آخر 10 مشاركات
عاطفة من ذهب (123) للكاتبة: Helen Bianchin (الجزء الأول من سلسلة عواطف متقلبة) كاملة (الكاتـب : salmanlina - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          ياعصيّ القلب *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : Nareman fawzy - )           »          بريّة أنتِ (2) *مميزة ومكتملة * .. سلسلة قوارير العطّار (الكاتـب : كاردينيا الغوازي - )           »          في ظلال الشرق (20) -شرقية- للكاتبة الرائعة: Moor Atia [مميزة] *كاملة&روابط* (الكاتـب : Just Faith - )           »          بين نبضة قلب و أخرى *مميزة ومكتملة * (الكاتـب : أغاني الشتاء.. - )           »          ثارت على قوانينه (153) للكاتبة: Diana Palmer...كاملة+روابط (الكاتـب : silvertulip21 - )           »          نصال الهوى-ج4من سلسلة لعنات العشق-قلوب زائرة-للكاتبة:إسراء علي*كاملة+رابط* (الكاتـب : قلوب أحلام - )           »          زوجة لأسباب خاطئة (170) للكاتبة Chantelle Shaw .. كاملة مع الرابط (الكاتـب : nagwa_ahmed5 - )           »          عيون لا تعرف النوم (1) *مميزة & مكتمله * .. سلسلة مغتربون في الحب (الكاتـب : bambolina - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الملتيميديا > الأفـلام الـوثـائـقـيـة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-03-21, 02:56 AM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,722
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Rewitysmile3 تَمَخَّضَ الجبل فَوَلَد فَأْرًايخشى المرتفعات ويلعب الاستغماية!









السلام عليكم آل روايتى

صباحكم ومساكم هنا وسرور

موضوعنا مختلف الوثائقية ..داخل كبسولة تفائل

وهيااا بنا




الفئران لا تستطيع تحمل العلو لارتفاعات كبيرة.




ربما تسكن شقوق الجبل لكن أبدا لاتعتلى قمته

قصة واقعية ذكرها كاتب أجنبى عن تلك المعلومة

طر عاليا..حلق لعنان السماء


بعد فترة وجيزة من الحرب العالمية الأولى ، كان دي هافيلاند ، وهو طيار إنجليزي شاب

يختبر طائرته الهشة ذات المحرك الواحد في جولة جريئة حول العالم.
بعد وقت قصير من إقلاعه من أحد المطارات الصغيرة المؤقتة في الهند

سمع ضوضاء غريبة قادمة من خلف مقعده.
سرعان ما أدرك أن هناك فأرًا على متن الطائرة وأنه يمكن أن يقضم غطاء القماش

ويدمر طائرته الهشة، يمكنه العودة إلى المطار للتخلص من رفيقه في السفر
غير المريح والخطير وغير المتوقع.
ومع ذلك ، فقد تذكر أن الفئران لا تستطيع تحمل ارتفاعات كبيرة.
فحلق إلى أعلى وأعلى ، وأدرك شيئًا فشيئًا أن الضوضاء التي كادت

أن تعرض رحلته للخطر قد توقفت.




هذه هي الحياة .. عندما تهددك "الجرذان" بالقضاء عليك بدافع الحسد والافتراء والغيبة

حلّق عالياً!
إذا هاجموك؟

تطير أعلى!

إذا كانوا يسيئون إليك؟

تطير أعلى!
إذا كانوا يتهمونك؟

تطير أعلى!

إذا انتقدوك؟

تطير أعلى!

إذا فعلوا الظلم؟
تطير أعلى!





تذكر: "الفئران" لا تستطيع مقاومة المرتفعات









وكما قلنا قد تسكن الفئران شقوق الجبال لكنها لا تعتلى قمته





كثيراً ما نسمعهم يقولون: تَمَخَّضَ الجَمَلُ فَوَلَدَ فَأْراً، وهذا خطأ، والصواب
أن يقال: تَمَخَّضَ الجَبَلُ فولد فَأْراً



– كما في المظانّ اللغويَّة
وهو مثل يُضْرَبُ للكبير يأتي بأمرٍ صغير أي حقير ولعلَّ التشابه في النطق والكتابة بين الكلمتين جعلهم يستعملون (الجمل) مكان (الجبل) ولقد استُعملت كلمة (تَمَحَّضَ) مع العاقل وغير العاقل

من الأشياء الحسيَّة والمعنويَّة بمعنى التحرّك والتهيُّؤ.

ففي المعجم الوسيط: “تمَّخض اللَّبَنُ

والولد: امتخض (تحرَّكَ)

وتَمَخَّضت السماء: تَهَيَّأت للمطر

وتمخَّضت الحامل: مَخِضَتْ (دنا ولادُها ).
إذنْ، قُل: تَمَخَّضَ الجبل فَوَلَد فَأْرًا – ولا تقل تَمَخَّضَ الجمل.



تلك العبارة تحولت لمثل له قصة ألا وهى ....







لم يقتصر الأمر على ذلك فالغرب اقتبس منا الموضوع



ماخض الجبال (بالإسبانية:Parturient montes) تمثل جزءاً من المجموعة القصصية التآمر عام 1952 لخوان خوسيه أريولا ، وهي تعد العمل الثاني بعد اختراع فاريا عام 1949 ، وهي عبارة عن استعارة واضحة جدا بأن الفن لا يمكن أن يكون شيئاً حقيقياً. أي أن خوسيه أريولا كان واحدا من الذين تخلوا عن الواقعية وممن أجادوا استخدام الرموز والفن الساخر وأدب الفانتازيا.وهذا هو الاتجاه الأدبي الذي كان يفضله خوان خوسيه أريولا. وهذه الرغبة في الابتعاد عن الواقعية هي موازية لرغبة الإنسان في ترجمة تجاربه الشخصية، وبما يشعر وفشله في تحقيق رغباته. وبالمثل نجد في القصة الشكل الساخر من إدعاء أن الجبال سوف تضئ وسوف تلد فأر صغير وبالتالي يأتي التنبؤ بحدوث شى غير متوقع وهو فعلياً لم يحدث. وهذه القصة مأخوذة من المثل العربي القديم والشهير



تَمَخَّضَ الجبل فَوَلَد فَأْرً


قصة ماخض الجبال من المجموعة القصصية التآمر"





هل الفئران تستطيع لعب "الاستغماية؟


يمكن أن تتعلم الفئران كيفية لعب "الغميضة"،بل وتستمع بها أيضا"!.

حتى أنها تصدر صوتاً فرحاً عند فوزها، وفق ما وجده بعض العلماء.










Credit: Reinhold, Sanguinetti-Scheck, Hartmann & Brecht

المصدر
أمضت مجموعة من علماء الأعصاب في ألمانيا عدة أسابيع في حجرة صغيرة تمتلئ بالصناديق التي تحوي مجموعة من القوارض. لم يكن الهدف دراسة تأثير عقـــارما على فئران التجارب، بل كان السبب غريبًا للغاية.
ففي أثناء استراحة قهوة عادية بين زملاء من جامعة "هومبولت" في برلين، تساءل أحدهم عما إذا كانت الفئران تستطيع لعب "الاستغماية"! ليقول آخر إن ذلك الأمر –إذا ما كان يحدث بالفعل- ستكون له آثار كبيرة على فهمنا لـ"وعي وإدراك النشاط العصبي للحيوانات".
بالفعل، صمم الباحثون تجربة علمية؛ لمعرفة ما إذا كانت تلك الفرضية صحيحةً أم لا. ليجدوا أن الفئران تستطيع -ببراعة مدهشة- لعب الاستغماية بهدف "المرح" وليس لأي أهداف أخرى، ولا حتى الحصول على مكافأة ما!
الدراسة التي نشرتها دورية "ساينس" (Science) أمس الأول "الجمعة"، 13 سبتمبر، تقول إن الفئران "تستمتع بلعب الاستغماية دون أي أطماع في الحصول على المكافآت أو الطعام".
بدأت الدراسة بتصميم غرفة وُضعت داخلها مجموعة من الحواجز الكرتونية، وضع الباحثون داخل بعض تلك الحواجز صناديق من البلاستيك، بعضها معتم والبعض الآخر شفاف. ثم أطلق الباحثون 6 من الفئران داخل تلك الغرفة، وعلموها الاختباء من بعضها البعض عبر وضع فأرين منها في الصناديق المعتمة، وثلاثة فئران في صناديق شبه معتمة، وإطلاق واحد فقط في باقي الغرفة للبحث عن الفئران الأخرى.
وجد الباحثون أن تلك اللعبة أثارت حماس الفئران التي كانت تصدر مجموعةً من الأصوات تدل على شعورها بالمرح. وبعد فترة، قامت الفئران بتقسيم أنفسها بحيث تم تبادل الأدوار فيما بينها، فاللاعب الخاسر هو مَن يبحث عن باقي الفئران في الدور التالي، في أسلوب يُشبه تمامًا الطريقة التي يلعب بها البشر.
يقول خوان إجناسيو سانجوينيتي -الباحث بمركز بيرنشتاين للعلوم العصبية الحاسوبية بجامعة هومبولت ببرلين، والمؤلف المشارك في الدراسة- في تصريحات لـ"للعلم": "إن النتيجة الأولى المذهلة تتعلق بأن الفئران قادرة جدًّا على لعب الاستغماية، حتى دون استخدام المكافآت الغذائية أو المائية التقليدية، أما ثانية تلك النتائج فهي قدرة الفئران الكبيرة على التعلُّم بسرعة".
يضيف "سانجوينيتي" أن "هناك نتائج أخرى مثيرة، تمثلت في قدرة هذه الفئران على تبديل الأدوار، واللعب وفق القواعد، واستخدام إشارات مختلفة للعب عبر التحدث فيما بينها بأصوات تُعبر عن البهجة".
نادرًا ما يدرس علماء الأعصاب ذلك السلوك الحر والمعقد، والمتعلق بالطريقة التي يُمكن أن تتعلم بها الحيوانات الألعاب التي نظن أنها حكر على الرئيسيات –القردة والبشر، لكن في تلك الدراسة استطاع الفريق البحثي إثبات أن أدمغة الفئران لا تزال مستعدةً لتعلم الألعاب، إذ اكتشف الباحثون وجود نشاط في قشرة الفص الجبهي بالدماغ خلال المراحل المختلفة من اللعب.
يشير "سانجوينيتي" إلى أن "لعب الفئران الاستغماية يؤكد قدرتها على صناعة القرار، والتخطيط، واستخدام الدوافع، واللعب من أجل المرح، وهذه كلها أمور تبدو بشريةً للغاية، أو شوهدت على مستوى القردة العليا ولم تجرِ ملاحظتها في سلوك الفئران"، على حد وصفه.
لتلك الدراسة أهمية كبيرة من وجهة نظر "سانجوينيتي"؛ إذ إن دراسة اللعب –كسلوك حيواني- أمر بالغ الأهمية بالنسبة لنا نحن البشر؛ "فالطريقة التي يعمل بها الدماغ في أثناء اللعب يُمكن أن تساعدنا على ابتكار وسائل لتنمية المهارات الاجتماعية والمعرفية".
استغرق العمل على تلك الدراسة نحو عامين كاملين، وتثبت أن الفئران تمتلك سلوكيات متطورة وحياة اجتماعية مرحة للغاية لم تكن معروفة سلفًا، كما تتيح الدراسة للعلماء كشف الغموض المحيط بالطريقة التي تعمل بها أدمغتنا –وأدمغة الحيوانات- في أثناء اللعب، فضلًا عن أنها وسيلة لدراسة قشرة الفص الجبهي، والكيفية التي تتحكم بها تلك المنطقة في سلوك اللعب.























اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:07 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.