيخفض توقعاته عشان يكون جاهز دايما للأسوأ لو حصل. فيقدر يتعامل عقليًا معاه ويمر بسلام خلال الظروف السيئة دي اللي ممكن تحصل. ورغم إن الكلام يبدو محبط، لكنه بالفعل بيساعد الأشخاص دي على إنها تجنب مشاعرها شوية وتركز بدون تشتيت في حياتها وشغلها إلخ  وأبحاث كثيرة لعلماء وأساتذة جامعيين في علم النفس من بلاد مختلفة زي ألمانيا وجامعة نورث كارولينا وكلية ويلسلي بالولايات المتحدة الأمريكية وغيرهم، أكدت إنه التشاؤم الدفاعي بيطوع الأمر لصالحك ويمنح شعور بالسيطرة ويقلل التوتر والقلق والخوف ويزود من تشجيع الذات لأن توقع الأسوأ هنا هيدفعك لتقييم الاحتمالات دي والقدرة على التعامل معاها لما تحصل بنجاح.  مقولة لطيفة لصحفي أمريكي اسمه ”جورج ويل“ بيقول فيها: ”الشئ اللطيف بخصوص كونك متشائم هو إنك دايما إما على حق أو مندهش بسعادة.“ يعني في كل الأحوال أنت كسبان. اتباعًا لنظرية لو طلع كلامي صح فأنا كنت عارف، ولو طلع غلط فماحدش يكره الخير يعني، بمنتهى البساطة والتصالح مع الكون بمشاكله وناسه ومصايبه اوبس المفاجأة هنا تطابق هذا المنطلق مع التفاؤل الاستراتيجي وهو ما بيتبعه الاشخاص الرايقة اللى أعصابها حديد وتملك قدرة السيطرة عليها وبالتالى تجنب التوتر والقلق فرغم وضعهم لتوقعات ذات سقف مرتفع ممكن فى الشتا يشر شر عليهم أو يقع على أم رأسهم فى نفس الوقت هم يتجنبون التفكير الزايد  يعنى إيه هو فعلا متشائم سعيد خيرٌ من متفائل محبط! لا طبعا  لكن أولا يجب التفرقة بين الأحباط والتشاؤم فالتشاؤم هو حالة، منظور الشخص لسير لحياة من حوله . رغم كون أنس طبيعتهم متشائمة لكن حياتها سعيدة فلا توجد أزمة عندهم لإنها وجهة نظر فقط من باب أصحى ليغفلونا وتوقع اللامتوقع بس غوامقى عشان ما يتوسخش بسرعة خخخ  أماالإحباط هو شعور تجاه أي مما يحيطك وقد يصل لمرتبة المرض في بعض الحالات، فوارد يكون الشخص محبط وحزين لكنه متفائل وعنده أمل إن الأمور تتحسن رغم مزايا التشاؤم لا يمكن إنكار أهمية التفاؤل كمنظور للحياة نفسيًا وجسديًا،جميع الدراسات الدراسات أثبتت إن التفاؤل يحمي من خطر التعرض لسكتة دماغية ويهب الرضا والسعادة والقدرة على مواجهة اى صعاب .  يعنى لب الزتونة وقلب الليمونه ورأس الفكرة فيييين فى أن نكون من فئة القليلة االتى تفوز بنصيب الأسد وتنجو من الوقوع فى فخ التشاؤم الهادم أو التفاؤل الوهمى فئة ...المنْجُوبُلى  وأهمية أدراك أن نكون كلنا رشاقة وليونة ليش لإنها سى لا فى الحياة تحب المرونة مالنا بالاقتصاد خخخ . أى لا تكون متشائم ولو دفاعي طول الخط ولا متفائل ولو استراتيجي طول الخط أيضا ومن هنا نعى أن تعدد أشكال وأنواع التشاؤم والتفاؤل تتناسب مع كل موقف من مواقف الحياة لذا خليك دحلاب  ولا ينظر أى منا للحياة من منظورأحادى ليتسع أفقنا ونحقق الراحة بعدم أهدار طاقتنا فى عبث لا طائل منه. فنحاول التعامل مع الحياة بذكاء لنكون سعداء  وأهو نضمن برضه إن ماحدش يقفشنا بتهمة نشر مناخ كده ولا كده وخصوصا إنهم بيقفشوا فى بتوع الأرصاد اليومين بسبب توقعاتهم الفشنك .. لا قدر الله   إلى أى فئة تنتمى حظرتكم المتفائلين ،المتشائمين أم المَنْجُوبُلى ياحلولى  التعديل الأخير تم بواسطة اسفة ; 01-12-20 الساعة 09:54 PM | |||||||||||
|  |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
.png)
العرض العادي
