|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: حابة أعرف مين تابع الرواية ومين في انتظار رابط الـPDF | |||
قرأتها | 50 | 40.00% | |
في انتظار رابط الـPDF | 77 | 61.60% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 125. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-03-21, 02:41 AM | #162 | |||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تميم جدع جدا وشهم زيدان هايحس بس أما يفوق من غيبوبته😒😒😒 ثائر ويسر كل واحد فيهم هايكون ليه تأثير واضح على التاني 😍😍😍 باسل لحد دلوقتي مرتبط بالأكل🤷🏻♀️😂😂 هانشوف الفصول الجاية مخبياله ايه😉 حقيقي مبسوطة جدا جدا بتعليقك حبيبتي 😍😍😍 في انتظاره كل فصل بإذن الله ❤️ | |||||
04-03-21, 09:48 PM | #167 | ||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس من الفصل الثامن *** لقد رأى ابتسامتها من قبل لكنها كانت باردة متحدية تُقسم بالوعيد والويل له؛ لكن الابتسامة المُتعلِّقة على شفتيها الآن تثير ارتباكًا هائلًا بنفسه و.. بقلبه! أيجب عليه الإشاحة بوجهه عنها؟ نعم! أيجب عليه إهدائها أحد تعليقاته السخيفة؟ نعم! لِمَ لا يفعل إذن؟! وعِقابًا له على تأخره في اتخاذ قرارًا هامًا ينتشله من حالته الغريبة فقد أمعنت هي في إرباكه حينما قالت وهي تتلمس شاشة هاتفه التي تحمل ملامح ابنته.. بِرِقة: _يا إلهي إنها جميلة للغاية، حفِظها الله لك. الآن يجب أن يتحرك؛ الآن يجب أن يستعيد بروده وجليده وقسوته! _سأغادر الآن، وأرجو إقناع أهلك بتحديد موعد الزواج في أسرع وقت. نطق بها وهو يختطف الهاتف منها بسرعة فعقدت حاجبيها بدهشة ثم هتفت باستنكار: _عن أي زواج تتحدث؟ هناك فترة خطـ... قاطعها بهدوء: _يُسْر! وكما انتبهت هي.. هو أيضًا انتبه! يُناديها باسمها مُجردًا للمرة الأولى.. لِمَ يشعُر هو بالنداء المُنطلِق من شِفتيه وكأنه دواءًا له ؟! وحينما التقى ظلام عينيها بِعَسَل عينيه ارتفعت دقات قلبه صاخِبة.. لكنه بالطبع تجاهلها! ثم بمنتهى الهدوء تابع أخيرًا: _أنا لا أريد أية خِطبة، سنعقِد قراننا وستنتقلين معي إلى القصر، أرغب باستقرار سيلا في أقرب وقت. ثم أردف بعجز لم تُخطئه بينما بدى لها أنه نُقطة ضعف له هو: _إنها تمر بظروف نفسية صعبة هذه الفترة. وبارتباك.. وضعف، عَلَّقَت: _لكننا.. لكننا لم نتعارف بشكل جيد بعد، لا تعرف عني شيئًا ولا أعرف عنك أي شيء! ودون تردد عَقَّب: _ما ترغبين بمعرفته اسأليني عنه وسأجيبك بكل صراحة على الفور. واقترب خطوة؛ وصوت تشققه عاد أعلى وأقوى؛ ودوامة الانجذاب صارت أخطر وأشد؛ واستسلامه.. بات له طعم! ليس مُرًا، ولا يستطيع الجزم بَعد بأنه حلو؛ لكنه لاذع تلك اللذوعة التي تدعوك لطلب المزيد، والنهل أكثر مما تريد! *** معادنا يوم السبت إن شاء الله الساعة 11 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|